مداعبة تعليقات فاخر فاخر للتسلية١

الرفيق العزيز حسقيل قوجمان
كل الشكر على مقالك.
اتفق معك ان مفهوم الساعة في فكرة عمل / ساعة هو وقت العمل الضروري اجتماعيا وليس اي وقت اخر. ولكن وقت العمل الضروري ليس قيمة ثابتة في كل مجتمع ويختلف ايضا من مجتمع الى آخر. وارباب العمل يهدفون دوما الى تقليل فترة العمل الضروري لزيادة ارباحهم على حساب ارهاق العامل واذيته نفسيا وصحيا. وفي الحقيقة ان وقت العمل الضروري يحدده عادة الرأسماليون وليس العمال, وان كان قانون العرض والطلب يساهم في تحديد قيمته ايضا.
ولذا ما اريد ان اقوله ان وقت العمل الضروري اجتماعيا هو ليس محددا اجتماعيا, بل ان من يحدده في المقام الاول ارباب العمل انفسهم.
كما ان وقت العمل الضروري يغفل ان يأخذ بنظر الاعتبار التأثيرات النفسية والجسدية الضارة التي تسببها وتيرة العمل واغترابه وكلفة هذه التأثيرات وعلاجها, هذا ان تم علاجها حتى بالحد الادنى, حيث يقع عبأ ذلك, في الاعم الاغلب, على عاتق العامل نفسه او المجتمع باكمله, حيث ان الراسمالي له من السلطة ويمتلك كفاية من القوانين للحيلولة دون تحمله مسؤولية الاضرار الناتجة عن ارهاقه للعامل.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العامل يخشى ايضا ان يشكو لانه لا يريد فقدان عمله. ونقابات العمال عادة صفراء ومرتشية.
لذلك تبدو لي فكرة -منتج الحذاء الكسول- فكرة منسجمة مع النهج الراسمالي الذي يلوم العامل الكادح على فشله وتقاعسه في تحقيق ما يسمى الحلم الامريكي. لذا لا ينبغي بتاتا ان نقع في الفخ فنستخدم افكار ماركس لتبرير الاستغلال الراسمالي او ان نتقبل دعاياته الديماغوغية, ولا اعتقد ان هذا هو هدف المقال. ولكن ما اريد ان اقوله ايضا انه يجب ان تعاد صياغة مفهوم وقت العمل الضروري صياغة ديمقراطية-ثورية, وذلك:
1. بمشاركة المنتجين انفسهم,
2. وان يتضمن المفهوم التأثيرات الضارة على العامل, كما جسدها فيلم الازمنة الحديثة للعبقري شارلي شابلن
https://www.youtube.com/watch?v=DfGs2Y5WJ14
مع وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال فاخر فاخر أن القاسم المشترك لجميع البضائع في السوق هو (ساعة/عمل) وها هو الماركسي الضليع حسقيل قوجمان ينبه فاخر فاخر إلى أن (ساعة/عمل) لا بد أن تكون مبذولة في إنتاج بضاعة ذات قيمة استعمالية وليس في بضاعة لا قيمة استعمالية لها!!!
وعليه يتوجب على فاخر فاخر أن يشكر الماركسي الضليع حسقيل قوجمان
وإلى اللقاء في تسلية أخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق العزيز حسقيل قوجمان
كل الشكر على مقالك.
اتفق معك ان مفهوم الساعة في فكرة عمل / ساعة هو وقت العمل الضروري اجتماعيا وليس اي وقت اخر. ولكن وقت العمل الضروري ليس قيمة ثابتة في كل مجتمع ويختلف ايضا من مجتمع الى آخر. وارباب العمل يهدفون دوما الى تقليل فترة العمل الضروري لزيادة ارباحهم على حساب ارهاق العامل واذيته نفسيا وصحيا. وفي الحقيقة ان وقت العمل الضروري يحدده عادة الرأسماليون وليس العمال, وان كان قانون العرض والطلب يساهم في تحديد قيمته ايضا.
ولذا ما اريد ان اقوله ان وقت العمل الضروري اجتماعيا هو ليس محددا اجتماعيا, بل ان من يحدده في المقام الاول ارباب العمل انفسهم.
كما ان وقت العمل الضروري يغفل ان يأخذ بنظر الاعتبارالتأثيرات النفسية والجسدية الضارة التي تسببها وتيرة العمل واغترابه وكلفة هذه التأثيرات وعلاجها, هذا ان تم علاجها حتى بالحد الادنى, حيث يقع عبأ ذلك, في الاعم الاغلب, على عاتق العامل نفسه او المجتمع باكمله, حيث ان الراسمالي له من السلطة ويمتلك كفاية من القوانين للحيلولة دون تحمله مسؤولية الاضرار الناتجة عن ارهاقه للعامل.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العامل يخشى ايضا ان يشكو لانه لا يريد فقدان عمله. ونقابات العمال عادة صفراء ومرتشية.
لذلك تبدو لي فكرة -منتج الحذاء الكسول- فكرة منسجمة مع النهج الراسمالي الذي يلوم العامل الكادح على فشله وتقاعسه في تحقيق ما يسمى الحلم الامريكي. لذا لا ينبغي بتاتا ان نقع في الفخ فنستخدم افكار ماركس لتبرير الاستغلال الراسمالي او ان نتقبل دعاياته الديماغوغية, ولا اعتقد ان هذا هو هدف المقال. ولكن ما اريد ان اقوله ايضا انه يجب ان تعاد صياغة مفهوم وقت العمل الضروري صياغة ديمقراطية-ثورية, وذلك:
1. بمشاركة المنتجين انفسهم,
2. وان يتضمن المفهوم التأثيرات الضارة على العامل, كما جسدها فيلم الازمنة الحديثة للعبقري شارلي شابلن
https://www.youtube.com/watch?v=DfGs2Y5WJ14
مع وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للرفيق حسقيل
المسنى فاخر فاخر يعلق من اجل ان يعلق و يعارض من اجل ان يعارض ،شخصيا لا اتعامل مع تعليقاته لانها في اغلبها تختلف عن مسار السمفونية . الحق ان ردك هذا غني بالافكار و التدقيقات افدتنا بها ، لكن لا تهتم بفاخر فاخر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زبدة ردي تجدها في البضائع في السوق التي لا قيمة استعمالية لها كما رآها قوجمان
بالغ الأسف أن قوجمان والربيعي ثرثرا كثيراً دون أن ينفيا أن القاسم المشترك لجميع البضائع في جميع الأسواق هو ساعة/عمل

