أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كمال تاجا - التلمظ الحارق















المزيد.....

التلمظ الحارق


كمال تاجا

الحوار المتمدن-العدد: 5288 - 2016 / 9 / 18 - 17:11
المحور: الادب والفن
    


التلمظ الحارق

لا أدري لم ...؟
ولا لماذا .. أجبرتموني
على أن أتلمس دربي المظلم
بحواس مشوشة
و بأحاسيس واجفة
وبمشاعر متوثبة
وبعواطف مشحوذة بعناية
منتهى الحنكة ~ العاطفية
لأقع في الحب
كفتى أحلام
صرعه الهيام
في معارك مستعرة
على السرير
دون أن يلبي مطلب شهوات
نزواته الحارقة
كعاشق مستهام
فتك به الغرام
قبل أن يقضي وطره
مع فتيات أحلام
مزمومة الفرج
متباعدة الفخذين
والبظر المنتعظ
يقرع ملبياً
لكل انتصاب ساحق
وهو واقف
يهم باختراق وهج
هذا التلمظ الحارق
للهيب
ما بين الشفرين
-
والأنثى تهرع إليك
فوق نصب تذكاري
لساقين مبهرتين
معلقتان على اهتزازة خصر
تخبئ فوهة نار موقدة
تذهل العقول

وتشق بتؤدة خطواتها
رأس فتى عجول
فصين
حتى لا يعرف من أين تؤكل
العفة
-
وهي التي تركت ألحاظ فاتنة
تتمسك بك
و في كل طلة
تنشر إغراءات
دعوات حثيثة إلى الفراش
لتوقع بك
في شراك ألحاظ
غير موصوفه
بمحط بظر

حتى يلتبس عليك
وكر غائر
مطبق الشفرين
أخفى دهشة عجب
بعد نظر
لتقع بكمائن غوى
وفي وكر مغمض العينين
كضرب من الفحش

كرزيلة جارية
وعلى مرأى العين
في خطوات سباقه
إلى غرف نوم
لتفريغ طاقات حاشدة
في لقاءات
عاطفة جياشة
-
والمشاطرة
وزعت العشاق
في الأماكن العامة
وتحت خمائل
نزهات غرام
من ضم ولثم
مع وشوشة شجية
في كل عناق
تحت أيكات توق
لاضطجاعة هانئة
-
والأفخاذ الرائعة مدت
أكمات غوى
لجذب قضبان سارحة
في خلاء
الأنفس من الغل
للمارسات الجنسية الجارية
تحت خمائل شغف
تنتح بوطء
الجنس اللطيف
فوق أسرة نكاح
يقضي وطره
خلسة
بين تباعد ساقين
وزلة قدمين
للولوج بين الفخذين
كدفع شديد
لفعل مديد
ولكل وصال عابر
*-*
~
وأتراجع القهقرى
عند الوقوع بالحب
كجسد مفارق
ترك سريرعشقه
لفتى أحلام مستهام
يذود عنه --- وجده
كغفير واقف على باب الفرج
في حراسة
شر مستطير
لأنثى تنبش السرير
عن انتصاب ساحق
-
وأتحمل وطأة الهوى الغريب
كحادثة اصطدام
بين قلب خال
و حافلات غرام
على طرق وعرة
تركت أعضاء منتعظة
لعشاق مهزومين
استلقوا فوق عشب
هنا وهناك
وتحت وابل من قصف
خطى عابثة
لانفجارات تقع بالنفس
موقع نزوات سارية
على محمل الجد
لعرض رائع
للجنس اللطيف
مع كل دوسة أقدام عابرة
لفتيات ساحرة
فوق جثث شباب
تقع موقع وطء
ما تزال مختلجة
من التوتر الشديد
-
وأسقط صريع
هوى سريع
لوطء لذيذ
وألتقط أنفاسي
كصب مستهام
واقف على حراسة قطيع
فروج الإناث
من غدرات الزمان
خوفاً من ممارسة وطء
مع خيال خل
أو طيف وليف
أو شبح ظل
وهم يتهيأون ليمتطوا
صهوة بنات
واهبات فروجهن
لكل عاهر سرير

ويتركن أعضائهن
فريسة
لفت نظر

ويقعن بين قبضة
رجال متهيئين
لفعل الحب
ولطي صفحة
كل نيل وطر
-
وأغذي السير
على منحدرات خطرة
في كل إيلاج عميق
-
أم أنا الذي أسقط من يدي
في غرف النوم
كضحية هيام
أوهام
هيأت المضاجع
لتقلبات المواجع
-
وأتوارى
كعاشق طيف
ساكن لحظ
وبسرعة تفتت مفرطة
-
وأتخلى عن كل هذا الحرص والتدبير
كي لا أكون متداركاً أمري
فوق أسرة محض خيال
مع عشاق مهزومين
وفاتنات تطهير
لعزوفنا القهري
عن ممارسة النكاح
-
أبحث عن فتاة عابره
أضمد بها جرح
وصال مقرور

عن غانية شاردة الوطء
أختلي بها في مكان عام
وعلى عيون الإشهاد

عن عاهرة تخلع كل
غرابة أطوارها
من سيقان مرتجفة
و أفخاذ منفرجة
وفرج مختفي بين طيات
أشفار متلمظة
فوق قفزات بظر
يكاد يقضي نحبه
في صراع مع كل أندفاع
من على شاهق
-
وأنا ما أزال ألف وأدور
كنابض بين السيقان الأنثوية
الدائرة بالمكان
وأفرد عدتي على عيون الأشهاد
كرزيلة متفشية
-
وأقوم وأقعد
في خض ذرى
تغور بالباطن
وتنطح الهاويات
بحشفة القضيب
لتسحق حضيض السافلة
-
وأجول
في ألغوظ سحيق
لا يقدر على أن يبتلع رضابه
فيسيل في لزوجة
تمهد الطريق
لإيلاج عميق
-
وأشرئب
أزداد شباباً
كانتشار قضيب
على وشك القذف
طلباً لتفريغ شحنة
اللذة
-
والأحلام العذبة
تعشعش فوق أيكات
جنات نعيم
رموشي
وتقلب أهدابي
عن أحداقي
لأرى بنات هوى
مع غواني
في صحبة جوقة من عاهرات
يسددن الطرق
بحثاً عن ممارسات عاجلة
في مضاجعات الطريق
-
بعدما تحولت الرزيلة
إلى وجبة غرام ديلفري سريعة
منك وإليك
دون مشقة تذكر
-
وتحولت الأنثى
إلى فرج كبير
وفخذين ساحرين
كمحركان للمنافسة
ذات ثديين عظيمين
لم يعدا يعبأن في أن يخفيا
سحرهن المطارد
لألحاظ تسبقها
إلى وكر صدرها
لتفك أسرهما
فتطلقهما
كقذيفة لفت نظر
-
وهن يستعدّن لممارسة
غرام
غاية بالانسجام
مع فتيان تطلعاتنا
-
وأبادر بطبع لثمات
المتعة الخالصة
على ثغر بنات
نثرن لدنو الطيف
رمش عذب
وأنوثة فاحشة
مع طي كل رعشة
كطعنة هادئة
في خدر أنثى
تترك محظوراتها منتهكة
بيد شباب دائم
وبين ساعدي رجال
ممشوقي القد
متهيأين لفعل الحب

وهي تلحق بركب
انتشار فاضح
وفي كل مكان غوى
لتمايل أعطاف
أخذها الهوى كل مأخذ شوق
لتقع في قبضتيّ
زنود افتراضية
وتراهم رأي العين
وهم يوجهون نحو محاسنها
فوهات نارية
مثل بنادق ليل الصب
متى غده
أقيام القضيب
موعده
و هم في كل ثنية
وانعتاق
يهمون بالمضاجعة
-
عندما وقفت الأنثى
في عراء
الانتعاظ
كورقة في مهب الريح
لا يمكن سماع قرعها اللذيذ
بالنفس
إلا بعد السقوط من علّ
بهوات نزق
فرج هائج
وفي هبوط أدراج
نيل الوطر
-
أم أنا المشاهد لمعارك
نبش الأسرة
غير مشارك
بضم شريك
-
وأخوض في غمار الشغف
كقلب يتلوى
راكب صهوة جياد
هيام طاحنة
وأترك عواطفي فريسة
شوق عاهر

وأدع انفعالاتي
ضحية صدمة
حادثة بعاد مؤسفة
عند عدم استطاعتك
تلبية سرعة امتشاق
إيلاجاتي
في خرق لبك
~
وأنا الشاهق
الراكب سرج
فرج سارح
أتلمظ
بإرتاج شدة الانتصاب
في فوهة قعرك
-
وأنت يا حفيظتي الولهانة
على دراية تامة
بفقدي رباطة جأشي
عند الذهاب إليك
بخفيّ ..ة
.. ظلمة
كمتتبع أثر
دق كل ناقوص خطر
في عتمة دجى
خلا بها شباب
يقطفون ثمرات نشوة
وفي كل عناق
لذة تامة
-
ويشتد ساعدي
وأشرئب
كلما أنطفأ نور
في حلكة ليل
كاظم الشهقة

أركب انتصاب
على وشك

وأعدو على تتبع أثر
بظر
وأتقدم بجسارة
كفارس لكل إيلاج ساحق
-
لأبدو من وجهة نظر
الحقيقة المجردة
كخيال شارد
على دروب الغوى
أمتطي غواني
من حسان بنات أفكاري
لا تخطر على بال
أضغاث أحلامي
*
وخواطري المتنقلة
من مكان حاضر
إلى مكان غائب
إلى فراش عامر
بالمستردات الغائبة
عن الذهن
من عناق شاهق
حط من عل
في لثمة شهية
لما بين انفراج الساقين
وأكاد أفقد جنان
اتزاني
كرجفان الهلع
بين رقصات بظر
و زم شفرين
-
وأرقص طرباً
كزغردة انقباضات نزوة
تحتفل بترنم
كل أوضاع الشبق المداهم
-
ومكنوناتي الثائرة
وهي تترك أثر خف واه
~ فوق كثبان رمال ~
أشواق متهالكة
وقفت بالانتظار
هبات شوق ثائر
فوق أسرة
عواطف ناعمة

يهش عليها الفراق
بعصى بعاد
يشتت النأي
ويرد الفراق
على أعقابه
-
وأتلظى بوطء حريق متقد
مع لسعة
كل هجران خائب
إذا لم يطوقني
عناقك
وغرتي مطرقة
وأنا راكع إلى ما تحت
صرتك
*
أم أنا مجرد شبح متخبط
تحت جنح الظلام
وخيال سارح
لوطء مداهم
لظل ملقى عليه القبض
في قبضة حفيظة خائنة
كشبه لوليف
كخيال عاشق
و كند لقرين
مغلوب على أمره

