أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يعقوب يوسف - حديث المباهلة في الإسلام وما يقابلها في المسيحية هل يجعلهما جبلان لايلتقيان - مقارنة مبسطة















المزيد.....

حديث المباهلة في الإسلام وما يقابلها في المسيحية هل يجعلهما جبلان لايلتقيان - مقارنة مبسطة


يعقوب يوسف
كاتب مستقل

(Yaqoob Yuosuf)


الحوار المتمدن-العدد: 5169 - 2016 / 5 / 21 - 07:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حديث المباهلة في الإسلام وما يقابلها في المسيحية هل يجعلهما جبلان لايلتقيان
مقارنة مبسطة
اية المباهلة في القرآن الكريم
الاية 61 من سورة – ال عمران
(فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَإذِبِينَ)
أصل كلمة المباهلة:
- كلمة بهل السريانية (ܒ-;-ܰ-;-ܗ-;-ܶ-;-ܠ-;-) وتقرأ بَهِل بمعنى هدأ.
- كلمة بهل العربية تعني لعن. وتوسعت كتب التفسير الى ابعد من ذلك وفي ادناه جزءا منها:
باهل القوم القوم: لعن بعضهم بعضهم الآخر.
والمباهلة الاجتماع مع الخصم والدعاء بإنزال اللعنة على الكاذب من المتلاعنَين، وتعني ايضا الدعاء على الطرف الآخر بالدمار والهلاك.
وجاءت ايضا بمعنى الطرد، الطرد بسخط (والحرمان من ألرحمه( فعندما تلعن شخصاً ـ أي تطلب من الله سبحانه وتعالى أن لا يرحمه .(تطلب من الله أن يكون أبغض الخلائق إليه)
وعرفت المباهلة : إحداث أمرٍ خارقٍ لمجرى العادة، يُطلب فيه من الله استناداً إلى علمه وقدرته وجبروته، أن يُهلكَ أحدَ الخصمين، ليكونَ في ذلك علامةٌ على صدق الطَّرف الاخر.
اما في المسيحية
بالتأكيد فأن هذا المبدأ غير وارد في المسيحية لانه ليس لأحد سلطان أن يلعن او يطلب اللعنة. الله وحده بيده إعلان الدينونة. ولا يحق للإنسان ان يطلب اللعنة حتى على نفسه واِلا لما حرم الانتحار.
فالمباهلة او الملاعنة لا تتوافق مع العقيدة المسيحية المبنية على رسالة المحبة والفداء والمتمثلة بالتضحية من اجل الاخرين لا بالتضحية بألاخرين او معهم.
- بدء السيد المسيح بشارته بالرسالة التالية:
(لا تجرب الرب اِلهك)
وفي اول خطبة له جاء :

