أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - إدريس ولد القابلة - كيف يفكر الإرهابي؟















المزيد.....

كيف يفكر الإرهابي؟


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 5161 - 2016 / 5 / 13 - 01:31
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ظهر مؤخرا على شبكة الانترنيت مقطع رسوم متحركة يصوّر ملامح شخصية الإرهابي الإسلامي. وهذا متسائلا: ما الذي يدفعه؟ ماذا يريد أن يحقق؟ وكيف ينفّذ مخطّطاته. إنه مقطع الفيديو من إعداد باحثين عرب في أبو ظبي.
فقد نجح مقطع الفيديو الجديد المنشور في مواقع التواصل الاجتماعي في الدول العربيّة، في الساعات الأولى، في جمع أكثر من 200 ألف مشاهدة وجذب انتباه السياسيين والكثير من الأكاديميين الغربيين.
مقطع الفيديو المسمى "كيف يفكر الإرهابي" هو مقطع رسوم متحركة قصيرة، وقد تم إعداده كما يبدو، في الإمارات من قبل معهدَي دراسة رائدين في أبو ظبي: مركز المسبار للدراسات والبحوث، والمستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة.
في بداية المقطع، يقول الراوي إن الدراسة ونتائجها تستند إلى دراسة شاملة اختبرت نحو 45000 تغريدة باللغة العربية، غردها مغرّدون يؤيدون الإرهاب أو أشخاص نفّذوا أعمالا إرهابية مع تحليل 789 مقطع فيديو مؤيد للإرهاب الإسلامي المتطرف.
يقول باحثون غربيون إنّ هذا المقطع الفريد الذي أنتِجه هذان المعهدان العربيان للدراسات، هو أمر مبشّر في مجال دراسة الإرهاب الإسلامي والحركات الأصولية والسلفية في الدول العربية. في الوقت الذي تدرس فيه معاهد الأبحاث الغربية أسئلة مثل: كيف ينجذب الشباب الغربي إلى المجموعات السلفية والخلايا الإرهابية في أوروبا؟ يدرس المقطع الجديد أسئلة أخرى مثل: ما الذي يدفع الشباب العرب إلى الانضمام إلى المجموعات الجهادية؟ ونظرتهم إلى العالم.
يلخص مقطع الفيديو من خلال بعض الأرقام المثيرة للاهتمام ظاهرة الجهاد والترويج الذي يعمل على دفعها قدما. فعلى سبيل المثال، 59.7% من التغريدات التي تمت دراستها والمؤيدة للعمليات الإرهابية تعود إلى أسباب سياسية وليس إلى أسباب دينية بحتة. 18.6% دعموا الجهاد ضدّ الكفار لأسباب اجتماعية وكنقد حادّ للمجتمعات الحديثة. 21.4% من التغريدات التي تمت دراستها فقط، قد اقترحت تفسيرات دينية لتأييد الجهاد وتشجيع الشباب المسلمين على تنفيذ عمليات إرهابية.
والتفسيرات الأيديولوجية الأكثر بروزا والتي تم تغريدها وبررت الجهاد كانت تفسيرات تتعلق بالصدع بين السنة والشيعة والعلاقة بطائفة الخوارج. وفي المركز الثاني من التفسيرات الأيديولوجية، التي تكمن خلف دعم الإرهاب، هناك التفسيرات ضدّ أمراض المجتمع العلماني والحديث بينما كان الدافع لمقاومة الصهيونية لتأييد العمليات الجهادية ضعيفا. وقد غابت مقاومة دولة إسرائيل مطلقا عن التفسيرات العامة الكامنة خلف تأييد الإرهابيين.
وعندما سُئل الباحثون لماذا تُعرض هذه النتائج في مقطع فيديو شائع ومن خلال أساليب بصرية مصوّرة، فجاء على لسان مسؤولون في مركز المسبار أن الهدف هو أن يصبح مقطع الفيديو شائعا. وأضافوا: "الإرهابيون خبراء في نشر رسائل الكراهية في مواقع التواصل الاجتماعي. لقد حان الوقت لاستخدام أساليبهم من أجل الانتصار عليهم".
فكيف يفكر الإرهابي ؟

مبدئياً فالإرهابي عندما يحارب هو يحرص على أن تكون معركته ليست على النفوذ أو على السلطة، لأنها في ظنه صراعاً دنيوياً وهو لا يريد هذا النوع من الصراع..

إذن فما الحل؟

الحل أن يكون صراعه مع الآخر دينياً، لأنه بذلك يُرضي غروره أنه لا يحارب من أجل الدنيا بل من أجل الآخرة، وبعد تكوين هذا الدافع لديه يشرع في وضع الخطط والمراحل .
كافة جماعات الإرهاب والإسلام السياسي قامت على هذه المبادئ بما فيها جماعة الإخوان، فهم وضعوا لأنفسهم الخطط والمراحل ثم أسموها.."خطط التمكين"..بأن يُمكنوا لأنفسهم على مستويات متصاعدة..."الفرد – الأسرة – المجتمع –ثم أخيراً العاَلم وهو ما يسمونه بأستاذية العالَم"..والمقصود من هذا الترتيب هو تمكين فكرة الجماعة لتشمل العالَم ككل.

أيضاً فهم يحرصون على اختزال المفاهيم كنتيجة طبيعية لجهلهم للنظرة الشاملة. فهم يختزلون الإسلام في الشريعة، ويختزلون الشريعة في الحدود، لذلك خرجت قوانينهم مشابهة لقوانين اليهود في عصور ما قبل الإسلام والعصور الوسطى، فاليهود كانت لديهم نفس الغريزة الاختزالية. ونتيجة هذا الاختزال هي أنهم تجاهلوا العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المسئولة عن أي مشكلة على ظهر الكوكب، فيردون بحماقة أصل هذه المشكلات إلى الدين، فشاع بينهم مصطلحات.."الحرب على الإسلام- والمؤامرة الكونية من الصليبيين والعلمانيين والملاحدة"...وهذا شعور وهمي ناتج عن تفشي ظاهرة الأمية في العالَم العربي المُصاحب للاختزال، حتى ظهرت شريحة أمية لم تكن موجودة من قبل وهي.."الأمية العالمة"..وتعني استكمال المرحلة التعليمية ولكن دون تأثيرِ يُذكر في القُدرة الذهنية والسلوكية والقدرة على التفكير النقدي واكتساب الرؤية الشاملة.

