أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - الدفاع عن المحاصصة الطائفية صراحة - 1 من 2 -















المزيد.....

الدفاع عن المحاصصة الطائفية صراحة - 1 من 2 -


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 5458 - 2017 / 3 / 12 - 16:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بدأ السيد عامر بدر حسون حملته الكتابية منذ عدة أشهر بدفاع متأخر ومفاجئ بعض الشيء عن الحصار الغربي الأميركي العربي ضد العراق الذي فرض عليه بعد مغامرة صدام حسين الفاشلة في الكويت بداية التسعينات من القرن الماضي مصحوبا بتشويه مقصود ورخيص لمواقف القوى والشخصيات الوطنية العراقية والإنسانية الأجنبية التي وقفت ضد الحصار الإجرامي وخصوصا منها الأصوات العراقية متهما إياها بالعمالة لنظام صدام ومخابراته. ولكن اتهامات حسون لم تكن تستند إلى أدلة موثقة أو حقائق معلنة ومعترف بها بل على أساس تفسيرات ذاتية لنشاطات وكتابات و شائعات كيدية أقرب الى الوشايات والشائعات التسقيطية والتي يمكن ان تذكرنا بتلك الاتهامات – والتي لا دليل عليها هي الأخرى - التي وجهها عدد من الكتاب والناشطين على مواقع التواصل والصحافة الرقمية إلى السيد حسون حول علاقاته الملتبسة والقديمة - كما قيل - بالمخابرات السورية و بشخص رئيسها علي دوبا. وقد واصل الكاتب حملته منتقلا إلى مرحلة متقدمة نوعيا هي جزء عضوي من سابقتها وهي الدفاع الصريح عن الاحتلال الأميركي الدموي وتبرير الفظاعات التي ارتكبها ليرتقي أخيرا إلى ذروتها في الدفاع عن نظام المحاصصة في مقالة له بعنوان مستوحى من شعارات حركات "الإسلام السياسي" في الثمانينات من القرن الماضي يقول "المحاصصة هي الحل !". من الواضح أن ما دعوناها المراحل الثلاث في حملة السيد حسون هي أجزاء ملتحمة عضوياً وسببياً و هدفياً تؤدي كل مرحلة منها إلى الأخرى بسلاسة واتساق شكلا ومضمونا.
دعونا نسجل أن السيد حسون ليس الشخص الأول الذي يدافع علنا عن المحاصصة الطائفية فقد سبقه النائب السابق حسن العلوي في هذا المسعى. فقد زعم العلوي في لقاء تلفزيوني – على شاشة قناة البغدادية شاهدته بنفسي قبل أكثر من عام - أن المحاصصة نظام حكم مأخوذ به في بريطانيا والولايات المتحدة الأميركية نفسها إضافة الى دول أخرى لم يذكرها بالاسم، محاولا دعم منطقه هذا بدعوى أن جميع الأقاليم في بريطانيا والولايات المتحدة تشارك في الانتخابات وتشكيل الحكومات. والعلوي هنا يحاول استغفال القارئ بأن يلعب معه لعبة "الثلاث ورقات" بشكل ساذج و مثير الشفقة فيساوي بين الأقاليم الجغرافية للدول والمجتمعات المندمجة مجتمعيا وبين مكونات ما قبل الدولة كالطوائف الدينية والعشائر في العراق المحتل والتي أراد الاحتلال الأميركي أن يقيم لها دولة مكونات ممزقة ومتذابحة....الخ.