يكنس ردهات الهوى
من كل أنواع الشغور
وبلمح البظر
ليخلي الأمكنة
لوصال عابر
-
وأذوب عشقاَ
كفتى أحلام
يتنقل على صحة الوجد
كلثمة خد
لقبلة محمومة
ليس ~ له مآل
ولا حط رحال
على دروب الشوق المربكة
*
وأهوائي المسنونة
والتي أطقطقها
بين أنياب إرادة قابضة
وتكشيرة محكومة
بحراسة وجد ذائب
على رعاية شغفي الثائر
لأجد نفسي
مع راعي أحلام أجير
يهش بعصاه على أهوائي
لتولي هاربة
-
وخواطري تتلوى
على سبل منطوية
وفوق درب مسترسلة
فوق أسرة
غائبة عن الوعي
تنفش الفراش
بحثاً عن أضلاعك
الممسكة بعناقي
-
وأمارس الشغف
كطاوي ليال
حالكات السواد
مع وفود مقبلة مدبرة
من إغواءاتك
وأذخر زناد
قوة مراسي
كجلمود شوق
حطه الوطء
من علً
-
وأنفس دخان كل ضراوة
محترقة في صدري
وعن آخرها
وأتنقل خلسة
في حراسة قطاع طرق
مع ثلة من عابري السبيل
وأقرأ للسابلة أشعاري
وأتلو على مسامع المارة
كل أوقات انشغالي
وأناجي طيفك
في كل محط نظر سارح
-
وأبحث عنك في كل خطوة
لا تترك أثر
دون خف ظاهر لعيان
صب تائه
ما بين اللف والدوران
-
وأجرّي – على وجهي
بليال حالكة السواد
لولا هذه الكلاب الشاردة
التي نبحت محذرة
كي لا أدنو إلى أقرب مسافة
توق ~ من صدك
*
وتعودت على أن أكون دائماً
حاضر القلب
قويّ المراس
و في وضع توجس
من رعونة توددك
وصعوبة تكيفك
*
عندما كانت سرعة الهواجس
تترك أثر خطى دربكة
وفي وضع مخيب للآمال
لغيلان صد تفترسني
وتتركني كمزق نفس مفتتة
على دروب الجفاء
*
و للمخاوف زمجرة عاتية
لوحوش تنهشني
وكنت قد وضعت نصب عيني
انتصاري المذهل
والمؤرق بالسهاد
في سهر الليالي
حتى مطلع الفجر
وأنا راكب أرجوحة
حبال وسن
كرعشة قلب محطم القوادم
-
وفي مواجهة أشباح
كل اجتياح
مسافات ود
و احتمال انتظار
وقت ضائع
على قارعة دروب ~ اختبرتها
عصية على العبور
مع صدمات حيرة
و وقفات مريرة
وبإجهاش بالبكاء متقطع
من النحيب الصامت
تخر لها أشواقي ساجدة
على أمل اللقاء بك
*
وتلك الوردة الحمراء
التي رسمت ابتسامتك
وبمنتهى الوضاءة
والتي استجمعت قواها
كباقة انفراج شفة بشاشة
نثرت من العبير المبتسم
ما يفوق الوصف والتقدير
على جهجهة إشراق
حسنك الوضاء
*
وتلك الرائحة العطرية
المسافرة فوق أهدابي
كنسمة عليلة
من وطء أريج
وركوب صهوة عبق
و في مجاراة انتشار شذى
وخوض ساقية عبير
مع كل معاني الرضى
من نيل الإرب
-
و أسترق النظر
على نبضات لم يعالجها قلبك
بين شدة حنق
وبداية وجد
وأتنصت على كل
همسة مرتبكة
لأسمع وشوشة زغب
مرت بالقرب
من إنصاتك
بالكاد تلفت انتباهك
وأنا الذي ما أزال أتعلق بأذيال
إصغائك
-
عندما كانت انفعالاتي تحط
فوق تصعر خدك
كخمائل وارفة
تنضح بالشذى النفيس
في ملاقاة وجه وجدك
*
وترى العبق اللطيف
الذي يطرق ملياً
على نافذة أملي
هبات مشاعر ساخنة
لتلهب حماسي
*
و أنا أتضرج بالخجل القصير الحيلة
المنقطع النظير
من كثرة الممارسات القمعية
التي اجتزتها
بامتحانات قربك وبعدك
و فوق مطبات نكران ~ هجران
ومن عدم التأكد من دنو وصالك
*
أشواقي التي سفكتها
وبمجانية مفرطة
كمتشبث بعناق
و كمتعربط بساعدين
و كممسك بساقين
و كمباعد فخذين
والمنقب عن ثقب
ينفخ اللظى
مثل الحريق
وأنا الذي لا أنسى
أن ألثم
قبل الوطء
وفي تلمظ غريب
-
وفي نهب تعب مفرط
و من تفتيت عناء
لغرام مشغول البال
و بهيام مهيض الجناح
باهظة التكلفة العاطفية
*
و في كل معركة مستعرة
فوق السرير
أجد أن كل انتصاراتي
الذائعة الصيت
في ممارسة الحب
هي مجرد
خضوعي التام إليك

كمال تاجا 15/8/2013 -



#كمال_تاجا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صدمة المعاصرة
- العاطفة المستدامة
- نشر قصائد شعر
- ابن زقااق الشمس
- قصائد شعر


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كمال تاجا - التلمظ الحارق