أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - حصاد الاسبوع لاهم الانتقادات التي وصلتني بخصوص قضايا مختلفة















المزيد.....

حصاد الاسبوع لاهم الانتقادات التي وصلتني بخصوص قضايا مختلفة


سهيله عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5358 - 2016 / 12 / 1 - 04:32
المحور: مقابلات و حوارات
    


حصاد الاسبوع لاهم الانتقادات التي وصلتني بخصوص قضايا مختلفة

سأستعرض هنا اهم الانتقادات التي وجهت لي خلال الاسبوع
1) حاول المدعو ابو جبر صائد الصقر احد ابواق نهي ابو عمرو ان يدافع بشراسه عن صديقته ويرفع من قدرها انها مميزه وانا لاشي بالنسبة لها بهدف استفزازي ووضع في تعليقاته مجموعه من الاكاذيب. وعندما رددت عليه ان نهي مأجورة لجهات معينه وتؤدي دور مطلوب منها حسب ما استوحيته من تعليقاتها خاصه عندما اعترفت انها خرجت تنسيق بمساعده هند العربي بالتنسيق مع مخابرات مصر، ارتبك ولم يستطع الرد. وعندما قلت له انني ايضا اكتب في ممارسات حماس الخاطئة سواء معبر رفح او كهرباء او عنصريه في التوظيف وغيره وقرارات مجلسهم التشريعي لكن اكتب بمصداقيه ولا اكتب تحت امره احد كما لا استطيع السفر تنسيق، فرد ان امتيازات صديقته التي يطبل لها انها تضع صورتها ولا اضع صورتي ولها ابواق ولا ابواق لي، فرددت عليه ان لي مصداقيه ولا مصداقيه لها.

2) في معرض كتابتي عن شوز فرانيا الرجل الشرقي الذي استعرضت فيه التناقضات في سلوكيات الرجل الشرقي، خرج مؤيدون و ايضا اشخاص معارضون يتهموني بالحقد علي الرجال. وانا هنا اقول انني لا احقد علي احد بل انتقد طريقه تفكيرهم لأنني اقابل في حياتي رجال جدا طيبين.

3) في حديثي حول فسخ خطوبه لينا الفيشاوي الذي كان سببه حسب ما اعلنت ان المطرب محمد عساف كان يعارض عملها بالأعلام ، وحييتها لشجاعتها ان اختارت الحرية علي ان تكون اسيره لعقليه شرقيه متخلفة حتى لو كان مطربا مشهورا. فخرج من عارض تسميتي لمحمد عساف انه ذو عقليه شرقيه متخلفة. فرددت عليهم اني لا اعارض الاحتشام لكن هو كان يعرف انها اعلاميه قبل الزواج والاعلام مهنه شريفه فلماذا يضع بعد الخطوبة شرط تعجيزي ان تترك الاعلام ليتهرب من اتمام الزواج لغرض في نفس يعقوب، حتي يحافظ علي معجباته ورضا امه على سبيل المثال.

4) عندما تحدثت عن الاجراءات الأمنية الغير منطقيه في مصر ووصلت انه يمنع اي شخص ان يدخل جامعه ليستفسر عن اي امر وكذلك كافه المؤسسات الحكومية والخاصة، الا فيما يخص خدمات العناية بالزبائن. كما توضع اكثر من 10 نقاط تفتيش لدى دخول او الخروج من سينا تدقق في الجوازات والحقائب. خرجت ابواق اني اتدخل في مصر. لكنني انا لا اتدخل بل انتقد وضع خاطئا لإصلاحه خاصه انني اعتبر الشعب الفلسطيني والمصري والاردني شعبا واحدا. والاغرب ان تجد فلسطينيين يدخلون لتكذيبي ارضاءا للمصريين بأسلوب سخيف كأن يقول انه يعيش في مصر ويكذب ما اقول فيرزقني الله دوما بمصري يؤكد كلامي.

5) لدي تعقيبي علي التسريب الصوتي للنائب عزام الاحمد الذي قلت فيه ان حسب رؤيتي الشريط هو عباره عن تجميع لمتقطعات صوتيه تمت بأوقات مختلفة بواسطه ادوات سهل الحصول عليها بالنت كما حاولت ان اقرأ قصده في الحديث وان نواياه كانت بالمجمل حسنه من منطلق النقد والحيادية في الخلافات الداخلية، خرج من طالب ان ينفي عزام الاحمد التسجيل بعيد عن أي تبريرات تقنيه، وهناك ما جزم انه مفبرك ومدبلج، والإجابة حتي الان غير واضحه حول هذا الامر.

6) عندما كتبت عن سياسه دنيا الوطن ووكاله معا انه من الواضح انها تتجنب الكتابة في خلافات فتح الداخلية ولا تغطي اي شيئا بهذا الخصوص في ظل وجود ضجه اعلاميه في مواقع اخري ، خرج من يطالبني ان لا انتقد دنيا الوطن. وانا ارد انني انتقد اي وضع خاطئا بهدف الاصلاح ولا احب الاعلام المسيس الذي يقيد حريه الرأي والحرية في طرح قضايا المجتمع.

7) احد المعلقين من حماس اخذ يتباهى بسعادته الزوجية وانه لا يؤيد الزواج الثاني. استفز تعليقه الحمساوية مريم الصالح ان للزوجة الثانية حقوق كالأولي وعليه ان يكف عن المهاترات. شجعني ردها ان اطرح رأيي ان رجال الفيس يتباهون بسعادتهم الزوجية ومعارضتهم للزواج الثاني يأتي نفاقا لان حسابهم مراقب من زوجاتهم وان رجال الفيس مع ادعائهم هذا يلهثون وراء فتيات الفيس للتعرف عليهن بدليل ان اكثر من الفين شخص اضافني معظمهم متزوجون وجميعهم ارسل لي رسائل للتعارف.

8) لدى تعاطفي مع الاخ القيادي منذر محسن في اعتقاله الاخير والاقتحامات المتكررة له والتي لا استطيع تفسير سببها، ونظرا لان موضوعه امني بامتياز، اثارت تعليقاتي بعض عناصر حماس وفتح معا. كانت تصلني تساؤلات على الخاص ان كنت اعرفه لا دافع عنه، فكنت ارد لا انما مجرد تعاطف معه . ومن ثم كنت اطالب بالحياد وعدم التدخل باي شان له لانني سوف اتعرض للأذى بدون ذنب. ومن هذا المنطلق توقفت عن الكتابة بشأنه اولا لأنني لا اعرفه شخصيا ولا اعرف حيثيات الامور وثانيا لانني شعرت ان أي منشور له سيؤذيه اكثر مما يفيده وثالثا لأنني لا اريد مشاكل مع الامن كما انني لست سياسيه بالمطلق .

9) لدى كتابتي عن مشروع تركيب النظام الشمسي للمنازل الذي تعلن عنه شركه الكهرباء للتوزيع بدون تفاصيل خاصه من ناحيه التكلفة وتكلف تغيير البطاريات كل ثلاث سنوات، ارسلت الرابط للمدير العام الجديد في شركة الكهرباء للتوزيع، فطلب لقائي ليستشيرني كيف اطور العمل. استغربت وقلت له هل يعقل ان لا تسمحوا لي ان اعمل في مجال تخصصي من عام 1998 يوما واحدا سواء في سلطه الطاقة او شركات الكهرباء وكان واضحا ان هذا القطاع محتكرا لمجموعه من المتنفذين الذي اصبح هو احدهم اليوم، بأساليب زحلقه استخفافيه و انا حاصله على دكتوراه بالطاقة وخبيرة في مجال تكنلوجيا المعلومات، خشيه وصولي لمنصب عالي، بينما يتهافتون لتعيين الجهلة الذين لا يعرفون ابجديات الطاقة اضف ان كافة اعلانات التوظيف للوظائف العليا هي اعلانات وهميه ويكون المقعد محجوز بدليل تعيينه بالتزكية، ثم تأتي لتطلب مني ان اطور مؤسساتكم تطوعا وانا اصلا لا اعرف شيء عنها لمنعكم لي العمل بها . فلم يستطيع الرد.

10) كان لي تساءل لماذا المهندس هاني ابو عكر اغلق حسابه على الفيس بوك وقرر عدم الكتابة في أي امر سياسي بعد مبادراته الكثيرة لا نهاء الانقسام، وان كنت لم اتفق مع العديد منها لان في فحواها مطالبه للسلطة ان تستجيب لمطالب حماس لتحقيق مكاسب لها مقدما بدون تقديم ادنى تنازلات حقيقيه حتى عن معبر رفح ومؤخرا بدأ يكتب لتصوير النائب محمد دحلان منقذا لغزه مما اثار استغرابنا وشكوكنا انه تابع لدحلان. ثم اعلن عن سفره لمصر ومن سيهاجر لتركيا وسينسى غزه وفتح حساب اخر بخصوص العمل فقط. استفزه تعليقي وحاول تبرير الغموض في تصرفاته على انه حريه شخصيه الا انه لم يقنعني وهناك من فسر تصرفه انه لم يكن يهتم بالسياسة لكن كان ينافق للوصول لمصالح معينه.

هذا كان اهم حصادي لهذا الاسبوع
[email protected]



#سهيله_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيبا على التسريب الصوتي للقيادي عزام الاحمد
- تعقيب على بعض قضايا الساحه: المؤتمر السابع واضراب نقابة الاط ...
- فضيحه على اعتاب المؤتمر الاعلامي بالقاهره
- تعقيبا على رفض حركة حماس منح 100 دونم لا نشاء محطة تحليه للم ...
- متاهات مشروع خط الربط الاضافي من اسرائيل ومشاريع الطاقة الشم ...
- حوار شيق بين نقيضين مصريين احدهما مساند والاخر كاره لاهل غزه
- تساؤل هام للمسئولين المصريين والقائمين على السفاره الفلسطيني ...
- تساؤل هام للمسئولين المصريين والقائمين على السفاره المصريه:
- لغز اسمه النائب محمد دحلان:
- لا للتغويش واساءه معاملة الاخرين
- تعقيبا على الاقتحام الاخير للمناضل منذر محسن
- عندما يتوه الاطباء في التشخيص ويتوهوا المرضى
- من فضائح معبر رفح .. اسمك بالكشوفات ولم تسلم جوازك قبل بيوم ...
- تعقيبا على زوبعه نها عمرو الاعلاميه عن معبر رفح
- افتحوا معبر رفح وسترون كيف ستدب الحياه في ارواح الشباب
- الجدل حول فادي السلامين
- هل رايتم الى ماذا يؤدي اعتقال النساء على خلفيه حريه الراي ؟؟
- تعقيبا على اعتقال المناضله عطاف الحمران
- تساؤلات حول مؤتمر عين السخنة
- لماذا يحتقر الرجل الفلسطيني الفتاة التي يتعرف عليها في الانت ...


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - حصاد الاسبوع لاهم الانتقادات التي وصلتني بخصوص قضايا مختلفة