الأمراض النفسية فى كل مكان فى العالم صناعة أجهزة المخابرات!!

غادة عبد المنعم
مفكرة

الحوار المتمدن-العدد: 5122 - 2016 / 4 / 3 - 22:04
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

الأمراض النفسية تخلقها أجهزة المخابرات بشبكات من الأجهزة الدقيقة منتشرة على الأعصاب والمخ
ينتج عنها الأعراض المنوعة للمرض النفسى..
أما الخلل الإجتماعى فهو ناتج عن الغباء وإفتقار الجسم لإنتاج مواد معينة ولا يظهر إلا فى سلالات معينة هى اليهود والأوربيين
___

تبعا للمخابرات المصرية
مفيش أى حاجة فى الدنيا اسمها مرض نفسى أو اجتماعى؟؟!!!!

فلا وجود للإدمان (وبطلان كون الادمان جينى يظهر فى وجود مدمنين أبائهم ليس لديهم قابلية للإدمان) ولا لانفصام الشخصية ولا لرؤية هلاوس ولا لسماع أصوات غير موجودة ولا وجود لأى مرض نفسى من أى نوع.

هناك فقط

مستوى للذكاء وهذا المستوى للذكاء يدفعك اما للتصرف بشكل ممتاز ومقبول ورائع بشكل دائم
أو للتصرف بشكل سيئ وغبى بشكل دائم

ويمكن تحسين ذلك بطريقتين لا ثالث لهما إما بمنعك قصرا من التصرف السيئ

أو تناولك لمواد درستها ووصفتها الملكة بخيتا سعيد فى كتابها الطب وهى مواد تؤدى لزيادة النسيج المخى حجما ولزيادة عدد الخلايا العصبية مما يزيد قدرة الغبى على التذكر وربط الأمور ببعضها والنجاح فى الوصول لنتائج فكرية معقولة نسبيا عما يصل له عادة.

هناك أيضا وتبعا لدراسة الملكة بخيتا سعيد صفات وراثية يتسبب فيها افراز الجسم لمواد ما بنسبة اقل من المعتاد او اكثر من المعتاد
وقد درست كل طبائع أهالى الأرض فى عصرها منذ 2000 عام تقريبا وخرجت بأن

السلالات التى تعيش فى أفريقيا وآسيا والأمريكتين هى سلالات لا تميل إلا لفعل الخير والتصرف بشكل ودود ومحب لغيرهم وأكثرهم حبا للناس المصريين يليهم السلالة الأفريقية السمراء وفى مستواهم البنغال وسكان الامريكتين (الهنود الحمر واصلهم بنغالى) ثم الهنود ثم الصينيين وعموما لا تجد فارق كبير بين سلوك كل هذه السلالات من حيث الذكاء والطيبة والود ولكن يلاحظ أنه كلما زاد الذكاء زادت الطيبة
(وهذه هى النتيجة نفسها التى سلمت بها دون معرفة بأراء جدتى بخيتا فى بداية عملى فى تفسير كيفية التفكير)

أما أغبى الكائنات البشرية وأكثرها قسوة وحقارة فهم اليهود وهم فئة تنحدر من سلالة معينة ويسكنون حيفا ويافا بفلسطين أما بقية الفلسطنيين فهم مصريون تزاوجوا مع الأتراك وقليل منهم انحدر من سلالة تضم تزاوج مع اليهود،
واليهود يميلون دائما للكذب والغدر والقتل وتناول لحم الموتى وتكوينهم يؤهلهم لذلك حيث لا تفرز أجسامهم ملايين المركبات التى تؤدى لسلوك طيب وودود ومحب وربما تفرز ملايين من التركيبات التى تؤدى لسلوك قاسى وحقير وغدار ويساعدهم على الاستمرار فى هذا السلوك غباء شديد لا سبيل لتحسينه ومن الملاحظ أنهم يكرهون الفنون والسلوك الرقيق الراقى حتى لو كان موجه لهم.
(نلاحظ هما أن كل ما اعتبر حديثا مرض نفسى هو سلوك طبيعى من سلوكيات اليهود)

يليهم فى الغباء سكان أوربا الأصليين عدى الفرنسيين الأصليين (وهؤلاء قد انقرضوا فيما بعد حيث جاؤوا لمصر واندمجوا مع سكانها وتزاوجوا منهم وسكان فرنسا حاليا هم خليط من الايطاليين واليهود)
وهؤلاء الأوربيين نوعين اليونان وهؤلاء غدارون وعديمى الحس بغيرهم وأنانيون
والرومان وهؤلاء يزيدون على اليونان غباء لا يمكن علاجه إلا بالكثير جدا من المواد المحفزة لنمو المخ والمحسنة للمزاج والتى تؤدى لسلوك حسن والرومان يميلون للعند والغدر والسرقة وضرب غيرهم والاستمتاع بذلك والاستقواء على الضعيف أكثر من اليونان.

أما ما يظهر من مظاهر المرض النفسى على الأذكياء والعباقرة وغير الأوربيين ولا اليهود فهو تبعا للمخابرات المصرية
نابع من برامج مخابراتية تستخدم فيها المخابرات الأجهزة الدقيقة التى تترسب فى المخ وبطل الأعصاب وتدفع المرئ للتصرف ولقول أشياء لا يمكنه فعلها ولا قولها لو ترك على طبيعته هذه الأجهزة تصدر اصوات لا تسمع سوى فى الدماغ البشرى ويتصور الانسان ان ما يسمعه منها هو افكاره الشخصية وهى ايضا تنتج مشاعر يتخيل الشخص أنها ناتجة عن دماغه هو

#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل