أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - نجمةُ عينك.. رثاءٌ لنفسي..!














المزيد.....

نجمةُ عينك.. رثاءٌ لنفسي..!


عبدالكريم هداد
(Abdulkarim Hadad)


الحوار المتمدن-العدد: 5446 - 2017 / 2 / 28 - 00:52
المحور: الادب والفن
    


هل اصغيتِ يوماً
للفاختَة صباحاٌ..؟
قربَ نخلةٍ
تركها الله.. سهواً.
وأنا
حينَ أغرق في الحزنِ
اغلقُ البابَ
واتركُ دمعي
ان يكتبَ نهراً من الشعرِ..
على اطراف العمرِ
البكاء ليس شيئاً جميلاً..
البعضُ يقول: إن الرجال لا يبكون..
كيف ذلك.. ؟
وبالامس، بكى صديقي لوحدهِ..
على " الماسنجر" ..!
تركتُ العراقَ حافياً
تحت نجمةٍ
تهشمتْ عند بابِ احلامي
حينها أخبرني البدوي :
ذااااااااااااااك العراق، لقد عبرنا..!
بكيتُ..
حتى رأيتُ الخوفَ في عيونِهِ..
وحين سمعتُ بموتِ أمي
كان دمعي، ينهملَ..
كانت وطني
وضاعَ الأجلُ..!
وحين مات صديقي المغني
كنتُ وحدي
أغني رثاءً لنفسي..
وحين رأيتُ دمعةَ عينيكِ
سالتْ..
كتبتُ :
لا تبكِ..
أيها الوردُ..!



#عبدالكريم_هداد (هاشتاغ)       Abdulkarim_Hadad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كم كان جسوراً..!
- ارحموا الحبَ.. إنه جميل..!
- بويَه هْنا.. سنة حلوَة..!
- إنتبهوا إنها ثقافة - رعاة البقر-..!
- الشاعرة العراقية سماح فرقد:
- الشاعر يوسف المحمداوي..وقصيدته الأخيرة في المربد..!
- حلوَة الشمس.. ياحلوَة..!
- لن يكون الشرف ثلمة..!
- الشاعر والمناضل الكبير كاظم السماوي
- صدام ليس دكتاتوراً
- ومن يبيع عِرضَه مرة، يستطيع ان يبيع شرفَه مرات..!
- بقيّ الحلمُ.. وتناثرَ الأحبابُ..!
- في تلكَ السَماوَة..!*
- لكم الليل.. ولي احلامي الصغيرات..!
- الحبُّ طفلٌ.. ولغةُ شفاه اربَع
- لعبة حوار
- حلمٌ أخرس
- نار وعسل يا ونس
- بعد بيه من العمر أجمل
- لن ابكي على نهر لا يعرف السباحة


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - نجمةُ عينك.. رثاءٌ لنفسي..!