أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - الوجه الآخر للشرق الأوسط الجديد المفتت للدول: سيناريو مضمونه شرق أوسط ضعيف مستنزف















المزيد.....

الوجه الآخر للشرق الأوسط الجديد المفتت للدول: سيناريو مضمونه شرق أوسط ضعيف مستنزف


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 5182 - 2016 / 6 / 3 - 22:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المخططون للشرق الأوسط الجديد، فشلوا في تحقيقه رغم حرب عام 1991 وغزو العراق عام 2003. فقد أخفقوا في تفتيت دول المنطقة وخصوصا العربية منها .. الى دويلات، لكنهم نجحوا لاحقا في تنفيذ الهدف الجوهري للمخطط، وهو حماية دولة اسرائيل باعتبارها الجناح الآخر لطير اسمه أمن أميركا واسرائيل.

فاذا كان الهدف من وراء تجزئة تلك الدول الى جزيئات هو حماية مصادر النفط وضمان أمن اسرائيل، فان الاعتماد على نفط الشرق الأوسط بات تدريجيا، وخصوصا مع مطلع العقد الأخير من القرن الحالي، أمرا غير جوهري، نظرا لظهور آبار نفط جديدة في كندا وفي الولايات المتحدة، اضافة الى الشروع باستخراج الزيت الصخري الأميركي بكلفة أقل، وظهور حاجة أقل لاستخدام الوقود السائل نتيجة تطوير سيارات الهايبرد التي تسير بالبطارية دون حاجة، في أكثر الحالات، لاستخدام الوقود السائل، مع وجود احتمال بأن دراسات سرية تجري لتسيير الدبابات أيضا دون استخدام الوقود السائل أسوة بسيارات الهايبرد. وعجل في ذاك الاتجاه أيضا، انخفاض سعر برميل النفط، مما جعل مواصلة الاستثمار في نفط الشرق الأوسط، استثمارا غير مجد.

وهكذا لجأ المخططون للاستراتيجية الأميركية، الى التركيز على حماية المصلحة الأخرى الهامة من وراء مشروع الشرق الأوسط الجديد، وهي حماية أمن اسرائيل. فعلى ضوء تلك الرؤية، يمكن تفهم وتبرير الربيع العربي الذي هب فجأة كعاصفة غير ربيعية على العالم العربي، متسببا بشلل لمصادر القوة العسكرية فيه، والتي كان بوسعها وحدها مستقبلا، تهديد أمن اسرائيل واستقرارها.

فمع ارتباط مصر باتفاقية كامب ديفيد التي غلت يديها عن المشاركة في القتال مستقبلا اذا ما شبت حرب أخرى ضد اسرائيل، فان القوتين الوحيدتين اللتين بقيتا قادرتين على مواجهة اسرائيل هما سوريا والعراق، اضافة الى السعودية بشكل خاص، أو دول الخليج بشكل عام، وهذه كلها باتت منشغلة بحروب عبثية نتيجة وافرازا للربيع العربي العتيد، وما رافقه من ظهور الدولة الاسلامية التي شكلت قوة أخرى مشاغلة لتلك الدول العربية.

فالقوات السورية باتت ومنذ خمس سنوات، منشغلة في قتال عبثي أحيانا ضد المعارضة السورية المسلحة، وضد الدولة الاسلامية أحيانا أخرى، اضافة الى انشغالها ببعض التوترات مع تركيا الأردوغانية. والقوات العراقية المسلحة الجديدة التي أنشئت لتقوم مقام الجيش العراقي الأصيل الذي حله بول بريمر منذ عام 2003، منشغلة من ناحية بمشاكل داخلية غالبا ما تثار بين طائفتي السنة والشيعة، ومنشغلة أيضا بالتفجيرات اليومية القاتلة هنا وهناك، اضافة الى مقاتلة الدولة الاسلامية المتواجدة في الموصل وكذلك في الفلوجة بعد أن طهرت الأنبار منهم في كل من هيث والرطبة والرمادي.

أما الحكومة العراقية، فمنقسمة على نفسها بين حيدر عبادي، وسليم الجبوري وراف سنجاني ومقتدى الصدر، والسيستاني، وغير قادرة نتيجة تلك الخلافات، على تشكيل حكومة جديدة ... حكومة تكنوقراط، تضع حدا للفساد المستشري، وتستطيع ادارة البلاد بعيدا عن المحاصصة الحزبية أو الطائفية. فحتى معركة حاسمة ومفصلية قائمة في الفلوجة، لم تستطع أن تفرض تشكيل هذه الحكومة التي بات العراق بحاجة ماسة اليها، وخصوصا أنه مقبل بعد معركة الفلوجة، على معركة أكبر هي معركة تحرير الموصل.

ولم يختلف الأمر بالنسبة لليبيا، وكذاك في اليمن التي شوغلت فيها القوات الخليجية وخصوصا القوات السعودية منها، (المنشغلة أيضا بالحرب في سوريا) القادرة من حيث المبدأ اذا حسنت النوايا، لأن تشاغل القوات الاسرائيلية اذا وقعت حرب أخرى معها.

أما مصر وتونس، (مع عدم تناسي لبنان الذي يعاني من فراغ دستوري رئاسي)، فمنشغلتان بالخطر الليبي القابع على حدودهما، وكذلك بخطر الأعمال الارهابية التي عانت منها تونس في متحف باردو وفي بن قردان وغيرهما من المواقع، كما عانت منها مصر ولا تزال تعاني، وخصوصا من ضربات بعضها موحع في سيناء، وأخرى في القاهرة ومدن مصرية أخرى، مما يلغي ولو الى حين، أي دور محتمل لمصر أو لتونس اذا ما وقعت حرب جديدة مع اسرائيل.

وهذا يعني بكل بساطة، أن خطر التقسيم ربما تضاءل ولو الى حين، وحال محله خطر الاضعاف والاستنزاف الذي بشر به هنري كيسنجر منذ ستينات القرن الماضي، عندما ارتفع سعر برميل النفط بنسبة كبرى وملحوظة اثر حظر تصدير النفط في عام 1967 الى الدول المؤازرة لاسرائيل، مما تسبب بتدفق أموال كبيرة من العملات الصعبة الى خزائن بعض الدول العربية. ولم يجد كيسنجر وسيلة لاسترداده الى خزائن الدول الغربية، وخصوصا الأميركية منها، الا باشعال حروب الاستنزاف التي تؤدي الى تصعيد كميات بيع الأسلحة مرتفعة الثمن. وبدأ بتنفيذ تلك الاستراتيجية المستندة الى ما عرف باسم مبدأ كيسنجر، في منتصف السبعينات باشعال الحرب الأهلية اللبنانية، وأتبع بحرب العراق ايران بعد ذلك بخمس سنوات.

فمبدأ الاضعاف كبديل للتجزئة، قد عرف اذن منذ زمن بعيد، وشرع في تنفيذه في لبنان منذ منتصف سبعينات القرن الماضي كما سبق وذكرت. الا أن البعض في نهايات ثمانينات القرن الماضي، ومنهم برنارد لويس صاحب خرائط الشرق الأوسط الجديد، والكولونيل رالف بيترز بمقاله الذي رسم حدودا جديدة للمنطقة أسماها "حدود الدم"، وجيفري غولدبرغ بسلسلة مقالاته في مجلة أتلانتيك الداعية لتقسيم كل شيء حتى السودان والسعودية ... هؤلاء لم يعودوا مكتفين بالاضعاف، بل أرادوا... وقد آزرهم المحافظون الجدد حديثو الظهور، وكان بيترز وغولدبرغ من مفكريهم والمنظرين لهم، والذين طالما اعتبروا، أكثر من غيرهم، أن أمن اسرائيل هو أمن لأميركا...هؤلاء لم يجدوا في الاضعاف والاستنزاف نهجا كافيا ومحققا لأهدافهم بحماية أمن اسرائيل. فحماية لاسرائيل كهدف جوهري، اختاروا الشروع بمسعاهم لتقسيم دول المنطقة وتجزئتها باعتباره أكثر ضمانا لأمن الحبيبة الكبرى: اسرائيل.

كل ما في الأمر، أن حربين ضد العراق، لم ينجحا في تحقيق ذلك التقسيم بشكل واضح رغم ظهور بعض معالمه في القطر العراقي، لكن مع بقاء سوريا، الدولة الأقرب من غيرها للحدود الاسرائيلية، قوية موحدة متماسكة، دون ظهور ولو بارقة أمل صغيرة لاضعافها أو تفكيكها. ومن هنا كان لا بد من العودة الى فلسفة اضعاف الدول، باعتباره نهجا أسهل في التنفيذ، وأقل اثارة لردود الفعل الدولية كتلك التي أثارتها الحربان السابقتان ضد العراق. اذن طالما تعذر التقسيم، أو احتاج على الأقل لأمد طويل لتحقيقه، جرت العودة الى نهج الاضعاف والاستنزاف والمشاغلة. وهكذا انطلق الشروع في تنفيذ مسرحية اسمها الربيع العربي تحت شعار اطلاق الحريات الديمقراطية وحق شعوب المنطقة بالدمقراطية.

