أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - إزانة بوغراس - تدبير التنوع الثقافي في العصر الرقمي: دور الإعلام والمجتمع المدني















المزيد.....

تدبير التنوع الثقافي في العصر الرقمي: دور الإعلام والمجتمع المدني


إزانة بوغراس

الحوار المتمدن-العدد: 5355 - 2016 / 11 / 28 - 09:36
المحور: المجتمع المدني
    


تدبير التنوع الثقافي في العصر الرقمي: دور الإعلام والمجتمع المدني
إعداد الباحثة: إزانة بوغراس

التنوع الثقافي في العالم العربي أي تفكير يحتاج لتصحيح الفهم؟
1- غياب مفهوم التنوع الثقافي:

أضحت مشكلة الفهم مسألة واردة اتجاه هذا المفهوم أو حدود المعرفة أو مايسمى "بالمعرفة المغرضة"، تبثها أطراف أو أجهزة تسعى من ورائها حماية مصالحها المحدودة وتضمن بها استمرارية وجودها وقوتها. وهي معرفة خاضعة لتطورات المعلومة وزخمها، معرفة جماعية قد تتخذ فرديتها -في أحيان كثيرة- تطورية وثورية متجددة في أفق العالمي والكلي المنفتح. فتلقي المعرفة قد يأخذ طابعا جدليا من حيث جوهرها وأسسها، مما يزيد من قدرتها في تقبل التناقضات والاختلافات والتنوع الذي هو أساس تكون المجتمعات وقيامها.
هي نظرية و"إستراتيجية إنسانية" كونية تقدس كرامة الإنسان وترد الاعتبار لوجوده والاحترام لفوارقه المشروعة وثراء تجاربه الثقافية والفكرية والتاريخية والارتقاء بها إلى مصاف القيمي والثقافي والأنطلوجي العالمي.
فليس غريبا أن تقف المجتمعات العربية وقفة تأمل لواقعها وأفقها الوجودي الثقافي وكل ما يتعلق باندماجه وانفتاحه من خلال:
 حركية الفكر والوعي العربيين كفكر يصر على أدلجة كل المواقف الصادرة عن أصحابها أو كفكر خاضع للموقف الرسمي المعترف به والمجمع عليه، وسبب ذلك التبعية الصارخة للأنظمة الحاكمة من وجهة نظر عربية نتيجة العزوف الواضح عن التفكير في التغيير الجذري وأيضا استمرارية الولاء التام واللامشروط لهذه الأنظمة.
 بلورة إستراتيجية تقدم تصورا حقيقيا لأزمة المعرفة في العالم العربي ومن ثمة أجرأتها أجرأة فعالة تواكب ما يشهده العالم من تطور في إنتاج المعرفة.
 للتنوع الثقافي جوانب عديدة من خلال تكامل وتداخل أهدافها.
 دور اللغة في التحسيس بضرورة التنوع الثقافي وقدرته على الارتقاء بفكر الإنسان وتصوره للعالم من حوله وفتح آفاق للإنتاج والفاعلية وفي تداول الثقافات بتعددها واختلافها لخدمة المعرفة الإنسانية.
 التنوع الثقافي كمنهج معرفي تتخذه المجتمعات المتعددة لتطور معارف هذه التجربة وصنوفها المختلفة.
من هنا يطرح السؤال: كيف يمكن من خلال هذا التنوع الثقافي أن يكون رافدا من روافد احترام الأقليات الدينية والثقافية ووجودها لا دافعا من دوافع إثارة الفتنة والعنف ونهج سياسة الإقصاء والمحو، محو الذات وطمس الهوية ولا منهجا لظهور الطائفية المتشددة واستنبات توتراتها وتقلباتها العدوانية الساعية إلى التفرقة والتشتت؟ ما هي أهم التصورات الناجعة لتجاوز هذه النزعة السلبية في ظل التغيرات المتواترة التي تعكس بظلالها على العالم العربي؟
2- التنوع الثقافي وعصر الرقمنة:

لابد من الإشارة إلى التنوع الثقافي قبل عصر الرقمنة للكشف عن ما أحدثته تكنولوجيا المعلومات وأجهزة الاتصال والتواصل والإعلام وما عكسته على هذه الظاهرة الثقافية: فالإنسان بطبعه ميال إلى الكشف عن ذاته والعالم من حوله من خلال المعرفة المتعددة والابتكارات المنجزة ووجهات النظر الثورية على ما هو متجاوز يتنافى وتطلعاته وجموحه.
في إطار ما يشهده العالم المعاصر من دينامية وحركية ماثلة أمام تطور الفكر البشري لا زالت شرعية السؤال متاحة: هل تغيرت النظرة اتجاه ظاهرة التنوع الثقافي باعتباره "مصدر تهديد لا موردا معرفيا ثريا يمكن أن يسهم في تكامله الإقليمي وصموده الثقافي ذودا عن هويته ضد تيار الغزو الثقافي الجارف" كما أشار لذلك نبيل علي، العقل العربي ومجتمع المعرفة، مظاهر الأزمة واقتراحات بالحلول، الجزء1، ع 369، نوفمبر2009،ص13
إن الاختلافات القائمة بين المجتمعات الإنسانية في الأنماط والقيم الثقافية السائدة فيها والماثلة في داخلها تشكل ظواهر ثقافية تشيع بقدرة الإنسان على الإبداع والابتكار وتبادلها بين أصناف الفكر البشري وهواجسه، وهو تنوع يثري تواجد الإنسان من خلال نسج هذا التراث المشترك للإنسانية حاضرا ومستقبلا.
غير أن ما يعرفه العالم اليوم من فتن وتوترات وصراعات وفتن وعدم وجود استقرار اجتماعي آمن، يظهر بالملموس أسبابها في عدم مواكبة التنوع الثقافي والاعتراف به كظاهرة ثقافية حتمية مترسخة منذ القدم. وذلك بهدف تكريس مبادئ التعاون والتشارك والمنافسة السوية والمساواة والاحترام وتدبير الاختلاف وتوزيع الأدوار وتحقيق الوحدة بين كل مكونات المجتمع الواحد ومن ثمة داخل المجتمعات الإنسانية الأخرى. وهي مسألة صارت تفرضها شروط البقاء والاستمرار في الحياة ضمن هذا العالم الكئيب الذي يهدد استقرار الإنسان وهدوئه وحريته واحترام حقوقه الثقافية والاجتماعية.
كما يتجلى دور الإعلام والمجتمع المدني من منظور مجتمع الرقميات في تصحيح المسارأوالنظرة لإيجابيات التنوع الثقافي المتمثلة في احترام القيم الدينية والثقافية والاجتماعية والحضارية لدى الأقليات وتوظيف أهم الوسائل الحديثة لنشر أفكار التسامح والتعايش داخل فضاء يتقبل تشكيلة العالم بتكويناته اللامتناهية بهدف خلق حوار خلاق مفتوح يحترم كينونة الإنسان وإنسانيته ووجوده، نزعة ترتقي بالمجتمعات الإنسانية إلى المستوى الحضاري الذي يليق بها فتصنع بها ثقافة التنوع والاختلاف التي لم تعهدها البشرية قبل عصر الرقمنة والمعلوميات.
ففي ظل ما حققه الإنسان من إنجازات عظيمة غيرت مجرى تفكيره، لم ينجح بعد في بلوغ غاياته وحل مشكلاته التي بدأت تشكل أحد أكبر عوائق تطور مسيرته، مما زاد من تفاقم الأزمة العالمية من تصدع المجتمع الإنساني وزيادة شرارة صراعاته وخيباته وتخريب ما شيده من تصورات تخدم توازنات قيمه وتنوعه الثقافي والبيولوجي .
مما يدعونا إلى طرح إشكالات عدة منها:
ما طبيعة حراك المجتمع المدني لتجاوز هذه الأزمة الثقافية؟
لعل التنبه إلى ضرورة تجاوز التخلف الفكري والاجتماعي في تسيير شؤون المجتمع أهم منطلقات صوغ فهم صحيح لمفهوم التنوع الثقافي من خلال الوقوف على تهميش الثقافة وإقصائها في بلورة تصور أفضل لحياة الجماعات والتخلف السياسي والاقتصادي الضارب في دواليبه.
