أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميادة العاني - قراءة الاديب اثير الغزي لنص اخر المرايا














المزيد.....

قراءة الاديب اثير الغزي لنص اخر المرايا


ميادة العاني

الحوار المتمدن-العدد: 5374 - 2016 / 12 / 17 - 03:15
المحور: الادب والفن
    


اسلوبٌ يشي بامكانيّة الكاتبة ضمن امكانات عديدة و مغايرة تصب لصالح المعنى .. استحضار الجوق السنفوني ببلاغة التشبيه (سأحمل عصاي كقائد اوركسترا) أمام مسرح يخلو من الحاضرين لهو السفر المتواصل في الاغتراب من أول النص نزولا، ومن أخره إلى أوله صعودا .. عبر قراءة مقطعيّة و عبر جدليّة بين أفق ماضٍ لبغداد العاصمة يدشن الحاضر المضمحل و المستقبل فيه ترقب أكثر للعائدين، ترقبٌ فيه قلق (استمر بالعد ..
فتسخر مني كل الاصابع) .. و كأن الكاتبة تعيش تجربة حقيقية تلاحقها في تصوراتها فتوجهها باغتراب مطبق، حاملةً رسالة الشوق و الحنين بمعنى عميق لا يظهر في البنية السطحيّة للنص لذا على القارئ أن يقرأ النص وفق نظرة جشطالتية من الكل إلى الجزء .. نصٌ موّفق ..



#ميادة_العاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفلى
- الى صديقتي
- في سكون الليل
- البرامج التلفزيونية والانفتاح نحو العولمة
- آخر المرايا
- (أربع كلمات تكفي)...للناقد ثامر العساف
- جمال الصياغة وفن الحذف.. جملتان تكفي من ميادة العاني للناقد ...
- حيَّ على العراق
- جنون الشاعر
- الانزياح الشعري ، قصيدة ( الوجه السابع ) للشاعرة ميادة العان ...
- في ظل ... وطن
- لشفاهكم تليق البسملة
- سانتا كلوز .. يبكي
- ما لم تقله لي الجدة ...
- تأطير الإحتواء المخفي / عدنان ابو اندلس / قصيدة – عباءة التك ...
- حامل القنديل .. لن يجيء
- قم للحسين معتذرا
- افتح جناحيك نحو المطلق
- وطني المدعو بينابيع صبياته
- هكذا كان حلمي


المزيد.....




- أنقذتهم الصلاة .. كيف صمد المسلون السود في ليل أميركا المظلم ...
- جواد غلوم: الشاعر وأعباؤه
- -الجونة السينمائي- يحتفي بـ 50 سنة يسرا ومئوية يوسف شاهين.. ...
- ?دابة الأرض حين تتكلم اللغة بما تنطق الارض… قراءة في رواية ...
- برمجيات بفلسفة إنسانية.. كيف تمردت -بيز كامب- على ثقافة وادي ...
- خاطرة.. معجزة القدر
- مهرجان الجونة يحتضن الفيلم الوثائقي -ويبقى الأمل- الذي يجسد ...
- في روايته الفائزة بكتارا.. الرقيمي يحكي عن الحرب التي تئد ال ...
- في سويسرا متعددة اللغات... التعليم ثنائي اللغة ليس القاعدة  ...
- كيت بلانشيت تتذكر انطلاقتها من مصر في فيلم -كابوريا- من بطول ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميادة العاني - قراءة الاديب اثير الغزي لنص اخر المرايا