أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نجم الدين الجلالي - حكومة تكنوقراط














المزيد.....

حكومة تكنوقراط


نجم الدين الجلالي

الحوار المتمدن-العدد: 5302 - 2016 / 10 / 2 - 18:40
المحور: كتابات ساخرة
    


حكومة تكنوقراط
ان الضجه التي اقامتها بعض اطراف الحكومة العراقيه ومناصرين لها او مؤمنون بانه يمكن من خلال المطالبه باصلاحات ان تستقيم الحكومة الموجوده والقادمه على شاكلتها منذ 2003 في العراق والمتمثله بقوى الاسلام السياسي الخاضع للمشاريع الامبرياليه العالميه وسياسة العولمه الامبرياليه . بعد خاضت الححكومات المشِكلة منذ 2003 والى اليوم كافة الطرق والاساليب الغير المدروسه والاداره العشوائيه للسلطة وتوابعها من البنيه الفوقيه وكذلك انعكاساتها على البنيه التحتيه للبلد وللازدياد الحقد الشعبي واستياء من الحكومات والمتعاقبه على البلاد منذ 2003 والى الان من قبل الشعب العراقي وبكل فئياتها وطبقاتها الاجتماعيه وانعكاس هذه الامر على كافة القوى المشاركه والداعمه لهذه الحكومخات قامت هذه القوى وبدراسة وارشاد الاسياد الامريكان والقوى الداعمه لهذه الحكومات وللحفاظ عليها من الانهيار وارجاع المصداقيه الشكلية لها واستخدام السطة الرابعه بكل جوانبها وكذلك الجمهور المغرور بهم او المئفين والذي اعطوا القناعة العمياء او صدقوا بهذه القوى على انها هي ممثلهم الحقيقي وسوف ينقضهم من كل ماهم فيه ينشرون وبشكل واسع بان مشكلة التي عانى منها الحكومات العراقيه المتعاقبه هي مشكلة اشخاص وليست مشكلة فكر وافلاس القوى الممثله بحكومات المتعاقبه على السطلة والداعمة لها وحتى السرقات والفاسد ليس صفة لهم ولاكن العيب في الاشخاص . علية قامت هذه القوى بتطبيل الطبول والمطالبة بتبديل الاشخاص باخرى تكنوقراط ممهيين الشعب بانها الطريقه الاسلم لانقاض البلد من ما الت اليها البلاد من جميع النواحي السياسيه والاجتماعيه والاقتصاديه وحتى الجغرافيه ومن كل الجوانب التي لم نذكرها هنا .
وقامت الحكومه بتبديل ست من وزرائها باخرى تكنوقراط ومواعدة الشعب بالاكمال المسيرة نحو تبديل باقي الوزراء للانقاض البلد . وها هو يطل علينا احد وزراء التكنوقراط وامام الفضائيات والاعلام ليقول بان السومريون هم من قاموا وارسلوا المركبات واكتشفوا ماقمت وكالة ناسا باكتشافه الان . اي متسوى لياترى لانقول شئ يكفي الكلام ونغلق كل الابواب وفقط يجب ان نقول قول المغفور له الدكتور فرج فوده ( بان الاسلام السياسي لايمكن ان يكون ويقود دوله ) وعلى الشعوب المنطقه والعراق خاصة ان يعرفوا الى اي منزلق ينزلقون والسلام



#نجم_الدين_الجلالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغزى واهداف من انفجارات كراده
- تقرير شيلكوت
- موقف الحزب الشوعي العراقي
- موضوع للمناقشه


المزيد.....




- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نجم الدين الجلالي - حكومة تكنوقراط