قد جاوز المغفلين المدي.

عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5368 - 2016 / 12 / 11 - 21:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

علي هامش تفجيرات الصومال ونيجيريا ومصر
قد جاوز المغفلين المدي...!!
من لا دين له ليس إرهابي
إنفجارات وقتلي وجرحي وثكالى ومعذبين ويتامي وفقراء ومساكين ومضطهدين ومهمشين ومغضوب عليهن ولسن ضالين كالمحجبات والمنقبات في مصر والصومال ونيجيريا والعراق وسوريا و في أوربا وأمريكا وآسيا وفي كل العالم والبصمة واحدة .... والدين واحد وقل الله أحد الله الصمد (مصمت لا يتغير ) لم يلد (لا حياة ولا مشاعر أبوة أو أمومة) ولم يولد (من لا شئ ولذا هو = لا شئ) ولم يكن له كفوا أحد ( لا يشابهه إنس حتي يصير إنساناً سوياً)
خالص التعازي لضحايا عقيدة شيطانية لازال تعتقد الغالبية من المصريين في صلاحيتها كمصدر رئيسي للتشريع رغما عن تكرار مسئوليتها كمصدر رئيسي في تفتيت وتشريح جثث ضحاياها ومسخ عقول أتباعها .

#عدلي_جندي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات