أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام العبيدي - ومضات














المزيد.....

ومضات


عصام العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 5424 - 2017 / 2 / 6 - 23:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قرارات ترامب وردالفعل العراقي
عندما اصدر الرئيس الامريكي الجديد في بداية فترته الرئاسية قرارا بمنع دخول مواطني سبعة دول الاراضي الامريكية …سلطت تلك الدول جام غضبها على هذا القرارالذي اعتبرته مجحفا وعنصريا فامريكا هي قبلة المتأسلمين الجدد وكان من الاجدر بتلك الدول الحفاظ على ماء وجهها والرد بقرار مماثل ردا لكرامتها التي استبيحت على حد زعمها وترك التعامل مع الشيطان الاكبر كما فعلت ايران بعدم السماح لرياضيين امريكان من دخول اراضيها بل وزادت تحديها باجراء تجارب صاروخية ومناورات عسكرية اظهرت للعالم بانها قوة يجب ان يحسب لها الامريكي المتهور دائما وعدو الشعوب ابدا حسابا كبيرا قبل ان يقدم على عمل متهور ارعن جديد…اين حكومتنا وردها الخجول من اجراءات تشعرنا بانها ليست تحت الوصاية والانتداب الامريكي وان الامريكان لازالوا هم سيد كل المواقف بالعراق و كل من لم يبارك له الامريكان منصبا لن يناله ابدا في عراقنا الحر الديمقراطي المستغل(بفتح الغين) من حيتان امريكا واعوانهم.

خور عبدالله ومهازل التصريحات
كثرت الاحاديث والاقاويل حول عائدية خور عبدالله …هل بقي تحت السيادة العراقية:؟هل تم بيعه بصفقة مشبوهة مريبة؟هل الامر برمته واحدة من الاعيب الكوارث الاممية (نسبة الى مجلس الامن الدولي) لتعويض الكويت نتيجة احتلال الطاغية المقبور لدولتهم؟ كل تلكم التساؤلات بحاجة الى مصارحة حقيقية مع الشعب المغلوب دوما على امره ولان يقول البرلمان كلمة الفصل في هذا الامر السيادي ولسنا بحاجة الى تصريحات من هذا وذاك وتراشق للاتهامات التي ان دلت على شيء فبالتاكيد قطعا انها تشير وبكل وضوح ان خور عبدالله لم يعد عراقيا قط وان ملكيته اصبحت لجارتنا اللدودة الكويت وما التاخيرات المتتالية لبناء ميناء الفاو الكبير الا جزء من تلك الصفقة المشبوهة المريبة.افتونا ياسادة ياكرام.

انتخابات مجالس المحافظات والوعود الزائفة
حددت الحكومة العراقية ومفوضية الانتخابات موعد انتخابات مجالس المحافظات عدا الانبار ونينوى في ايلول القادم اي لم يتبق على الموعد سوى اشهر سبع ولاتزال القوانين الخاصة بها هي نفسها دون تغيير او تعديل قانوني وان استمر الوضع كما هو عليه فستبقى الاعداد الكبيرة لاعضاء مجالس المحافظات دونما تغيير وسيتواصل هدر المال العام والخاص على تلك الاعداد الكبيرة التي لاشغل لها سوى تحديد الامبيرية وتعطيل الدوام بمناسبة او اخرى ولم يذكر لها منجز واحد طيلة فترة وجودها بقرار امريكي سنه بريمر وتواصل اتباعه ومريديه على نهجه الاعمى في سلب وهدر الاموال على النفقات والحمايات واساطيل العجلات الفاخرة والزيارات وووو…الخ ؟ هل في نيتكم تعديل قوانين مجالس المحافظات وسنها دستوريا وتخفيض اعدادها الى اقل مايمكن كونها حلقة زائدة يعرفها القاصي والداني…ام تواصلون مسلسل الضحك والتحايل على شعبكم الذي تحمل الكثير من حماقاتكم واستهتاركم بمقدراته دون مراعاة للتضحيات الجسيمة التي يقدمها يوميا للحفاظ على عرين العراق الاشم من خيرة شبابه وشيبه وانتم وعوائلكم متنعمون بترف الغرب واموال العراق المسروقة التي ابدعتم في تصفيرها وخوائها واعدتمونا الى ديون صندوق النقد الدولي …اتقوا الله في شعبكم الصابر المجاهد فللحق ورجاله صولات احذروها والله المستعان.



#عصام_العبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة حمامات الدم العراقية
- شؤون وشجون عراقية
- ومضات 4
- ومضات 3
- ومضات 2
- ومضات
- حملة اصلاح البرلمان
- عدنا والعود احمد
- بيان حول جعل مدينة الناصرية العاصمة الثقافية للعراق..!
- ماذا بعد مهزلة البرلمان…..عصام العبيدي


المزيد.....




- 9 دقائق حالت بينه وبين الترحيل.. شاهد أول ما قاله الناشط الف ...
- سوريا و-الفتنة- والأحداث في جرمانا وأشرفية صحنايا.. المفتي ا ...
- الخارجية الروسية تعلق على اعتماد أرمينيا لقانون حول بدء انضم ...
- إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذ ...
- حريق في فندق يودي بحياة 14 شخصًا شرق الهند
- القدس تشتعل: حرائق ضخمة تلتهم مساحات شاسعة وتدفع السلطات لإخ ...
- تعيين الشيخ نائبا لعباس.. إصلاح في السلطة الفلسطينية أم انحن ...
- داء فتاك تسببه الليجيونيلا.. فما هي هذه البكتيريا؟
- وزير خارجية الهند يؤكد ضرورة معاقبة مرتكبي هجوم باهالغام
- هاريس تدين سياسات ترامب -المتهورة-


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام العبيدي - ومضات