خديجة صفوت
الحوار المتمدن-العدد: 5342 - 2016 / 11 / 13 - 18:29
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
المعارف و الاصدقاء و الرفاق الاعزاء
التالي هو تصويب لما سبق
مع خالص التحية والود
اليكم عينة مما يتحفنا به الصهاينة العالميون Global Zionistsوهم بعض الميزراحي -اليهود العراقيين والميزراحي هم افضل اليهود بعد السفارديم النبلاء فالميزراحي يرضون بع ان اضطروا للنزوح الى الكيان العاصب تعلم العبرية و لا يسرلون ابناءهم الى المدارس الاسرائيلية و يستعدي بعص الميزراحي انغال الصهاينة القبليين Tribal Zionists الوصوليون المرتزقة بائعي اوطانهم مقابل الشهرة والثروة اؤلئك العارين عن اي ابداع او موهبة سوى موهبة سرقة و انتحال اعمال غيرهم لينثنوا فينكلوا بضحاياهم الشرفاء والوطنيين و المناضلين صباح مساء ويغتالون شخصياتهم بفبركة تهم للاخيرين بالصوت والصورة و يهددونهم بالقتل تسترا على و من خشية يومية من افتضاح المسروق رغم انه منشور على مواقع اصحابه و على الشبكة . ولك ان تتعرف على انغال الصهاينة القبليين والموساد والاستخبارات العالمية و ندماء اثرياء العرب .
هؤلاء كتاب الالماناك Almanac والتقارير للدول(بالقروش الكثيرة) وعلى راسهم أمثال نوري الجراح الذي سرق بحث "المعتزلة والمعتزلة الجدد" وابحاث اخرى طلبها للنشر فنشرها باسمه و رغيد الصلح الذي حمل عنى بحثا بعنوان قاموس الاستحواذ ليوصله الى عبد الرحمن النعيمى فراح ينشره باسمه فى الصحف الخليجية كل موضوع بمئات الدولارات و لا ملك دفع فواتيرى و ع.ع. التى تسرق بحوث طلابها و تحصد الجوائز في "ذل" جميع الانظمة و ما خفي كان اعظم و ف. ج. صاحب مركز الابحاث الاستراتيجية (لحساب بيت الحرية) وهو الذى يحمل ورقته اليتينة تلك من مؤتمر الى مؤتمر التى تقول ان امريكا اخطأت باحتلال العراق وحسب و ان العراقيين يستحقون ما حاق بهم و ن. ع. س الذي يصف نفسه بالفيلسوف كونه تخرج في كلية الفلسفة وهو الذى يتصبب عرقا في عز شتاء مدينة كارديف عندما يلقي كلمة بالانجليزية و ص.م. ذلك الامى الذى بات بليل اعلامي مشهور فوق القنواة الفضائية بانتحال كل ما يكتب بعضنا دون ان يشير الى المصدر وغيرهم.فهذا زمان كل ما هو زائف و غيراصيل خصما على ماهو موضوعي و تاريخي و اصيل حيث بات لكل شئ ثمن و لم يعد لشئ قيمة حماكم الله.
دكتورة خديجة صفوت
اكسفورد 12 نوفمبر 2016
#خديجة_صفوت (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