فقضية الإرهابي قائمة على أصول وهمية خيالية يتدخل فيها المنتفعون والجبناء ، حتى أن حروب الإرهاب -وأي حرب تحدث باسم الدين- باتت هي أخطر أنواع الحروب هَلَكة في التاريخ، لأن دوامها وطبيعتها قائمة على الحق المطلق وحياة ما بعد الموت، ومثل هذه الطبيعة تخلق دافعاً قوياً للتضحية بالنفس من أجل هذه الحياة الأخروية، ولو لم تكن هذه الحياة ما دفع هؤلاء أرواحهم ثمناً لها.
وسط هذا الضجيج العالي الذي يحدثه العنف الموجه ضد الدول والمؤسسات والأفراد بشكل يومي من قبل التنظيمات الإرهابية (القاعدة، وداعش، وجبهة النصرة، وغيرها)، والتي تتحرك في المنطقة العربية، كان لابد أن يتصدى أهل الفكر والعلم والبحث بأدواتهم العقلانية والموضوعية لدراسة العقل الذي ينتج هذا الكم الهائل وشديد الشراسة من أعمال الذبح والقتل، والحرق والسبي، والتدمير والنهب و...، حيث يشكل الإرهاب واحداً من أخطر التحديات التي تواجه الحضارة الإنسانية والدول بمفهومها السياسي والاجتماعي، وصولاً لتهديد الوجود للإنسان السوي المتحضر الراغب في الحياة، من أجل عمارة الأرض.
وبلا شك، فإن ظاهرة الإرهاب بكل مفاصلها من الظواهر المهمة التي تحتاج إلى رصد مستمر، ومزيد من التحليل والمتابعة نتيجة تطور ميكانيزماتها الداخلية، وما تفرزه على المحيط من مخاطر وآثار مدمرة، ولذلك، فإن دراسة العقل الذي ينتج الإرهاب ويتبناه، ويعلي شأنه ويعتبره الطريقة الوحيدة لتطبيق شرع الله، أمر ملح ومهم. فلا مناص من إلقاء الأضواء الكاشفة الكافية المراجع الفقهية التي يرجع إليها الإرهابيون في بناء قناعاتهم والمرجعيات والأئمة الذين يشكلون أساساً لأفكارهم بسبب تلك الأفكار التي ضخوها في الحياة الفكرية والفقهية منذ عشرات بل مئات السنين، وكذلك فهم كيف يؤثرون فيمن حولهم، وكيف يقنعون أتباعهم، وكيف أصبحوا متطرفين وإرهابيين يسوغون لأنفسهم وجماعاتهم القتل والذبح والعنف المبالغ فيه ضد خصومهم ومخالفيهم.
ن تنظيم القاعدة وداعش وجبهة النصرة، وأنصار بيت المقدس، ومن سار على النهج نفسه، ليست مجرد تنظيمات سلفية جهادية وانتهى الأمر، لقد تحولت في السنوات الخمس الأخيرة إلى كيان مادي، أي دولة لها اسم وعلم واقتصاد ورؤية ومرجعيات وفتاوى، وأتباع، ووجود على الأرض يتمدد ويتحول إلى نموذج، وبالرغم من إرهابه وشراسته وعنفه، إلا أنه لا يفتقد المؤيدين، وعليه فلابد من وضع ذلك كله تحت مجهر البحث والمتابعة قصد الفهم وطرد العتمة في التفكير.
لقد أظهرت الكثير من الدراسات في علم النفس التحليلي،أن أي شخص قادر علي ممارسة أقصي حدود العنف بما قد يصل لقتل النفس أو الآخرين،إذا ما تعرض لضغوط ومؤثرات خارجية قد تصيبه بخوف شديد يفقد فيه السيطرة علي المنظومة السلوكية التي يتبعها في حياته اليومية،أي حالة خلل مفاجئ في المسيرة الفكرية والنفسية للفرد تؤدي إلي انهيار سلوكي. فالخوف وعدم الأمان النفسي والاجتماعي من أهم أسباب انتشار العنف ، والشخص الطبيعي من الممكن أن يتحول إلي قاتل في لحظة إذا فقد قدرته على التكيف النفسي ،والرضا الاجتماعي نتيجة لمؤثر خارجي لحظي أو دائم لفترة زمنية طويلة،وهنا يتم التحول من العنف الغريزي الذي قد يهدف الدفاع عن النفس إلي العنف الموجه ضد فئة أو جماعة بعينها،ويتحول الشخص الطبيعي إلي شخص سيكوباتي أي مضاد للمجتمع. وهذه الشخصية
توجه العنف تجاه الآخرين دون الشعور بأي ألم نفسي أو ذنب أو أدنى تعاطف معهم. فالعدوان كما صنفه علماء النفس، نوعان غير موجه وتتسبب فيه مشاعر الغضب،والموجه وهو الذي يتسم بمزيد من التحديد،ويستخدم لتحقيق أفكار وأهداف أخرى،ويأتي الغضب فيها في المرتبة الثانية.وشخصية الإرهابي من الصنف الثاني،تتسم بعدوانية معقدة.
فكيف يفكر الإنسان المقدم علي عمل انتحاري، ليقتل نفسه والآخرين في لحظة يتوقف فيها الزمن؟ فشخصية الانتحاري غالباً لا تفكر في أي شيء غير تلك الوساوس التي تعززها مشاعره السلبية بالانهزامية،والحرمان العاطفي، والتنشئة الاجتماعية التي قد تتسم بالقسوة أو العنف.
فالانتحاري يتسم في عمقه بالطفولية وعدم قدرته علي الاستقلال، وغالباً ما تكون تلك الشخصيات هي الأدني في أي تنظيم ديني أو سياسي، فهي غير ناضجة انفعالياً أو عقلياً،مما يسهل قيادتها والسيطرة عليها سواءً بالاستغلال الخاطئ لأفكار العالم الآخر والحياة بعد الموت، أو غيرها من المنظومات التي تشكل القيم الأساسية في الجامعات الدينية أو التنظيمات السياسية،تحت مسميات الشهادة والخلود.
فالانتحاري شخصية لا تتسم بالقوة وترغب في الموت من الأساس،وبالتالي ما يضفيه الإرهاب خاصة في إطاره الديني من شرعية لهذا الفعل، تنفي لديه أي شعور مسبق بالذنب أو مجرد التساؤل عن ضرورة القتل.
وقد أثبتت الدراسات التي أجريت علي التعامل الإعلامي والحكومي مع حالات ما بعد الأحداث الإرهابية،أنها قد تزيد من شيوع الإرهاب وانتشاره،خاصة من الجانب النفسي،فالإلحاح الإعلامي علي التأثيرات السلبية التي أنتجتها الأحداث الإرهابية في المجتمع، يحقق أهداف الإرهاب بشكل كامل.
فالهدف الأصلي من العمليات الإرهابية أو الانتحارية هو إثارة الرعب والتخويف ،وتحقيق الذات المتضائلة لشخصية الإرهابي،الذي يجد نتيجة فعله واضحة في زعزعة الأمن وإثارة الفتن الداخلية والخارجية، وبالتالي تشجع ما يضفيه الإعلام من أسطورية علي شخصية الإرهابي- كما فعلت أمريكا مع أسامة بن لادن مثلا.
كما أن بعض الدراسات أكدت أن التعامل الأمني العنيف الذي يلي الأحداث الإرهابية يساعد علي نمو تيار آخر كان خاملاً يقوم بعمليات انتقامية كرد فعل عكسي علي العنف الحكومي. وكذلك رغم ما قد يشاع من رفض اجتماعي وإدانة لأي حدث إرهابي ، إلا أن التعاطف الاجتماعي الكامن مع الفعل الإرهابي،خاصة في حالات الإرهاب الطائفي،أو الإحساس الانتقامي الذي يشعره رجل الشارع العادي ضد النظام السياسي،قد يساعد علي دعم الإرهاب وإن كان بشكل لا واع في المجتمع، مما يزيد من شرعية الإرهاب أو الأفعال الانتحارية.
عموما يتضح من خلال التحليل النفسي لشخصية الإرهابي أو الانتحاري، أنه يأتي دائماً كرد فعل علي شعوره بالمظلومية الدائمة في إطاره الاجتماعي، فتتضخم لديه مشاعره السلبية الخاصة بالانتقام، ويصبح عاجزاً عن السيطرة علي رغباته الداخلية خاصة العنف الغريزي، فينفجر في وجه المجتمع الذي يدينه ويحمله نتيجة تردي أوضاعه .



