الإعلامية - MAISA SABOH - 1

بابلو سعيدة

الحوار المتمدن-العدد: 5437 - 2017 / 2 / 19 - 12:25
المحور: الادب والفن
    

الإعلامية MAISA SABOH
ثوب جميل للتبخْتر والتمايُل ، ووجه معبّر : MAIS . MAISA. الصباح المشرق : SABOH من إبداعاتها : 1 ـــ قراءة نقدية : نزار قباني الإمبراطور 2 ــــ مجموعة قصصيّة " لوحات تعبيرية " 3 ــــ قراءة انطباعيّة " باولو كويلو " رواية الخيميائي ..هي سوريّة في قامتها ، وأفقها ، ومشيتها، وغندرتها ، وتعابير جسدها, وقراءاتها. بنت البحر والسماء في تعابير وجهها وقد تعرفت عليها في بيت أهلها ، خلال عطلة عيد رمضان في شهر يوليو 2016. وسألتني عن عمري ، وَبُرْجي ؟ . يبدو انّها قارئة جيّدة ومستنبطة لعالم الأبراج وتعشق السفر والمغامرات وترافقها البسمة في حلّها وترحالها ولا ترى في تعدد الزيجات إحراجاً لها أو قيداً أسريّاً اجتماعيّاً، بل تراه نافذة للحوار وفسحة من الحريّة ولا تخشى آفة الزمان ولا تميل إلى المعطوبين في وطنيتهم ، بل تميل إلى الذين أعطبوا خلال هجوم المسلحين والإرهابيين على الجيو ــ بولتيك السورية . وتمتلك إرادة المقاومة والتغيير ، وخزّاناً معرفيّاً ، وقيماً جمالية وحسّاً تاريخياً ، ووعياً حواريّاً، وكرماً اجتماعيّاً، ورفضاً للمألوف التقليدي وتقود سيارتها، وحواراتها، وتعاملها مع lucky بتقنيات عالية المستوى . وأحدثت نقلة نوعية في المقابلات الحوارية على شاشات التلفزة واسئلتها الشفاهية في مقابلاتها لشخصيات أدبية وفنّيّة وإعلاميّة وسياسية تبدو نتاج اللحظة، وفي غاية من الروعة... والدّقّة . وتختزنها في الذاكرة ، لا على الورق وقد دخلت عالم... الشُهْرة والنجومية . وتحوّلت إلى ظاهرة إعجاب، وإدهاش ، ومعرفيّة لأنها نتاج طفرة جينية قادرة على التجديد والتحديث الدائمين وتستحقّ من الوطن ، ومن مشاهديها على القناة الفضائية " سوريا دراما " برنامج عَبَق الفخر والاعتزاز بما أنجزته في عالم media

#بابلو_سعيدة (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل