أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - تهديد أبو محمد العدناني للمدنيين في الغرب، واحتمالات وفيرة للقدرة على التنفيذ















المزيد.....

تهديد أبو محمد العدناني للمدنيين في الغرب، واحتمالات وفيرة للقدرة على التنفيذ


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 5171 - 2016 / 5 / 23 - 19:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تهديدات أبو محمد العدناني الناطق باسم الدولة الاسلامية، في رسالته الصوتية التي وجهها بمناسبة اقتراب شهر رمضان المبارك، ليست مفاجئة تماما على ضوء التراجعات المتواصلة في قدرات الدولة الاسلامية، المتمثلة ليس فقط في تقلص مساحة الأراضي التي يسيطرون عليها، بل أيضا في قدراتهم على تجديد المقاتلين والاحتفاظ بولاء من هم مجندين في صفوف التنظيم.

فالأمر اذن لم يقتصر فحسب على خسارة مساحة هامة من الأراضي، كخسارتهم في العراق محافظة صلاح الدين في العام الماضي، وخسارتهم هذا العام لمدينة الرمادي وما تبعها من مدن في محافظة الأنبار كالرطبة مثلا، اضافة الى خسارتهم تدمر في سوريا ومواقع سورية أخرى...بل امتدت خسائرهم غير المنظورة بشكل واضح، الى تراجع عدد المنضوين الجدد الى تنظيمهم والتي كانت تصل الى معدل الف عضو جديد شهريا، واذا بها تتراجع الآن لتقتصر على مائتين أو ثلاثمائة، يقابلهم شروع بعض المنتمين للتنظيم، في الهروب من مواقعهم، وانضمام بعضهم لجبهة النصرة، وآخرون لتنظيمات أخرى تنتمي للمعارضة المسلحة كأحرار الشام أو جيش الاسلام.
وازاء هذا التراجع في موقف الدولة الناتج عن التنافس المفاجىء بين روسيا الاتحادية والولايات المتحدة في مقاتلة الارهاب منذ التدخل الروسي الذي اعتبره البعض مفاجئا في سوريا، والذي لم يتوقعه أحد بما فيهم المخططون الاستراتيجيون للدولة الاسلامية، (وهم مجموعة من الأكاديميين والخبراء العسكريين الأذكياء بعيدي النظر)، الذين وجدوا أنفسهم مضطرين لأن يبحثوا عن وسائل أخرى تبقيهم في دائرة الضوء، وفي مظهر القوي الجبار الذي لا يزال قادرا على المجابهة والتحدي، بعد أن استنزفوا مسألة احتلال مزيد من الأراضي بعمليات صاعقة ومفاجئة، كما استنزفوا نهج قطع الرؤؤس لاخافة أعدائهم وهم كثر. وهكذا تفتقت أمامهم مسألة العمليات المذهلة في مواقع مفاجئة وغير متوقعة من الآخرين، لكن لنتائجها دوي بركان مذهل في تفجره المدوي. فمن هنا انطلقت المبادرة الأولى في عملية تشارلي أبيدو، ثم تفجيرات باريس، وبعدها هجمات بروكسل، والآتي أعظم وخصوصا في شهر رمضان، عندما تعلو درجات الايمان لدى الصائم، وبالذات لدى الجهادي التكفيري الصائم، المتطلع الى موقع في الجنة والى حورياتها، يصلها على طائرة نفاثة اسمها ، كما قيل له، عملية انتحارية.

ومن هذا المنطلق في التفكير، قد لا يبدو بيان ابو محمد العدناني مفاجئا. والواقع أنني شخصيا لم افاجأ به، بل وفد المحت الى مضمونه واحتمالاته في ثلاثة من اللقاءات الصحفية أجريت معي قبل صدور البيان، ونشر اثنان منها قبل صدوره فعلا، وكان أحدهما على مجلة الأهرام العربي، والثاني على صحيفة اضاءة الأليكترونية، فكأني كنت أقرأ ما يدور في خلد أبو محمد العدناني، بينما في حقيقة الأمر لم أكن الا مقدرا ومراجعا لكل الاحتمالات المتاحة أمام التنظيم في ظل الظروف القائمة، بما فيها الاحتمالات الصغيرة والهامشية الى جانب الاحتمالات الكبرى.

فقد تعلمت من مراجعتي ودراستي للاستراتيجيات، وخصوصا الأميركية منها، التي نفذت في هذه المنطقة من العالم، أن اهمال الاحتمال الهامشي لدى التقدير والتخطيط لاستراتيجية ما، غالبا ما يؤدي الى كوارث كبرى. فمستشار الأمن القومي الأميركي زبيغنيو بريجنسكي، صاحب نظرية توجيه التغيير، عندما قرر توجيه الثورة ضد الشاه في ايران من ثورة تتجه نحو اليسار، الى ثورة تتجه نحو اليمين، بل وتعتمد الدين الاسلامي أساسا لها بتقديم الدعم غير المرئي للامام خميني باعتباره سيكون معاديا للشيوعية ويشكل خنجرا في خاصرة جاره الاتحاد السوفياتي، لم يفكر أبدا بالاحتمال الهامشي الصغير، بأن ينقلب الخميني ضد الولايات المتحدة، مشكلا خنجرا في صدرها، مجتاحا لسفارتها، ومطلقا عليها صفة الشيطان الأكبر. وكرر الشيء ذاته لدى تقديم الدعم العسكري والتسليحي لمجاهدي افغانستان الذين انقلبوا على الولايات المتجدة لاحقا وتحولوا الى تنظيم القاعدة وطالبان، ألد أعداء الدولة الأميركية.

واذا كانت تلك أخطاء ارتكبها الحزب الديمقراطي أثناء تواجده في السلطة، فان الحزب الجمهوري، وخصوصا في عهد الرئيسين بوش الأب والابن، ارتكبا أخطاء لم تكن أدنى في مستواها ودرجتها من أخطاء الحزب الديمقراطي الأميركي. فالرئيس بوش الأب، قد شرع يبني استراتيجيته منذ نهايات العقد التاسع من القرن الماضي، وكذلك في العقد الأخير من ذاك القرن، على أن الاتحاد السوفياتي قد انهار وانتهى قاضيا نحبه، معلنا بأن الولايات المتحدة باتت هي القطب الأوحد، والسلطة الوحيدة القادرة على تقرير مصير ومستقبل دول العالم وشعوبه.

وبطبيعة الحال، فقد أخطأ بوش الأب في التقييم. لأن الاتحاد السوفياتي قد ضعف بعض الشيء، لكنه لم يمت أو يقض نحبه تماما، لأن عصب الاتحاد السوفياتي كان جمهوريات روسيا الاتحادية التي ضعفت لكنها لم تمت. أما الدول والجمهوريات الأخرى المنضوية تحت مظلة الاتحاد السوفياتي، فلم تكن مصدرا لقوته، بل كانت عبئا عليه يتسبب في اضعافه وأدت، من بين عوامل أخرى، الى تفككه. وبهذا أخطأ الرئيس بوش الأب في تقييمه، وفي بنائه الخاطىء لاستراتيجيات الولايات المتحدة المستقبلية، والتي أرساها على أساس خاطىء وهو أن الولايات المتحدة هي القطب الأوحد، وصاحبة الحق والقدرة على تقرير مستقبل العالم من أقصاه الى أقصاه.

واستنادا منه لهذا الفهم المطلق، جمع جيوش 28 دولة الى جانب القوات الأميركية لمقاتلة العراق عام 1991، معتمدا على عدم قدرة الاتحاد السوفياتي الذي كان آنئذ في حالة من الشلل (ومستعدا لتقبل الرشوة المالية السعودية الأميركية تشجيعا على عدم تدخله)، على التدخل لمصلحة حليفه العراقي. ومع ذلك فقد أهمل بوش العامل الايراني في تلك الحرب، مقدرا أن خروجها قبل عام مهزومة في حربها ضد العراق، لن يؤهلها لأن تدلي بدلوها في حربه ضد العراق. لكنها رغم بعض الشلل الذي أصابها، تحركت واذنت لحرسها الثوري بالتدخل المباشر لتشجيع العراقيين الشيعة المتواجدين في جنوب العراق على الثورة والزحف نحو بغداد، الى أن بلغت مشارف العاصمة العراقية، مما أثار عندئذ مخاوف بوش الأب، من امكانية نجاح ايران في تحقيق ما سعت حرب عراق - ايران التي استغرقت تسع سنوات... الى تحقيقه الآن، وهو بسط سيطرتها على العراق، وهذه المخاوف التي لم يقم وزنالهالدىتقييمه لفرص الحرب، اضطرته لعقد صفقة الدبلوماسية السرية مع الرئيس صدام حسين، وهي الصفقة التي أدت الى وقف مفاجىء لاطلاق النار ضد العراق، ليتيح فرصة لصدام للتفرغ لملاحقة الايرانيين ومن ناصرهم من شيعة العراق. ولكنه أفرز أيضا تعهدا بعدم التعرض للنظام العراقي القائم، مما مكن الرئيس صدام من البقاء في السلطة لاثنتي عشر عاما أخرى.

