أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الله الشيخ - أكاذيب مكشوفة















المزيد.....

أكاذيب مكشوفة


عبد الله الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 5454 - 2017 / 3 / 8 - 17:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


22
عليّ بن أبي طالب
أكاذيب مكشوفة
حجج عليّ في التّخلف عن حضور السّقيفة في الميزان.
يثبّت جميع المتعصّبين حجة عليّ بنِ أبِي طالبٍ: عدم الذّهاب إلى سقيفة بني ساعدة، وبقائه في حجرة عائشة ليشرف على إعداد محمّد للدّفن، وضياع حقه لذلك. ويدافعون عنها، ويعتبرونها حقيقة! فهل لهذه الحجة من وقائع عقليّة أومنطقيّة تثبِّتُها. أم أنها مرفوضة؟ فإن كانت مرفوضة فلماذا اتخذها عليّ ذريّعة؟ لننظر إلى الوقائع ونناقشها بحريّة:
1- عائلة محمّد بالعشرات، وعشيرته من أقوى عشائر قريش بعد بني أمية. وكان العباس عم النّبيّ محمّد رأس العائلة لا عليّ. وفي قضايا شكليّة بحتة تؤول المناسبات العائلية إلى الرّأس، لا إلى أيّ فرد في العائلة. وإخوة عليّ بنِ أبِي طالبٍ الأكبر منه عمَراً موجودون. معظم المهاجرين موجودون، ولا عذر لعليّ بالبقاء قرب جسد محمّد المسجى قط، فهو لم يمتْ في صحراء، ولم يمتْ وحيداً، بل هناك جمع لا يحصى حوله، فلِم لم يذهب عليّ بنِ أبِي طالبٍ إلى السّقيفة، إن كان هناك مصلحة للمسلمين في ذهابه، وبخاصة إن كان يريد منع انشقاقهم، لأن حجة بقائه قرب محمّد شكليّة، لا معنى لها، ليست مصيريّة، وإلّا ما قام بها أبو بكر، دون عائلة محمّد، فقد تولى ذلك بمبادرة منه، ولم يعترض أيّ كان من عائلة محمّد، لكنه قطعها لطروء أمر جديد، أكثر أهميّة.
2- لم ترد أيّ كلمة من محمّد تلزم عليّاً أوغيره أن يكون هوالمشرف على إعداده للدّفن. لأنها لم تكن مهمّة مطلقاً. "وما محمّد إلا رسول قد خلت من قبل الرّسل الخ." والعرب والمسلمون آنذاك لا يهتمّون للدّفن، فمّما تواتر عن محمّد وجوب الإسراع بدفن الميت، قبل أن تظهر عليه علامات التّفسخ. ولذا بادر أَبُو بَكْرٍ إلى دفن محمّد ما إن رآه.
3- إن من أخذ على عاتقه مهمّة دفن محمّد بعد التّأكّد من وفاته أَبُو بَكْرٍ نفسه لا غيره. أَبُو بَكْرٍ لا عليّ بنِ أبِي طالبٍ ولا العباس ولا غيرهما، كما تذكر جميع المصادر. وكانت مبادرة أبي بكر للدّفن يعني أنّه كان الأقرب إلى محمّد فأَبُو بَكْرٍ هوالذي تصرف بثقة وقدرة وتمكن، كما تذكر المصادر بالإجماع، لتجعله الأوّل بعد محمّد بلا منازع. وبأمكاننا أن نلخص القضيّة في تصرّف، أبي بكر ومبادراته بما يأتي وحده:
أولاً قرّر موت محمّد، (بينا ذلك سابقاً) فبالرّغم من أن محمّداً مات، إلا أن أيّ صحابي، لم يجرؤ على إعلان حقيقة موته غيره، ولم تعلن النّتيجة رسمياً إلى أن جاء.
ثانياً عيّن المكان الذي يجب أن يدفن فيه. ولم يعترض على اختياره أحد، لا العباس ولا فاطمة، ولا عليّ، ولا أيّ قريب لمحمّد،أو أيّ صحابي آخر.
ثالثّاً تصرّف بثقة، وكأنه الوريث الشّرعي لمحمّد من غير منازع، جملة وتفصيلاً، فلم لم يعترض عليه أحد؟
إذن فقضية وجوب بقاء عليّ بنِ أبِي طالبٍ مع جثمان محمّد ذريعة صلِفة وقحة، يراد بها تثبيت باطل غير موجود، وتبرير هزيمة مفروغ منها ولا بدّ منها، وليّ عنق الحقيقة بأسس مختلقة.
أسباب تخلّف علي
لم يذهب عليّ مع أبي بكر إلى السّقيفة، لأسباب مهمّة كثيرة أهمها:
1- كان يعرف تمام المعرفة أنه إن ذهب فلن يستطيع تغيير النّتيجة. ذهابه أوبقاؤه سواء، كأيّ صحابيّ آخر عديم الوزن، والقيمة، والهيبة، والأهميّة. فهو لا يستطيع أن يطرح نفسه منافساً لا لأبي بكر أو لسعد بن عبادة، أو لأيّ من رفاق محمّد العشرة الأوائل.
2- لوذهب سيضطّر مرغماً لمبايعة رجل آخر، أيّ رجل يتفق عليه الموجودون في سقيفة بني ساعدة، ولما كان من المتوقّع عند الجميع أن أبا بكر هوالأحق، والأفضل، وهوالوحيد الذي يتّفق عليه الجميع، عندئذ سيضطر لمبايعة أبي بكر. لا حيلة في ذلك. ولو بايع أبا بكر فسيعترف صراحة وعلى الملأ بأفضليّة أبي بكر، وهذا يعني انتهاؤه سياسيّاً، ومحو أيّ دور له في المستقبل. إذن فبقاؤه بعيداً عن السّقيفة يسهّل عليه جمع السّاخطين على الحكم، كي يوجهّهم بخطط يحصل بها على مراده، كمحاولتيه في قتل أبي بكر وعمر، أو بانقلاب دمويّ كما فعل ضد عُثْمان بن عفّانِ.
بطل أوّل الأكاذيب الثّمان:
عليّ هو بطل أوّل ثمانية أكاذيب كبرى في تاريخ الإسلام، فلكي يبرر خموله وانعدام وزنه اختلق الكذبات الكبرى الآتية، وروّجها مريدوه، وأيّ من هذه الكذبات يلغي قيمته التي يحترمه المسلمون بها، ويلغي أهليّته للخلافة، ويلغيه كأنسان إعتياديّ نظيف:
1- حديث غدير خمّ (النّتانة).
2-قصة كتابة الصّحيفة التي أرادها محمّد ولم يمكّنه منها عمَر.
3- البقاء لدفن محمّد.
4- السّكوت عن المطالبة بحقه خوفاً من أن يتفرّق المسلمون.
5- انتحال خصوصيّة آل البيت.
6- التّظاهر بالزّهد.
7- اتهام رفاقه ومن هم أفضل منه بالبهتان.
8- الالتّزام بالتّقيّة.
حجّة تفريق المسلمين :
يعلّل مؤيدو علي سبباً آخر غير دفن محمّد، حمل عليّاً على عدم الذّهاب إلى سقيفة بني ساعدة، وسكوته عن المطالبة (بحقه المزعوم)، وهو خوفه تفريق المسلمين. وحرصه على اتحادهم، وأنّه ضحى بمصلحته الشّخصيّة مقابل الإبقاء على وحدة المسلمين. لا يوجد أتفه من هذه الحجّة مطلقاً. فمن يردّدها يردّد معها أنه لم يبايع أبا بكر، حالاً كبقيّة المسلمين، وهذا يعني أنه لم يكن حريصاً على وحدة المسلمين، كما ادّعى، فالحرص على الوحدة، يقتضي منه مبايعة أبي بكر حالاً، والسّكوت أبداً.
وحدة المسلمين
الحرص على وحدة المسلمين ينبع من العقيدة، والإيمان، والخوف من الله، وهي أمور غير مرتبطة بزمن، فإن كانت تقواه الزّمته بالتّضحية بمصلحته الشّخصية خوفاً من تعريض وحدة المسلمين للخطر عند وفاة محمّد، فلماذا لم تعمل التّقوى عملهامرّة أخرى؟ لماذا ارتكب جرائم قتل الخلفاء؟ أم تراه فقد الإيمان بالعقيدة، ومن يفقدها يفقد التّقوى، ومن يفقد التّقوى يتساوى عنده وحدة المسلمين وتفرقتهم. نصرهم أوهزيمتهم. لو استمر عمل التّقوى مؤثراً فيه لما فرّق المسلمين، ولو فعل ذلك لأنتهى الأمر إلى خير، مرّة وإلى الا بدّ.
تخلف الصّحابة عن الاشتراك بجيش أسامة.
يستنتج المغيبون فكّرياً نتائج كبرى على وهم زائف، غير ثابت وهو تخلّف الصّحابة عن الاشتراك بجيش أسامة، هناك من يدعي أن محمّداً قرّر إرسال الصّحابة المهمّين كلهم في بعثة أسامة، ليعيّن عليّاً خلفاً له في جوٍ يخلو ممن يعارضه، فهو يعرف أن أبا بكر وعمر وغيرهم سيعارضونه، لذا بعثهم في جيش أسامة ليخلو له الجو في تعيين عليّ بن أبي طالبٍ، وهم غير موجودين.
إن هذا الزّعم يعني اتّهام محمّد بالجبن، والخسّة.ّ
من يدّعي هذا أحمق، ومن يصدّقه أشدّ حمقاً. اللهم إلا إن كان ممن طُمس على قلبه، وفكّره ومشاعره، فبات صمّاً بكماً عميّاً.
من يقرأ كتب التّاريخ يجد أن تلك الكتب لا تفصّل الأمر، فمن المؤرّخين من يقول أن بعثة أسامة “الجيش” انتظرت خارج المدينة، ثم توقفتْ نهائيّاً بعد أن سمع أسامة أن محمّداً يعاني سكرات الموت.
ومنهم من يقول أن أسامة رجع إلى محمّد، وقابله وهو مريض، ودار بينهما حوار طويل، طلب محمّد فيه من أسامة الاستمرار.
ربمّا حدث ذلك, لا يستطيع أحدٌ نفيه أو إثباته، لكن هناك ثغرات عقليّة تجعل الخبر غير متماسك. فإن كان الجيش قد توجّه في طريقه، فلماذا توقف خارج المدينة؟ هل توعّك محمّد بعد إصداره الأمر مباشرة؟ إن الوقت بين التّوعك وظهور علامات الموت الاحتضار تأخذ بضع ساعات، وفي هذه المدة يكون الجيش قد قطع بضعة أميال، فلماذا توقّف، ولماذا رجع؟ اللهم إلا أن يكون محمّد قد احتضر، حال أمره إعداد الجيش، ولما يكتمل الإعداد، ولما يتحرّك الجيش.
2- وفي كلّ الأحوال لم يرد ما يثبت أن أبا بكر كان في جيش أسامة، لأن الرّواية الثّانية تقول إنّهم صدموا عند سماعهم موت محمّد، وأن أبا بكر كان بعيداً عن المدينة، لمهمّة شخصيّة، في قرية السّنج، وأن محمّداً ظلّ بعد موته مدة طويلة، بقي فيها مسجىً، لحيرة النّاس في أمره، وهل هو ميت حقيقة أم لا!
إذن هناك تناقض في الرّوايتين، فإما أن يكون أبا بكر في جيش أسامة. وإما أن يكون في السّنج. ومن المستحيل أن يكون في المكانين نفسيهمّا، وهما بعيدان عن بعضهما. أين كان أَبُو بَكْرٍ؟ تلك نقطة مهمّة جداً، ولا سبيل في حلّ اللغز إلا إن عرفنا الجواب عنها.
التّفصيلات.
لنفصّل الأمر لكي نعرف ما جرى.
في نظر بعض معارضي أبي بكر أن أبا بكر كان ضمن جيش أسامة. فهل هذه الرّواية صحيحة؟ قبل أن نحكم علينا أن ننظر إلى رواية أخرى، أو روايات أخرى، وهي كثيرة.
تتفق الرّوايات جميعها بالرّغم من اختلاف الصّيغ، على أن أبا بكر هو الذي حسم الاختلاف والاضطراب في موت محمّد، وأنه هو الذي أنهى الصّدمة. إذاً فإن أبا بكر كان بعيداً عن المدينة وجاء في الوقت المناسب. وأنه لم يكن في بعثة أسامة "الجيش"، وإلّا ما اختلفوا.
رأي آخر
يورد الطّبري" م2- ص426" رأياً آخر، يلقي ضوءاً يكشف بعض ملابسات الأحداث حدثنا عبيد الله، ضرب "أمر بتجنيد جيش" رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل وفاته بعثاً، على أهل المدينة ومن حولهم؛ وفيهمّ عمر ابن الخطاب، وأمّر عليهمّ أُسَامَة بن زَيْدٍ. فلم يجاوز آخرهم الخندق، حتى قبض "مات" رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوقف أسامة بالنّاس، ثم قال لعمر ارجع إلى خليفة رسول الله فاستأذنه؛ يأذن لي أن أرجع بالنّاس؛ فإن معي وجوه النّاس وحدهم؛ ولا آمن على خليفة رسول الله، وثقل "وجود" رسول الله، وأثقال المسلمين أن يتخطفهم المشركون. إن صحّت هذه الرّواية ففيها نرى بوضوح أن أبا بكر لم يكن من جنود الحملة التي كان يقودها أُسَامَة بن زَيْدٍ، ومن كان فها عُمَر بن الْخَطَّابِ فقط. وهذه النّقطة تنسجم مع الأخبار التّالية التي أجمعت على أن أبا بكر بعد تأكده من وفاة محمّد، استأذن أسامة أن يسمح لعمر بالبقاء بالمدينة.
