أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شجاع عدي الحمادي - تحول الصرع العربي- الاسرائيلي الى صراع عربي – عربي (الاسباب والنتائج)















المزيد.....

تحول الصرع العربي- الاسرائيلي الى صراع عربي – عربي (الاسباب والنتائج)


شجاع عدي الحمادي

الحوار المتمدن-العدد: 5358 - 2016 / 12 / 1 - 13:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خاض العرب صراع طويل مع (اسرائيل) منذ اعلان الاخير تأسيس (دولة اسرائيل) بعد انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وإعلان ديفيد بن غوريون الرئيس التنفيذي لـ(لمنظمة الصهيونية العالمية) ومدير الوكالة اليهودية قيام (الدولة الإسرائيلية) وعودة الشعب اليهودي إلى ما أسماه أرضه التاريخية في العام 1948.
اول حرب يخوضها العرب ضد المليشيات (الصهيونية) المسلحة في فلسطين هي حرب 1948 كانت نتائج هذه الحرب كارثية اذ تم هزيمة العرب ووقوع كارثة التهجير الفلسطيني وتشريد الشعب الفلسطيني وتحول أكثريته إلى لاجئين وكان السبب هو الصراعات العربية - العربية التي منعت من التنسيق الحقيقي، وتبعية قيادات الجيوش العربية لدول أجنبية, هذا ما دفع (اسرائيل) وحلفائها) بريطانيا وفرنسا( بشن عدوان ثلاثي على مصر في العام 1956 لمحاولة لسيطرة على قناة السويس بعد تأميمها, كانت نتائج العدوان هي فشل الهجوم الثلاثي وسحب قواتهم, وإلغاء الأردن لمعاهدة التحالف مع إنجلترا, قيام دولة الوحدة بين مصر وسوريا (1958) فيما عرف بالجمهورية العربية المتحدة, وانسحاب العراق من حلف بغداد.
نتائج حرب 1956 وممارسات (الصهاينة) القمعية في فلسطين دفعت الى نشوب الحرب الثالثة وهي نكسة 1967 والتي نشبت بين) إسرائيل( وكل من مصر وسوريا والأردن في العام 1967، انتهت بانتصار (إسرائيل) واستيلائها على قطاع غزة والضفة الغربية وسيناء وهضبة الجولان ومن نتائج هذه الحرب هي إصدار مجلس الأمن الدولي للقرار 242 يدعو فيه (إسرائيل) إلى سحب قواتها من الأراضي التي احتلتها في العام 1967, اما بالنسبة لأسباب الهزيمة انسحب الجيش المصري بشكل غير منظم مما كبد الجيش المصري المزيد من الخسائر, لهذا السبب احتلت (إسرائيل) قطاع غزة وشبه جزيرة سيناء والضفة الغربية وهضبة الجولان في سوريا, خلال 6 أيام ضاعفت إسرائيل مساحتها إلى 4 أضعاف بسبب أخطاء سياسية وعسكرية لدى الأنظمة العربية, كما وهنالك اسباب اخرى ادت الى اضعاف الدول العربية هي انشغالها بحروب وازمات في ما بيها ومنها:
• الأزمة العراقية الكويتية أو أزمة عبد الكريم قاسم هي أزمة حدثت بين دولتي العراق والكويت في العام 1961 أثناء فترة حكم عبد الكريم قاسم والذي طالب بضم الكويت بعد أن أعلنت استقلالها من بريطانيا, حيث انشغلت جميع الدول العربية وتامرت على أسقاطه.
• حرب اليمن هي ثورة قامت ضد المملكة المتوكلية اليمنية في شمال اليمن في العام 1962 وقامت خلالها حرب أهلية بين الموالين للمملكة المتوكلية وبين المواليين للجمهوريّة العربية اليمنية وكانت الحرب بدعم من السعودية والأردن وبريطانيا وتلقى الجمهوريين الدعم من مصر جمال عبد الناصر.
• حرب الرمال هو صراع مسلح وحرب اندلعت بين المغرب والجزائر في تشرين الاول من العام 1963 بسبب مشاكل حدودية, لكز العرب على مشاكلهم الداخلية واشعال الفتن في ما بينهم وتركوا ( اسرائيل) هذه هي النكسة وليست الخسارة حرب 1967 هي النكسة, كل هذه الاحداث دفعت سوريا ومصر الى تفكير بحرب رابعة لتعويض الخسائر لذا بدأت اللقاءات والمؤتمرات السرية بينهم لشن هجوم منظم على (اسرائيل) وفعلا بدأت حرب أكتوبر بدعم عربي عسكري مباشر وسياسي واقتصادي على(إسرائيل( في العام 1973لاسترداد ما خسرت هذه الدول في نكسة 1967 وكانت من اهم نتائج هذه الحرب هي تدمير الجيش المصري خط بارليف ، وتدمير الجيش السوري خط آلون, وحظر النفط في العام 1973, واسترداد السيادة الكاملة على قناة السويس, واسترداد جزء من الأراضي في شبه جزيرة سيناء وفي هضبة الجولان وعلى الرغم من ذلك كانت الدول العربية تخوض صراع في ما بينها ولو هذا الصراعات لكانت النتائج اكثر وامكانية القضاء على هذا الكيان ومن اشهرها هو (أيلول الأسود) هو الاسم الذي يشار به إلى حرب بدأت في أيلول من العام 1970, حيث اعتبرت الحكومة الأردنية أن تصرفات بعض المجموعات الفلسطينية تشكل تهديداً للحكم الهاشمي في الأردن, فأعلنت حالة الطوارئ وتحرك الجيش الأردني بناءً على تعليمات الملك حسين بن طلال آنذاك ومستشاريه العسكريين لوضع نهاية لوجود المنظمات الفلسطينية التي كانت تدعم من قبل جمال عبد الناصر في الأردن.
بعد حرب اكتوبر 1973 اتجهت الدول العربية الى ترك النزاع العربي – الاسرائيلي واخذت بعقد الاتفاقيات مع (اسرائيل) وكانت اولها اتفاقية (كاب ديفيد) في العام 1978 وبعدها اتفاقية (وادي عربة) في العام 1994 وبعدا عدة اتفاقيات بحجة مبادرات السلام ومنها مبادرة الملك السعودية عبد الله ابن عبد العزيز في العام 2002 كان هدفها إنشاء دولة فلسطينية معترف بها دوليًا على حدود 1967 وعودة اللاجئين وانسحاب من هضبة الجولان .
بعد تامين حدودها من الجانب سوريا والاردن ومصر اتجهت (اسرائيل) نحو لبنان وبدأت بما يسمى عملية الليطاني (وهو كان اسم عملية احتلال جيش الدفاع الإسرائيلي للبنان حتى نهر الليطاني( , كذلك حرب 1982 التي اجتاحت بها (اسرائيل) الحدود اللبنانية مرة أخرى وتسيطر هذه المرة على اجزاء من بيروت وستمرت حملات القوات الاسرائيلية الى العام 2006 بعد ما اعترفت القيادة الإسرائيلي بوجود خلل في قيادة الجيش الإسرائيلي وتشكيل لجنة للتحقيق في أسباب وجود ثغرات نفذ منها حزب الله لضرب (إسرائيل). في ظل مقاومة الشرسة للشعب العرب اللبناني وحاجتها الماسة لدعم العربي كانت اغلب الدول العربية في صراع في ما بيها ومنها :-
• 1990 شن الجيش العراقي هجوما على دولة الكويت، واستغرق الهجوم يومين وانتهى باستيلاء القوات العراقية على كامل الأراضي الكويتية وأستمر الاحتلال العراقي للكويت فترة 7 شهور، وأنتهى الاحتلال بتحرير الكويت في 26 فبراير 1991 بعد حرب الخليج الثانية.
• 1991 (عركة الخفجي) هي معركة من معارك حرب الخليج الثانية حدثت بين 29 يناير و31 يناير 1991 حينما قامت القوات العراقية بحركة فاجأت توقعات قوات التحالف الدولية والتقدم مباشرة نحو المملكة العربية السعودية واحتلال مدينة الخفجي السعودية الواقعة على الحدود السعودية الكويتية.
• 1992 (حادثة الخفوس) هي معركة عسكرية قصيرة، وقعت بين دولة قطر والمملكة العربية السعودية، في 30 سبتمبر 1992، انتهت المعركة بمقتل ضابط سعودي وجنديين قطريين، وسيطرة السعودية على منطقة الخفوس.