وبدأ الفصل الأول الممهد في تلك المسرحية المتعددة الفصول، في تونس الخضراء التي لم تعد بعد ذلك خضراء. وتلاها فصل ثان في مصر، ممهدا بعد بضعة أسابيع لفصل ثالث، هو عادة غرة المسرحية وذروتها في أية مسرحية كانت. وكانت غرتها وثالث فصولها ... في سوريا الهادئىة الهانية المستقرة التي لم تعرف قط، ومنذ الانتداب الفرنسي، خلافات طائفية أو نزاعات عرقية أو اثنية.

وبسرعة اكثر من سرعة الضوء، دخلت سوريا في حرب أهلية دامية، نتج عنها آلاف الشهداء، وملايين المهجرين واللاجئين، ودمار طال المنشئات والبنية التحتية والكثير من معالم الحضارة في هذا البلد، كما في تدمر وفي غيرها من مواقع تاريخية.

ولكن عاملا آخر ظهر أيضا على الساحة العربية فجأة. مع أن نشأته كانت في العراق.. في النصف الثاني من العقد الأول لهذا القرن، باسم دولة العراق، ومن ثم دولة العراق الاسلامية. الا أنه سرعان ما تحول في العقد الثاني من هذا القرن، الى دولة العراق والشام الاسلامية - داعش، ليطلق على نفسه بعد ذلك اسم الدولة الاسلامية التي سرعان ما انتشرت انتشار النار في الهشيم في كل من العراق وسوريا وليبيا واليمن، بل وظهر وجود لها في السعودية أيضا. وهكذا باتت الدولة الاسلامية ورما في خاصرة الأمة العربية كلها (تدريجيا في خاصرة أوروبا أيضا) يضاف الى الأمراض الموجعة التي طالت سوريا والعراق، وتبعتها ليبيا واليمن، وخصوصا اليمن التي أصيبت بعاصفة الربيع العربي تارة، وعاصفة الحوثيين تارة أخرى، ومن ثم بحرب عاصفة الحزم التي شاغلت، اضافة الى اليمن، كل دول الخليج وخصوصا المملكة السعودية، كبرى دول الخليج، منهية بذلك.. الأمل المعلق عليها لتكون القوة العسكرية التي وفرتها لنفسها أموال النفط، لتكون سلاحا يوجه في مرحلة ما نحو اسرائيل، واذا به يوجه ضد الشعب اليمني (والسوري من قبله ولو بشكل غير مباشر)، بذريعة كونه الآن موجها ضد التدخل الايراني في منطقة الخليج وغيرها من المناطق العربية كسوريا والعراق.

وهكذا باتت ورقة التدخل الايراني سببا ومنفذا لتحقيق نهج استراتيجية الاضعاف، بعد تقاعس نهج التقسيم عن تحقيق نتائج فاعلة وسريعة لضمان أمن اسرائيل. ويأتي هذا التوجه الساعي لتصعيد الخلاف مع ايران، في وقت توجب فيه السعي لرأب الصدع بينها وبين الدول العربية وخاصة مع المملكة السعودية منها، من أجل احباط النهج الأميركي لاضعاف دول المنطقة واستنزافها، اكراما لعيون اسرائيل الحبيبة لراسمي المخططات الاستراتيجية في الولايات المتحدة.

فالرد الفعلي والضروري على نهج التقسيم، ومن ثم نهج الاضعاف، هو اتحاد دول المنطقة لمواجهة ما تواجهه الآن تلك الدول من مخططات شريرة، وما قد يكون ما زال قادما عليها من كوارث. فالمطلوب ليس حروبا وصراعات بينها، بل تنسيقا يصل الى حد تحقيق الاتحاد الشرق أوسطي على غرار الاتحاد الأوروبي الذي لم تقف في طريق تحقيقه كل الحروب التي خاضتها تلك الدول الأوروبية ضد بعضها البعض، اضافة الى كل الخلافات الطائفية والدينية بينها. فالملايين قد قضوا في حروب قضتها تلك الدول بين بعضها البعض. وفي معركة واحدة خلال الحرب العالمية الثانية هي معركة فردان، قضى ثلاثمائة ألف انسان فرنسي والماني. ومع ذلك، تعانقت الدولتان، الألمانية والفرنسية، ودخلتا في الاتحاد الأوروبي.

