أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - مصعب بن الزبير : فتى قريش المتوحش















المزيد.....

مصعب بن الزبير : فتى قريش المتوحش


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5111 - 2016 / 3 / 22 - 22:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أولا : قيل عنه :
1 ـ ( كان فارسا شجاعا جميلا وسيما سفاكا للدماء ) ( كان من أحسن الناس وجهًا وأشجعهم قلبًا وأجودهم كفًا‏.‏ ) ( قال إسماعيل بن أبي خالد : ما رأيت أميرا قط أحسن من مصعب ) وقال الشعبى : ( ما رأيت أميرا قط على منبر أحسن من مصعب ) وعنه قال المدائني ( كان يُحسدُ على الجمال ) .
2 ـ ( قال عبد الله بن عمر لمصعب :‏ "أنت القاتل سبعة آلاف من أهل القبلة في غداة واحدة.! ". فقال مصعب‏:‏ "إنهم كانوا كفرة سحرة." فقال ابن عمر‏:‏ "والله لو قتلت عدتهم غنمًا من تراث أبيك لكان ذلك سرفًا‏.‏".! )
3 ـ وقال عبد الملك بن مروان عن مصعب بعد أن قتل مصعب : ( أشجع العرب من ولي العراقين خمس سنين فأصاب ثلاثة آلاف ألف، وتزوج بنت الحسين وبنت طلحة وبنت عبد الله بن عامر ، وأمه رباب بنت أنيف الكلبي سيد ضاحية العرب ،وأُعطي الأمان فأبى ، ومشى بسيفه حتى قتل.)
4 ـ ( أسر مصعب بن الزبير رجلًا فأمر بضرب عنقه. فقال‏:‏ " أصلح الله الأمير ما أقبح بمثلي أن يقوم يوم القيامة فأتعلق بأطرافك الحسنة وبوجهك الذي يُستضاءُ به فأقول‏:‏ يا رب سل مصعبًا فيم قتلني" ؟ فقال‏:‏ " يا غلام أعف عنه." فقال‏:‏" أصلح الله الأمير إن رأيت أن تجعل ما وهبت لي من حياتي في عيش رخيّ .! " قال‏:‏ " يا غلام أعطه مائة ألفا .!" فقال‏:‏ " أيها الأمير فإني أشهد الله وأشهدك أني قد جعلت لابن قيس الرقيات منها خمسين ألفًا . " فقال‏‏ له‏:‏ "ولم ؟ " قال‏:‏ لقوله فيك‏:‏ إنما مصعب شهاب من الله تجلت عن وجهه الظلماء".) .
ثانيا : مصعب واليا للعراق لأخيه عبد الله بن الزبير
1 ـ ( عزل عبد الله بن الزبير أخاه عبيدة بن الزبير عن المدينة واستعمل أخاه مصعباً.
وسبب ذلك أن عبيدة خطب الناس فقال لهم:" قد ترون ما صنع الله بقوم في ناقة قيمتها خمسة دراهم،؟! " ) يعنى هلاك قوم ثمود لأنهم عقروا الناقة . فسخر منه أهل المدينة ،( فسمي مقوّم الناقة، فبلغ ذلك أخاه عبد الله فعزله واستعمل مصعباً.)
2 ـ ثم أرسل عبد الله بن الزبير أخاه مصعب واليا على العراق بعد أن إستفحل أمر المختار . تقول الرواية : ( وولّى عبد الله بن الزبير اخاه مصعب بن الزبير العراق، فبدأ بالبصرة فنزلها ، ثم خرج في جيش كثير الى المختار بن ابي عبيد وهو بالكوفة فقاتله حتى قتله ، وبعث برأسه الى اخيه عبد الله بن الزبير . وفرّق عماله في الكور والسواد ) أى أرسل ولاة عنه فى توابع العراق ( ايران الآن وما بعدها فى اواسط آسيا ).
3 ـ كان ابراهيم بن الأشتر أشهر قواد المختار ، وبعد أن قتل مصعب المختار استمال ابن الأشتر اليه ، فصار من قواده . وكان الخوارج يعيثون فسادا فى الموصل والجزيرة وأذربيجان وأرمينية فأرسل اليهم مصعب بالمهلب بن أبى صفرة فاستمر المهلب فى حربهم الى أن قُتل مصعب ، ثم إنضم المهلب لعبد الملك بن مروان ، وصار من أشهر قواده فى المشرق .
4 ـ وبعد قتل المختار جبى مصعب خراج العراق ( ملايين ) فحسده أخوه عبد الله بن الزبير ، فاستقدمه اليه وحبسه عند فى مكة وعزله ، وولى على العراق ابنه حمزة بن عبد الله بن الزبير . وظهرت سفاهة ابنه، وإحتج الناس عليه ، فاضطر عبد الله بن الزبير الى عزل ابنه وإرجاع مصعب الى العراق .
ثالثا : موجز الحرب بين عبد الملك بن مروان و(صديقه السابق ) مصعب بن الزبير
1 ـ تقول الرواية : ( لما أجمع عبد الملك المسير إلى مصعب تهيأ لذلك ، وخرج في جند كثير من أهل الشام، وسار عبد الملك وسار مصعب حتى التقيا بمسكن. ثم خرجوا للقتال واصطف القوم بعضهم لبعض. فخذلت ربيعة وغيرها مصعبا . فقال ( مصعب ): " المرء ميت على كل حال فوالله لأن أموت كريما أحسن من أن يضرع إلى من قد وتره لا أستعين بهم أبدا ولا بأحد من الناس . " ثم قال لابنه عيسى :" تقدم فقاتل " . فدنا ابنه فقاتل حتى قُتل . وتقدم إبراهيم ابن الأشتر فقاتل قتالا شديدا. وكثره القوم ( أى تكاثروا عليه ) فقُتل ، ثم صاروا إلى مصعب وهو على سرير له، فقاتلهم قتالا شديدا وهو على السرير ، حتى قُتل . وجاء عبيد الله بن زياد بن ظبيان فاحتز رأسه، فأتى به عبد الملك، فأعطاه ألف دينار، فأبى أن يأخذها . ).
2 ــ وتقول رواية أخرى : ( وسار عبد الملك حتى نزل بمسكن وكتب إلى شيعته من أهل العراق ، ثم جاء مصعب . فلما تراءى العسكران تقاعس بمصعب أصحابه . فقال لابنه عثمان‏:‏ يا بني اركب إلى عمك أنت ومن معك فأخبره بما صنع أهل العراق ودعني فإني مقتول فقال ابنه‏:‏ الحق بالبصرة أو بأمير المؤمنين فقال‏:‏ " والله لا تتحدث قريش أني فررت ، ولكن أقاتل فإن قتلت فلعمري ما السيف بعار ، وما الفرار لي بعادة‏.‏" )
رابعا : اسباب هزيمة مصعب
1 ـ كان عبد الملك أكفأ سياسيا من مصعب ، ولم تُغن عن مصعب شجاعته . وبينما كان أهل الشام مخلصين لعبد الملك فقد كان أهل العراق لا يعرفون الاخلاص لأحد . مقصود بأهل العراق القبائل العربية التى إستوطنته بعد الفتح ، وليس أهل البلاد الأصليين ، والذين كان يُطلق عليهم الموالى . وقد قال عبد الملك: يقارن بينه وبين مصعب : ( إني يصير بالحرب شجاع بالسيف إن احتجت إليه، ومصعب شجاع ..ولكنه لا علم له بالحرب ..ومعه من يخالفه ومعي من ينصح لي. ). وقال عبد الملك (وقد كتب كثير من أشراف العراق يدعونني إليهم )
2 ـ : نجاح عبد الملك فى إستمالة معظم قواد مصعب ، واستجاب لعبد الملك كثير من القادة سوى ابراهيم بن الأشتر الذى جاء بكتاب عبد الملك لمصعب ، وأخبره أن عبد الملك أغوى القادة الآخرين ونصحه بأن يضرب أعناقهم فرفض مصعب حتى لا يُغضب عشائرهم . وأحسّ بعضهم بإنكشاف أمره فخاف من مصعب وهرب الى جيش عبد الملك .
