أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل عبد الأمير الربيعي - الجواهري بعيون حميمة .. رؤى وذكريات وتوثيق بالصور















المزيد.....

الجواهري بعيون حميمة .. رؤى وذكريات وتوثيق بالصور


نبيل عبد الأمير الربيعي
كاتب. وباحث

(Nabeel Abd Al- Ameer Alrubaiy)


الحوار المتمدن-العدد: 5241 - 2016 / 8 / 1 - 09:56
المحور: الادب والفن
    


الجواهري بعيون حميمة .. رؤى وذكريات وتوثيق بالصور
نبيل عبد الأمير الربيعي
كتب  الكثير من الكتاب والنقاد المقالات والبحوث والدراسات والكتب عن عطاءات  الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري الثقافية ومواقفه الوطنية واهتماماته  السياسية, وتطلعاته الطموحة, وموهبته الشعرية وتمرده الجامح, وسواها من  شؤون عديدة, وقد اغفل هؤلاء الكتاب والنقاد التناول المناسب للجوانب  الإنسانية من حياة هذا الشاعر الذي أحب الناس كل الناس.
 ولمشاعره الوجدانية وصداقاته وعلاقاته, ولكن الكاتب رواء الجصاني القريب من الشاعر الجواهري الكبير قد سدَّ هذا النقص بكتابه هذا (الجواهري بعيون حميمة), لأنه قريبه وعاش معهُ في المهجر زهاء أكثر من عقدين من الزمن.
      صدر عن دار ميزوبوتاميا وبالتوثيق مع دار الجواهري للثقافة / براغ وبابليون للكاتب والباحث رواء الجصاني الكتاب الموسوم (الجواهري بعيون حميمة . رؤى وذكريات وتوثيق بالصور), الكتاب يحتوي على (335) صفحة من القطع الكبير مدعوم بالصور التاريخية, الكتاب طبع بورق جيد وصقيل وقد بوبَّ على أربعة عشر فصلاً, مع تخطيطات للفنانين الكبيرين جواد سليم وفيصل لعيبي, الكتاب يوثق حياة الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري منذُ عام 1979 ولغاية عام 1997, هو عام رحيل عن الحياة.
      يتضمن الكتاب العديد من الذكريات والمواقف الجميلة والطريفة والجريئة لشاعرنا الكبير الجواهري, والكثير من المواقف التي جمعته برجال الثقافة والأدب والسياسة في براغ ودمشق والعراق, حيث كان يعيش الجواهري. الكتاب يمثل رحلة ثقافية في حياة وشعر الجواهري إلى جانب القصائد المعبرة التي كان يقولها في تلك المواقف والأحداث.
      الفصل الأول تضمن حياة الجواهري حقبة السبعينات ومواقف الجواهري الوطنية وأملهُ وتفاءله بأن يشهد العراق استقراراً ونهوضاً, فيريح فيه الركاب من (الأخطاء والمهالك والتضحيات.. ولكن ذلك التفاؤل سرعان ما خبتت جذوته), الباحث رواء الجصاني الذي زامل ورافق الجواهري منذُ سبعينات القرن الماضي وحتى وفاته يقول في ص11 كان (الشاعر ينبه من بوادر انهيار البلاد وسيادة الظلام والحروب والعنف, واستمر محذراً دون أن ينجح في أن يسمع حيا..). وقد كتب الجواهري في هذه الحقبة السبعينية زهاء خمسين قصيدة ومقطوعة  نظمها في السياسة والفكر والحياة, حيث يذكر الجصاني ص11 (الشاعر الجواهري ترأس مجدداً اتحاد الأدباء في العراق, وإن بشكل رمزي هذه المرة, مقارنة برئاسته الأولى عام 1959.. كما مثلَّ البلاد في أكثر من فعالية ثقافية عربية وعالمية ومنها مؤتمر الأدباء والكتاب العرب الثامن – دمشق 1971- والمؤتمر التاسع – تونس 1973 – فضلاً عن بعض فعاليات مجلس السلم العالمي الذي كان الجواهري ضمن مؤسسيه في أربعينات القرن العشرين).
     ومع ازدياد أوضاع العراق تدهوراً في مطلع ثمانينات القرن الماضي, اتخذ الجواهري قراراً في اتخاذ الغربة وطناً وموقفاً احتجاجياً يمثل اكبر من مغزى ضد سياسات النظام الدموية, وقد كتب الجواهري قصيدته الشهيرة (يا ابن الثمانين) ليبث فيها مرارة وهموم الوطن.
      ويؤكد الجصاني في كتابه ص15 قال: (شهد النصف الأول من الثمانينات ايضاً, قصائد جديدة للجواهري جاء اغلبها موثقاً لنظرته وآراءه في واهن الأحداث والوقائع العراقية والعربية السائدة آنذاك), وقد صدر للجواهري حينها رائيته (بغداد) الغاضبة عام 1981, والبائية اللاذعة عام 1982, وميميته (أ أبا مهند) التحريضية عام 1983, ثم قصيدة (برئت من الزحوف) النقدية العنيفة عام 1985.
      في غربته استقر الجواهري في براغ يناجي بغداد, كما بقى يستهضم الذين يفقئ الخجل عيونهم وهم يبصرون بقصيدته (وجه الكريم بكفِ  وغدٍ تلطم), وخلال تلك السنوات لم يغب الوطن وهمومه ونضال جماهيره وقواه السياسية عن الجواهري الكبير. لكن في غربته كتب الكثير من القصائد ففي الفصل الثاني من الكتاب ص26 :"سامر الشاعر (غادة التشيك) وغازل (بائعة السمك) و (مونيكا) تلك الحسناء التي رآها مرة واحدة قال فيها (رجلها في الركاب .. ويداها تعبث في الكتاب), فلم تفلت منهُ قصيدة", ففي براغ قال الجواهري ما لم يقلهُ كبار الشعراء التشيك في بلادهم وطبيعتها وفي فاتناتها السواحر, حيث عُدنَّ به إلى عهد الصبا, فهو الشاعر الذي تحسس الجمال, يتساءل عن براغ (أعلى الحسن ازدهاءً وقعت... أم عليها الحسن زهواً وقعا), ويكتب من براغ وعنها ومنها وفيها كل جديد ويتيم وفريد, فهي التي أطالت الشوط من عمره حتى ناهز القرن.
      الجواهري الذي تنقل من منفى إلى منفى يعاني ويكابد ويثور ويهدأ, ويحب بلا حدود, لكنهُ بقي الذئب يترصدهُ طويلاً حتى نال منهُ صبيحة السابع والعشرين من تموز 1997, فودع الدنيا ولسان حاله يردد قصيدته عام 1971,(أكبرت يومك أن يكون رثاءً... الخالدون عرفتهم أحياءَ).
      يؤكد الأديب والباحث رواء الجصاني في كتابه حول حياة الجواهري في المنفى ص28 كان في (مستقره البراغي خلال فترة السبعينات تقليدياً إلى حدود بعيدة, ومن بعضه إعداد طعامه بشكل شخصي والتمشي, وسماع الأخبار من الإذاعات المختلفة, دون التلفزيون الذي لم يكن على ودٍ معهُ, على أقل وصف وطيلة حياته, فضلاً عن القراءة, طبعاً, وارتياد مقاهٍ محددة). هذه هي بعض من سيرة حياه في المنفى.
      أما في الفصل الثالث تحت عنوان (رؤى وقراءات) فقد ذكر الكاتب الجصاني ذكريات الشاعر لوالدته وقصيدته (قفص العظام) بحقها, واستذكاراً للشهيد جعفر الجواهري الأخ الأصغر, الذي استشهد برصاص شرطة العهد الملكي, أثر تظاهرات جماهيرية حاشدة في كانون الثاني عام 1948 احتجاجاً على توقيع معاهدة بورتسموث .
