أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - من سفك الدماء الى تأسيس أديان أرضية : خزعبلات المختار الثقفى















المزيد.....

من سفك الدماء الى تأسيس أديان أرضية : خزعبلات المختار الثقفى


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5128 - 2016 / 4 / 9 - 00:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من سفك الدماء الى تأسيس أديان أرضية : خزعبلات المختار الثقفى
أولا : تذكير بالمختار بن عبيد الثقفى
1 ـ هذا المختار كان داهية يبحث عن دور بطولى ، وقد وجده فى هذه الفترة المضطربة ( فى الفتنة الكبرى الثانية ) ، فأصبح من شخصياتها الأساس . وقد إنضم الى ابن الزبير حين حوصر أول مرة فى خلافة يزيد . وأبلى بلاء حسنا مع ابن الزبير . وبموت يزيد وعلو شأن ابن الزبير وإعلانه الخلافة تقرب المختار أكثر لابن الزبير ، هذا بينما كان هواه مع الهاشميين ورئيسهم وقتها محمد بن على بن أبى طالب ( ابن الحنفية ) . ولم يكن ابن الحنفية ممن يسعى الى المشاكل ، ولم يكن يثق فى المختار ، بينما يخطط المختار لأن يلعب دورا تحت راية ابن الحنفية . وطلب المختار إذنا من ابن الحنفية ليذهب باسمه الى العراق داعية له ، فأذن له وأرسل معه عبد الله الهمذانى وأوصاه أن يأخذ حذره من المختار. وجاء المختار الى ابن الزبير فحصل على إذن منه أيضا أن يدعو اليه فى العراق. ولما قدم المختار الى العراق صار صديقا لابن مطيع وهو والي الكوفة يومئذ لعبد الله بن الزبير، بينما كان يدعو سرأ لابن الحنفية . وتكاثر أتباع المختار فانقلب على ابن مطيع ، وهزمه . وشكّ بعض الشيعة فى زعم المختار بأنه داعية ابن الحنفية فجاء وفد منه الى ابن الحنفية يسأل عن حقيقة المختار فقال لهم ابن الحنفية : ( نحن حيث ترون محتسبون ، وما احب ان لي سلطان الدنيا بقتل مؤمن بغير حق ، ولوددت ان الله انتصر لنا بمن شاء من خلقه، فاحذروا الكذابين وانظروا لانفسكم ودينكم .). وهى إجابة تحتمل أكثر من تفسير . وإنضم للمختار ابراهيم بن الأشتر النخعى كبير الشيعة فى العراق وصار قائد جيشه ، واضطهد ابن الزبير الهاشميين وكاد أن يحرقهم لولا أنقذهم المختار بجيش بعثه لهم ، هو جيش الخشبية الذى بقى مع ابن الحنفية بعد موت المختار.
2 ـ وقالوا عن المختار ( وكان قد طلب الإمارة وغلب على الكوفة حتى قتله مصعب بن الزبير بالكوفة سنة سبع وستين ، وكان قبل ذلك معدودا في أهل الفضل والخير إلى أن فارق بن الزبير، وكان يتزين بطلب دم الحسين ويسر طلب الدنيا فيأتي بالكذب والجنون . وكانت إمارته ستة عشر شهرا ...)
3 ـ إحتاج المختار فى تدعيم زعامته الى رتوش دينية لا إسلامية ، جعلت أعداءه يرمونه بالكفر وزعم النبوة . وهذه الخزعبلات تنقسم الى نوع إنقرض مع المختار ، ونوع إستمر بعده : ونعطى هنا بعض التفصيلات :
ثانيا : خزعبلات للمختار أندثرت مع المختار : ( كرسى المختار )
1 ـ وتتمثل فى ( كرسى ) كان المختار يستنصر به هو جنوده . وظهر هذا فى مسير إبراهيم بن الأشتر إلى قتال عبيد الله بن زياد عام 66 ، وهى المعركة التى انتهت بقتل ابن زياد وهزيمة جيشه . تقول الرواية : عن خروج ابن الأشتر ( فخرج يوم السبت لثمان بقين من ذي الحجة سنة ست وستين، وخرج معه المختار يودعه في وجوه أصحابه، وخرج معهم خاصة المختار، ومعهم كرسي المختار على بغل أشهب ليستنصروا به على الأعداء، وهم حافون به يدعون ويستصرخون ويستنصرون ويتضرعون‏.‏.. واستمر أصحاب الكرسي سائرين مع ابن الأشتر.. )
2 ــ وروى الطبرى أن طفيل بن جعدة بن هبيرة هو الذى أعطى هذا الكرسى للمختار على أنه فيه (أثرة من علم ) . فاشتراه منه باثني عشر ألفاً، ، تقول الرواية عن الطبرى : ( فخطب المختار الناس فقال‏:‏ إنه لم يكن في الأمم الخالية أمر إلا وهو كائن في هذه الأمة مثله، وأنه قد كان في بني إسرائيل تابوت يستنصرون به، وإن هذا مثله‏.‏ ثم أمر فكشف عنه أثوابه وقامت السبابية فرفعوا أيديهم وكبروا ثلاثاً ..‏ فلما قيل‏:‏ هذا عبيد الله بن زياد قد أقبل، وبعث المختار ابن الأشتر، بعث معه بالكرسي يحمل على بغل أشهب قد غشي بأثواب الحرير، عن يمينه سبعة وعن يساره سبعة‏.‏ فلما تواجهوا مع الشاميين كما سيأتي وغلبوا الشاميين وقتلوا ابن زياد، ازداد تعظيمهم لهذا الكرسي حتى بلغوا به الكفر‏.‏ قال الطفيل بن جعدة فقلت‏:‏ إنا لله وإنا إليه راجعون، وندمت على ما صنعت، وتكلم الناس في هذا الكرسي وكثر عيب الناس له، فغُيّب حتى لا يُرى بعد ذلك‏.‏)
ثالثا : خزعبلات للمختار إستمرت بعد المختار :
1 ـ إطلاق لقب المهدى على ( ابن الحنفية ).
1 / 1 لم يزعم ابن الحنفية أنه ( المهدى ) ، ولم يُطلق أحد على أخيه الحسين ( ابن فاطمة ) لقب المهدى برغم أن الحسين أعلى مكانة من أخيه ابن الحنفية . المختار هو الذى أطلق لقب المهدى على ( ابن الحنفية ). ومبلغ علمنا أنه أول من أطلق هذا اللقب وذلك الوصف ، وبعدها أصبح ( المهدى ) جزءا من العقيدة الشيعية . وبهذه المهدية قالت بعض الدعوات السياسية الشيعية بعد المختار ، ولا تزال .
1 / 2 : وقد قالوا عن المختار : ( أراد تأكيد أمره فادعى أن محمد بن الحنفية هو المهدي الذي سيخرج في آخر الزمان ، وأنه أمره أن يدعو الناس إلى بيعته. ) . واستمال المختار الى جانبه ابراهيم بن الأشتر بزعم أن ( المهدى) ( أبن الحنفية ) بعث له بكتاب ، تقول الرواية : (وكتب المختار كتابا على لسان محمد بن الحنفية الى ابراهيم بن الاشتر وجاء فاستاذن عليه وقيل : " المختار امين ال محمد ورسوله . " . فاذن له وحياه ورحب به واجلسه معه على فراشه . فتكلم المختار وكان مفوها ..ثم قال انكم اهل بيت قد اكرمكم الله بنصرة ال محمد .. وقد كتب اليك المهدي كتابا وهؤلاء الشهود عليه )وعندما وصله كتاب إستغاثة الهاشميين وقد هددهم ابن الزبير بالحرق ، تقول الرواية ( فقدموا على المختار فدفعوا إليه الكتاب ، فنادى في الناس وقرأ عليهم الكتاب وقال‏:‏ هذا كتاب مهديكم وصريح أهل بيت نبيكم وقد تُركوا ينتظرون التحريق بالنار .. ) .‏
1 / 3 ــ يقول المختار فى رسالة لابن الحنفية : ( بسم الله الرحمن الرحيم، إلى محمد بن علي من المختار بن أبي عبيد، سلام عليك أيها المهدي، فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد‏:‏ فإن الله بعثني نقمة على أعدائكم فهم بين قتيل وأسير، وطريد وشريد، فالحمد لله الذي قتل قاتلكم، ونصر مؤازركم، وقد بعثت إليك برأس عمر بن سعد وابنه، وقد قتلنا ممن اشترك في دم الحسين وأهل بيته كل من قدرنا عليه، ولن يعجز الله من بقي، ولست بمنحجم عنهم حتى يبلغني أنه لم يبق وجه على الأرض منهم أحد، فاكتب إلي أيها المهدي برأيك أتبعه وأكون عليه، والسلام عليك أيها المهدي ورحمه الله وبركاته‏.‏ )
1 / 4 : وأراد ابن الحنفية أن يهرب الى الكوفة بسبب خوفه من ابن الزبير ، وخشى المختار من قدومه للكوفة ، تقول الرواية : ( فهم بن الحنفية ان يقدم الى الكوفة ، وبلغ ذلك الى المختار فثقل عليه قدومه ، فقال ان للمهدي علامة، يقدم بلدكم هذا فيضربه رجل في السوق بالسيف لا تضره ولا تحيك فيه . فبلغ ذلك بن الحنفية فاقام . ).