وارتكب الرئيس بوش الابن خطا أكبر جسامة من أخطاء والده، عندماغزا العراق في عام 2003
معتمدا على كون الاتحاد السوفياتي قد مات وانتقل الى رحمته تعالى منذ أمد بعيد، وذلك بتشجيع مركز من مجموعة المحافظين الجدد الذين كانوا يتطلعون لتحقيق الشرق الأوسط الجديد المجزأ الى دويلات صغيرة، حفاظا على أمن اسرائيل وضمانا لمصالح الولايات المتحدة. ولكن بوش الابن، لم يدرك أنه بخطوته تلك، انما يقوم بتوفير الوسائل الضرورية لاحياء الاتحاد السوفياتي ممثلا بجمهوريات الاتحاد الروسي التي كانت تعاني من مشاكل كبرى آنئذ أقلها مديونية كبيرة، وضعف في الاقتصاد، وخلل في القدرة على سيطرة أمنية على مقدرات الأمور نظرا لانتشار المافيات في ظل ضعف الدولة.

فعملية غزو العراق، أدت الى ارتفاع مذهل في سعر برميل النفط، وفر فائضا غير متوقع من الأموال لجمهوريات الاتحاد الروسي، ساعدته على التقاط أنفاسه، وتسديد معظم ديونه، واحياء اقتصاده، واعادة ترتيب أجهزته الأمنية، مما ساعده على احتواء معظم تنظيمات المافيا التي كانت سائدة وشبه مسيطرة على مقدرات البلاد. وعندما توفر ذلك للرئيس فلاديمير بوتين، بدأ يتطلع نحو استعادة الموقع السياسي والعسكري للاتحاد الروسي. وقد وفرت له المسألة الأوكرانية والجورجية، ومعهما المسألة السورية، الفرصة الملائمة لتحقيق ذلك، بل وللتدخل المباشر في سوريا، معلنا بأنه القطب الآخر الذي يشارك في رسم معالم وخطوط هذا العالم. وكان ذلك خطأ آخر في التقييم ارتكبه الرئيس بوش الابن، اضافة الى خطأ آخر انتجته تلك الحرب، وهو انتعاش النفوذ الايراني في العراق، الأمر الذي سعى بوش الأب الى تجنبه، ومن أجله، اضطر للدخول في تحالف مع عدوه اللدود صدام حسين.

فالنهج المفضل في تقييم الاستراتيجيات، لا ينبغي أبدا أن يهمل أيا من الاحتمالات، حتى الهامشية منها. ومن هذا المنطلق، ومع احكام الطوق ولو نسبيا على الدولة الاسلامية نتيجة الهجمات المتلاحقة عليها في العراق وفي سوريا، وخسارتها لنسبة هامة من الأراضي التي كانت تسيطر عليها، وتضاءل حجم المنضوين الجدد شهريا تحت جناحها، بات من الطبيعي أن تفكر في المواقع الخارجية، كما في أوروبا كهدف لها. ومن المرجح أن تبحث عن أهداف لها في دول أوروبية فيها اجراءات أمنية أضعف أو أقل تشددا كالدول الأوروبية الأصغر حجما وأضعف قوة، والتي تعتمد نسبيا في أمنها، على قدرات جيرانها من الدول الأوروبية الأكثر قوة وتنظيما في أجهزتها الأمنية. ومن هذه الدول الصغيرة والمرجحة لاستهداف الدولة الاسلامية، امارتي موناكو ولوكسمبرج. ومثلها النرويج والدانمرك، والأكثر احتمالا للاستهداف هي دولة الفاتيكان التي ليست هي دولة بالمعنى الفعلي، وتعتمد في أمنها على ما توفره لها أجهزة الأمن الايطالية. ومع ذلك يبقى ميدان القديس بطرس المحاذي لكنيسة القديس المذكور، وهي من أهم الكنائس للمسيحيين بعد كنيسة القيامة في القدس، من الحلقات الضعيفة في أوروبا. ففي هذه الساحة الواسعة، يجتمع كل يوم أحد، بعد انقضاء صلاة الأحد، جمهور من المسيحيين والزوار يتجاوز عدده أحيانا المائة ألف انسان، جاءوا لتلقي بركات بابا الفاتيكان (وهو في هذه الحالة البابا فرانسيس)، الذي يطل عليهم من نافذة مقر اقامته، ليمنحهم بركاته الطيبة.