      اعتداد الجواهري بالنفس, وبشعره وإبداعه, وثق في العديد من قصائده وبمناسبات مختلفة وبصراحة مطلقة دون مجاملة, بل مصرحاً بما آمن به من منطلقات ورؤى موجزاً ذلك ببيت بليغ عام 1971م ص15 من الكتاب (لا يعلمُ المجدُ لرجال وإنما ... كان العظيمً المجد والأخطاءُ). فالجواهري من ثوابت منهجهُ خلال سيرته التنويرية والإبداعية والحياتية الذي يرتهن لمجتمع يخشى اللصوص فيذبح العسسا, وبكل ما يترتب على ذلك من معانٍ وقيم.
      وقد وثق الكاتب الجصاني موقف الجواهري الوطني وسياساته في الفصل الرابع, حيث وقعت أحداث انقلاب 8 شباط 1963, افلح الجواهري وبجهود الآخرين من إطلاق لجنة عليا للدفاع عن الشعب العراقي, وتم اختياره رمزاً وطنياً وثقافياً الأول بالإجماع لرئاستها, وقد اتخذت من العاصمة التشيكية براغ مقراً مركزياً لها, وضمن قيادة تلكم اللجنة العليا شخصيات وطنية جليلة كان من أبرزها فيصل السامر ونزيهة الدليمي وذنون ايوب ومحمود صبري وصلاح خالص, وقد عملت اللجنة العليا للدفاع عن الشعب العراقي حتى مطلع عام 1965, ومن نشاطاتها المهمة المؤتمرات والندوات وإصدار البيانات وتنظيم الحملات, ومهرجانات التضامن في بعض البلدان الأوروبية والاشتراكية.
      كانت هناك مناشدات للشاعر الكبير الجواهري قبل انقلاب عام 1963 للزعيم قاسم وتحذيرات من تجميد الحياة الدستورية وتغييب الديمقراطية, إلا أن الزعيم لم يستمع لتلك التحذيرات حتى وقع ما وقع من أحداث دموية بحق الشعب العراقي ورموزه الوطنية. حتى كتب الجواهري القصائد التي تحمل هموم تلك المرحلة وكانت سفراً زاخراً لعشرات الفرائد وبعشرات المناسبات, وكانت سجل تأرخة وشهادات عيان فيها وعنها.
      على امتداد زهاء أكثر من سبعة عقود, أرخ الشاعر الجواهري الكبير لأفراح وأتراح العراق والعراقيين, لثورة عام 1920 وانقلاب بكر صدقي عام 1936, ووثبة كانون 1948, وثورة تموز 1958, والحركة التحررية الكوردية سنة 1961, والمجزرة الدموية عام 1963, وحتى السنوات الأخيرة من عمره كانت قصائده توثيقية تستند للشواهد ولعبقرية الشاعر.
      بسبب الإصرار اللامتناهي من قبل الجواهري على ذلك المسار المتبني, تحمّل الجواهري في حياته المديد ما تحمل, ولقي ما لقى من حسدة وظلاميين وطغاة وأربابهم, تنكيلاً واعتقالاً وغربة, فكان كل ذلك ضريبة يجب أن تدفع نتيجة مواقفه الوطنية. ففي الفصل الخامس من الكتاب ص86 كتب الجصاني أن (سبعة عقود مرت على الجواهري الكبير وهي تحمل بين طياتها تراكم تداعيات لواعج وهموم لمفكر وداعية للتنوير الاجتماعي والسياسي, لمتمرداً على وقائع وأحداث آنية, لقيم وتقاليد موروثة وموروثة دون تمحيص, ثائراً على متبعيها, ومردديها علناً أو سراً, وأن غفلوا الأمر بلبوسات ظنوا أن بمقدورهم التلحف بها لحجب الحقيقة وتزويقها وتزييفها في الشكل والمضمون).