• 2003 وهي حرب الخليج الثالثة التي كانت بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ومساعدة دول أخرى مثل بريطانيا وأستراليا وبعض الدول العربية.
اما بالنسبة الانتفاضة الفلسطينية وصرعاها الطويل مع (اسرائيل) فقد يرتبط هذا النزاع بشكل جذري بنشوء (الصهيونية) والهجرة اليهودية إلى فلسطين، ولكن البداية الفعلية في العام 1987 وهي كانت الانتفاضة الاولى للفلسطينيين (انتفاضة الحجارة) ، سمّيت بهذا الاسم لأن الحجارة كانت الأداة الرئيسية فيها، اما الانتفاضة الفلسطينية الثانية أو) انتفاضة الأقصى)، اندلعت في 28 سبتمبر 2000 مرت مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة خلالها بعدّة اجتياحات إسرائيلية منها عملية الدرع الواقي وأمطار الصيف, واخرها العمليات عسكرية التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة في فلسطين في العام 2008 كانت ردا على إطلاق صواريخ قسام على يد عناصر من منظمتي حماس والجهاد الإسلامي الفلسطينيتين, تعد هذه العملية أكبر مذبحة يتم ارتكابها من قبل الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين منذ حرب 1967, والى يومنا هذا تمارس (اسرائيل) ابشع وسائل القمع والعنف مع الشعب الفلسطيني.
ان من اهم نتائج التي توصلت اليها الانتفاضات الفلسطينية وهي:-
• أعلن استقلال دولة فلسطين يوم 15 تشرين الثاني في العام 1988.
• 13 ايلول 1993 وقّعت كل من منظمة التحرير الفلسطينية و(إسرائيل) على اتفاقية أوسلو، وكان هذا أول تعامل رسمي بين الفلسطينيين و(إسرائيل) على الصعيد السياسي، حيث اعترفت منظمة التحرير الفلسطينية في الاتفاق بدولة (إسرائيل) وحقها في الوجود واعترفت (إسرائيل) بمنظمة التحرير الفلسطينية (وليس دولة فلسطين) كممثل للشعب الفلسطيني.
• تم إنشاء السلطة الوطنية الفلسطينية التي أصبحت لها السيادة مكان الإدارة المدنية الإسرائيلية تنفيذاً للاتفاقات الموقعة في العام 1995 .
• في العام 1996 تم اجراء أول انتخابات رئاسية وتشريعية فلسطينية.
• في 29 تشرين الثاني 2012 أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار 67/19 وهو قرار صوتت عليه الجمعية العامة للأمم المتحدة في اجتماعها السابع والستين، والذي يمنح فلسطين صفة دولة غير عضو في الأمم المتحدة وهو القرار الذي رفضته (إسرائيل) وصوتت ضده.
• في ايلول من العام 2015، قامت 136 دولة عضو في الأمم المتحدة بالاعتراف رسمياً بدولة فلسطين.
اما اسباب فشل هذه الانتفاضات هي اهمال الدول العربية وتناسي الصراع العربي الاسرائيلي وتركيزها على الصراع العربي – العربي بعد دخول اغلب الدول العربية في دوامة (الربيع العربي) التي بدأت في العام 2011 , اذ يعيش جزء واسع من رقعة العالم العربي في أجواء صراعات متعددة ومتنوعة الأسباب والأشكال، وهي في كثير من الأحيان تتقاطع فيما بينها وتتوالد من بعضها البعض. إذا كانت إخفاقات الدولة الوطنية وفشل الأنظمة السياسية في تحقيق التنمية وإرساء الديمقراطية والحفاظ على السيادة وإنجاز التكامل العربي من أبرز الأسباب التي تخلق الأزمات وتفجِّر الصراعات، فإن السياقات التاريخية المعقدة التي مرت بها المنطقة العربية، وأعادت تشكيلها وفق رؤية ومصالح القوى الأجنبية، تدفع إلى اعتماد تفسيرات مختلفة ينبغي لها أن تُبحث في مقاربات متعدِّدة الأوجه والزوايا لكل تلك المسارات, كذلك دعم بعض الدول للثورات التي تحصل بالدول العربية فمثلا ليبيا كانت تدعم الثورة التونسية ضد زين العابدين بن علي وتونس كذلك دعمت الثورة الليبية ضد معمر القذافي وكلاهما دعموا الثورات التي حصلت في مصر, كذلك دعم اغلب دول الخليج الثورة التي حصلت في سوريا وتدمير البنى التحتية لها وتضخيم بما يسمى المعارضة السورية, حتى عندما نشاهد سوريا تحترق ويتم قتل المسلمين الأبرياء أمام أعيننا نقف عاجزين ولا يتحرك فينا أي نخوة، وكل ما نفعله أن نرفع أيدينا بالدعاء وهذا ما أشاهده على شاشات التلفاز, فهل هذا هو الإيمان وهل هذا هو حال المسلمين.