كما أن التنبؤ بعقلية وفكر أفضل لإستراتيجية كبح العوائق التي تقف حجر عثرة أمام تطور الإنسانية بمختلف مكوناتها في إطار العمل الجاد والدؤوب لخدمة مستقبل الإنسانية، ومن أهمها ما تعانيه المجتمعات خاصة العربية منها من عجز في فهم واقعها ورؤيتها المترددة للعالم وللوجود. وبهذا يكون عاجزة عن صنع فهم صحيح لذاتها وعلاقتها بالآخر، وهو أمر قد يرجع في نظرنا إلى وتيرة التغير التي يشهدها العالم المعاصر وقدرة الفرد المحدودة في مواكبتها معرفيا وفكريا ونفسيا.
وعلى ما يبدو، فالواقع العربي بتنوع أنماطه وأشكاله التعبيرية بداية من القطر الواحد إلى باقي الأقطار المتعددة، وتعدد رؤاه المعرفية واختلاف روافدها، تخيم عليه ثقافة واحدة التي توحدها اللغة العربية وهو تنوع خصب ينصهر داخل الثقافة الواحدة. فرغم التعدد والاختلاف في اللغة والتقاليد وطرق التفكير والتناول في التصدي للظواهر المركبة التي تثري فكر المجتمع الإنساني المعاصر وتطلعاته، إلا أن العالم يسعى إلى إحداث ثقافة "مثالية" أو طبقية معرفية أو معلوماتية تحيي النزعة الإنسانية الماثلة فينا لتتيح وعيا أفضل وانفتاحا أسهل وفاعلية أزخر.
كيف لها أن تكون كذلك مع زيادة الحاجة إلى النظم الرقمية في إدارة شؤون الحياة للجماعات والحفاظ على تراثها الخصوصي المادي واللامادي المكون لها؟
هو أمر لا يخلو من الخطورة في ظل ما توفره التكنولوجيا الجديدة من قوة إنجاز وفعل فائقين يحققهما " الفضاء المعلوماتي" المتسع وإعادة إدماج التكوينات البشرية ضمن منظومة عالمية تتخذ من احترام الخصوصية اللغوية والاجتماعية والدينية شرطا لبقائها لا انقضائها والسيطرة عليها، ليتحقق الانتماء الثقافي والانفتاح الإيجابي في آن. وبهذا يجد المجتمع العربي في موقف حيص بيص بين حقيقة هذا التنوع وتجذره وبين الرغبة في الانفتاح وتقبل الآخر المختلف.
المسألة هنا، مرتبطة بإنسانية الإنسان وكيانه، بمعنى أنه لا يتصور وجوده بدون وجود تنوع ثقافي يزخر بقيم إنسانية عظيمة كالعدل والمساواة والسلام ونشر المحبة واحترام العقل، ومن ثمة نبذ الظلم والعدوان والكراهية. وهي منطلقات ثابتة تصنعها الذاتية الفطرية والثقافية والتراث الروحي والفكري للأمم والنحل.
من هنا سعت المجتمعات المدنية كمكون حضاري يعتلي صدارة الحق في حماية حقوق الإنسان الثقافية والاجتماعية إلى إطلاق العنان للإبداع والابتكار والتفكير في خطة عمل إجرائية تهدف إلى الحفاظ على التنوع والثقافي منه لإغنائه وإكسابه آفاقا إنسانية تدمجه فتلبسه بذلك ثوب العالمية في أصعد عدة.
وبهذا فلا يمكن تصور ثقافة واحدة ووحيدة معزولة في عالم غني بالمتنوع والمختلف، عاجزة عن التكيف مع ثقافات أخرى فكرا وسلوكا.
إن المنطلق واضح وبيّن الرؤى في اتخاذه " إنسانية الإنسانِ" مبدأ جوهريا يتجاوز الثنائيات التي تسمم ثغرات فكرنا وعقولنا في الدعوة إلى احتكار ثقافة دون أخرى والهيمنة عليها ومن ثم محوها والقضاء عليها، وهو أمر يهدد بقاء المكونات البشرية ومثلها السامية في صلب علاقاتها الكونية: الهوية المحلية والخصوصية الواحدة في مواجهة الكوني والعالمي المتنوع.
يتمثل المشكل العصيب في هذه التجربة في خوض تجربة التغيير ومواكبة العالم وما يطرأ عليه من تغيير في الفكر والممارسة، كما يمثل في محاولة صياغة فهم حقيقي لمجموع المفاهيم والعلائق وكيفية استثمار التكنولوجيا الوافدة لترسيخها وترشيدها وفق الفكر والإرادة في التجاوز، وهي مجازفة تنم عن مستويات متفاوتة في تقبل الآخر والانفتاح عليه من الملتزمين بمبدأ الكرامة الإنسانية ونفي وجوده من طرف دعاة "نظريات تفاضل الثقافات والأديان واللغات والانتماء إلى العرق المقدس". لما يجري عليه الأمر من الدواعي الحقيقية التي تتفاءل بإيجابيات الانفتاح وتتخوف من تأثيراتها السلبية ونواياها المبيتة. فالغاية المثلى ترجيح ما هو إيجابي وخير ينتفع به المجتمع ويسدد خطاه.