وأما أنا فأقول لكم أَحِبُّوا أعداءَكم.
(باركوا لاعنيكم)
أحسنوا إلى مُبغِضيكم. وصلوا لأجل الذين يسيئُون إليكم ويطردونكم. لكي تكونوا أبناءَ أبيكم الذي في السماوات. فإنه يشرق شمسهُ على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين. لأنهُ إن أحببتم الذين يحبونكم فأيُّ أجرٍ لكم. أَليس العَشَّارون أيضًا يفعلون ذلك. وإن سلَّمتم على إخوتكم فقط فأيَّ فضل تصنعون. أَليس العَشَّارون أيضًا يفعلون هكذا.
.اذن نحن امام عقيدتان - ايديولوجيتان متناقضتان
باركو ولا تلعنو - تعالو نتلاعن
وعلى هذا الأساس يقول لنا التاريخ الإسلامي ان وفد نجران بهتوا من هذا الموقف الذي جاء بعد الحوار الطويل الذي جرى بينهم. وارتضى بعدها هذا الوفد ان يلبي كل ما طلبه محمد منهم وعاهدوه على دفع الجزية.
مبررات وجود هذه الاية حسب المصادر الإسلامية
كتب النبي كتابا إلى أبي حارثة أسقف نَجران دعا فيه أهالي نَجران إلى الإسلام، فتشاور أبو حارثة مع جماعة من قومه فآل الأمر إلى إرسال وفد من كبار أساقفة نجران وعلمائهم لمقابلة الرسول والاحتجاج أو التفاوض معه، وما أن وصل الوفد إلى المدينة حتى جرى بين النبي وبينهم نقاش وحوار طويل لم يؤد إلى نتيجة، عندها أقترح عليهم النبي المباهلة ـ بأمر من الله ـ فقبلوا ذلك وحددوا لذلك يوما،
لكن في اليوم الموعود عندما شاهد وفد نجران أن النبي قد إصطحب أعز الخلق إليه و هم علي بن أبي طالب و ابنته فاطمة و الحسن و الحسين، و قد جثا الرسول على ركبتيه استعدادا للمباهلة، انبهر الوفد بمعنويات الرسول و أهل بيته و بما حباهم الله تعالى من جلاله وعظمته، فأبى التباهل .
ويمكن تقسيم العلاقة بين المسيحية والإسلام بموجب هذه الاية الى ثلاثة محاور:
1 – الدعوة الى الحوار والمجادلة.
- فهذه ألآية تبدأ بداية رائعة تدعوا للحوار والمجادلة لكنها تنحدر نحو الخرافات وانزال اللعنات. انها اية مدنية لكنها تختلف عن الطابع المدني الذي غالبا ما يتصف بالتعامل بعنف مع من لايقتبل الإسلام، فهي وان كانت مدنية لكنها مطعمة بنكهة مكية، هذه ألأية جاءت في السنة الاخيرة من حياة محمد وربما في فترة مرضه.
اي انها جاءت قبل ثلاثة أشهر ونصف تقريبا من وفاة نبي الإسلام:
- اية المباهلة 24 ذي الحجة في السنة العاشرة للهجرة. وهناك من يقول في السنة التاسعة.
وفاة محمد 12 ربيع الأول في السنة الحادية عشرة.
ورغم ان ألآية لا تحدد اناس معينين الا ان الفقهاء ربطوا هذه ألآية بأهل نجران.
وقسما منهم وخاصة الشيعة اعتبرها فرصة من محمد للتعريف بأهل بيته الذين عرفوا بأصحاب الكساء والتي تشير إلى تفوق علي بن ابي طالب وإمامته بعد النبي حسب رأيهم مستندين الى واقعة الغدير التي قال فيها محمد من كنت مولاه فهذا علي مولاه، وفي معركة تبوك قال محمد لعلي مكانتك عندي بمنزلة هرون من موسى، الا انه لا نبي بعدي.
- وفي المسيحية
عندما سجن يوحنا ألمعمذان وتأكد ان رسالته قد انتهت وايامه معدودة، أراد قبل موته ان يسلم من يرغب من تلاميذه للمسيح، وأراد ان يسمعوا منه مباشرة ويقرروا.
طلب منهم ان يذهبا ويقولان له : انت المسيح ام ننتظر اخر؟
اجابهم يسوع : (اذهبا واخبرا يوحنا بما تسمعان وتنظران: ألعمي يبصرون، والعرج يمشون، والصم يسمعون، والموتى يقومون... وطوبى لمن لا يعثر فيَّ)
اذن الطوبى لمن لا يعثر في المسيح، بلا لعنة ولا أي رد سلبي لغير ذلك.

2 – انزال الهلاك على الاخرين
قال العلامة الطريحي: قال محمد: والذي نفسي بيده إن الهلاك قد تدلّى على أهل نجران،
(ولو لاعنوا)
لمسخوا قردة وخنازير. ولأضطرم عليهم الوادي (نارا). ولما حال الحول على النصارى كلهم حتى يهلكوا .
ولكن أمرني بالمباهلة مع هؤلاء فغلبت بهم النصارى، مع ان المباهلة لم تحدث كما سنرى ذلك لاحقا.
اما في الانجيل فنقرأ ما قاله لوقا البشير:
حين أرسل يسوع اثنين من تلاميذه الى قرية للسامرين للإقامة فيها
فلم يقبلوه لأن وجهه كان متجها نحو أورشليم
فلما رأى ذلك تلميذاه يعقوب ويوحنا، قالا:
يا رب، أتريد أن نقول أن تنزل (نار) من السماء فتفنيهم، كما فعل إيليا أيضا
فالتفت وأنتهرهما وقال: لستما تعلمان من أي روح أنتما
لأن ابن الإنسان
لم يأت ليهلك أنفس الناس، بل ليخلص.
فمضوا إلى قرية أخرى
وفي الكتاب المقدس أيضا يرينا الله رحمته وحنانه غير المحدود:
- حينما سمع إبراهيم بمصير سدوم وعمورة صلي وتشفع وقال : - أفتهلك البار مع الاثيم عسى ان يكون خمسون بارا في المدينة افتهلك المكان ولا تصفح عنه من أجل الخمسين بارا الذين فيه حاشا لك أن تفعل مثل هذا الأمر أن تميت البار مع الاثيم فيكون البار كالاثيم حاشا لك اديان كل الأرض لا يصنع عدلا فقال الرب أن وجدت في سدوم خمسين بارا في المدينة فاني اصفح عن المكان كله من اجلهم فاجاب إبراهيم وقال اني قد شرعت اكلم المولى وأنا تراب ورماد ربما نقص الخمسون بارا خمسة اتهلك كل المدينة بالخمسة فقال لا اهلك أن وجدت هناك خمسة واربعين فعاد يكلمه أيضًا وقال عسى أن يوجد هناك اربعون فقال لا افعل من أجل الأربعين فقال لا يسخط المولى فاتكلم عسى أن يوجد هناك ثلاثون فقال لا افعل أن وجدت هناك ثلاثين فقال اني قد شرعت اكلم المولى عسى أن يوجد هناك عشرون فقال لا اهلك من أجل العشرين فقال لا يسخط المولى فاتكلم هذه المرة فقط عسى ان يوجد هناك عشرة فقال لا اهلك من أجل العشرة.
3 -اشراك اللعنة على الأبناء والنساء الاعزاء.
قال ابن كثير: ({نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ} أَيْ: نُحْضِرهُمْ فِي حَال الْمُبَاهَلَة،{ثُمَّ نَبْتَهِل} أَيْ: نَلْتَعِن، {فَنَجْعَل لَعْنَة اللَّه عَلَى الْكَاذِبِينَ} أَيْ: مِنَّا وَمِنْكُمْ
(وأخيرا انفسنا وانفسكم)
وهنا أسأل اذا كان الحوار يدور بين الشخصيات المعنية في الامر والمتمرسة في العلم والمعرفة والقادرة على المجادلة والاقناع، فما المبرر من اشراك الأبناء والنساء وما ذنبهم في موضوع (لا ناقة لهم فيها ولا جمل) سوى كونهم من المقربين. ولو فرضنا ان مبدأ الملاعنة قد تحقق على الكاذبين، فبالتأكيد سينسحب على المركز الاجتماعي والسياسي لجميع المقربين للطرف الخاسر (اضرب الراعي فتتشتت خراف الرعية)
- وفي المقابل
اقتطف جزءا من لحوار الذي تم بين المسيح واليهود عندما جاءوا للقبض عليه:
سألهم: من تطلبون؟ فقالوا: يسوع الناصري
أجاب يسوع: قد قلت لكم: إني أنا هو.
فإن كنتم تطلبونني
فدعوا هؤلاء يذهبون
ليتم القول الذي قاله: إن الذين أعطيتني لم أهلك منهم أحدا
اذن ان كنتم تطلبونني فدعوا هؤلاء ، فالمسيح هو الذي قدم نفسه، هو المضحي الوحيد المعني ، فالانانية لامكان لها في المسيحية.
آية واحدة من مجموع 6236 آية قرآنية تعطي لنا وجه اخر للاسلام يختلف عما طرحه في مفاهيمة وتعاملاته المختلفة في دعوته،وتكلم عنها جميع الشيوخ والمفسرين.
آية يغلب عليها طابع الكهانه الوثنية السائدة انذاك، في الدعاء بانزال اللعنة على المخالفين او الكاذبين، ورغم ان المسلمين يرفضون مبدأ الكهانة الوثنية والتنبوء بالغيب واللعنة على الاخرين، لكن انزال اللعنات على المسيحيين وغيرهم أصبحت عادة إسلامية مزمنة وجزءا من حياتهم ووضعوا لها معايير وقواعد.
ماذا لو فرضنا مرشحين للرئاسة في بلد ما وكل منهما طرح ايدولوجيته ومبادئه وبعد نقاش طويل ومحتدم لم يتوصلا الى نتيجة، ثم وقفا امام الجماهير وقالا تعالوا نتلاعن، وهؤلاء مؤيدينا الأعزاء معنا، لنرى على من تتنزل لعنة الله فيكون من الخاسرين ويتولى الثاني السلطة، ماذا يمكننا ان نتوقع غير الاستهجان والسخرية من الطرفين، هل هذه هي طريقة للاقناع والمجادلة في تقديم الأدلة والحقائق المقبولة من الجماهير، ثم تترك لهم حرية القرار والتصديق والاختيار. ولا تقل لي هذا كان قبل 1400 سنة، المؤمن بالله الحقيقي لا يقبل ذلك منذ الازل، فمباديء الفلسفة والمنطق كانت موجودة قبل ميلاد المسيح بفترات طويلة طرحها أناس من مختلف الثقافات والشعوب أنذاك، اذن ما جرى لا هو شريعة سماوية ولا هو شريعة غير سماوية، وانما مفاهيم خرافية كانت متداولة في ذلك العصر,
ولا ننسى انه مع بدء الدعوة الإسلامية كانت حرب البسوس قد وضعت اوزارها تلك الحرب التي دامت 40 سنة تقريبا واريقت فيها الدماء الغزيرة بحد السيف وبسببه أيضا هجر العديد من البشر ديارهم هربا وليس ب (من شم) العطر الملعون المسموم لمنشم بنت عامر.
قال الشاعر زهير بن ابي سلمى يمتدح هرم ابن سنان والحارث بن عوف اللذين ساهما في حقن دماء المتقاتلين:
تدَارَكْتُـمَا عَبْسًا وَذُبْيَانَ بَعْدَمَـا
تَفَـانَوْا وَدَقُّوا بَيْنَهُمْ عِطْرَ مَنْشَـمِ
وأخيرا يعتقد البعض ومنهم العلامة الشيرازي في (النفيس الأمثل) والعلامة الطباطبائي في الميزان في تفسير القرآن، ان سورة ال عمران المكونة من 200 اية نزلت كاملة بعد معركة احد او في الفترة بين غزوة بدر ومعركة احد فيما بين السنتين الثانية والثالثة للهجرة، أي قبل ولادة الحسن والحسين أصلا، وكذلك قبل دعوة ال نجران للاسلام. وفي مثل هذه الحالة (ان صحت) لا يمكننا التأكد من وقوع المباهلة.
باركو ولا تلعنو



#يعقوب_يوسف (هاشتاغ)       Yaqoob_Yuosuf#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يقدر العراقيين اليوم ان يؤسسوا لحكومة تكنوقراط قادرة على ...
- حكاية المقص ولعبة الملف المغلق لحكومة التكنوقراط
- هل ستعود كارثة سد مأرب من جديد في سد الموصل أم سنتعلم من درو ...
- هل الام مدرسة ومن المسؤول عن اعدادها
- من هو عيسى
- الطرطور ........و القائد الضرورة
- هل أدركت شهرزاد الصباح
- المشاعر الإسلامية والصليبو فوبيا


المزيد.....




- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يعقوب يوسف - حديث المباهلة في الإسلام وما يقابلها في المسيحية هل يجعلهما جبلان لايلتقيان - مقارنة مبسطة