التيار اليساري الوطني العراقي
الحوار المتمدن-العدد: 5245 - 2016 / 8 / 5 - 14:06
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
كلهم داعشيون وان رفعوا رايات تبدو مختلفة من حيث اللون والشعار, فهي واحدة من حيث الجوهر ..الراية الفاشية
كلمة بالقلم الأحمر - صباح زيارة الموسوي : كلهم داعشيون وان رفعوا رايات تبدو مختلفة من حيث اللون والشعار, فهي واحدة من حيث الجوهر ..الراية الفاشية
راية متاجرة بالقومية العربية الشوفينية كالبعث الفاشي المقبور وفلوله المتخادمة مع داعش اليوم...
راية متاجرة بالقومية الكردية الانعزالية كالمسعور البارزاني خادم داعش اليوم..
راية متاجرة بالمظلومية الشيعية الطائفية كعمار سليل عائلة محسن الحكيم المعادية للشعب واليعقوبي ونوري المالكي ومن لف لفهم....دواعش الشيعة...
راية متاجرة بالمظلومية السنية الطائفية كأسامة النجيفي واخيه الإمعة وسليم السامرائي وطارق الهاشمي ومن لف لفهم ....دواعش السنة...
انها رايات العملاء والخونة واللصوص ...
التي استباحت العراق على مدى نصف قرن من الزمان منذ انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود... التي توحدت تحت رايته الفاشية ...
جميع هذه الرايات المعادية لثورة 14 تموز 1958 التحررية الوطنية وقيادتها الوطنية بزعامة الشهيد الخالد عبد الكريم قاسم...
الرايات التي ارتفعت مجددا تحت امرة اسيادها الامريكان في 9 نيسان 2003 بعد نفاذ الحاجة لراية البعث ونغل الامريكان المقبور صدام حسين ...
الرايات المتصارعة اليوم على تدمير العراق وتفتيته وتحويله الى اقطاعيات تتحكم بها العوائل اللصوصية ( عائلة محسن الحكيم وتفريخاتها في الاحزاب الشيعية الطائفية كحزب نوري المالكي وغيره - عائلة مصطفى البارزاني العميلة - عائلة الياور واذنابها مثل عائلة النجيفي العميلة ....عائلة مصطفى البارزاني العميلة ).....
منذ تشكيل مجلس الحكم البريميري الذي قسم العراق بين هذه العوائل طائفيا واثنيا ... وتطعيمه بخونة الشيوعية برفع الراية الحمراء جنبا الى جنب الرايات الفاشية السوداء ... لذر الرماد في العيون وتصوير المجلس " وطنيا " ...منذ ذلك اليوم الاسود المشؤوم والعراق في انحدار نحو الهاوية وشعبه يباد يومياُ...
ولا خلاص للعراق والشعب العراقي من الكارثة الوطنية التي المت به ... الا بالثورة الشعبية القادرة على تطهير الوطن من اصحاب الرايات الفاشية وهم اقلية لا تتعدى نسبة ال 1% من العراقيين واتباعهم خونة الشيوعية من امثال حميد مجيد وكاوة محمود وبضعة مئات من جحوش برمير ...
5/8/2016
#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