كتاب نحتاجه بشدة .. مواد جديدة تجلب السعادة

غادة عبد المنعم
مفكرة

الحوار المتمدن-العدد: 5110 - 2016 / 3 / 21 - 22:27
المحور: الطب , والعلوم
    

صنفت الملكة بخيتا فى كتابها مواد جديدة تجلب السعادة حوالى مليون منتج زراعى وصناعى اما اكتشفت أثرها لبث السعادة فى النفوس أو قامت بابتكارها وتركيبها
وتؤكد المخابرات المصرية التى تمتلك نسخ من الكتاب (وحدها) أن الملكة المصرية بخيتا سعيد عام 7 ميلاديا قد تتبعت مليون وتسعين حالة من حالات السعادة والمشاعر الطيبة وفسرتها ووصفت المنتجات التى تؤدى لها فى كتابها هذا،
وكتابها السالف ذكره مواد جديدة تجلب السعادة من أكثر الكتب إمتاعا فى القراءة كما وصفه معاصروه حيث يصف لك بدقة شديدة أنواع من المشاعر ما كنت تلتفت لوجودها ويصف لك كيف تحصل عليها أيضا عبر الغذاء والعلاقات البشرية ولذا صنف معاصريها ومن جاء بعدهم هذا الكتاب كمؤلف ضرورى لكل كاتب أديب وفنان وهذا الكتاب مكون من 1200 صفحة من القطع الكبير كل صفحة أثبت فيها حوالى ألف نوع من المشاعر بكلمات موجزة رقيقة
فمثلا مما جاء فيه:
"تصحو فى الصباح الباكر فتشعر بستمائة نوع من المشاعر اللطيفة الحالمة وقد وصفها حبيبى سعيد عبد المولى (زوجها) فى كتابه الرقيق الصباح، هذه المشاعر كلها تنتج بسبب زيادة فى هرمون النمو،
العشرين الأولى منها يمكن خلقها لديك بتناول معلقة من الصودا أو عبوة من الصودا بالكريم وستلاحظ ظهورها بعد 4 ساعات من تناول الصودا أو الصودا بالكريم ....."
هذا وتحتكر المخابرات المصرية المعلومات الموجودة بهذا الكتاب لنفسها وتروج لوصفاته بين بقية العاملين فى بقية أجهزة المخابرات.

#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل