أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علجية عيش - الكاريزماتيون وحدهم يبعثون الحماس في الجماهير و يقضون على الغوغائية















المزيد.....

الكاريزماتيون وحدهم يبعثون الحماس في الجماهير و يقضون على الغوغائية


علجية عيش
(aldjia aiche)


الحوار المتمدن-العدد: 5246 - 2016 / 8 / 6 - 19:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل ضياع فلسطين وراء سقوط الزعامة الحسينية؟
الكاريـزماتيون وحدهم يبعثون الحماس في الجماهير و يقضون على الغوغائية
تقول الحكمة القديمة: " أعطني رجال عظماء أقاوم بهم الجبال"

جملة قالها الرئيس جيمي كارتر: إن الاختيار الحقيقي للقائد ليس في إجادته المعركة بل في مواجهته لتحديات المنصب و مسؤولياته، وهذا هو القائد الذي يحقق الثلاثية المشهورة: " دولة ، أمة و سيادة شعبية" و ليس ذلك الذي يستعمل فن الخطابة للتأثير على الجماهير بواسطة الكلمات المعسولة و المزيفة، أو يغريهم بالحفلات و المهرجانات للوصول إلى الحكم، بل ذلك القائد الذي يدرك بأن تحقيق الديمقراطية يؤدي الى تحول الشعب الى "حاكم" و قد قيل في القديم: " من كان يرغب أن يكون رئيسا فليكن خادما"، و المتقدم إلى الرئاسة لابد أن يدرب نفسه على التخلي من كثير من مفاهيمه الذاتية، لأن الخدمة مرتبطة بمفهوم العمل و التضحية و لا يتحمل وطأة المسؤولية إلا العظيم

يجيء البطل التاريخي أحيانا في الوقت المناسب ليدرك اتجاهات عصره و آمال شعبه، يتفاءل معه و يحقق له أهدافه"، إنه الزعيم الكاريزماتي كما قال ماكس فيبر هو الذي يلتف حوله الجماهير، و هو الذي يستطيع أن يبعث في الجماهير المؤمنة حماسا يتجاوز السياسة إلى عقيدة لا تتزعزع بقواه الخارقة، و الكاريزما charisme في اليونانية تعني هبة من الله تمكن صاحبها من امتلاك قوة خاصة تصل إلى حد الإيمان بأنه يصنع المعجزات، فالحديث عن القائد المثالي يجرنا بلا شك إلى الحديث عن القيادة و خصائصها، فالقائد هو الذي يمتلك العقلية و الشمولية الكلية التي تنظر إلى الأمور من كافة الزوايا، و الذي ينظر إلى مستقبل شعبه مرتكزا على المبادئ و القيم السامية في العمل و العلاقات و اتخاذ المواقف المناسبة، كما تعتبر المغامرة و الإقدام و الشدة من الصفات التي يشترطها العربيّ في الزعيم المرجو، و لعلها صفة رئيسية في الزعيم السياسي بشكل عام في معظم شعوب الأرض، و النفسية العربية مغرمة بوجه خالص بصفات الرجولة، و" الرجل" في المفهوم العربي أكثر من مجرد أحد جنسين يكونان البشرية، إنه مؤسسة لها أخلاقها و مميزاتها عن سائر الناس، و النجاح و الفشل لا يقومان عن النتيجة النهائية للمعركة بقدر ما يقومان على تصرف الرجل و سلوكه في المعركة.
لقد جاء مفهوم الزعامة الناصرية لتصحيح المفهوم اللغوي الخاطئ الذي وضعه اللغويين ، بأن "الزعامة" عبارة عن جاها مطلقا ، و لكنها في حقيقة الأمر تعني الخدمة المطلقة للشعب و تلتزم حقوقه، تكشف الكتابات أن كثيرا ما كان الزعماء السياسيون يتنكرون للقضايا الوطنية و في الوقت نفسه كانوا يرددون الهتافات الشعبية و يرفعون الشعارات الشعبية بشكل ظاهري لاستحالة الجماهير و إسكاتها بعدما أدركوا نمو الوعي الشعبي، و هم يقفون في وادي بعيدا عن الوادي الذي يقف فيه الشعب ، و كانت مشاركة الشعب آلامه و آماله أمر صعب عجزت عن تحقيقه الزعامات السياسية التي انسجمت مع نفسها و مصالحها حتى لا يضيع مجدها، و الزعامة و مسؤولياتها لم تنهار إلا بعدما انهارت المكونات التقليدية للزعامة في الذهنية العربية، لتحل محلها مفاهيم جديدة متحررة في أصول الزعامة، فلم يمر بلد عربي بالأحداث المصيرية التي مرت بها فلسطين في ربع قرن من الانتداب واجهت البلاد عدوا ذا وجهين، صهيونية تريد سلب الأرض و طرد أصحابها لتقيم كيانان عنصريا مغتصبا حقودًا، و استعمارا يمتص حيوية الشعب و يلهبه ليمكن الصهيونية من التغلغل و التوسع و الاستقرار، كان التحدي قويا وثار الشعب عدة ثورات..
احتاج عرب فلسطين إلى زعيم يقود النضال و يحمي البلاد و يدافع عن القضية و يقف أمام الطامعين بالمرصاد، فكان الحاج أمين هذا الرجل الذي قاد تظاهرة ضد الإنجليزيين و الصهيونيين عوقب عليها بالسجن لمدة 15 سنة لو لم يهرب إلى شرق الأردن، و جاءت عمامة الزعامة الروحية و السياسية إلى الحاج أمين بفضل تلك الظروف ليصبح في عام 1934 أشهر زعيم عربي خارج القطر الذي ينتمي إليه بعد موت فيصل و بعد موت عميد العائلة الحسينية موسى كاظم باشا، و قد أهله منصبه الديني كرئيس للمجلس الإسلامي الأعلى أن يسيطر على ميزانية ضخمة يستطيع بواسطتها أن يمول الحركة الوطنية و أن يتسلم السلاح الذي ينطلق بالجماهير نحو الهدف الذي يريد، و أهلته سيطرته على عائلة الحسيني أن يسكون الممثل الرسمي لأكبر جماعة في البلاد من قبل تأسيس الأحزاب السياسية، و بعد تشكيل هذه الأخيرة في النصف الأول من 1930 سمحت زعامته للحزب العربي الفلسطيني أن يكون الممثل الرسمي لغالبية الشعب الفلسطيني بل كان هو المسيطر على المؤتمرات القومية التي عقدها عرب فلسطين منذ نهاية الحرب الأولى الى أواخر العشرينيات و على مؤتمر "غزة" في 1948 الذي انبثقت عنه حكومة عموم فلسطين.
وكان مؤتمر القدس الإسلامي في 1931 أحد المؤسسات التي بنت للمفتي أمين الحسيني زعامته الفلسطينية و الجسر الذي خرج بواسطته من النطاق المحلي ليصبح زعيما عربيا إسلاميا لتزداد شعبيته كلما ازدادت ملاحقاته بين بلد و آخر متنكرا في بعض الأحيان، و اضطرته الظروف أن يتنقل تنقلات محفوفة بالمخاطر ، فقد هرب قبل الحرب من فلسطين إلى لبنان و سوريا ، ثم إلى العراق إلى إيران، تركيا، ألمانيا، ايطاليا ثم فرنسا إلى مصر لينتهي به المطاف في فلسطين من جديد، كان الحاج أمين الحسيني يتصف بجرأة المغامرة و هي صفة لا يتصف بها رجال الدين بخلاف فيصل الذي اتسم بالانطوائية و هي عادة لا يتصف بها رجال السياسة، لقد عاش فيصل بعيدا عن الأضواء حتى و هو ملك و كان يجري مباحثاته سرًّا عكس أمين الحاج الذي كان يعشق الأضواء و يقف تحتها سواء دعي إليها أم لم يدع و يركض نحوها من أجل الشهرة السياسية و الحديث الشائع مع الناس في حركاته.
تقول الكتابات أن ضياع فلسطين لم يكن بسبب سقوط الزعامة الحسينية، فقد سقط الحاج أمين كزعيم عربي و ليس كزعيم إسلامي بسبب التحول الذي حصل في العقلية العربية التي أصبحت لا تتستر عن أخطائها و كان المفتي ضحية تغيير هذه الذهنية التي جعلت الشعب ينزع عنه صفة القداسة حول عمامته، وتكشف الكتابات أن الزعماء السياسيون يتنكرون للقضايا الوطنية و في الوقت نفسه كانوا يرفعون الشعارات الشعبية بشكل ظاهري لاستحالة الجماهير و إسكاتها بعدما أدركوا نمو الوعي الشعبي، و كثيرا ما كان الزعماء السياسيون يرددون الهتافات الشعبية و هم يقفون في وادي بعيدا عن الوادي الذي يقف فيه الشعب، و كانت مشاركة الشعب آلامه و آماله أمر صعب عجزت عن تحقيقه الزعامات السياسية التي انسجمت مع نفسها و مصالحها حتى لا يضيع مجدها" من هنا حرص الحاج أمين على توجيه المصالح الوطنية و المصلحة الحسينية و الدمج بينهما، و حرص الملك فيصل على دمج القضية العراقية بالمصلحة الهاشمية.
يقول الدكتور أنيس صانع في مذكراته التي عالج فيها "مفهوم الزعامة السياسية من فيصل إلى جمال عبد الناصر" لو قلبنا صفحات التاريخ السياسي المعاصر للعالم العربي في أقطاره المختلفة لوجدنا أن مجموعة من الزعماء الأكثر شهرة تنقسم إلى فئات ثلاث: "عاهلو دول، و رجال ثورات و انقلابات، ورجال أحزاب" و قد لا يوجد بين هؤلاء كلهم رجل فكر واحد، و لعل اختراق العمل السياسي في البلاد العربية يتناسب مع الفكر، يقدم الكاتب مثالا بنوري سعيد كان هذا الأخير يتبنى القضايا العربية كلاميا فقط و يعلن أنها و القضية العراقية من معدن واحد، بحيث أكد فشله في معالجة القضايا العربية العامة أو العراقية كرجل دولة حر، و قد أفقدته هذه السياسة الأمل في أن يكون زعيم العرب خارج العراق عكس سعد الذي عمل جاهدا لإيجاد قاعدة شعبية له و سياسته خارج البلاد ، لقد تبنت الزعامة الناصرية خدمة الشعب و مبررا لوجودها و استمرارها، وقد مهدت التغيرات العربية لإسقاط الزعامات التقليدية و مفاهيمها و التمهيد لقيام مفاهيم صحيحة للزعامة، مفاهيم تنسجم مع الواقع العربي المتطور، إنها الزعامة الناصرية الشاملة، التي لعبت دورا كبيرا في القضاء على مفاهيم الزعامات القديمة ، و في إسقاط ما كان قد بقي من زعامات أو أشباه زعامات، بحيث اشتد الوعي السياسي و نموه وذلك بفضل عوامل عديدة أبرزها حصول بعض الأقطاب العربية على استقلالها وانضمام معظمها إلى الأمم المتحدة، و ساعدت هذه الزعامة الجديدة المتمثلة في الزعامة الناصرية في إخراج "الإنجليز"، في هذه الفترة لم تجد التطورات صعوبة في فضح الأحزاب أساليبها الحزبية، لاسيما و قد فضحت هذه الأخيرة نفسها بتناقضاتها و تنازلاتها و مساوماتها حتى أصبحت الحزبية و هي أسلوب طبيعي في الديمقراطية السليم في أذهان الناس أسلوبا رخيصا و ملتويا لكسب الغير مشروع معنويا و ماديا على حساب المجموع، و قد نجحت التطورات في شل النشاطات الحزبية شللا كاملا ماعدا بعض الأحزاب التي بقيت تنشط بحرية كحزب البعث و ألإخوان العاملون في سوريا.

في علاقة جمال عبد الناصر بـالجماهير و النخبة
كيف كسب جمال عبد الناصر ثقة الشعب؟، سؤال طرحه أحد الباحثين، و كان الجواب هو أن ذلك لم يكن بتثقيف الجماهير بالكتب المجانية و الصحف و الإذاعة و التلفزيون و توسيع الجمعيات و النوادي فحسب، بل بفتح " أبواب مجلس الأمة" و" الإتحاد الاشتراكي" لجميع طبقات الشعب و إشراكه في إدارة مؤسسات العمل و الإنتاج و بهذا الوعي استطاع جمال عبد الناصر القضاء على " الغوغائية" و الغوغائيين التي كانت قاعدة أساسية من قواعد الزعامات السابقة و قاعدة لبعض الأحزاب التي اشتغلت عواطف الشعب خاصة الطائفية منها، كما استطاع جمال عبد الناصر تحقيق أول وحدة عربية قومية في التاريخ الحديث بتبنيه القضية الفلسطينية و العمل لتحقيق رغبات الشعب الفلسطيني و مؤازرة الحركات التحررية و التقدمية في الأقطار العربية و إعلان "عروبة" مصر، التي كانت قاعدة التحرر العربي و العمل القومي منذ أيام العثمانيين، ثم ترسخ دورها العربي السياسي بعد تأسيس الجامعة العربية و خروج وادي النيل من عزلته، هناك من حاول تفسير التفاف الجماهير حول جمال عبد الناصر على أساس نظرية الزعيم " الكاريزمي" ، رغم الحق الدفين الذي يكنه وولتر لاكير لجمال عبد الناصر، إلا أن وولتر اعترف بأن الرجل هو الزعيم الكاريزمي الوحيد الذي لم تتزعزع مكانته بالهزيمة، فعبد الناصر حسب ما أكدته الكتابات التاريخية و السياسية كان يتمتع بقدرات تنظيمية و إحساس عميق بمشكلات العصر و آمال الأمة و أحلام الشعوب في الحرية جعلت شعبيته تتزايد خاصة أثناء محاولة اغتياله في المنشية عام 1954 حيث وجهت إليه ست رصاصات و هو يخطب في الإسكندرية ، فرغم هذه الحادثة ظل عبد الناصر واقفا في مكانه يتحدى الموت و راح يخطب في الجماهير قائلا: "إني لم أمت و لو متُّ فإن كل واحد منكم هو جمال عبد الناصر، و لن تسقط الرّاية".
تشير بعض الكتابات أن الإخوان المسلمين كانوا من ألذ أعداء القومية العربية و كانوا يتنكرون لها إلى درجة التطرف بحيث اعتبرها الإخوان " كفرًا" مستوردا من الخارج يراد منه استبدال الإسلام بأفكار علمانية غربية، و اعتبرها القوميون السوريون ( الحزب السوري القومي) خيانة بحق الوطن السوري، و شن كلاهما حربا شعواء ضد الفكرة العربية زو دعاتها و لا تزال الجماعتين تقف موقف نفسه تجاه الحركة القومية العربية باستثناء حزب البعث العربي الاشتراكي و حركة القوميين العرب، في حين يصرح الكثير من المثقفين الماركسيين بأنهم لم يكونوا ضد جمال عبد الناصر، و لم يهاجموه و لم يهتفوا برحيله و لم يطالبوا بسقوطه، فالقرارات الناصرية تؤكد على توثيق العلاقة بين عبد الناصر و " النخبة" كقيامه بمنح أعلى الأوسمة لنجيب محفوظ، و وسام الأداب و الفنون ليوسف إدريس رغم انتقاداتهما له، كما يبرئ العديد من المثقفين الماركسيين عبد الناصر من عمليات التعذيب و القمع لأن المتهجمين على عبد الناصر تقول الروايات كانوا اشد المنتفعين من المؤسسات الناصرية تقابلهم في ذلك مثقفي الإخوان المسلمين و جمعية مصر الفتاة الذين رفض كُتابُها تبرئة عبد الناصر من الجرائم التي ارتكبت خاصة في قضية تعذيب زينب الغزالي و إعدام سيد قطب و غيره من زعماء الإخوان.
المراجع/
كتاب رؤية جديدة للناصرية للدكتور مصطفى طيبة، كتاب "المثقف العربي و السلطة" بحث في روايات التجربة الناصرية للدكتور سماح إدريس، و كتاب بعنوان " في مفهوم الزعامة السياسية من فيصل الى جمال عبد الناصر" للدكتور أنيس الصايغ، كتاب "الحكومة المثالية" تأليف الرئيس الأمريكي "جيمي كارتر" ثم كتاب " فن القيادة" للدكتور : ج. كورتو تعريب النقيب الهيثم الأيوبي
علجية عيش



#علجية_عيش (هاشتاغ)       aldjia_aiche#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -حقوق الإنسان- ضيّعت -الإنسان-
- -هيئة طلائع الجزائريين الدولية- عينٌ على -الجزائر- و أخرى عل ...
- - بَيْنَ الصَّوْتِ وَ الصَّدَى- ( السلطة الرابعة في مأزق)


المزيد.....




- مصر.. الدولار يعاود الصعود أمام الجنيه وخبراء: بسبب التوترات ...
- من الخليج الى باكستان وأفغانستان.. مشاهد مروعة للدمار الذي أ ...
- هل أغلقت الجزائر -مطعم كنتاكي-؟
- دون معرفة متى وأين وكيف.. رد إسرائيلي مرتقب على الاستهداف ال ...
- إغلاق مطعم الشيف يوسف ابن الرقة بعد -فاحت ريحة البارود-
- -آلاف الأرواح فقدت في قذيفة واحدة-
- هل يمكن أن يؤدي الصراع بين إسرائيل وإيران إلى حرب عالمية ثال ...
- العام العالمي للإبل - مسيرة للجمال قرب برج إيفل تثير جدلا في ...
- واشنطن ولندن تفرضان عقوبات على إيران تطال مصنعي مسيرات
- الفصل السابع والخمسون - د?يد


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علجية عيش - الكاريزماتيون وحدهم يبعثون الحماس في الجماهير و يقضون على الغوغائية