أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - هل العري و الجنس حلال أم حرام















المزيد.....

هل العري و الجنس حلال أم حرام


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 5139 - 2016 / 4 / 21 - 21:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دردش في حياة البشر, من بدء الخليقة والعري وغابات الأمازون و إلى ظهور ورقة التوت و الملابس و الأديان و القيم العصرية! ملاحظة الأفضل رؤية الروابط قبل قراءة المقال إذ فكرة المقال متشعبة تبعاً للروابط التي رايتها أخيراً!
حول العري و الجنس و الملابس و الأديان و رجال الدين و العصر الحديث و كل قيم البشرية و في كل الأزمان من غابات الأمازون و كل الأعاصير في صنع التقاليد و القيم و الدين و من جميع العصور و بجميع الأساطير و إلى قيم الأزمنة الحديثة وظهور العلوم و نظرية دارون و حقيقة دوران الأرض و ظهور التلفاز و التلفون النقال و الكومبيوتر و كل تعقيدات السياسة و الحروب و الحياة!

الرابط أدناه ما حفز تفكيري فجعلني أكتب في العري و الجماع عند الحيوانات اللبنية من قرد و حصان و الجنس البشري الذي يرتدي الملابس من حجاب و جلباب و بنطلون جينز و فستان طويل أم ميني جوب!
رابط عري قبائل الأمازون, لابسين من غير هدوم! بعد رؤيتي للرابط شعرت بهدوء نفسي, فشتمت كل الأديان و كل التعقيدات و كل التطورات الحضارية و السياسية و الحروب الدينية و الطائفية, فهؤلاء البدائيين يعيشون البراءة الحق!
كم أخشى على قبائل الأمازون, من أن يد الكنائس لتمتد وتذبحهم بأسم و الثنية و الكفر أم قوات داعش تصل إلى هناك!

https://www.google.se/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=1&cad=rja&uact=8&ved=0ahUKEwjb48qS9ZrMAhVJkCwKHSlFCPYQtwIIHDAA
&url=https%3A%2F%2Fwww.youtube.com%2Fwatch%3Fv%3DUWBvC-
PsrFo&usg=AFQjCNEiAiF6BDiFBU9wK0EqMnnD86N_yg

رابط جماع لحيوانات!أني أعجب من تعليقات البشر بكلمات رخيصة و ضحك بليد. فمن هم القرود منا؟ البشر أم القرود؟
https://www.google.se/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=1&cad=rja&uact=8&ved=0ahUKEwiD3s6m95rMAhXD2CwKHY1YDtwQFggcMAA&url=https%3A%2F%2Fwww.youtube.com%2Fwatch%3Fv%3DJpMaN5tz6S8&usg=AFQjCNFIRtDGhv7K-YktmTsE-36I4b-kdg

ليلة الدخلة عند الحصان, كما يصفها الإنسان!
https://www.youtube.com/watch?v=xUmUXEHeHHQ

أما ما يخص أمر العري و الجماع الجنسي عند البشر فانتم مسئولين عن البحث عنها فهي كثيرة و متنوعة, للأسف خلافاً للحيوانات البريئة في الحب و الجماع الجنسي الخالي من الشذوذ, فالبشر أساء للجنس عبر التشريعات الدينية وشبكات العهر وأفلام للدعارة في دور العهر الديني ( جهاد النكاح و الزواج الشرعي و المتعة و كل عن المعنى الصحيح محرفٌ), وبيوت السلطة السياسية ومنها البيت الأبيض الأمريكي. فكل القادة في العالم لهم فضائح عري جنسية, في بيت الخليفة هارون الرشيد أم في دار السلطة القيصرية و مغامرات القس راس بوتين أو في دار العائلة المنحطة الملكية السعودية أم في البيت التابع ل بيل كلنتون و قصة الفستان الملون الذي تلطخ بالمني, لليهودية مونيكا ليونسكي!

https://www.google.se/search?q=%D9%81%D8%B6%D9%8A%D8%AD%D8%A9+%D8%A8%D9%8A%D9%84+%D9%83%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%88%D9%86+%D9%85%D8%B9+%D9%85%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%83%D8%A7&tbm=isch&tbo=u&source=univ&sa=X&ved=0ahUKEwjk0L6775zMAhUKS5oKHYPeAkgQsAQIJg&biw=1440&bih=789

كل الحيوانات تخرج للطبيعة بلا زيف و بلا خجل من أجسادها! إلا بني البشر أصحاب العقل المتطور والفكر الحر والقيم الدينية و العلمانية فهي تخجل من أجسادها و تغطيها, بلفائف و تعطرها بعطور و تجملها بحملات الثدي و لبس الضيق والقصير من ميني جوب و شروال و بنطلون قصير أم طقم و رباط أو العباءة و العقال و منهم من يلبس الجلابية والبيجامة و الدشداشة أو يضع القبعة أو الكاسكية أو العرقجين أو الجمداني أم من يلبس الباروكة أو الحجاب الإسلامي.

