عبد العزيز الحيدر
الحوار المتمدن-العدد: 5419 - 2017 / 2 / 1 - 15:01
المحور:
الادب والفن
تجارب
عطش نملة .... أو تقافز ضفدعة بين أوراق المستنقع
أو تحرر إلكترون من- أوربيتاله- بجنون
موت شاعر.... رميا بالرصاص
أو تمزق لوحة بقذيفة كافرة
أو ربما وقوف طابور من الجياع أمام عربة الحساء المجاني
كلها تجربة ....
التجربة التي يجب أن يحتضنها الشاعر ويبكي لها بقلمه
أليس كذلك يا حبيبتي .....
أعتقد ليس الشعر لك وحدك فقط
وإن كنت أحبك .... كعصير طازج ....أو أتعلق بك كرضيع يفتقد أمه....
أنت تدركين كل ذلك..... ولا تغارين من العصافير
2--9
#عبد_العزيز_الحيدر (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