يبدأ السيد حسون مقالته من الجملة الأولى بتسفيه مواقف خصومه الفكريين والسياسيين المناهضين للاحتلال وحكم المحاصصة معتبرا الوقوف ضد نظام المحاصصة الطائفية والعرقية الذي جاء به الغزو الأميركي مجرد "موضة" شتائم سائدة، مبدياً عدم استغرابه من ذلك لأنه – كما قال - جزء من " ثقافتنا " القائمة على ( شتم ما لا تستطيع التعامل معه وفق قيمها المتوارث)، ورغم الحذلقة اللغوية التي يعتمدها الكاتب ولكن الرائحة الاستشراقية العنصرية المعادية للثقافات المحلية للشعوب ومنها شعبه العراقي لا تخفى على القارئ.
المشكلة المعقدة التي يواجهها القارئ والمحلل لما كتبه حسون هي أنه يقول الشيء ونقيضه، فهو بعد أن اعتبر أن المحاصصة هي الحل الذي لا بديل له، يعود لينفي وجود المحاصصة أصلا في دستور النظام الحاكم في حركة بهلوانية مضحكة.
يكتب حسون بكل راحة بال (لم ينص الدستور او النظام الداخلي للبرلمان على شيء اسمه محاصصة.. والمرة الوحيدة التي تطرق فيها الدستور لهذا كانت مادة تدعو الى "مراعاة تنوع المنتمين للقوات المسلحة العراقية" وهي اشارة واضحة كي لا يكون الجيش عربيا فقط او شيعيا فقط والخ) والواضح أن حسون يريد أن يكرر لعبة حسن العلوي ولكن بدلا من استخدام عبارة " أقاليم جغرافية " يحاول استخدام مفردة " المكون " ومشتقاتها كبديل لمفردة " الطائفة " ومشتقاتها. وهو هنا يقفز قفزة غير موفقة ومشبوهة على واقع حال النظام القائم بكل تفاصيله على المحاصصة الطائفية : فمن الرئاسات الثلاث مرورا بالوزارات وصولا إلى الدرجات الخاصة والمدراء والعام مين والمدراء العاديين – كما اعترف المالكي وبعده العبادي – تخضع لمنطق التنقيط ( احتساب نقاط معينية تعادل عددا من المقاعد البرلمانية التي يتحصل عليها ممثلو كل طائفة أو إثنية ) والمحاصصة الطائفية والعرقية وهذا إضافة إلى واقع أن الأحزاب والتيارات والشخصيات والمليشيات والفصائل المسلحة وهيكيلية المؤسسة العسكرية من جيش وشرطة ومخابرات قائمة على... وتخضع لقواعد تقاسم بموجب المحاصصة الطائفية.
إن الكذبة الدستورية التي زعمها الكاتب لا تلبث أن تنكشف على حقيقتها فهذا الدستور الاحتلالي الذي فبرك وسلق سلقاً في ليلة ظلماء وتحت إشراف خبراء أجانب من بينهم الصهيونيان نوح فيلدمان وبتير غالبريث، هذا الدستور لم يستعمل في متونه ومواده كلمات "محاصصة و طائفة" فعلا بل استخدمت كلمات من قبيل "توازن المكونات" الأكثر أناقة وخبثا. ولكن معلومات السيد حسون مثير للشك العميق وتحتاج إلى تفحص ورصد سياقي و مضموني فقضية التوازن بين المكونات، وبالتالي مفردة المكونات، بوصفهما حجر الأساس في دولة المكونات الطائفية التي جاء بها الاحتلال الأميركي ودافع عنها الحكام الجدد وخاصة جلال الطالباني ، تعني - أولا - توازنا في توزيع المناصب والمغانم لا بين المكونات " الطوائف والعرقيات " بل بين زاعمي تمثيل هذه المكونات والعرقيات في عملية مصادرة وتزوير لإرادة ملايين العراقيين من قبل حلفاء الاحتلال الأميركي قبل أي انتخابات وبقوة البابات الاحتلالية ثم شاهدنا هؤلاء - وغالبيتهم الساحقة إن لم يكونوا جميعهم من اللاجئيين والهاربين الذين عاشوا عقودا خارج العراق بسبب اضطهاد وقمع نظام صدام حسين - وهم يصلون الى البرلمان ثم الحكومة عبر لعبة انتخابية متقنة يحكمها قانون انتخابات وآليات خاصة غاية في الخبث والدهاء، وثانيا فهذه القضية المتعلقة بالمكونات وضرورة ضمان توازنها عبر حكم المحاصصة لم تذكر في الدستور الاحتلالي مرة واحدة - كما يكاد يحلف السيد حسون - بل ذكرت سبع مرات .
نعم، إن قضية المكونات " الطوائف والعرقيات" والتوازن بينها لم ترد مرة واحدة فقط، كما يقول الكاتب عامر بدر حسون للتهوين من شأنها بشكل غير نزيه وفي محاولة لاستغفال القارئ أو ربما بسبب جهله بالدستور النافذ وعدم اطلاعه أصلا عليه، بل وردت سبع مرات : مرتين في ديباجة الدستور. وهي ديباجة تقطر طائفية صريحة و عجرفة وتنفجا إنشائيا لا مثيل له في كل دساتير العالم، كما ذكرت خمس مرات في مواد دستورية تأسيسية ومهمة جدا منها المادة "12" الخاصة بعلم الدولة وشعارها ونشيدها الوطني فهذه المرموزات التأسيسية والسيادية كما يقول الدستور الاحتلالي يجب أن ترمز إلى مكونات الشعب ( اقرأ لطفا: طوائف الشعب، وليس إلى الشعب العراقي الواحد، و هذا ما يستوجب من الوطنيين والديموقراطيين العراقيين الحقيقيين المطالبة كإجراء أول بتطهير الدستور من كلمة مكون وجميع مشتقاتها أينما وردت واستبدالها بعبارة " الشعب العراقي" ) وهذه هي المواد الخمس باختصار:
المادة 9 أولا : ـ تتكون القوات المسلحة العراقية والاجهزة الامنية من مكونات الشعب العراقي ، بما يراعي توازنها وتماثلها.
المادة (12):اولاً : ينظم بقانون علم العراق وشعاره ونشيده الوطني بما يرمز إلى مكونات الشعب العراقي .
المادة (49):أولاً : يتكون مجلس النواب من عدد من الاعضاء بنسبة مقعد واحد لكل مائة الف نسمة "..."، ويراعى تمثيل سائر مكونات الشعب فيه .
المادة (125): يضمن هذا الدستور الحقوق الادارية والسياسية والثقافية والتعليمية للقوميات المختلفة كالتركمان ، والكلدان والاشوريين ، وسائر المكونات الاخرى ، وينظم ذلك بقانون .
المادة (142): أولا ـ يشكّل مجلس النواب في بداية عمله لجنة من أعضائه تكون ممثلة للمكونات الرئيسية في المجتمع العراقي مهمتها تقديم تقرير إلى مجلس النواب ، خلال مدة لا تتجاوز أربعة أشهر ، يتضمن توصية بالتعديلات الضرورية التي يمكن إجراؤها على الدستور .
وكما يلاحظ القارئ فالمادة الأخيرة " 142" أسوأ حتى من "محاصصة عادية" بين ممثلي جميع المكونات لأنها تنيط مسألة التعديلات الدستورية بلجنة لممثلي المكونات الرئيسية فقط، وحتى هذه اللجنة لا قيمة لها لأن قضية تعديل الدستور محكومة بالفتيو ذي الجوهر العنصري الوارد في مادة أخرى تجعل أي تعديلات للدستور ساقطة إذا صوت ضدها جمهور الناخبين في ثلاث محافظات والمقصود بهذا التحديد " ثلاث محافظات " هي المحافظات الكردية الثلاث التي تشكل الإقليم الكردي الذي يحكمه تحالف البارزاني والطالباني منذ ما قبل احتلال العراق أي منذ سنة 1991 وهذا موضوع آخر فلنعد إلى ما كنا فيه.

اسمحوا لي هنا أن اقتبس فقرة ذات علاقة بموضوع "الطائفية الدستورية" من واحدة من سلسلة مقالات حول الدستور العراقي الاحتلالي نشرتها في الصحافة العراقية والعربية قبل بضعة سنوات ( سيقول البعض أن الدستور العراقي يخلو من مواد تشير صراحة إلى التوزيع الطائفي للمناصب أو المؤسسات، وهذا صحيح نسبيا، فهناك أنواع من السموم القاتلة عديمة اللون والطعم والرائحة، ولكنه صحيح نسبيا بمقدار صحة قولنا إن الدستور اللبناني يخلو من هكذا مواد طائفية. ولكنْ، هل منع الدستور اللبناني قيامَ وتَرَسّخِ أصلب دولة طائفية في العالم؟ لقد تحول "العُرف السائد" و "السابقة التاريخية" و "المتعارف عليه فقهيا" إلى مولِدات حقيقية لما يمكن تسميته بدستور الأمر الواقع الطائفي. وعليه، أصبح اليوم كلُّ مَن يطالب بأن يكون رئيس الجمهورية من غير الطائفة المسيحية المارونية، أو رئيس الوزراء من غير السُنة، أو رئيس مجلس النواب من غير الشيعة كمن يعلن الحرب الأهلية على الأطراف الأخرى. وبما أنَّ المحاصصة الطائفية عندنا في العراق ما زالت "صبية يافعة" لم تكمل عقدها الأول، وبما أنَّ قوات الاحتلال مازالت تمثل قوة الأمر الواقع الحقيقية، وبما أن ممثلي الطوائف والإثنيات العراقية "السنة والشيعة والكرد والتركمان" أو زاعمي تمثيلها، هم الذين يهيمنون على المسرح السياسي من الألف إلى الياء إذْ لا وجود لأية قوة وطنية حقيقية خارج هذا التقاسم، فقد أصبح الطريق لاحباً أمام ترسيخ الطائفية وفي أوسخ صورها، حتى أننا يمكن أن نشهد تحالفا يجمع السياسيين والعسكريين الطائفيين من السنة والشيعة والكرد والتركمان يقف ضد أي مدينة أو قرية أو تيار سياسي شعبي في العراق يتمرد على هذا النظام الطائفي! ينبغي إذاً أنْ يكفَّ البعضُ عن التفريق بين ذيل السمكة ورأسها، وأن يصدحوا بالحق فيعترفوا بفشل العملية السياسية الأمريكية القائمة على دستور طائفي ويبادروا إلى إطلاق عملية سياسية وطنية تعلق العمل بالدستور الحالي، وتشرع في عملية إعادة كتابته أو تعديله بأقلام وعقول وطنية عراقية فقط ليكون دستورا مُرَسِّخا لمبادئ الدولة المدنية وحقوق المواطنة الحديثة، ومُجَرِّما للطائفية والعنصرية، و قاطعا مع تراث الدكتاتورية الصدامية و مع إفرازات الاحتلال الأجنبي). وقد طورت لاحقا فكرتي هذه وأصبحت عبارة "أقلام وعقول وطنية عراقية فقط" تعني عندي " أقلام وعقول خبراء دستوريين مهنيين ومستقلين ومن ذوي الاختصاص المشهود لهم بالنزاهة و المهنية والاستقلال".
ننتقل الآن من موضوعة نفي الكاتب لوجود المحاصصة و الطائفية في الدستور إلى نقيضها الذي عبر عنه في مواضع أخرى من مقالته وهو وجود المحاصصة الطائفية ومحاولة تبريرها وتسويقها مجددا بعد أن أصبح العراق خرابا يبابا وبلدا منهوبا و مستباحا بسببها فها هو يقول ( لكن ما هي المحاصصة أولا؟ ولماذا يتم الاعتماد عليها؟ لنحدق قليلا في الواقع العراقي ونعترف به اولا ثم نشخص المرض والعلاج) وبعد ان ينتهي الكاتب من تحديقه في الواقع العراقي يصف لنا ما حدق به فلا نجد سوى حكم طائفي قائم على أساس دولة المكونات ودستورها و ( كأننا والماء من حولنا قوم جلوس حولهم ماء). والكاتب يعترف هنا، و في زلة لسان فادحة ولها مغزاها، حين يعلن اعترافه بالواقع "واقع حكم المحاصصة" بعد أنكر وجوده دستوريا بل ويحاول أن يفرض علينا التصديق والإيمان بإيجابية هذا "الواقع" لمجرد أنه، وبسبب أنه واقع، وهكذا فيجب علينا الاعتراف بإيجابية الطاعون والصهيونية والإبادة الجماعية وقتل الأطفال وتجارة العبيد لأن هذه الأمور واقع، أو لأنها موجودة كواقع في الواقع هذا محض هذيان تبريري فاسد لا قيمة له. ولكن كيف ينظر حسون الى الواقع السياسي الراهن في البرلمان العراقي؟
يتبع .



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل التضامن والاحترام لطلاب جامعة واسط المعتقلين
- بغداد العباسية 5 و 6 : طعامهم وشرابهم ورواتبهم
- نواب الكويت والتهجمات الفظة على العراق والعراقيين
- الصلاة والبكاء لمنع الغلاء في بغداد العباسية
- أيسر الموصل فرح وسرقات وإطلاق دواعش بالرشى
- التنازل عن خور عبد الله للكريت
- تصحيح.. التنازل عن خور عبد الله للكويت
- تراث/ بغداد في العهد العباسي 1و2: فضائيون في بلاط الخليفة
- تراث- بغداد العباسية1و2
- شخصيات بغدادية قديمة من بغداد العشرينات 3
- شخصيات بغدادية قديمة من بغداد العشرينات2
- شخصيات بغدادية قديمة من بغداد العشرينات1
- ما العلاقة بين لينين وديغول والجلبي؟
- ماذا بعد داعش ؟ خطة لا غالب ولا مغلوب
- الفقه الإسلامي و تعريف الخمر وعقوبته
- هل تحول الحشد الشعبي لمليشيات تدافع عن النظام؟
- قانون منع الخمور التكفيري: أربع قراءات واستنتاج
- معركة الموصل و التدخلات التركية والإيرانية
- الحارث نصير الوثنيين المظلومين وزيد الناقص الخليفة الأموي ال ...
- متابعات : شهداء لا بواكي لهم وتهديدات بابكر زيباري وخلاصة مش ...


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - الدفاع عن المحاصصة الطائفية صراحة - 1 من 2 -