2 ـ الزعم بأن جبريل والملائكة معه : وهو زعم ردّده أساطين الأديان الأرضية فى التصوف والسنة والتشيع .
2 / 1 : يقول رفاعة القتباني: ( دخلت على المختار فألقلى إلي وسادة وقال لولا أن أخي جبرائيل قام عن هذه ــ وأشار إلى أخرى عنده ــ لألقيتها لك ).
2 / 2 : حكاية الشاعر (سراقة بن مرداس الأزدى البارقى ) . كان اسيرا لدى المختار بعد هزيمة ابن زياد . وقد إستغل زعم المختار بأنه يعلم الغيب وأن الملائكة تقاتل معه ــ إستغل هذا فى أن ينجو من القتل تقول الرواية : (كان قد قاتل المختار فأخذه أسيرا ، وأمر بقتله ، فقال : لا والله ، لا تقتلنى حتى تنقض دمشق حجرا حجرا . فقال المختار لأبى عمره : من يخرج أسرارنا ؟ ثم قال : من أسرك ؟ قال : قوم على خيل بلق ، عليهم ثياب بيض ، لا أراهم فى عسكرك ( يعنى الملائكة ) ، فأقبل المختار على أصحابه فقال : ( إن عدوكم يرى من هذا ما لا ترون . ) قال : إنى قاتلك. قال : والله يا أمين آل محمد انك تعلم أن هذا ليس باليوم الذى تقتلنى فيه ، قال : ففى أى يوم اقتلك ؟ قال : تضع كرسيك على باب دمشق ، فتدعونى يومئذ فتضرب عنقى . فقال المختار لأصحابه : يا شرطة الله من يرفع حديثى . ثم خلّى عنه..).
وتقول رواية أخرى : ( ولما خرج المختار من جبانة السبيع، وأقبل إلى القصر.. ناداه سراقة بن مرداس بأعلا صوته ، وكان في الأسرى‏.‏
أمنن عليّ اليوم يا خير معد * وخير من حل بشحر والجند
وخير من لبى وصام وسجد
فبعث إلى السجن فاعتقله ليلة، ثم أطلقه من الغد، فأقبل إلى المختار وهو يقول‏:‏
ألا أخبر أبا إسحاق أنا * نزونا نزوةً كانت علينا
خرجنا لا نرى الضعفاء شيئاً * وكان خروجنا بطراً وشينا
نراهم في مصافهم قليلاً * وهم مثل الربا حين التقينا
برزنا إذ رأيناهم فلما * رأينا القوم قد برزوا إلينا
رأينا منهم ضرباً وطحناً * وطعناً صائباً حتى انثنينا
نصرت على عدوك كل يومٍ * بكل كثيبةٍ تنعى حسيناً
كنصر محمدٍ في يوم بدرٍ * ويوم الشعب إذ لاقى حُنينا
فاسجح إذ ملكت فلو ملكنا * لجرنا في الحكومة واعتدينا
تقبل توبةً مني فإني * سأشكر إذ جعلت العفو دينا
وجعل سراقة بن مرداس يحلف أنه رأى الملائكة على الخيول البلق بين السماء والأرض، وأنه لم يأسره إلا واحد من أولئك الملائكة، فأمره المختار أن يصعد المنبر فيخبر الناس بذلك‏.‏ فصعد المنبر فأخبر الناس بذلك، فلما نزل خلا به المختار، فقال له‏:‏ إني قد عرفت أنك لم تر الملائكة، وإنما أردت بقولك هذا‏:‏ أني لا أقتلك، ولست أقتلك فاذهب حيث شئت لئلا تفسد على أصحابي‏.)
3 ـ وضع الحديث : واشتهر هذا البلاء وعمّ وطمّ بعد المختار . سبقهم المختار بوضع أحاديث منسوبة للنبى ، (قال المختار لرجل من أصحاب الحديث‏:‏ ضع لي حديثًا عن النبي صلى الله عليه وسلم أني كائن بعده خليفة وطالب له ثرة ولده وهذه عشرة آلاف درهم وخلعة ومركوب وخادم فقال الرجل‏:‏ أما عن النبي صلى الله عليه وسلم فلا ولكن اختر من شئت من الصحابة واحطط من الثمن ما شئت قال‏:‏ عن النبي أأكد قال‏:‏ والعذاب عليه أشد‏.‏ ). ورفض ابن عمار بن ياسر أن يضع حديثا يرويه عن أبيه ، فقتله المختار ، تقول الرواية : ( وقتل المختار محمد بن عمار بن ياسر ظلما لأنه سأله أن يحدث عن أبيه بحديث كذب فلم يفعل فقتله )
4 ـ ( شرطة الله ): وهذا يشبه ما يقال فى عصرنا عن أحد الأحزاب الشيعية : ( حزب الله ).
حين أرسل جيش الخشبية لانقاذ بنى هاشم من الحريق قال لهم: ( يا شرطة الله لقد اكرمكم الله بهذا المسير ولكم بهذا الوجه عشر حجج وعشر عمر. ). أى أصدر المختار قراره بأن يكون ثواب كل جندى منهم عشر حجات وعشر عُمرات . وحين قال لهم هذا لم يبصق أحدهم فى جهه.!!..بل على العكس ، شاع تعبير ( يا شرطة الله ) فى وصف جيش المختار ، وفى معركة جيش المختار بقيادة ابراهيم بن الأشتر ضد عبيد الله بن زياد ، تقول الرواية : (فجعل الأشتر يناديهم‏:‏ إلي يا شرطة الله، أنا ابن الأشتر، وقد كشف عن رأسه ليعرفوه، فالتاثوا به وانعطفوا عليه ..).
اخيرا : شهادة أعدائه عليه بالكفر
1 ـ تعرض كرسى المختار وقوله ( شرطة الله ) الى هجوم لاذع . يقول أعشى همدان‏:‏
شهدت عليكم أنكم سبائية * وأني بكم يا شرطة الشرك عارف
وأقسم ما كُرْسِيُّكُمْ بسكينةٍ * وإن كان قد لفت عليه اللفائف
وقال المتوكل الليثي‏:‏
أبلغ أبا إسحاق إن جئته * أني بِكُرْسِيُّكم كافر
( المختار كنيته أبو اسحاق ) .
2 ـ وكما كان المختار يصنع أحاديث تؤيده فإن خصومه وضعوا أحاديث تجعله كذابا . ومنها زعمهم ان النبى قال : ‏‏(‏إن في ثقيف كذاباً ومبيراً‏)‏‏)، وقد جاء فى ( صحيح مسلم ) ، وفسروا المبير بأنه الحجاج بن يوسف الثقفى ، والكذاب هو المختار الثقفى.
‏ومعلوم انه عليه السلام لا يعلم الغيب وليس له أن يتكلم فيه.



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأثير المختار الثقفى فى الدين الشيعى : محمد بن على ( ابن الح ...
- الفتنة الكبرى الثانية : من سفك الدماء الى تأسيس أديان أرضية ...
- برزخ المقتول فى سبيل الله جل وعلا
- من سفك الدماء الى الفسق والفحشاء : فسق بعض الخلفاء الأمويين
- الشاعر العرجى : نتاج عصر الفتنة / فتنة الدماء والفحشاء
- عائشة بنت طلحة : فاتنة عصر الفتنة
- الحبُّ وقت الفتنة والحرب : خالد وأم خالد وحبيبة خالد :
- عن قتل الأطفال فى تاريخ السلف ( الصالح) .!!
- حكاية غريبة عن البرزخ حدثت عام 230 هجرية
- البرزخ : أخيرا يطرق العلم الحديث أبواب البرزخ
- مسألة ميراث معقدة
- وقائع الخوارج فى الفتنة الكبرى الثانية ( 61 : 73 هجرية )
- ثورات الخوارج فى خلافة معاوية
- الخوارج فى الفتنة الكبرى الثانية: بداية الخوارج وإنهاؤهم الف ...
- أهل القرآن على التويتر
- شبث بن ربعى : ( داعش لم تأت من فراغ ).!!
- مصعب بن الزبير : فتى قريش المتوحش
- المختار بن عبيد الثقفى : المغامر الأفّاق
- عبيد الله بن زياد : مجرم كربلاء
- عبد الملك بن مروان : من أعمدة الفتنة الكبرى الثانية


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - من سفك الدماء الى تأسيس أديان أرضية : خزعبلات المختار الثقفى