3 ـ من سوء سياسة مصعب أنه لم يعزز جيشه بأكفأ قواده المخلصين له، تركهم فى ولاياتهم وهو فى أمسّ الحاجة اليهم ؛ وهم عبد الله بن خازم السلمي أمير خراسان و عمر بن عبيد الله التيمي أمير فارس و المهلب بن أبي صفرة أمير الموصل وعباد بن حصين أمير البصرة . لم يكن معه سوى ابراهيم بن الأشتر .
4 ـ فى داخل جيش مصعب كان له أعداء من أتباع المختار ومن غيرهم . وكان الذى طعن مصعب من أتباع المختار الثقفى ، وهو زائدة الثقفى وكان من جنود مصعب . تقول الرواية : ( ثم طعنه زائدة الثقفي وكان من جنده وقال يا لثارات المختار ) ( فأثخن مصعب بالرمي ، ثم شد عليه زائدة بن قدامة فطعنه وقال‏:‏ يا لثارات المختار . ) . وكان الذى إحتزّ رأس مصعب هو عبيد الله بن زياد بن ظبيان ، وقد حملها الى عبد الملك بن مروان ، ورفض أن يأخذ مكافأة منه . تقول الرواية : ( ونزل إليه عبيد الله بن زياد بن ظبيان فاحتز رأسه وقال‏:‏ إنه قتل أخي ، فأتى به عبد الملك ، فأثابه ألف دينار ، فأبى أن يأخذها، وقال‏:‏ إنما قتلته على وتر صنعه بي فلا آخذ في حمل رأس مالًا‏.‏ ) ( وجاء عبيد الله بن زياد بن ظبيان فاحتز رأسه فأتى به عبد الملك فأعطاه ألف دينار فأبى أن يأخذها. )
خامسا : تخاذل وتفرق أتباع مصعب عنه فى المعركة
1 ـ تقول الرواية : ( فلما التقى الجمعان لحقوا بعبد الملك وهرب عتاب بن ورقاء وخذلوا مصعبا . وجعل مصعب كما قال لمقدم من جيشه : "تقدم " ، لا يطيعه )
2 ـ وعن إنفضاض أتباعه خصوصا من قبائل ربيعة تقول الرواية : ( واصطف القوم بعضهم لبعض فخذلت ربيعة وغيرها مصعبا )
3 ـ وأرسل مصعب مددا لابراهيم بن الأشتر يقوده عتاب بن ورقاء. تقول الرواية : ( فساء ذلك إبراهيم وقال: قد قلت له لا تمدني بعتاب وضربائه، وإنا لله وإنا إليه راجعون! فانهزم عتاب بالناس، وكان قد كاتب عبد الملك وبايعه . ) .
4 ـ وأثناء إحتدام القتال رفض قواد مصعب أوامره ، تقول الرواية : ( وتقدم أهل الشام فقاتلهم مصعب ، وقال لقطن بن عبد الله الحارثي: قدم خليلك أبا عثمان. فقال: أكره أن تقتل مذحج في غير شيء. فقال لحجار ابن أبجر: يا أبا أسيد قدم خيلك. قال: إلى هؤلاء الأنتان! قال: ما تتأخر إليه أنتن! فقال لمحمد بن عبد الرحمن بن سعيد مثل ذلك، فقال: ما فعل أحد هذا فأفعله. ).
سادسا : مصعب يرفض الأمان ويرفض الفرار
1 ـ ووضح أنه مهزوم ، فعرض عليه عبد الملك الأمان فرفض ، وعرض عليه ابنه الانسحاب الى البصرة فرفض .
2 ـ تقول الروايات : ( وبعث إليه عبد الملك مع أخيه محمد : " إني ياابن العم أمنتك " قال مثلي : "لاينصرف عن هذا المقام إلا غالبا أو مغلوبا ) ( ثم دنا محمد بن مروان من مصعب وناداه: أنا ابن عمك محمد بن مروان فاقبل أمان أمير المؤمنين. فقال: أمير المؤمنين بمكة، يعني أخاه عبد الله بن الزبير. قال: فإن القوم خاذلوك. فأبى ما عرض عليه. ) ( فنادى محمد ( ابن مروان ) عيسى بن مصعب بن الزبير له، فقال له مصعب: انظر ما يريد منك. فدنا منه، فقال له: إني لك ولأبيك ناصح ولكما الأمان. فرجع إلى أبيه فأخبره، فقال ( عيسى لآبيه مصعب ) : إني أظن القوم يوفون لك ، فإن أحببت أن تأتيهم فافعل. فقال: لا تتحدث نساء قريش أني خذلتك ورغبت بنفسي عنك. قال ( مصعب لابنه عيسى ) : فاذهب أنت ومن معك إلى عمك ( عبد الله بن الزبير ) بمكة فأخبره بما صنع أهل العراق ودعني فإني مقتول. فقال ( عيسى لآبيه ): لا أخبر عنك قريشاً أبداً، ولكن يا أبت الحق بالبصرة فإنهم على الطاعة أو الحق بأمير المؤمنين. فقال مصعب: لا تتحدث قريش أني فررت. وقال لابنه عيسى: تقدم إذن أحتسبك، فتقدم ومعه ناس فقتل وقتلوا؛ وجاء رجل من أهل الشام ليحتز رأس عيسى، فحمل عليه مصعب فقتله وشد على الناس فانفرجوا له، وعاد ثم حمل ثانية فانفرجوا له )،( وبذل له عبد الملك الأمان وقال: إنه يعز علي أن تقتل فاقبل أماني ولك حكمك في المال والعمل. فأبى وجعل يضارب. )
سابعا : قتل مصعب
1 ـ مصعب وزوجته سكينة بنت الحسين : قبيل قتله ودّع زوجته سكينة بنت الحسين . تقول الرواية : ( دخل مصعب على سكينة يوم القتل ، فنزع ثيابه، وليس غلالة وتوشح بثوب وأخذ سيفه، فعلمت سكينة أنه لا يريد أن يرجع ، فصاحت‏:‏ واحزناه عليك يا مصعب. فالتفت إليها ، وقد كانت تخفي ما في قلبها عنه فقال‏:‏" أوكل هذا لي في قلبك؟ ! " قالت‏:‏ " وما أخفي أكثر " .! فقال‏:‏ " لو كنت أعلم هذا كانت لي ولك حال"!. ثم خرج فلم يرجع‏.‏ )
( لما قتل مصعب بن الزبير خرجت سكينة ( بنت الحسين ) تطلبه في القتلى فعرفته بشامة في خده فأكبت عليه وقالت‏:‏ يرحمك الله نعم والله خليل المسلمة كنت )
2 ـ إختلاف الروايات فيمن قتل مصعب :
( وترك الناس مصعباً وخذلوه حتى بقى في سبعة أنفس، وأثخن مصعب بالرمي وكثرت الجارحات فيه، فعاد إلى عبيد الله بن زياد بن ظبيان، فضربه مصعب فلم يصنع شيئاً لضعفه بكثرة الجراحات، وضربه ابن ظبيان فقتله. وقيل: بل نظر إليه زائدة بن قدامة الثقفي فحمل عليه فطعنه وقال: يا لثارات المختار! فصرعه. ) ( وكان الذي تولى قتله عبيد الله بن زياد بن ظبيان على دجيل عند نهر الجاثليق واحتز رأسه وحمله إلى عبد الملك فسجد عبد الملك وقال‏:‏ واروه فلقد كان من أحب الناس إلي وأشدهم لي لقاء ومودة ولكن الملك عقيم )
3 ـ بعد قتله خطب الملك فقال عن ابن الزبير وجُبنه :( إن عبد الله بن الزبير لو كان خليفة كما يزعم لخرج فآسى بنفسه ولم يغرز بذنبه في الحرم . )
ثامنا : إختلاف الروايات فى يوم مقتله وفى عمره :
( قتل يوم الثلاثاء لثلاث عشرة خلت من جمادى الأولى أو الآخرة سنة إحدى وسبعين وهو ابن خمس وأربعين ) ( وقيل‏:‏ خمس وثلاثين‏.‏ ) ( قتل يوم الخميس للنصف من جمادي الاولى سنة اثنتين وسبعين ) وقيل ( قتل مصعب يوم نصف جمادى الأولى سنة اثنتين وسبعين وله أربعون سنة). ( وكان عمر مصعب حين قتل ستاً وثلاثين سنة.)
تاسعا : رأس مصعب :
( ولما قتل مصعب بعث عبد الملك رأسه إلى الكوفة، أو حمله معه إليها، ثم بعث به إلى أخيه عبد العزيز بن مروان بمصر، فلما رآه وقد قطع السيف أنفه قال: رحمك الله! أما والله لقد كنت من أحسنهم خلقاً وأشدهم بأساً وأسخاهم نفساً. ثم سيره إلى الشام فنصب بدمشق، وأرادوا أن يطوفوا به في نواحي الشام، فأخذته عاتكة بنت يزيد بن معاوية زوجة عبد الملك بن مروان، وهي أم يزيد بن عبد الملك، فغسلته ودفنته وقالت: أما رضييتم بما صنعتم حتى تطرفوا به في المدن؟ هذا بغي.! )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المختار بن عبيد الثقفى : المغامر الأفّاق
- عبيد الله بن زياد : مجرم كربلاء
- عبد الملك بن مروان : من أعمدة الفتنة الكبرى الثانية
- 30 مليون دولار فقط : للقضاء سلميا على هذه الدولة السعودية.
- عبد الله بن الزبير:شيطان موقعة الجمل ، وشيطان الفتنة الكبرى ...
- مروان بن الحكم : سبب الفتنة الكبرى الأولى وأساس الفتنة الكبر ...
- ولاية العهد وتداول السلطة فى الفتنة الكبرى الثانية ( 61 : 73 ...
- من هو الأسوأ : دونالد ترامب أم عبد الله بن الزبير ؟
- عندما كان ابن الزبير على وشك أن يحرق بنى هاشم لرفضهم بيعته ب ...
- مؤتمر ( هيوستون ) عن ( القرآن )
- حصار الحرم وحرق الكعبة صفحة من التاريخ الأسود للسلف الصالح
- موقعة الحرة وانتهاك حُرمة المدينة : صفحة سوداء من تاريخ السل ...
- القرآن والواقع الاجتماعى : (إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْل ...
- النبى محمد عليه السلام لم يفرق بين ابنته زينب وزوجها الكافر
- يا حسرة على هذه الرءوس المقطوعة : صفحة من التاريخ الأسود للس ...
- يجوز للمسلمة أن تتزوج غير المسلم طالما كان مُسالما
- لا إستنابة فى العبادات فى الاسلام : لا تصوم عن أحد ، ولا تحج ...
- ظلم المحمديين لرب العالمين جل وعلا
- ماذا لو تمّ نقد الفتوحات العربية فى المناهج الدراسية
- المحمديون والكيل بمكيالين فى موضوع صحابة الفتوحات :


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - مصعب بن الزبير : فتى قريش المتوحش