أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شريف يوسف الميموني - ليبرتارية روبرت نوزيك:مقدمات منهجية















المزيد.....

ليبرتارية روبرت نوزيك:مقدمات منهجية


شريف يوسف الميموني

الحوار المتمدن-العدد: 5283 - 2016 / 9 / 12 - 00:54
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ليبرتارية روبرت نوزيك :مقدمات منهجية


لليبرالية تاريخ.فهي ليست وليدة اليوم،كما أنها لم تسقط بشكل فجائي من السماء كأي دوغمائية خالصة.ويعود انبثاقها الاجتماعي،العفوي والمتدرج،إلى أوروبا القرن 17و18،وبالرغم من كونها تقليدا أنغلو-سكسونيا بالأساس مع أدام سميث ،رائد الاقتصاد السياسي والمدافع المستميت عن تصور المجتمع بما هو كل ذاتي التنظيم،فان مساهمات ثقافية أخرى لا تعدم حالا لتجد نصيبها في بصم التراث الليبرالي السياسي (نلمح هنا بالخصوص للمدرسة الليبرالية الفرنسية وتصورها العقلاني-البنائي مع جون جاك روسو في مرحلة أولى ثم مع بنجامين كانستان وغيره فيما بعد).

والليبرالية عموما "نسق يولي اهتماما خاصا بحقوق الأفراد وبحرية المبادرة الفردية"(ميشيل فوكو،نشأة البيو-سياسة ص-10 1979)،حيث أن الليبرالية تجعل من مهامها الأولية"نقد الحكامة الزائدة"(فوكو نفس المرجع 11)،والدفع بالعملية الاقتصادية إلى أولية المبادرة الحرة عبر التنظير ل"التوازن الاقتصادي العام".

بالإضافة إلى طموحها للربط ما بين محورين اثنين هما:المحور القانوني-السياسي والمحور الاجتماعي-الاقتصادي.ونعتقد أن كل دارس لليبرالية اليوم(بشقيها الاقتصادي والسياسي) ليس في حاجة إلى إعادة تسطير سيرة هذا المفهوم فلسفيا وفكريا في التاريخ،كما انه في حل من تبديد مجهوده النقدي في ممارسة "تمارين" التحليل اللغوي والمقاربات ذات الخلفية التأويلية لهذا المفهوم كما أقبلت عليها مجموعة من الأقلام الأكاديمية(انظر بالخصوص محمد عثمان محمود،العدالة الاجتماعية الدستورية في الفكر الليبرالي السياسي المعاصر-2014).

إذ أن الغرض الأوضح والأكثر إلحاحا اليوم في المبحث الليبرالي السياسي يجب أن يتكشف لنا في عمليات الحفر والكشف التي تخص الحوافز الموضوعية لهذا المشروع،فكل محاولة نقدية لليبرالية اليوم لا يجب أن تعتني بالجذور الفلسفية لهذه المدرسة الفكرية إلا في حدود تمثلاتها في كتابات مفكري هذه المدرسة وكما جرت عملية إعادة الإنتاج في النقاش الليبرالي العمومي اليوم.إذ لا مناص اليوم من إعادة قراءة الليبرالية وربطها،وهو ما بنبعي الإلحاح عليه،عبر "مسافات الوعي التاريخي"(رايمون ارون)، بالعناوين العريضة لليبرالية متمثلة في دعامتي:الحرية والملكية.وإذن،لكي نجمل ملاحظاتنا حول إشكالية مقاربة الليبرالية الجديدة(روبرت نوزيك) ،فنحن مطالبون منهجيا بإلزام هذا الفكر بافتراضين اثنين هما في واقع الأمر، مجال ادعاء خاص يخص هذه الليبرالية:

1-التفكير الفلسفي السياسي لا يرتضي لنفسه أن يكون طرحا بديلا عما هو موجود،بل إن غايته هي الدفع بما هو موجود إلى تحقيق البديل، عبر بلورة إجراءات ذات طابع منهجي-ابستيمولوجي لا تقصد شيئا اخرمن خلاله سوى "إضافة الوعي بالواقع إلى الواقع"(حازم صاغية).

2-ليس المقصود من إدخال مفهوم اليوتوبيا على النظرية السياسية الليبرالية الجديدة (نوزريك) سوى إيجاد حلول واقعية وموضوعية لهذا السؤال الفلسفي-السياسي(اليوتوبيا)، باعتبار هذا الأخير يجد تعريفه الإنتاجي ك"أفضل العوالم الممكنة" إما عن طريق استعمال وسائل التنظيم أو وسائل التصفية والفلترة وهي مقدمات واقعية وإنتاجية لمفهوم اشمل هو الميتا-يوتوبيا ورائده هو روبرت نوزيك.

هذا ويقف روربرت نوزيك(1938-2002 ) كعلامة فارقة في الفكر الليبرالي السياسي المعاصر،فاختياراته مستقلة وتحررية بامتياز.مستقلة من جهة رفضها، مبدئيا،لأي مصالحات أو توفيقات نظرية تستجيب لوضع"سيكولوجي اجتماعي معين"(حالة جون رولز). ونوزيك تحرري بمعنى انه ينطلق من الحرية الفردية كمبدأ أولي للحق الإنساني.فبحسب نوزيك "الحرية تحرج السياقات"،بمعنى أننا حين ننطلق من مبدأ الحرية الفردية، فإننا يجب أن نرفض إخضاع المستقبل لسياقات ثابتة.فالحرية،حسب نوزيك،تعني أن يتحرك المجتمع في اتجاهات مختلفة وغير متوقعة.وحين تفرض الدولة ضرائب تعيد من خلالها توزيع المصادر داخل المجتمع،فإنها تفرض على هذا المجتمع الحركة في سياقات ثابتة تتعارض مع حرية الأفراد وحقهم في التملك.وتعد هذه الملامح بين أخرى،عناصر أولى في التمييز ما بين الليبرتارية والليبرالية الكلاسيكية، من حيث كون الأولى تستخدم كلمة ليبرتاري للإشارة إلى الشخص الذي يدافع عن الحرية ضد الدولاتية.

والليبرتارية(دون أن تكون راديكالية بأي شكل من الأشكال)،تقف على النقيض من المقاربة التي وضعها جون رولز والتي كرست منهجيا لحظة قطيعة معرفية ما بين" الليبرالية" و"الفردانية الليبرالية". فرولز وعبر دفاعه المستميت عن "معذبي الأرض" يقبل بان يجري إدراجه في خانة المدافعين عن نموذج دولة الرعاية،كما انه في كتابه الأهم "نظرية العدالة" قد"حاول التأسيس فلسفيا لنمط من السياسة الاجتماعية لإعادة توزيع المداخل،منح مساعدات للفقراء والمرضى"( جون بيير دوبوي الليبرالية ورهان العدالة الاجتماعية،ص 294،منشورات كالمان-ليفي 1992).

ولعل أهم ما يجب الانتباه إليه هو أن نوزيك ينتمي لمنهج فلسفي هو المنهج التحليلي وتقوم المنهجية التحليلية على المحاجات الدقيقة والواضحة.حيث انه يمكن إجمال معايير هذه المحاجاة في التالي:الاتساق المنطقي،حل المشكلة ذات العلاقة الواقعية،الوضوح والدقة،وأخيرا تجنب المصادرات والافتراضات التي لا يمكن البرهنة عليها قدر الإمكان.

وهناك أمر ثان هو أن نوزيك،كزميله رولز،ينتمي لمدرسة العقد الاجتماعي بمعنى انه ينظر لسلطة الدولة على أنها نتيجة لسلطة الدولة بين جماعة من الأفراد، وان هذا العقد هو ما يجعل من كل سلطة شرعية.وهنا يقع الشرخ الكبير ما بين ليبرتارية نوزيك والمساواتية (رولز)،حيث يكمن التوتر النظري في الاشتراطات التي تجعل من كل عقد اجتماعي عقدا عادلا،فنوزيك يضع ثلاثة مبادئ لنظريته في العدالة المعروفة بنظرية الاستحقاق:

أولا: مبدأ التملك: وهو أن الشخص يستحق امتلاك ما تحصل عليه بشكل عادل. ثانيا: مبدأ التحويل: وهو أن الشخص يستحق امتلاك ما تحصل عليه بناء على تحويل من شخص كان قد تحصل عليه بشكل عادل (نقل الملكية من شخص لشخص آخر)، ثالثا: لا يوجد استحقاق للتملك غير ما يتحقق بالمبدأ الأول والمبدأ الثاني..

ولخص مايكل ساندل في عمله "الليبرالية وحدود العدالة،المنظمة العربية للترجمة،الطبعة الاولى 2009"،النقاش الدائر ما بين نوزيك ورولز حول مسالة الاستحقاق فيما يلي "يبدأ نوزيك بالقول إن الطابع الاعتباطي في الحيازات لا يلغي الاستحقاق لان هذا الأخير يمكن أن يخص ليس ما احصل عليه فحسب،بل أيضا ما اتفق أن صار بحوزتي،من دون أن تكون حيازتي له غير مشروعة.أما رولز،فيثير مسالة التمايز بين الأنا وحيازاته بالمعنى القوي،مدعيا انه ليس هناك بالمعنى الدقيق شيء عندي" أنا" كذات خالصة للحيازة."

ولكي تكون إحاطتنا شاملة بالنقاش الليبرالي اليوم ومن اجل أن يكتمل استيعابنا للنموذج الليبرتاري لنوزيك كما جرى تمييزه عن المساواتية الرولزية،نجد انه لزاما علينا القيام بربط نوزيك بالفكر الليبرتاري المعاصر وخصوصا الثنائي هايك وتلميذه فريدمان،بوصفهما المنظرين الأكثر أهمية وحضورا في الليبرالية الجديدة.

وقد قام هايك من جهته بجعل، النزعة الفر دانية،و دون أدنى تحفظ، أساسا لعقلنه السوق وواجهة لفهم السيرورة الاجتماعية،حيث لا إمكان للحديث عن مقولة المجتمع. إذ أن الحضارة الغربية قائمة ،حسب هايك، "أساسا على النزعة الفردية" وحرية الفرد"هي السياسة التقدمية الوحيدة حقا".ويرمي هذا الاتجاه داخل الليبرالية الجديدة إلى العودة إلى التقليد الليبرالي الجذري المؤكد لما ذهب إليه أدام سميث من قبل بشان" اليد الخفية" التي من شانها تنظيم الأمور تلقائيا ومن دون الحاجة إلى تدخل الدولة والمجتمع والمؤسسات.ومن جهته قام فريدمان بالانتصار لموقف هو اختزال الحرية في السوق.ليغدو السوق،بوصفه اقتصادا منفلتا من أي قيد،قيمة عليا في الطرح الليبرالي الجديد.وقد ذهب تلميذ هايك إلى حد اعتبار أن "معظم الآراء المعادية للسوق مبنية على عدم الإيمان بالحرية ذاتها" وعد نموذج الرعاية بصفته هامشا من التدخل،تهديدا للحرية الفردية مكررا زعم أستاذه بان تدخل الدولة والمجتمع يفضي ضرورة إلى العبودية.

وبالرغم من الأرضية المشتركة التي يتقاسمها طرح كل من هايك وفريدمان(المدرسة الليبرالية الاقتصادية الجذرية) مع نوزيك فان نظرية الأخير،السياسية أساسا،تجد تعبيرها الأكثر أصالة وعمقا في الاختيار الذي اعتمده نوزيك في تعريفه لعناصر الحرية والملكية والمساواة أو بشكل اشمل لمشكلة العدالة، والتي استمدها نوزيك من الفيلسوف جون لوك في كتابه المرجعي" الحكومة المدنية"، حيث أن مجال العدالة عند جون لوك هو مجال ضيق(ما يتناسب منهجيا والطرح النوزيكي)، كما أن فلسفة العقد الاجتماعي عند فيلسوف القرن 17 هي،من حيث المبدأ،تنظير وتبرير لضرورة وجود الدولة(عكس الفوضوية-الرأسمالية)،بوصفها انتقالا إلى المجتمع السياسي المدني.

وقد وقع اختيار نوزيك لجون لوك، لان هذا الأخير يلبي ويجيب عن حاجة معرفية داخلية في الطرح النوزيكي،وهو ما يقابله لجوء المساواتية الرولزية الى الفيلسوف الألماني كانط الذي يقدم الحق على الخير، من كون الأول قبلي أصلي مرتبط بجوهر الذات الإنسانية مجردة عن سواها من أعراض ولواحق.والحرية تصير في هذا المقام الرولزي-الكانطي،ونقيضا على الفهم النوزيكي،هي شرط لأخلاقية الفعل البشري وفقا للواجب الذي لا مشروعية له إلا في ذاته.ولقد وجه روبرت نوزيك نقدا قاسيا لهذه الليبرالية المعروفة في الأوساط الأكاديمية ب"ليبرالية أخلاق الواجب" حيث يعتبر نوزيك،المدين بالشيء الكبير لرولز في نظرية الحقوق،أن هذا التصور يعطي الأولوية للانا على الغايات.

فالانا حسب نوزيك هي ما "تحقق من حيازات"وليست انا مرتبطة بذات خالصة" لا وجود لها إلا في "الوضع الأصلي" وراء "ستار الجهل"(رولز).ومن ثم فالعدالة عند نوزيك هي "مجموع الحيازات والمبادلات والتحويلات الطوعية وحدها،من دون أية سياسات توزيعية على الإطلاق"(مايكل ج ساندل،الليبرالية وحدود العدالة ص 112).ونوزيك يرى في أخلاق الواجب التي تعتمدها الليبرالية التوزيعية(جون رولز) أنها تخص كائنات لم توجد أبدا، أي كائنات حسب تعبير مايكل ساندل،"مصابة بامنيزيا مستفحلة".ويرفض نوزيك بشكل قاطع،وتحت أية ذرائعية اجتماعية،المساس أو الطعن بحالات التفوق الطبيعية من حيث كونها مجالا لسيادة الفرد على ذاته أو حالات التفوق الاجتماعية لأنها تسحب أهم ما يملك الفرد وهو ارادويته الحرة .

ويقع التوتر النظري أيضا في نقطة أخرى في غاية الحساسية وهي التي تخص مبدأ الفرق، فبالنسبة إلى رولز"يقر مبدأ الفرق اعتباطية الحظ من خلال تأكيد عدم ملكية الفرد لمواهبه وقدراته الا من حيث كونه مجرد راع"(مايكل ساندل،ص135)،في حين يرى نوزيك في الفهم الرولزي لمبدأ الفرق "واقع انفصال عن الوجود"و"انتفاء لأهلية الفرد وسيادته على ذاته ومقدراته".وعموما فان نقط الاشتباك النظرية بين قطبي الليبرالية،روبرت نوزيك وجون رولز،تجد تأصيلها،كما سبقت الإشارة له، في الاختيارات الفلسفية لكل منهما.

ففي حين يقيم نوزيك حجته في العقد الأصلي على قانون الطبيعة والحيازات المشروعة للذات وللمجال مثلما صاغها جون لوك،ارتاى جون رولز الاحتكام إلى كانط الذي يقيم هذا العقد على مبدأ معطى مسبقا لا بحكم الطبيعة ولكن بحكم العقل الخالص بتشريعاته القبلية لأنه "كما أن الأنا سابق على الغايات التي يسعى إليها فان العقد سابق على المبادئ التي يفضي إليها"(كانط).

هذا وقد صدر كتاب نوزيك "الفوضى،الدولة واليوتوبيا"(1974)،ثلاث سنوات بعد كتاب رولز الاهم "نظرية العدالة"،وقد خصص نوزيك فصلين كاملين من كتابه(الفصل 8و9) لتفكيك نظرية رولزفي العدالة.ونحن وان كنا على اطلاع بخصوص صدور ترجمة عربية لكتابات رولز،فان حالة روبرت نوزيك تبقى خاصة باعتباره يطرح مشكلة جدية في الثقافة العربية وهي مشكلة التلقي ،فمجموع تصورات نوزيك حول مفهوم الدولة ودولة الحد الأدنى والميتا-يوتوبيا قد جرى اختزالها في تسطيحات مفهومية تعبر بطريقة مؤسفة على ارتهان الدارس العربي للفكر الليبرالي عموما لخلفيات ايديولوجية معينة تعيق الاختيار النقدي الحر،كما أن البناء المنطقي الصارم لمؤلفات نوزيك يمثل "عرقلة ابستيمولوجية" لنفس الدارس لتبقى قراءة الفكر الليبرالي الجديد مكافئة لسياجات دوغمائية تجعل منه تارة ليبرالية محافظة وتارة أخرى "ليبرالية متوحشة" وهو ابعد ما يمكن للعقل الواعي أن يطلقه من أحكام لا معرفية على نسق معرفي، لا يقصد سوى تحقيق " اكبر قدر من الرفاه لأكبر عدد من الناس" كما تمنى قبل ذلك جون ستيوارت مل.



#شريف_يوسف_الميموني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليبرتارية روبرت نوزيك:مقدمات منهجية


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شريف يوسف الميموني - ليبرتارية روبرت نوزيك:مقدمات منهجية