إخبار هام مع تقديم للحلقة الثانية من مسلسل تصفية منظمة ‘إلى الأمام’

موقع 30 عشت

الحوار المتمدن-العدد: 5353 - 2016 / 11 / 26 - 00:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

بداية يخبر موقع 30 غشت كل المناضلين الماركسيين ــ اللينينيين، و كل قراء و متتبعي موقع "30 غشت"، أنه يتابع عن كتب، الأصداء و التفاعلات التي ولدها صدور الحلقة الأولى من دراسة "مسلسل تصفية المنظمة الماركسية ــ اللينينية المغربية ‘ إلى الأمام ‘ "، و سيعمل على إصدار بلاغ في الموضوع.


الحلقة الثانية من "مسلسل تصفية منظمة إلى الأمام"

بعد نشر موقع "30 غشت" للحلقة الأولى من دراسة "مسلسل تصفية المنظمة الماركسية ــ اللينينية المغربية إلى الأمام"، و التي ضمت كلا من توطئة الدراسة و الفصلين الأول و الثاني، ينشر الموقع الفصول التالية من القسم الاول للجزء الأول:

الفصل الثالث: صراعات 1979 بين الجهل بالحقائق و التأطير الإيديولوجي "المجرد"

الفصل الرابع: إشكالية الخط السياسي و صعوبة التحديدات الزمكانية للصراعات داخل منظمة "إلى الأمام".

الفصل الخامس: نوعية العلاقة بين المنظمة الثورية الماركسية ــ اللينينية و قاعدتها الاجتماعية.

الفصل السادس: مسار الصراعات المنعرج و الوجه المقنع للتحريفية.

لقراءة الحلقة الثانية من هذه الدراسة، انظر الصفحة الرئيسية لموقع 30 غشت على الرابط التالي:
http://www.30aout.info

#موقع_30_عشت (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل