أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خديجة صفوت - محرقة الثنائيات التنويرية البروتستانتية و محرقة تخريجات الاسلام السياسي















المزيد.....

محرقة الثنائيات التنويرية البروتستانتية و محرقة تخريجات الاسلام السياسي


خديجة صفوت

الحوار المتمدن-العدد: 5069 - 2016 / 2 / 8 - 17:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


 
محرقة الثنائيات التنويرية البروتستانتية و محرقة تخريجات الاسلام السياسي :
The Enlightenment dichotomies and the Holocaust
خديجة صفوت

الجزء الاول
مقدمة:
كيف تقصى منظومة قيم التطرف ما عداها خارج حظيرة البشرية:
قال الجندي الامريكي جرين Green  وهو احد  4 جنود اغتصبوا الطفلة عبير القاسم  الجنابي 14 عاما امام والديها  في مدينة حديثة بالانبار ثم احرقها  الجنود الاربع وامها و ابيها و اختها الصغري بعد قتلهم بالرصاص قال جرين ابان محاكمته "لم  اكن  اعرف ان العراقيين ادميين. I did not know that Iraqis were Humans
كنت قد عرفت الثنائيات التنويرية Enlightenment dichotomies باكرا بوصفها سفر تكوين تبرير العصف بالاخر وصولا الى اباداته .وقياسا جادلت مرارا في بحوث قضيت فيها سنين ان ما عرفته بالثنائيات التنويرية البروتستانتية بالضرورة كانت قد كرست بالنتيجة  ابلسة كل من عدى الاقوم الراقية بمعنى تلك التى خصها يهوا بالامتياز على ما عداها بوصفها شعب الله المختار حسب السردية المجددة في كل مرة من الاصحاح القديم.
أكلة لحوم البشر بشهية المال و السلطة شبه المطلقة على العباد
يسرت ابلسة  سردية demonising the narrative of كل من عدى الاقوام الراقية الممتازة ابادة كل من عداها بمغبة كفر الاقوام المنحطة تجديفها لمحض لون عيونها و جلدها لانها كانت و مايبرح بعضها يجلس فوق ثرواة و اراضي مشاع قررت الاقوام الممتازة ان تلك الاراض بلا صاحب او-و تم يتم اخلائها من سكانها مثلما فعلت مع السكان الاصليين في العالم الجديد و ما تفعل بفلسطين وتحاول في سوريا واليمن و جنوب السودان و الكونغو البلجيكي سابقا وافريقيا الغربية وغيرها من الاقاليم والسعة في كل مكان مما خلق شرط نشوء  من اعرفهم بالاقوام الممتازة كواسر اكلة لحوم البشر

طفلة افريقية تموت جوعا والكواسر تنتظر 1993
وحيث ان سردية الضغينة تلك كان عليها ان تلحق الغرب الاقطاعي الشمال غربي معها الى حين فقد بات الاوربيون الشمال غربيون وبخاصة الانجلوساكسون و الانجلوامريكان من بعدهم اقواما ممتازة تطلق على نفسها شعب الله المختار كما في انجلترا و العالم الجديد-اي امريكا الشمالية و استرالاسيا-استراليا و نيوزيلاندا  و حافة جنوب المحيط الهادي South Pacific Rim والافركانر و البوير وهم المهاحرين الهولنجيين الى غيرهم من بيض جنوب افريقيا.
قياسات ما بين المحارق الصهيونية القبلية والعالمية ومحارق داعيش وجبهة النصرة
توقع الصهيونية القبلية و العالمية بالعرب والمسلمين قياسا كل من تنويع على الحل الاخير للمسألة اليهودية  The final solution to the Jewish problem يعبر عنه نفسه في تواطؤ المسلمين على المسلمين مثلما تواطأ امراء واحبار و اسباط و قضاة وتجار اليهود على عامة وفقراء اليهود بغاية خلق شرط نشوء الدولة العبرية لحساب الصهيونية القبلية والصهيونية العالمية. وقياسا يغدو امراء واقوياء و احبار واسباط وقضاة وتجار اليهود بدورهم اكلة لحوم عامة وفقراء اليهود. 
و قد يسر الحاق كل تلك الجماعات التى لم تقل تاريخيا موضوعيا يوما عن انغال الفيكتوريين ومن اشهر اولئك الانغال كيتشنر و كورزين و غردون و لورانس العرب و الحجاج الى العالم الجديد والاباء الاوائل لشعوب المهاجرين الى العالم الجديد واسترالاسيا وجنوب افريقيا من المغامرين من بناة الامبراطورية يسرت تلك السردية  لتلك الجماعات والافراد التحور الى تنويعة مروعة من اكلي لحكوم البشر من سكان العالم الجديد و استرالاسيا و افريقيا بوصف ان الاخيرين من الاقوام المنحظة حسب الثنائيات التنويرية البروتستانتية و الاعرابية السبئية. كذلك يسرت تلك السردية شرط وراثة احفاد تلك الجماعات كالمثلي سيسيل رودز صاحب مشروع خط سكة حديد الكاب الى القاهرة  From Cape to Cairo rail road و العائلة رثتشايلد و العائلة جولدمان ساكس والعائلة اي بي مورجان و العائلة بوش و العائلة ديك تشينى والعائلة جون ماكين و امثال سارة بين Sarah Pain و غيرهم يسرت تلك السردية وراثة السلطة والثروة والمال القديم و الجديد تباعا للاقوم الممتازة اعيان الشعب المختار خصما على من عداهم قاطبة.
اكلة لحوم الشر بامتياز
اجادل ان سردية الاقوام الممتازة يسرت ثروات بلغ حاصل جمعها لدى ما لا يزيد على 62 فردا مجمل حاصل جمع ما يمتلكه بقية سكان العالم. ففيما يكسب كل واحد من تلك الجماعة نصف مليون دولار كل دقيقة يكسب كل فرد من ال 99.8%  من سكان العالم    10 سنتات في اليوم حسب تقرير المنظمة الخيرية اوكسفهام الذى اطلقه الاعلام يوم الثلاثاء 26 نياير 2016. اي ان ال 62 فرد ليسوا سوى اكلة لحوم ال 3.5 مليار نسمة من سكان العالم.
و لكم ان تتفقوا معى على ان ما يحيق بكل من عدى اولئك ال 62 فرد من التضور جوحا و الموت عطشا و بالاوبئة و الفيضنات و الانينو و الانينيا  مؤتث انينيو –و الجفاف و حرائق الغابات و المراعى و الموت في الحروب الاهلية حول الموارد المتناقصة جراء جشع الاثرياء وادعاء الاحقية في كل ما فوق الارض و ما في باطنها و ما تنبت الارض من محاصيل من فاكهة و ازهار و انواع الاسماك واللحوم الخ في كل المواسم الى الماس و الماء مصدرا في شكل محاصيل و الناس تموت جوعا و عرق و عمالة رخيصة لحساب اكلة لحوم البشر و خصما على اصحاب و منتجي تلك المحاصيل-ان حصيلة ذلك حرية بان تعبر عن نفسها فيما يمكن يؤكد ان الاخرين ليسوا سوى اكلة لحوم البشر.
فليس اكل لحوم البشر قاصرا على الدواعشر اكلي شواء لحم الاطفال و اكباد و قلوب الكفار بعقيدة الدواعشين مما يطرحه الداعشيون وكانه بمثابة الحل الاخير لمسألة التخلص من ابناء اسماعيل في محارق يومية على شاشات التلفاز و صفحات الجرائد مثلها مثل محارق  الرايخ الثالث مع المسألة اليهودية مما يحتقل بذكراه كما في كل عام طوال الاسابيع الاخيرة من شهر يناير 2016.
و ليس ذلك ببعيد عما فعله الاباء الاوائل  بالسكان الاصليين في العالم الجديد بامريكا الشمالية اوفي استرالاسيا اوفي افريقيا وغيرها.ذلك ان عقيدة الدواعيش تصدر عن اصحاب الحل الاخير The final solution  المفترض virtual  للمسألة اليهودي الذى منى به ملايين من عامة يهود المانيا الى المعوقين و المثليين والغجر وغيرهم ممن لم يستحب الجنس الارى النقي –الذي استدرج باكرا ليستلهم اسطور شعب الله المختار-في المحرقة Holocaust.
و يقدر ان الحل الاخير للمسالة اليهودية الذي قرر في مؤتمر واسيني Wasennee Conference باحدى ضواحي برلين في  20 يناير 1942 صراحة بقتل من لم يراهم الرايخ الثالث و حلفائه الصهاينة الجدد جديرين بالحياة. وكانت المانيا الهتلرية قد ثابرت حسب سردية الحلفاء عشية هزيمة المانيا في الحرب العالمية الثانية هزيمة منكرة على اكراه اليهود على الخروج من المانيا و من امتداداتها في افريقيا و في امريكا الجنوبية الخ بالموت بالغاز والرمي بالرصاص و الاعمال الارهابية العشوائية والمنظمة والامراض والاوبئة والتجويع و المجاعات و الترحيل والتهجير والتسفير ( الا يذكرك ذلك بما يفعلون بالاصالة و بوكالة داعيش و اخواتها في سوريا و في اليمن؟) . و كانت تلك السياسات و الممارسات قد ادت حسب السردية الصيهونية الرسمية الى موت ثلث يهود اوربا وغيرهم من الاقوام المنحطة كالمثليين والغجر و المعوقين و كبار السن و الضعاف و المرضى. وبالمناسبة فقد كان تشيرشيل قد بادر بمشروع مشابه في اربعينات القرن العشرين فيما كان كيتشينر قد اقام 1902 معسكرات عمل و معسكرات تعذيب مشابهة في جنوبي افريقيا للبوير Boer-وهم المهاجرين من هولندا الى افريقيا.
و حتى تتضح الصورة على نحو اعمق و اكمل ينبغى تذكر ان العرب و المسلمين  ليسوا وحدهم هم الاقوام المنحطة. فكل من  لايتفق مع المشروع الصهيونى القبلي او العالمي عدو ينبغى التخلص منه لحساب المشروع المذكور. ولا تستبعد ان يشمل التخلص من تلك الجماعات  فقد تواطأ و اشترك الاشكنازي-و هم يهود اوربا الغربية وبخاصة اثرياءهم امثال روثتشايلدز و شيل وغيرهم من امراء نفط بحر قزوين على ايام الامبراطورة ياكاترينا العظيمة –تواتطأ الاخيرون على عامة السفارديم النبلاء لانهم كانوا قد تلوثوا بالحضارة الاسلامية في انقى تمثلاتها تاريخيا و موضوعيا زيادة على غير السفارديم من فقراء اليهود في محاولة لابادتهم بتجريب مواد مسرطنة على الشباب منهم [1].
والى ذلك فقد شملت معسكرات العمل و معسكرات التعذيب والابادة و كذا المحرقة عامة اليهود و فقراء البيض و الغجر و المثلين والسود الى اعداء الصهاينة من كل نوع يهود اوربيين غربيين و امريكان و عرب و اسيويين و اعداء الاخيرين التاريخيين امثال العرب والمسلمين والافارقة [2]. و قياسا يجعل مشروع داعيش وجبهة النصرة مشروعا متوافقا مع ومكملا للمشروع الصهيونى القبلي والعالمي معا[3].
 
يتبع الجزء الثاني
المراجع:
ا انظر(ي) خديجة صفوت: في الكلمة العدد 41 بتاريخ سبتمبر 2010 هل تتعالق الفقاعة المالية و القنبلة الديمغرافية؟ كيف يدفع المفقرون ثمن افقارهم فبركة حلول قانون القصور الحراري
 2 يفوق عدد المساجين السود 13% من عدد السكان الامريكان السود البالغ عددهم  2. 3 مليون اسود و ما يبرح الافروامريكان يعانون قدر ما عاناه اجدادهم من الرقيق بعد اكثر من 200 عام على ما يسمى حرب تحرير العبيد او الحرب الاهلية 1865-1861. وينتاب امريكا رعبا قائما و قبل ضرب منظمة التجارة العالمية بسنوات من حالات تتهددها فيها حركات ارهابية بصورة شبه يومية. وتعبر تلك الحالات عن نفسها في حالات فردية كما في خروج فرد منفردا ليقتل بلا دافع يذكر اطفالا او تلاميذ اومتسوقين او حتى مارة هكذا الوجه القتل و كذلك من جماعات امريكية مسلحة تعتصم في الجبال مستعدة للدفاع عن امريكا من غزاة من الفضاء او من الامم المتحدة التى تعمرها كائنات من المريخ Martian تتهددها بالفناء و هكذا. و حيث ان لكل فرد ان يمتلك بحد الدستور سلاح اللدفاع عن ملكيته الخاصة وذلك منذ ان كان الفرد المهاجر الى العالم الجديد ينهب ارض السكان الاصليين بخاصة في الغرب الامريكي ومن ثم فعليه ان يدافع عن المال المسروق بحد السيف. وقياسا فقد نشأت ثنائيات امريكية بامتياز تجعل من السارق صاحب حق مشروع بحد الدستور الامريكي النبيل و من صاحب الارض مطارد يستحق دمه بحد القانون.
 3 انظر(ي) يحي ديون: لماذا ترفض اسرائيل هزيمة داعيش في سوريا: على موقع Al Akhbar.com.29:1.2016
يتبع
 


