أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - هل تضحي أمريكا بمصالحها مع شعوب الشرق الأوسط (العرب والترك والإيرانيين)..إكراما لشوارب البيكيكي وفتياتهم الميليشيات!!!














المزيد.....

هل تضحي أمريكا بمصالحها مع شعوب الشرق الأوسط (العرب والترك والإيرانيين)..إكراما لشوارب البيكيكي وفتياتهم الميليشيات!!!


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 5180 - 2016 / 6 / 1 - 09:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تدريجيا بدأ برنامج (الاتجاه المعاكس) يندرج في مسار الخيارات الصحيحة للثورة السورية بدون "ميلودراما* حربجية، حيث بدأ البرنامج يتجاوز تمثيل الهيكليات الرسمية المحشوة بالقش المصطنعة للمعارضة السورية بعربها وأكرادها بوصفها ممثلة للثورة، إذ يختار الدكتور فيصل القاسم اليوم أحد الأصوات الشابة (الكردية –جيان عمر) عن حزب المستقبل الكردي كممثل للثورة خارج صفوف المعارضة التي بدأت الترحيب على (الانفتاح) على معارضة (موسكو المصنوعة مخابراتيا روسيا وأسديا) ...

إذ قدم قائد حزب المستقبل المؤسس الصديق الراحل ( مشعل التمو ) دمه كقربان على مذبح مواجهة الفاشية الكردية الداخلية (البيككية الكردية، شقيقة وعميلة الفاشية البعثية الأسدية")، فكان الشهيد الوطني السوري الكردي الاول ضد تحالف (الفاشية الأسدية والبيككية على يد الفاشية "البيككية" ) ..

حيث لأول مرة نسمع خطابا وطنيا كرديا سوريا لا يتعامل مع تركيا كعدو (طبيعي مطلق شعبا ونظاما للكرد بالفطرة) بغض النظر عن الموقف السياسي الذي يثبت أن تركيا مع حزب العدالة أصبحت الأكثر تقدما في فهم المسألة الكردية ،وتقديم الحلول الديموقراطية لهذه المسالة، بالعكس من إيران حليفة النظام الأسدي، حيث إيران أدمنت شنق الأكراد كإحتفال يومي بعظمة دولة الأيات وملاليها ، فهي الصديقة الأولى لحزب الشعوب الديموقراطية، والبيككية المقالتلين للشعب السوري وأحلامه بالحرية والكرامة،وذلك بالتحالف مع الأسدية تحت قيادة ايرانية أسدية روسية بوتينية، وبصمت أمريكي مؤقت على الطريقة الأمريكية الساخرة من أحلام الكرد كما فعلت مع أوجلان ...

حيث يعتقد بعض البسطاء أنه من الممكن وقوف أمريكا ( مع البيكيكي ) ضد مصالحها مع كل شعوب الشرق الأوسط (العرب والأتراك والإيرانيين) ، إكراما لشوارب ( صالح مسلم أسد البيكيكي ) وفتياته الميليشيات ... .



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يومبات الحرب على داعش حول الرقة ...!!!!!! ...
- خيال الظل (كراكوز وعيواظ العثماني )، تجددها لنا هوليود الأمر ...
- لست بالخب ، ولا الخب يخدعني ...!!!! لسنا ماكرين كالأمريكان، ...
- من يمثل العلمانية : الأسدية الوثنية أم الأردوغانية الإسلامية ...
- وردة حب وإعجاب لحلقة الاتجاه المعاكس اليوم... وهي تقدم صوت ا ...
- هامة الشهيد الحريري تطارد قتلته وتصطادهم واحدا بعد الآخر فيم ...
- عندما يكذب أكاديميو المعارضة وأحزابها السياسية ...
- لم يتبق لنا ارث عالمي نقتدي به سوى (الثورة الفيتنامية) التي ...
- نجح نظام الاستيطان التشبيحي الأسدي بتوجيه مآلات الثورة السور ...
- حلب هي ( مال الشام الكبرى) .. وفق تعبير الشاعر (عمر الحلبي) ...
- ثلاث مفارقات في الخطاب السياسي للمعارضة السورية خلال اسبوع ! ...
- هذا الديمستورا (الكذاب – الأفاق- الأفاك )، ليس في حقيقته سوى ...
- خيباتنا المريرة المتوالية بأصدقائنا من المثقفين الصحفيين وال ...
- المعارضة العلوية) تنتقد -حافظ أسد- على الغائه العلوية !!!!
- أجهزة المخابرات هي التي تقود سياسات دول العالم وليس مؤسساته ...
- البيكيكي يغلق لنا إحدى صفحاتنا الأساسية الثلاث التي تحمل أسم ...
- ليبراليون سوريون ...يصبون زيتهم ببرميل بلا قعر !!!
- هل يمكن الحديث عن الفيدرالية بدون اسقاط الأسدية والبيككية وا ...
- هل الكواكبي كردي ؟؟؟
- خذلان وبيع التنظيم الدولي العالمي للبيكيكي لقائدهم (أوجلان) ...


المزيد.....




- قبيل زيارة دول خليجية الأسبوع المقبل.. ترامب يناقش مع أردوغا ...
- -يديعوت أحرونوت- تكشف عن لقاء سري سوري إسرائيلي في عاصمة أور ...
- صحيفة برازيلية: لولا دا سيلفا يرغب في لعب دور الوسيط بشأن أو ...
- ماكرون يستقبل الشرع في فرنسا في أول زيارة أوروبية منذ الإطاح ...
- هجمات بمسيّرات تستهدف بورتسودان وتعطل حركة الطيران لليوم الث ...
- ما هي الخطوط العريضة لسياسة فريدريش ميرتس الأوروبية؟
- السعادة! ما الذي يجعل الناس راضون عن حياتهم؟
- بن كوهين: شركات السلاح الأمريكية تتحمل مسؤولية توسع الناتو و ...
- الدفاع الروسية: إسقاط 105 مسيرات أوكرانية في مناطق متفرقة خل ...
- لأول مرة في العالم.. استئصال ورم في العمود الفقري عبر العين ...


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - هل تضحي أمريكا بمصالحها مع شعوب الشرق الأوسط (العرب والترك والإيرانيين)..إكراما لشوارب البيكيكي وفتياتهم الميليشيات!!!