كان الله مَنْ خلق آدم و حواء عراة في الجنة. و سيرجع بني البشر إلى الجنة و النار في يوم القيامة بالزلط بلا ملابس و لا حجاب ومع كل المتع, من التمتع بحور العين و حتى الله لم ينس المثليين في جنته فهناك جناح خاص للغلمان, و كل مستلزمات السعادة في العري و التمتع الجنسي حيث أنهار الحليب و التمر و العسل من أجل الطاقة الجنسية و أنهار الخمور من أجل الاسترخاء و الفنتازيا الجنسية, و ربما على طرق آبائنا العرب في النكاح أم بالطريقة الفرنسية في الممارسة الجنسية.

لأرجع إلى محور السؤال عن أمر العري. و ِلمَ هو حرام أو متى أصبح حرام؟ و لِمَ العري و الجنس و الجماع تحدد بشرع الله و قيم السماء؟ وهل هذه التشريعات الدينية كانت نزيهة, وأعطت البشر السعادة والشرف. و لماذا بشر الأمازون أم غابات أفريقيا لا يخجلون من عريهم و هم بشر خالي من عقد الأساطير والأنبياء الذين جاءوا ألينا بالملابس والحجاب وطقوس العبادة والصلاة و الترتيل في عقد القران. و لماذا لم يخص الله القرود والخيل والأرانب لا في الحجاب و لا في العبادة؟

سيقول لي البعض, أنت لا تعي أبسط أبجدية في الحياة, إذ أن الله قد مَنَ و أعطى أو ميزَ البشر بقيمة أكثر من الحيوانات ألا وهي نعمة العقل والفكر. لكن أنا لا أعقل أن البشر تختلف عن الحيوانات في رغباتها العادية من طعام و جنس و مواصلة الحياة والهرب من الموت. فلَمْ نر حيوان واحد يذهب إلى الفخ بمحض اختياره بل يجاهد الحيوان بشراسة من اجل الحياة, لكن نرى الحيوان يعبر عن حبه و شبقه كما القطط و موائها في شباط و أما البقرة فخوارها رهيب يهز قرية بكاملها حين تشتاق لبعل ( الثور ) رمز الفحولة و القوة و الطاقة الجنسية!

ثم لا أجد أي تفسير بين الدين و قيمه و فرض الملابس و الحجاب على النساء, و هي ليس لها علاقة لا بالشرف و لا بالنزاهة أو في عمق الفكر, لذا نرى بشر الأمازون لا يعرف معنى قيمنا ولا يعي أمر الشرف الرفيع الذي نحاول الظهور به في الحياة الدنيا, لكن سنكون أحرار في الجنة بعرينا و سكرنا وعربدتنا و كل المجون مع حوريات و غلمان الجنة.

أن أمر الدين و القيم و الأساطير ساقها لنا أجدادنا البدائيين, في كل العصور تم ظهور قيم و أنبياء وأساطير جلبت بعض من شكل التطور و شكل الخرافة و شكل الزيف و الفساد و التعقيد, و هكذا بدء البشر يعي أمر عريه الجسدي, فغطى جسده أولاً بجلود الحيوان بحثا عن الدفء و الشرف. لكن كان عصيا على البشر أن يغطي عريه الفكري و الأخلاقي و الخرافي, بهذا جاءت الكثير من الانحرافات العقلية و الفكرية و الجنسية, و كانت دائماً مصاحبة لظلم السلاطين و الحكام الجلادين و رجال الدين و وعاظ السلاطين, على سبيل المثال و ليس الحصر بطل التحرير الجنسي القرضاوي داعية, نكاح جماعي جهادي.

أنا أعجب أن كل رجال الدين و من مختلف الأديان كانوا أقرب للقتل و التحريض على الحروب, و إلى جانب الملك والسلطان الفاسد و الفاجر و على رأسهم يزيد أبن معاوية, فيما يخص سلطتهم, و كان كل رجال السلطة من قياصرة وملوك و والي, رعاديد زاعقين حول حجاب المرأة و كانوا يستحوذون على جسد النساء بعد انتصار المعارك الدينية. واليوم الحجاب يطغي في كل البلدان الإسلامية, و معه جهاد النكاح ولكن لَمْ تختفي مهنة الدعارة السرية, و تجري الأمور تحت مقولة مراوغة لا تخدش الذوق العام ( فكل شيء في الستر جميل)!