[1] انظر(ي) خديجة صفوت: في الكلمة العدد 41 بتاريخ سبتمبر 2010 هل تتعالق الفقاعة المالية و القنبلة الديمغرافية؟ كيف يدفع المفقرون ثمن افقارهم بالحلول المفبرك لقانون الالقصور الحراري
[2] يفوق عدد المساجين السود 13% من عدد السكان الامريكان السود البالغ عددهم  2. 3 مليون اسود و ما يبرح الافروامريكان يعانون قدر ما عاناه اجدادهم من الرقيق بعد اكثر من 200 عام على ما يسمى حرب تحرير العبيد او الحرب الاهلية 1865-1861. وينتاب امريكا رعبا قائما و قبل ضرب منظمة التجارة العالمية بسنوات من حالات تتهددها فيها حركات ارهابية بصورة شبه يومية. وتعبر تلك الحالات عن نفسها في حالات فردية كما في خروج فرد منفردا ليقتل بلا دافع يذكر اطفالا او تلاميذ اومتسوقين او حتى مارة هكذا الوجه القتل و كذلك من جماعات امريكية مسلحة تعتصم في الجبال مستعدة للدفاع عن امريكا من غزاة من الفضاء او من الامم المتحدة التى تعمرها كائنات من المريخ Martian تتهددها بالفناء و هكذا. و حيث ان لكل فرد ان يمتلك بحد الدستور سلاح اللدفاع عن ملكيته الخاصة وذلك منذ ان كان الفرد المهاجر الى العالم الجديد ينهب ارض السكان الاصليين بخاصة في الغرب الامريكي ومن ثم فعليه ان يدافع عن المال المسروق بحد السيف. وقياسا فقد نشأت ثنائيات امريكية بامتياز تجعل من السارق صاحب حق مشروع بحد الدستور الامريكي النبيل و من صاحب الارض مطارد يستحق دمه بحد القانون.
[3] انظر(ي) يحي ديون: لماذا ترفض اسرائيل هزيمة داعيش في سوريا: على موقع Al Akhbar.com.29:1.2016



#خديجة_صفوت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غسيل الافكار الرأسمالية الصهيونية القبلية العالمية و توزيع ا ...
- السودانيون و انغال الصهيونية العالمية و القبلية: السرقات الا ...
- العلاقة الجدلية بين المتثاقف الارهابي و الدياليكتيك المسفسط
- العلاقة الجدلية بين التثاقف الارهابي و الدياليكتيك المسفسط
- تواجه رأس المال المالي و طبقة التضامن الاممي الجديدة
- الديمقراطية الليبرالية الجديدة تباع في ام الديمقراطيات
- اعتقلنا للمطالية بالديمقراطية و نعذب اليوم لمقاطعة الانتخابا ...
- الصهيونية القبلية المنظمة وتدمير مجتمعات الغويم
- كيف تخلق الأوليجاركيات كل شيء رأسمالي مالي
- شكرا للسماء على البنات الصغيرات موريس شيفالييه[i]:
- كيف ذهبت تقديس المال بقدسية طفولة البشرية
- شرح على متون ثورة اكتوبر 1964: انتصار الربا على البيع و المص ...
- هل تقلصت فضاءات الأمل بانقضاء المعسكر الاشتراكى؟
- ثورة اكتوبر و الثورة العالمية المضادة مغية انقسام المعسكر ال ...
- اكانت اخر الثورات السودانية في الزمن الضائع للرأسمالية الصنا ...
- استباق الثورة المضادة للإبداعات الشعبية
- صناعة الثورة المضادة بالغدر و الخديعة:
- جانب من سيرة سيدة مبدعة جليلة
- الثورة المضادة و الفتنة المعتزلية
- الاقتصاد السياسي لاحلال الخديعة مكان الصراع الطبقي


المزيد.....




- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خديجة صفوت - محرقة الثنائيات التنويرية البروتستانتية و محرقة تخريجات الاسلام السياسي