خلاصة القول ان تحول الصراع في منطقة الشرق الأوسط صراع عربي - عربي يأخذ جوانب عده منها سياسياً ومذهبياً وطائفياً وإقليمياً وهذا الصراع لا يقوم أو يستند إلى قاعدة متينة من، فالصراع العربي - عربي يقوم على قواعد زائفة ضعيفة كان الهدف منه تحقيق مكاسب سياسية وشهوة سُلطانية أو سيطرة مذهبية, هذه هي سياسة التي زرعتها الدول العظمى ولاسيما الولايات المتحدة الأمريكية التي دفعت اغلب الدول العربية الاهتمام بشؤونهم الداخلية والتنازع في ما بينهم وترك الهدف الرئيسي, ففي ظل تاريخ العربي القديم والحديث لم يتفق العرب على قرار واحد بالأجماع ولكنهم اتفقوا على عاصفة الحزم (السعودية, البحرين, الكويت, قطر, الإمارات العربية المتحدة, مصر, الأردن, المغرب, السودان, السنغال) ضد الشعب اليمني بدعم التحالف الدولي .
ولم يقف هذا الصراع إلى هنا فقط بل تعدى ذلك بكثير فخلافاتنا الزائفة (بين أقطار الوطن العربي عامة وأبناء الوطن الواحد خاصة) حول مباراة كرة قدم أو برنامج سياسي تافه لا يسمع أحدهم الآخر أسهمت بشكل كبير في زيادة الشرخ العربي- العربي وتعميق الصراع, وجاءت تقارير (ويكلييكس) السرية المزعوم تسربها من قبل أمريكا لزيادة الطين بله ولزعزعت الدول العربية ولزيادة الفجوة بينها, اذ نُشر من خلال هذا الموقع (ويكلييكس) معلومات حول علاقات الدول العربية مع ببعضها بعض كانزعاج دولة عربية من أخرى ونشر علاقات حميمة لبعض من هم في القيادة، والتنافس بين السعودية وإيران على الزعامة الإسلامية, كل هذا يدعو إلى التمهيد في خلق بلبلة حول كافة الأنظمة العربية من دون استثناء، وخلال هذه الفوضى العامة العارمة التي ستُصيب الوطن العربي بكافة أطيافه وألوانه ومذاهبه، يتم ضرب إيران والقضاء على برنامجها النووي برمته وبهذا تكون قد قضت على العروبة والمذهبية معاً وتستفرد (اسرائيل) بزعامة المنطقة كاملة ومن دون منازع لها أو مقاوم أو مستنكر أو شاجب.




#شجاع_عدي_الحمادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق ما بعد تحرير الموصل
- مستقبل الاكراد في العراق
- كركوك بين مطرقة الاقليم وسندان الحكومة المركزية
- الخلافات الاستراتيجية بين داعش والقاعدة
- تطوير الذات وبناء الشخصية
- -اصنع من نفسك شيئا جميلا-
- الشخصية الكارزمية كيف تتكون
- خطة لإعادة رسم خارطة العراق من خلال مشروع بايدن
- الاصول الفكرية والدينية للاستراتيجية الإسرائيلية
- مستقبل الحشد الشعبي في العراق
- الحركة السنوسية في طرابلس الغرب


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شجاع عدي الحمادي - تحول الصرع العربي- الاسرائيلي الى صراع عربي – عربي (الاسباب والنتائج)