فكان الملوك و السلاطين والأمراء من كل الأديان متفقون على النساء كغذاء دسم في القصر للرقص و الغناء و المضاجعة و أشتهر حتى الوالي المسلم هارون الرشيد في الحب و الغرام و الليلي الملاحة بين أذرع الجواري في الأرض و مع الانتظار المشوق لمفاتن جنة السماء و مما تجيد به من حور العين و الخمور, ولا يختلف كل رجال الدين في شهوتهم الجنسية و من كل الأديان, فمنهم مَنْ حصل على ترخيصات و آيات شرعية تبيح التمتع بجسد النساء العاري على الأرض وآخرين لسوء حضهم بقوا على تشريعهم الأشد خرافة و بدائية, مما اضطروا للعري السري و نكاح اليد أو إلى المضاجعة السرية للفتيات والغلمان في سراديب الآلهة وصوامع العبادة, كما جاء في رواية أحدب نوتردام! ل ( فيكتور.هوغو).

لذا اليوم نرى سطوة رجال الدين و وعاظ السلاطين ليضعوا أياديهم على جسد المرأة من خلال الحجاب و من ثم يعملون على سن الفتاوي في الجهاد و المضاجعة الجنسية بما يدعى جهاد النكاح أم نكاح الجهاد, المناقض لرواية أو لفلم, بعنوان (الموت حباً) الذي يخالف قيم السماء و رجال الدين و السلاطين في السعودية و غيرها من بلاد المسلمين, التي جل ما تخشاه هو جسد المرأة و بالضبط مركز ثقلها ( العورة ) و الذي يسمى بالغة العربية العُجان, الكعثب,المهبل,الكُس, الدبور أو الفرج, فهو له أسماء حسنى كثيرة و بعض الأقوام تقيم له طقوس العبادة و تقدم له الأضاحي, فهذا الجزء من جسد المرأة هو الذي يرعب رجال الدين أجمعين و دمر ممالك عظيمة, و من رُعب رجال الدين تسمَمَ و تجند كل الرجال في العالم من اجل أحكام القبضة عليه و من جميع الأوجه و الاتجاهات خوفاً أن يفلت من قواعد التشريع الديني و القيمي _ الاجتماعي.

لا و قد ظهرت اليوم موجة خرافية لتلاحق الحيوانات البريئة التي تعيش بلا حياء أم خجل من جسدها, إذ أن الله نسى أن يبعث لها أنبياء من جنسها, وخاصة المعزة التي ترفع ذيلها القصير لتهوي عورتها و من اجل أغراء التيس, التي تسببت إثارة جنسية و شهوات قوات داعش, ليتم إصدار حق أطلاق الرصاص عليها من قبل قوات داعش المُصدقة من المفتي القرضاوي لإسرائيل عفوا للسعودية, في العراق وسوريا. لا و راح بعض متطرف ينظر بعين الريبة للطماطم التي تتبرج ولتزوق خدودها بالأحمر لتمتد الريبة إلى الموز,إذ أنه شاذ لبياضه وطوله و لَم يذكر في آيات الجنة و حور العين و الغلمان.

اليوم الحياة التي يعيشها البشر في العالم و بلداننا هي حياة جداً معقدة و صعبة, خاصة بسيطرة حكومات الفساد و التي جاءت بعد الغزو الأمريكي, ليرتفع سعر البضائع من خبز و خضار و لحوم و فواكه و أيجار الشقة أو البيت, لذا أن جسد للمرأة (البضاعة المقدسة المرخصة دينياً) صارت جداً عالية و غالية, و خاصة بعد سيطرة المفتي القرضاوي على فروج فتيات للنكاح من اجل الجهاد في سوريا.

فأبناء الشعب الفقراء يصعب عليهم الدفع من اجل اقتناء الجسد المرخص شرعياً لذا نرى شباب كبار بعمر تجاوز الثلاثين لَمْ يرى العري الشرعي في البيت الزوجيه ليتمتع في الحب و يترطب بعبق القبل و طراوة اللذة الجنسية في العري المقدس و المشروع, في حين أن كل شيء ممكن أن يحصل و يمر للبشر من فساد و هدر للمال العام و تفجيرات قتل يومية تنهي حياة البشر, الذي تعب الله (ههم) على خلقهم و خاصةً, أن الله خلق آدم على صورته!

لذا أريد أن أسأل لماذا البشر يعقد حياته خلافاً للحيوانات التي لَمْ تقم بتغير طبيعتها الأولى و الفطرية التي أعطاها الله لها وخاصة بالغريزة الجنسية و الحب الغير المشروط و الخالي من الزيف و جبروت التشريع الذي ترتكب بسمه أبشع الجرائم لتدمير سعادة و حياة البشر.

لنتذكر قيس و ليلى و روميو وجوليت و سُهراب و ليلى و كل من مات ضحية التشريع و العادات البالية و قيم البداوة والعشيرة و رجال الدين المزيفين و آلهة في السماء تسكت عن كل الجرائم, إلا جريمة رمي الحجاب و الزواج عن طريق الحب في ميدان الدراسة و العمل. و طبعا لم يكن كل المحبين و العاشقين عراة و لَمْ أدعوا أنا أحداً إلى نادي العراة, بل أنها فقط تساؤلات في القيم و التشريع و العادات و سلوك البشر من أغوار غابات الأمازون و أفريقيا و إلى المدن البائسة في العراق أم في بلدان الحضارة العصرية و ناطحات السحاب.

و بالمناسبة لنعزي من مات و لَيذق طعم الحب و القبل و الجنس و العري الشرعي في مخدع الزوجية, من فتيات و فتيان بعمر الزهور سواء بقوة العُرف و التشريع الديني أم من مات بالتفجير الديني الوهابي لداعش أم بالغزو الأمريكي للعراق!

و أخيراً! هل يعقل أن أصل الإنسان دودة, سعت من البحر نحو الأرض في غاية نحو معرفة الله و الدين و الحجاب!
https://www.facebook.com/atheists666/videos/884144675031220/

آخراً!عن الحمار الذي تلقى إهانة كبيرة في التوراة و القرآن حيث أعتبر من أغبى الحيوانات وأرذلها وحاز بمقولة أنكر الأصوات! الحمار في الرابط يقدم نفسه و صوته كما خلقني ربي و بكل تواضع و شجاعة أدبية لمهينيه من البشر!
https://www.facebook.com/je.surkiffe/videos/1714152458864967/

حال اليوم المأساوي في رابط أدناه, بربكم من الأكثر صفاء شعوب الأديان السماوية أم بشر الأمازون بلا أنبياء و لا أديان!
https://www.facebook.com/feker7or/photos/a.172720492893569.1073741826.172719662893
652/620454664786814/?type=3

قال في الحجاب جميل صدقي الزهاوي 1836 _ 1936

اسفري فالحجاب يا ابنة فهر * هو داء في الاجتماع وخيم
كل شيء إلى التجدد ماض * فلماذا يقر هذا القديم ؟
اسفري فالسفورللناس صبح * زاهر والحجاب ليل بهيم
اسفري فالسفور فيه صلاح * للفريقين ثم نفع عميم
زعموا ان في السفور انثلاما * كذبوا فالسفور طهر سليم
لايقي عفة الفتاة حجاب*بل يقيها تثقيفها والعلوم

على الحرية و الحب و الجمال العاري و احترام بشر غابات الأمازون و الحيوانات ألقاكم!



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطراف معادلة الحرب على صدام حسين من قبل أمريكا
- مآسي الشعب العراقي بعد الغزو الأمريكي
- المؤامرات الأمريكية صليبية عصرية
- مخادعات تحت جناح الماركسية
- باريس تركع تحت ضربات المعارضة الإرهابية
- المزيف توني بلاير و حقائق تدمير الشعب العراقي
- سوريا تتحدى الرجعة السعودية و أمريكا
- سوريا ثورة تنوير ميدانية, ستدحر مدلسي الدين و العنصرية
- أمريكا أم إيران, مَنْ المُتهم في معاداة شعب العراق؟
- سامي لبيب يهاجم بشكل عبثي تضليلي
- تنويرٌ لتعيرْ المنافقين بكلماتِ بعضِ العباقرة
- مهاجمة آيات النبي محمد أم الهجوم على داعش أمريكا
- الهجوم العنصري على الدين الإسلامي ليس تنوير
- فحيح نقد الدين و الابتذال السياسي لزمن العولمة
- أمريكا و المثقف البراق الناعق ضد الدين
- هل الإسلام خطر على الديمقراطية أم أمريكا
- ( داعش ) إرهاب أمريكي يقتل المسلمين و يصرخ الله اكبر
- هل نظام العلمانية أفضل من الدين الإسلامي وغيره
- هل الإسلام محرك العنف أم أمريكا دولة إرهاب عالمي
- لمساة تحريف الماركسية لفؤاد النمري


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - هل العري و الجنس حلال أم حرام