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا نعيش اليوم إلا من أجل اللذة... هذا سبيل فقدان إنسانيتنا
- الصراع المستدم بين المغرب والجزائر في مختلف المجالات: المجال ...
- الاقتصاد المغربي بعيون أجنبية: غد وردي
- المغرب : كل جديد كل تغيير كل إصلاح يتم على يد الملك وبفضله
- هل الاقتصاد المغربي على المسار الصحيح؟
- حاضرون غائبون
- هل تم حرق الكساسبة بالفعل؟
- للمغرب نصيبه من فضيحة “سويسليكس” الخاصة بالحسابات السرية خار ...
- اقتصاد الريع المرض المزمن المحبط بالمغرب
- وأخيرا... مفاوضات مغربية إسبانية حول حرب الغازات السامة لكن. ...
- طفولة أمير يُعدُّ لمهنة ملك الملايين
- -تحرش- فرنسي جديد منتخبون فرنسيون يستفزون المغاربة أمام سجن ...
- حارس البلاد والعباد من المخاطر وأحد حماة الوطن في الخفاء
- أشهر خطابات الحسن الثاني
- إشكالية التمويل الخارجي للجمعيات المغربية تطفو على السطح من ...
- كيف خطط الدليمي لاغتيال الحسن الثاني؟
- التعاون الأمني والعسكري بين المغرب و الولايات المتحدة الأمري ...
- المغرب ليس عن منأى من مخاطر تبييض الأموال وتمويل الإرهاب
- مدرسون صنعوا المغرب وحكموا المغاربة: رجال بصموا التاريخ السي ...
- إلى متى ستعيش بلادنا بالقروض والهبات؟


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - إدريس ولد القابلة - كيف يفكر الإرهابي؟