كيف إذا تستجد الصنائع وتكثر؟
يظهر الدور الجوهري للإعلام والمجتمع المدني في إشاعة الفكر التنويري للتنوع الثقافي والتعدد الحضاري من خلال "التداخل التكنولوجي" المبرمج الذي وفره عصر الرقمنة، فالتنوع ظاهرة ثقافية في وقتنا المعاصر موجهة "بمعرفة معلوماتية" رهينة بما يشهده الراهن العالمي من تقلبات وتغيرات اجتماعية وسياسية واقتصادية وثقافية. وهي معرفة قادرة على توليد وتوجيه أدوات آليات اشتغال فعالة ومنتجة وأكثر دقة ونجاعة لإعادة صياغة فهم للواقع والمفاهيم التي تعوم فيه فهما صائبا، وهو ما شكل أكبر التحديات على المستويين الأكاديمي والمجتمعي غايتها الأساسية إيجاد خطط إجرائية في شكل منتظم أو "شبكة فكرية"réseau intellectuelle عبر بناء وجودي شامل يتجاوز الذاتية الضيقة إلى ما هو إنساني عام ومشترك يعلو عليها، لأنها مفاهيم تأملية مؤسسة على ثنائيات متعددة لاكتشاف" البنية الوجودية" للتنوع الثقافي التي تضمن وجوده واستمراره. فلا تقتصر بذلك على انتماء كينونة وذات مستقلة ومنغلقة، بل تنكشف هذه الذات بوجود فضاء منفتح يتسع لكل الممكنات والموجودات.
وبهذا يتشكل " مُزاييك" فكري وثقافي كعملية وجودية هدفها إدراك الوجود الذاتي المميز لأي هوية ثقافية، إنه التجلي المتميز لحقيقة الأشياء والعلائق، مما يجعل عملية الفهم مسألة واردة أو "لحظة وجودية" كما عند "هايدجر" تجمع بين الواحد المفرد والمتنوع المتعدد. والمقصود هنا بالفهم ذلك الكشف عن المشترك والثابت من خلال التعايش وتقبل عقلية الحوار والانفتاح وتدبير الاختلاف.
إن استمرار الوجود الإنساني مشروط بتنوع ثقافي إيجابي يؤثثه ما هو تاريخي واجتماعي ووعي منفتح على المعرفة الإنسانية المدركة للحقائق، وبهذا تُتَجاوزالنظرة المحصورة في إطارها الجزئي والمحلي الخاص في اتجاه الكلي والإنساني العام.
إن عملية الفهم والفاعلية بعدها لدى المجتمعات المدنية العربية تتجلى بالأساس في حل شفرة حقيقة التغيير والارتقاء إلى مستويات معرفية قابلة لصياغة فهم جديد للعلاقات البشرية وخلق نسق جديد يقضي على الخلافات والصراعات والتوترات المدمرة للنظام العام للحياة الإنسانية.



#إزانة_بوغراس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تدبير التنوع الثقافي في العصر الرقمي: دور الإعلام والمجتمع ا ...


المزيد.....




- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...
- الأمم المتحدة: الطريق البري لإيصال المساعدات لغزة ضرورة
- الداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبها بانتمائهم لـ-داعش- بع ...
- تقرير كولونا... هل تستعيد الأونروا ثقة الجهات المانحة؟
- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...
- الكويت ترحب بنتائج تقرير أداء الأونروا في دعم جهود الإغاثة ل ...
- كيان الاحتلال يستعد لسيناريو صدور مذكرات اعتقال بحق قادته
- سويسرا تؤجّل اتّخاذ قرار حول تمويل الأونروا
- السودان: خلاف ضريبي يُبقي مواد إغاثة أممية ضرورية عالقة في م ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - إزانة بوغراس - تدبير التنوع الثقافي في العصر الرقمي: دور الإعلام والمجتمع المدني