      أما حول هجائيات الجواهري يذكر الجصاني في ص88 قال (يهمنا التنويه أيضاً إلى أن عدداً من مواقع الانترنيت, كما وبعض وسائل الاعلام المطبوعة, داخل البلاد العراقية وخارجها قد تداولت منذ سنوات قليلة, شتائم واعابات, سميت شعراً, وعلى أساس أن الجواهري قد وجهها لرئيس النظام الدكتاتوري العراقي صدام حسين, مطلع التسعينات الماضية على خلفية مطالبات بسحب الجنسية العراقية عنهُ – أي الجواهري – لعقوقه!! عن تأييد سلطة وحزب الحروب والاستبداد, وهنا علينا التأكيد بأن كل تلكم الكتابة البذيئة, ومطلعها (سل مضجعيك... أأنت العراقي أم أنا) والتي سُميت شعراً, هو أمر مزعوم على ما ندري بيقين, وليس لهُ أي سند وأن كان متداعياً..).
     وفي ص90 من الكتاب يؤكد رواء الجصاني عن مواجهات الجواهري وآداب الخصام قال (على مدى عمره الشعري الذي دام نحو ثمانين عاماً, واجه الشاعر العظيم محمد مهدي الجواهري (1889-1997) معارك وخصومات ثقافية وسياسية وما بينهما, بسبب مواقفه ورؤاه التنويرية, الداعية إلى النهوض والارتقاء العراقي والعربي, بل والإنساني ايضاً). لكن تلك الخصومات تعددت مع وجوه وشخصيات ورموز تطاولت من طالبين العلو بأي ثمن كان , لكن الشاعر الجواهري في رده على هؤلاء استخدم في قصائده التعميم بعيداً عن الشخصنة والشؤون الذاتية, الهدف منها لأن تكون آراؤه ورؤاه شاملة في دوافعها ومعالجاتها, وإصراره ألا يدخل التاريخ اسماء وشخصيات يُخلدون.
      وقد تضمن الفصل السابع مآثر الجواهري في الإمام الحسين قي قصيدتي (عاشوراء) و(آمنت بالحسين), التان تلهبان به مأثرة الطف وأحداثها الأليمة والعبر المستوحاة من الثورة الحسينية ومنابعها وجذورها ومبادئها وآفاقها. القصيدة الأولى منظومة ومنشورة عام 1935م وكانت بثمانية وستين بيتاً, والثانية عام 1951 وقد خط خمسة عشر بيتاً منها بالذهب على الباب الرئيسي للرواق الحسيني في كربلاء.
      وفي الفصل الثامن يستذكر الباحث رواء الجصاني المهرجان الشعبي الرسمي الكوردي بمئوية الجواهري اكتوبر عام 2000م الذي اقيم في مدينتي اربيل والسليمانية, وتم إزاحة الستار عن تمثالين للمحتفى به الجواهري بعد رحيله, برغم كل ما نشر عن حياة وشعر ومواقف الجواهري الرمز في المهرجان من مثقفون وشعراء وأدباء وشخصيات اجتماعية من مصر والعراق والبحرين والجزائر وسوريا, كانت وقفة من لدن القادة والمثقفون الكورد وقفة مشرفة في استذكار هذا الشاعر, واللافت للنظر أن الكورد وحدهم تفردوا بهذا الرمز العراقي بعيداً عن مدن العراق, فضلاً عن انهم يحفظون شعر الجواهري العربي في الغزل وحب الحياة والتمرد والشموخ, والدراسات التي قدمت من قبلهم كانت دراسات مثيرة, فهي أكثر دقة واكاديمية.
     أما الفصل التاسع فقد تضمن رؤى وقراءات لقصائد الجواهري تجاوزت الثلاثة عشر قصيدة من (يا دجلة الخير) حتى غزلياته, قصائد الشاعر الجواهري تاريخ حافل بجميع مجالات الحياة, لم يستريح ليأخذ نفساً بين الحين والآخر من المواجهات واللواعج والهموم في كل يوم. أما الفصل العاشر فقد جمع الجصاني ما كتبه الشعراء والنقاد والفنانون والمثقفون عموماً عن الرمز الجواهري من مدح ووصف واعترافات بابداعه مواقفه الوطنية. ويذكر الجصاني في ص244 عن آراء من قبل أحد الصحفيين الأجانب وهو مقال للصحفي (ديفيد هيرست) الصحفي في صحيفة (الهيرا لدنريبون) الشهيرة, هذا  الصحفي المتابع والمتخصص بشؤون الشرق الأوسط, قال (أن الرجل الأنسب لزعامة العراق هو محمد مهدي الجواهري, فهو من الأكثرية الشيعية ومقبول من السنة لأنه بعيد عن الطائفية بالمطلق, كما أنه ليبرالي ورصيده الشعبي الذي لا يجال فيه أحد), ويطلع الجواهري على هذا المقال بعد ترجمته له, ويزيد ذلك من انتشائه الشخصي والافتخار بمكانته الوطنية وتاريخه الثري.
     أما ملحق الكتاب فقد تضمن صور ووقائع في تاريخ الجواهري وهي صور مختارة من حياة الجواهري الرمز. وأخيراً حاول الكاتب رواء الجصاني في كتابه هذا ورحلته الغنية في حياة الشاعر العربي الكبير محمد مهدي الجواهري أن يرصد ويوثق بأمانة واعتزاز كبيرين لساعات أو أيام لها أهمية في حياة وشعر الجواهري الكبير وحتى في اختيار قصائد خالدة ترددها الأسماع وحفظة الشعر وأصوات المغنيين بدجلة الخير أم البساتين, أو سلاماته على هضبات العراق وشطيه والجرف والمنحنى والنخل ذي السعفات الطوال والجسر الذي ما انفك من جانبيه يتاح الهوى من عيون المها. في كتابه، الجواهري بعيون حميمة، قدم رواء الجصاني إضافات لكثيرين من القراء الذين لم يعرفوا عن الجواهري أو لمن لم يسمعوا بها، وتلك ما أعطت الكتاب طعماً خاصاً وأضاءت زوايا بعيدة في حياة الشاعر الكبير، خاصة في سنواته الأخيرة.



#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي (هاشتاغ)       Nabeel_Abd_Al-_Ameer_Alrubaiy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معجم الشعراء الشعبيين في الحلة
- حكومة المتأسلمون في بغداد تسرق اموال ابنائها؟؟؟
- مرور عامان على سقوط الموصل!!
- مقدمة كتابي أضواء على النشاط الصهيوني في العراق (1922-1952م)
- شهيد الحزب الشيوعي العراقي ساسون شلومو دلال
- شهيد الحركة الوطنية العراقية شاؤول طويق
- شهيد الحزب الشيوعي العراقي يهودا إبراهيم صديق (ماجد)
- قراءة في إنجازات عالم سُبَيِّط النيلي
- معرض الفنان التشكيلي ثامر الأغا والموت بالتقسيط
- الذكرى المئوية لمجزرة الأرمن
- العراق وتلاميذ عمر ابن العاص
- لماذا الإبادة الجماعية لأهلنا من الديانة الأيزيدية
- الحفلات التنكرية في جامعات بغداد
- أمراء الإرهاب في الإسلام ... أبو بكر البغدادي نموذجاً
- مدينة الديوانية وعلاقتها الإدارية والاقتصادية بمدينة الحلة ( ...
- مدينة الديوانية وعلاقتها الإدارية والاقتصادية بمدينة الحلة
- دور الموسيقى في تربية النفس
- الفنانة تفاحة إبراهيم والقبلة القاتلة
- صدور كتابي الموسوم (تاريخ مدينة الديوانية السياسية والاقتصاد ...
- الجمهور الممغنط


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل عبد الأمير الربيعي - الجواهري بعيون حميمة .. رؤى وذكريات وتوثيق بالصور