فهذه الساحة الواسعة جدا، لم تكن تتخذ فيها في الماضي عندما زرتها مرارا قبل ظهور الدولة الاسلامية، أية اجراءات أمنية، ولا أعلم الآن ان باتت تراعى فيها أخيرا، وخصوصا بعد ظهور الدولة الاسلامية، بعض الاجراءات الأمنية التي باتت ضرورية لحماية زوارها من غدر الغادرين، علما بأن مساحتها وانفتاحها التام، قد لا يجعل من الممكن اتخاذ اجراءات أمنية فاعلة وكافية ، ان اتخذت ثمة اجراراءات كهذه، نظرا لسعتها ولكونها ساحة مفتوحة من الجهات الأربع. ويعزز احتمالات القدرة على اختراقها، حتى لو اتخذت اجراءات أمنية ما بدرجة من الدقة، أن من بين مرتاديها غالبا ما يكون بعض الرهبان والراهبات بملابسهم الدينية التقليدية، مما قد يساعد على الاندساس بين صفوف المتجمهرين، ارهابيين يرتدون ملابس دينية قد لا تؤدي الى تفتيشهم، أو تفتشيشهم بدقة أقل. كما أن هناك احتمال بزرع مخخات في الأيام السابقة على يوم الأحد، يوم التجمع الديني لتلقي بركات البابا، عندما لا تكون الاجراءات الأمنية مفعلة في أيام كهذه، لتقوم الدولة بتفجيرها عن بعد خلال ذاك التجمع الأسبوعي الكبير. فاذا حدث أمر كهذا، وخصوصا خلال شهر رمضان، عندما يرتفع الحماس الديني ارتفاعا ملموسا، فان الضحايا عندئذ سوف يكونون كثر، وأكثر من كل التوقعات.

هذا لا يعني بأن الدولة رغم اعتمادها نهج التفجيرات عوضاعن التوسع الجغرافي، ستقصر نشاطها على الدول الأوروبية. فها هي قد نفذت اليوم (الاثنين 23 أيار - مايو) تفجيرات كبرى في مدينتي جبلة وطرطوس السوريتين، وتفجيرات مماثلة في مدينة عدن اليمنية. كما أن لجوءها الى عمليات التفجير، قد لا تلغي نهائيا احتمالات سعيها للتوسع الجغرافي أيضا، كما هو الأمر في ليبيا حيث أن مجالات التوسع في الأراضي المسيطر عليها ما زال مفتوحا ازاء ضعف الدولة المركزية.
والأمر كذلك في بغداد، حيث تنشغل بعض قواتها المسلحة في الحشد لمهاجمة الموصل، كما بدأت فعلا في مهاجمة الفلوجة، تاركة العاصمة بغداد عارية أو شبه عارية، تواجه احتمالات هجمة مفاجئة من الداحل البغدادي، تنفذها الخلايا النائمة التابعة للدولة، والتي تكشف التفجيرات اليومية في بغداد، أن أعدادها كبيرة وينبغي أن يحسب لها حساب. فهذه قد تكون قادرة في مرحلة ما، وخصوصا خلال انشغال القوات العراقية في ميادين قتالية أخرى، على مفاجأة بغداد، أو أحد أحيائها الكبرى كحي الأعظمية مثلا، بهجوم مباغت تسيطر بنتيجته، لا على كامل العاصمة العراقية نظرا لسعتها ولوجود أحياء شيعية كبيرة فيها كحي الشعب ومدينة الصدر، ولكن على أجزاء منها، تعلنها عاصمة للدولة الاسلامية تحل محل الرقة والموصل كعاصمة للدولة التي لم يعترف أحد بها بعد، وقد لا يعترف بها أحد لزمن طويل جدا.
ميشيل حنا الحاج
مستشار في المركز الأوروبي العربي لمكافحة الارهاب – برلين
عضو في مركز الحوار العربي الأميركي – واشنطن
كاتب في صفحات الحوار المتمدن – ص. مواضيع وأبحاث سياسية
عضو في رابطة الكتاب الأردنيين – الصفحة الرسمية
عضو في مجموعة صوت اللاجئين الفلسطينيين، ومجموعات أخرى.



#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاعدة تنقل قياداتها الى سوريا لتأسيس امارة اسلامية تجابه ا ...
- التخبط الأردوغاني يضيف -أوغلو- الى قائمة الأعداء الرافضين لل ...
- (كلس) سيناريو جديد لتحقيق منطقة تركية عازلة من أعزاز الى جرا ...
- نزوع الاستراتيجيات الجديدة في القرن 21 لنهج الابتزاز عوضا عن ...
- مظاهرات مصر لاستعادة الجزيرتين أم لاحلال الفوضى ورئيس آخر هو ...
- هل وضع أردوغان قدميه على الدرجات الأولى من سلم جنان العظمة م ...
- قراصنة مخابرتيون في اسطنبول سرقوا حسابي الفيسبوك، بعد مقالات ...
- المرحلة الانتقالية والانتخابات الرئاسية، وأسباب غموض ومخاوف ...
- الايجابيات والتناقضات في خطاب أردوغان بعد الجلسة الختامية لم ...
- الضجة الكبرى حول جزيرتي صنافير وتيران - ودروس قد تستفيد منها ...
- النتائج غير المرئية المترتبة على انتقال الجزيرتين ثيران والص ...
- زيارة الملك سلمان لمصر تطور في استراتيجية السعودية أم تحول ف ...
- من جعبة ذاكرتي الفلسطينية-8: مذبحة صبرا وشاتيلا وعملية جيمس ...
- من جعبة ذاكرتي الفلسطينية - 7: أيام عصيبة لدى حصار بيروت ومغ ...
- أردوغان: الفراشة التي تتراقص حول المصباح المضيء الساطع، متى ...
- أزمة الفساد في العراق وقضية تواجد خلايا نائمة للدولة الاسلام ...
- بعد أوكرانيا، مساع أميركية لفتح جبهة أرمينيا-أذربيجان، تشاغل ...
- بعد تدمر، هل تتوجه العمليات العسكرية القادمة الى الرقة، دير ...
- من جعبة ذاكرتي الفلسطينية - 6: بصمات فلسطينية في ثورة ايران ...
- التناقض الغريب في موقف الولايات المتحدة بصدد مقاتلة الدولة ا ...


المزيد.....




- لماذا أصبح وصول المساعدات إلى شمال غزة صعباً؟
- بولندا تعلن بدء عملية تستهدف شبكة تجسس روسية
- مقتل -36 عسكريا سوريا- بغارة جوية إسرائيلية في حلب
- لليوم الثاني على التوالي... الجيش الأميركي يدمر مسيرات حوثية ...
- أميركا تمنح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر با ...
- ?? مباشر: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن إسرائيل لم تحصل على ...
- فيتو روسي يوقف مراقبة عقوبات كوريا الشمالية ويغضب جارتها الج ...
- بينهم عناصر من حزب الله.. المرصد: عشرات القتلى بـ -غارة إسرا ...
- الرئيس الفرنسي يطالب مجموعة العشرين بالتوافق قبل دعوة بوتين ...
- سوريا: مقتل مدنيين وعسكريين في غارات إسرائيلية على حلب


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - تهديد أبو محمد العدناني للمدنيين في الغرب، واحتمالات وفيرة للقدرة على التنفيذ