افتراض.
وهنا يثور سؤال مهم نشأ عند موت محمّد. ماذا لو تنبّه أيّ واحد من الصّحابة المضطربين المتواجدين في المدينة، قبل أن يعود أَبُو بَكْرٍ من مهمته الشّخصيّة، إلى الحقائق الثّلاث التي اكتشفها أَبُو بَكْرٍ (1- موت محمّد، 2-قرار تغسيله، 3- دفنه في مكانه)، وقام بنفس دوره، وفعل مثلما فعل. هل سينصاع المسلمون إليه، ويفضلوه على غيره كما فعلوا مع أبي بكر؟
في رأيي ربما لو كان أحد قدماء الصّحابة كأبي عُبيْدَةَ أو زيد بن سعيد بن الخطاب أو عمَر أوسعْدُ بن أبي وِقّاصٍ أوعبد الرّحمن بن عوف أو الزّبير أو طلحة، لباشروا بدفن محمّد. لكنّهم سيتريثون ولن يختاروا أحداً حتى يرجع أَبُو بَكْرٍ، لأنهم جميعاً كانوا يعرفون منزلة وفضل ودور وقُرب أبي بكر من محمّد.
يعرف المهاجرون والأنصار جميعهم أنه الأهمّ في الدّعوة، والشّخص الثّاني في الإسلام، وأقرب المقربين إلى محمّد، والأكثر شعبية بعده، والأقرب إلى خطّه. وكما مرّ بنا أنه الوحيد الذي استطاع استمالة أكبر شخصيات المهاجرين إلى الإسلام، وهو الوحيد الذي كان يشتري العبيد المسلمين، ويطلق سراحهم بعد الشّراء، ثم حذا حذوه عثمان بن عفان. ولا يستطيع أحد أن يدعي أنه أفضل من أبي بكر قط. أما إن تحرك الأنصار قبل أن يدفن محمّد كما حدث بعدئذ، فسيختلف الأنصار على سعد بن أبي عبادة، وسيقف الأوس مع المهاجرين الذين أصبحوا خارج الحكم. ولا أظنّ أن أحداً منهم سيطرح نفسه مقابل سعد بن أبي عبادة، بل سيؤيدون مرشّح المهاجرين. وسترجح كفتهم على كفة الخزرج وزعيمهم سعد. لكنّهم سينتظرون حتى يأتي أَبُو بَكْرٍ.
أما اتّهام عليّ بعد مجيئه إلى السّلطة أبا بكر بأنه اختطف السّلطة منه، فهو ادعاء غير مبني على أساس مطلقاً، ويحتاج إلى إثبات، ولم يكن عليّ بنِ أبِي طالبٍ يجرؤ على التّفوّه به أمام أبي بكر، أو امام أيّ صحابي مهاجر، لكنّه تجرأ وذكره بعد وفاة أبي بكر وأعمدة الصّحابة، ولم يتناول أبا بكر بسوء أحدٌ غير عليّ، ولعل هذا أحد أسباب كراهيّة الصّحابة له.



#عبد_الله_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علي وتزييف حديث خم
- علي أول وأبشع منحرف في الإسلام
- علي: أوّل مغرور متبجح في الإسلام
- حق علي المزعوم بالخلافة
- علي بن أبي طالب. مناقب، أم مخازٍ
- علي بن أبي طالب. تشوه الجسد والروح
- علي بن أبي طالب. التعقيد النفسي العصابي
- 7- علي بن أبي طالب والخيال
- 6- علي بن أبي طالب. الحقيقة والأكاذيب
- علي بن أي طالب. الحقيقة والمبالغة
- شخصيّة محمّد
- علي بن أبي طالب. الحقيقة والمبالغة
- عليّ بن أبي طالب الحقيقة والخيال! (2
- علي بن أبي طالب. صعود المشروع الإسلامي وتشظيه
- المعالي والمخازي


المزيد.....




- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الله الشيخ - أكاذيب مكشوفة