هذان الشخصان معروفان باطلاق الغيوم الكثيفة لتغطية وجه الشمس الماركسية

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عجبي في بعض الرفاق يهربون من النقد تحت يافطة انه تعليق من اجل التعليق.

الرفيق طه انتقده الرفيق فاخر فاخر في اخر مقال كتبه عن الانتخابات الرئاسية في امريكا دون ان يفكر في مغزى النقد الذي وجه اليه و ها هو غضب ليعترف ان تعليقات فاخر فاخر تحارب الجمود العقائدي فهي تختلف عن مسار السمفونية كما قال في التعليق 6.


البلاشفة لا يخشون النقد البناء انهم يرحبون به.
البلاشفة يحاربون الجمود العقائدي الذي كلس ادمغة دعاة الماركسية.

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فاخر فاخر يحاول ان يقنعنا انه بسلاطة لسانه ووقاحة تعابيره يستطيع ان يعوض عن الحجة والمنطق والعلم التي هو خالي الوفاض منها تماما بالرغم من كل زعيقه وترديده كاسطوانة مشروخة اقوالا ماركسية وبدون اعماله الفكر في معانيها وسياقها والنظر اليها ضمن واقع راهن يلهث فاخر لفهمه ولكنه بكبو ويكبو دوما. فيفشل, وكلما زاد فشله زاد زعيقه وزاد تلوث البيئة الضجيجي.
والمهم اكثر ان فاخر فاخر لا يفهم موضوعة العمل الاجتماعي الضروري لانتاج سلعة, وذلك لان شرح ماركس لهذه النقطة كان عملا توصيفيا, الا ان فاخر فاخر قد احال التوصيف الى معيارية, وبالتالي فهو يقف كعادته دوما مع ارباب العمل وبالضد من مصالح العمال والشغيلة, ويثبت بذلك ان مدّعي الشيوعية مثله اكثر خطرا بكثير على الشيوعية من اعداءها الحقيقيين.
العديد يعرف ايضا ان فاخر يعارض فقط من اجل المعارضة فقط, ولربما بسبب نرجسية فاقعة ومقرفة كصفة متأصلة في البرجوازية الصغيرة او لربما الوضيعة التي ينتمي فاخر لها طبقيا حسب مواصفاته هو وليس غيره.

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا لم أقل أن ثرثرتك كانت وقحة أنا قلت أنها كانت لزوم ما لا يلزم
علقت كثيراً دون أن تنقض حرفاً مما أشرت إلية بأن ثمة قاسم مشترك لجميع البضائع في مختلف الأسواق
انت لم تنقض ذلك عندما قلت أن ساعة العمل في السوق الأميركية تختلف عنها في السوق البريطانية
ونظيرك حسقيل قوجمان يضيف أن ساعة العمل يجب أن تكون في منفعة!!!
كلاكما ثرثر ثرثرة غير نافعة وهو ما لا يوصف بغير صفة الثرثره
أنا ألتزم الأدب في الحوار ولا أستخدم كلمات وقحة وسليطة وغيرها
أرجو أن تقتدي بي وبنظيرك قوجمان وحاشاه من استخدام كلمات بذيئة تأتي على لسانك
مع وعدي باحترامك

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد فاخر فاخر
لا تلف وتدور وتتكلم عن امور لا جدوى منها لتجنب النقطة الاهم وهي:
هل تعتبر انتَ وقت العمل الضروري (اجتماعيا؟) يتم (الآن) تحديده فعلا من قبل المجتمع برمته وبشكل ديمقراطي يشمل الشغيلة والمنتجين, ام انه يتم تحديده اساسا من قبل ارباب العمل من اجل استغلال اكبر للعمال وتحقيق المزيد من القيمة الفائضة؟
واذا كانت هذه النقطة باعتبارك ثرثرة, فاني اتسائل: في اي معسكر انتَ, هل انتَ مع المنتجين والشغيلة ام مع قوى الاستغلال من ارباب العمل وناهبي ثروة العمل؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---