حسين الجوهرى
باحث
(Hussein Elgohary)
الحوار المتمدن-العدد: 5348 - 2016 / 11 / 21 - 23:15
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
كبدايه للخروج من مخنق الاسلام الوهابى اللى جاب عالينا واطينا.
آن الأوان لتطبيق ما نادى به الشيخ محمد عبده منذ أكتر من 150 سنه وهو:
"أن تعارض النص مع المصلحه نغلّب المصلحه".
.
بناءا عليه وعلى سبيل المثال:
-- لا نقاب ولا حجاب لأنها أدوات يمكن الأثبات وبسهوله انها تدمر المجتمعات.
-- مفيش حاجه اسمها ناس تسيب شغلها علشان تصلى. الكلام ده يمكن كان جايز زمان لما كانت الرجاله عواطليه وبدون أى مقومات عمل تحت أديهم. اليوم الضرر فى هذا الفعل بالغ حيث ان فيه تقليل من القدره على تلبية احتياجاتنا الجماعيه.
-- مفيش حاجه اسمها ميكروفونات فى الجوامع. لن نستطيع تحمل التلوث السمعى للبيئه أكتر من كده.
-- يعاقب من يخالف القانون. يعاقب من يتستر على من يخالف القانون. لازم ندخل فى القانون واجب جديد للمواطن. ليس كافيا بالمره الا يشترك المواطن فى مخالفة القانون. واجبه الجديد هو أيقاف المخالفات ويعتبر مشتركا ومتسترا من يثبت عليه انه كان بأمكانه أيقاف الضرر ولم يفعل.
#حسين_الجوهرى (هاشتاغ)
Hussein_Elgohary#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