فما كان من خلافات بينها، طائفية ودينية (بعض دول الاتحاد الأوروبي دول اسلامية في وسط مجتمع مسيحي)، كان أكبر كثيرا من الخلافات الطائفية بين السنة والشيعة. وكذلك الحروب بينها، كانت أقسى من مجرد حروب محدودة بين السنة والشيعة، أو بين العرب والفرس، ومنها معركة القادسية، ثم كربلاء، وكذلك حرب عراق ايران، وهجمة الوهابيين على النجف وكربلاء. فهذه كلها لا ترقى أبدا الى مستوى وكم الحروب التي جرت بين الدول الأوروبية، التي لم تردعها تلك الحروب بينها، أو الضحايا الذين سقطوا نتيجة لها، عن الدخول في اتحاد أوروبي، والذي على نهجه ينبغي أن يقام الاتحاد الشرق أوسطي الذي يضم الدول العربية وايران وتركيا، بل وكردستان أيضا القادمة لا محالة كدولة مستقلة، كما تدل العديد من المؤشرات، ومنها مؤشرات أميركية وربما روسية أيضا.
ميشيل حنا الحاج
مستشار في المركز الأوروبي العربي لمكافحة الارهاب – برلين
عضو في مركز الحوار العربي الأميركي – واشنطن
كاتب في صفحات الحوار المتمدن – ص. مواضيع وأبحاث سياسية
عضو في رابطة الكتاب الأردنيين – الصفحة الرسمية
عضو في مجموعة صوت اللاجئين الفلسطينيين، ومجموعات أخرى.



#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زيارة اوباما لفيتنام وهيروشيما، وهديته الوداعية لمحبي السلام ...
- تهديد أبو محمد العدناني للمدنيين في الغرب، واحتمالات وفيرة ل ...
- القاعدة تنقل قياداتها الى سوريا لتأسيس امارة اسلامية تجابه ا ...
- التخبط الأردوغاني يضيف -أوغلو- الى قائمة الأعداء الرافضين لل ...
- (كلس) سيناريو جديد لتحقيق منطقة تركية عازلة من أعزاز الى جرا ...
- نزوع الاستراتيجيات الجديدة في القرن 21 لنهج الابتزاز عوضا عن ...
- مظاهرات مصر لاستعادة الجزيرتين أم لاحلال الفوضى ورئيس آخر هو ...
- هل وضع أردوغان قدميه على الدرجات الأولى من سلم جنان العظمة م ...
- قراصنة مخابرتيون في اسطنبول سرقوا حسابي الفيسبوك، بعد مقالات ...
- المرحلة الانتقالية والانتخابات الرئاسية، وأسباب غموض ومخاوف ...
- الايجابيات والتناقضات في خطاب أردوغان بعد الجلسة الختامية لم ...
- الضجة الكبرى حول جزيرتي صنافير وتيران - ودروس قد تستفيد منها ...
- النتائج غير المرئية المترتبة على انتقال الجزيرتين ثيران والص ...
- زيارة الملك سلمان لمصر تطور في استراتيجية السعودية أم تحول ف ...
- من جعبة ذاكرتي الفلسطينية-8: مذبحة صبرا وشاتيلا وعملية جيمس ...
- من جعبة ذاكرتي الفلسطينية - 7: أيام عصيبة لدى حصار بيروت ومغ ...
- أردوغان: الفراشة التي تتراقص حول المصباح المضيء الساطع، متى ...
- أزمة الفساد في العراق وقضية تواجد خلايا نائمة للدولة الاسلام ...
- بعد أوكرانيا، مساع أميركية لفتح جبهة أرمينيا-أذربيجان، تشاغل ...
- بعد تدمر، هل تتوجه العمليات العسكرية القادمة الى الرقة، دير ...


المزيد.....




- وزير الداخلية الفرنسي يزور المغرب لـ-تعميق التعاون- الأمني ب ...
- قطعها بالمنشار قبل دفنها.. تفاصيل جديدة تُكشف عن رجل قتل زوج ...
- فك شفرة بُن إثيوبي يمني يمهد الطريق لمذاق قهوة جديد
- الشرطة الهولندية: عصابات تفجير ماكينات الصرف انتقلت لألمانيا ...
- بعد موجة الانقلابات.. بقاء -إيكواس- مرهون بإصلاحات هيكلية
- هل يحمل فيتامين (د) سر إبطاء شيخوخة الإنسان حقا؟
- وسائل إعلام أوكرانية: انفجارات في مدينتي أوديسا وتشيرنومورسك ...
- الاحتلال يتحدث عن معارك وجه لوجه وسط غزة ويوسع ممر -نتساريم- ...
- كاتب أميركي: القصة الخفية لعدم شن إسرائيل هجوما كبيرا على إي ...
- روسيا تصد أكبر هجوم بالمسيّرات الأوكرانية منذ اندلاع الحرب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - الوجه الآخر للشرق الأوسط الجديد المفتت للدول: سيناريو مضمونه شرق أوسط ضعيف مستنزف