أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سحر جعفر الكيشوان - ملايين من الامريكيين يؤيدون دونالد ترامب. اليكم الاسباب















المزيد.....

ملايين من الامريكيين يؤيدون دونالد ترامب. اليكم الاسباب


سحر جعفر الكيشوان

الحوار المتمدن-العدد: 5119 - 2016 / 3 / 31 - 22:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بقلم: توماس فرانك Thomas Frank

ترجمة: سحر جعفر صادق

دعونا نسلط الضوء حول اللغز الامريكي الكبير في هذه اللحظة: مالذي يحث مؤيدي المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب Donald Trump لمناصرته؟
أنا أسميه لغزا لأن الطبقة العاملة من البيض والذين يمثلون الأغلبية الداعمة لدونالد ترامب أظهروا أصواتاً إنتخابية مدهشة لهذا المرشح، فهم يملئون المدرجات ومواقع المطارات، لكن رؤياهم، على العموم، لا تظهر في صحفنا الرصينة. في صفحات آرائهم، تلك النشرات التي تعني بتمثيل آراء عديدة، يعلو صوت الطبقة العاملة بإستمرار. هذه المشاهد من العمال تبدو غريبة جدا للعالم حيث اراد كاتب العمود في صحيفة النيويورك تايمز Nick Kristof ان "يشغل" مؤيدي ترامب الاسبوع الماضي، فقام بحبكة قصة، تتعلق بإجابات تخيلية لأسئلته.
عندما يرغب أعضاء من رجال الأعمال بمحاولة لفهم الطبقة العاملة ، فإنهم يقومون بإستشارة الخبراء حول هذا الموضوع وبشكل تقليدي. وعندما تسأل تلك السلطات لتفسير حركة وانشطة ترامب، فإنهم دائما ماينكرون موضوعا اساسيا: وهو التعصب. إنها العنصرية وحدها، حسبما يدعون، قادرة على تقوية حركات كتلك التي لها علاقة بترامب، والتي تهب من خلال الهيكل الموروث للحزب الجمهوري مثل الاعصار الذي يهب على مجموعة كبيرة من المنازل.
وبإستطاعة ترامب أن يقدم دليلا ممتازا لهذه النتيجة. هذا الرجل اعتاد الاهانة كالمهرج ووضعته المجموعات الاثنية الامريكية في اسفل قائمتها وبالمقابل قام ترامب باهانتهم و ازعاجهم. مايريده ترامب هو ترحيل مئات الملايين من المهاجرين غير الشرعيين. يريد منع المسلمين من زيارة الولايات المتحدة. وهو ايضا متأثر بمجموعه من الزعماء الاقوياء والدكتاتوريين، بل قام حتى باقتباس مقولة من Mussolini . هذه المهرج النفعي قام بدوره بالحصول على تأييد حماسي كبير من العنصريين من مختلف الوان التعصب، وباشكال مدهشة من قبل الكارهين، كل واحد منهم يرتعش منفعلا لفكرة ادخال تعصب حقيقي في البيت الابيض.
كل هذه الاشياء تثير الجنون، امور عنيفة ووحشية بشكل لايصدق، حتى ان المعلقين يعتبرون ذلك كجزء من حملة ترامب. يبدو ان ترامب هو شخص عنصري، ولذا فالعنصرية قد تكون هي ما حرضت هذا العدد الكبير على اتباعه. ولذا، ففي يوم السبت، لم يلُم المعلق الصحفي في صحيفه نيويورك تايمز Timothy Egan تيموثي ايغان احدا غير هؤلاء المؤيدين لعنصرية ترامب: "ان مؤيدي دونالد ترامب يعرفون تماما ما يحرض عليه ترامب:فهو يدعو الى كره اللاجئين، تفوق عرقي، تجاهل وسخرية للكياسة الاساسية التي وثقت هذا المجتمع."
وتنتشر قصص تدعو الى الاستغراب حول غباء مؤيدي ترامب وهذه القصص تنشر تقريبا كل يوم. حيث كتبت مقالات من قبل الملايين بل الآلاف تتهم مؤيدو ترامب من كونهم متعصبين. وقام محافظون بكتابة هذه المقالات؛ لبراليون كتبوا هذا ايضا؛ وحتى محايدون. فأخر عنوان كُتب في صحيفة Huffington Post اعلن، وبوضوح، بأن " ترامب فاز يوم الثلاثاء لان امريكا عنصرية." حيث ادلى تقرير من النيويورك تاميز بأن اتباع ترامب كانوا متعصبين من خلال كشف خارطة الدعم لترامب مع خارطة العنصرية عبر محرك Google. الجميع يعرف ذلك: مشاعر مؤيدي ترامب اثبتت الجهل المطبق الذي تتميز به هوية الامريكي الابيض، وهذا الجهل كان ايضا مدفوعا الى الجنون بسبب وجود رجل اسود في البيت الابيض. ان حركة ترامب هي ظاهرة تدعو الى التأمل والتفكير، فهي تمثل موجة واسعة من الكراهية. مؤيدوها ليسوا فقط غامضين، بل انهم ايضا لا يستحقون عناء الفهم.
* * *
في الاسبوع الماضي، قررت مشاهدة عدة ساعات من خطاب ترامب. رأيت هذه الرجل يتجهم ويتفاخر ويهدد و ويبدو انه يحدق باعجاب عندما يتم طرد المحتجين من الساحات التي يتحدث فيها. شعرت بالاشمئزاز جراء تلك الاحداث، مثلما شعرت بالاشمئزاز من ترامب ل عشرين سنة. لكني ايضا لاحظت شيئا اثار دهشتي. في كل من هذه الخطابات، شاهدت ترامب يقضي وقتا طويلا متحدثا تماما عن مسألة قانونية او شرعية، هذه المسألة التي اسماها الجناح الايسر.
نعم، دونالد ترامب تحدث عن التجارة. في الواقع، ومن اجل ان نحكم كم من الوقت قضاه ترامب في الحديث عن هذا الامر، قد تكون التجارة اكثر ما يثير قلقه- قياسا بمسألة سيادة المجتمع الابيض وحتى خطته لبناء جدار على طول الحدود المكسيكية، وهي القضية التي اكتسب من خلالها شهرته السياسية. فقد تحدث ترامب بشأن التجارة مرة أخرى خلال المناقشة يوم 3 مارس: عندما سأله Mitt Romney ، وقد اختار خلال تلك المناقشة الحديث عن التجارة.
ويبدو ان هذا الامر يستحوذ عليه: وهو الاتفاق الذي اجراه رؤساءنا حول مسألة التجارة الحرة المدمرة، والعديد من الشركات التي انتقلت مناشئ إنتاجها إلى بلدان أخرى، والمكالمات الهاتفية التي يجريها الرئيس للرؤساء التنفيذيين للشركات من أجل تهديدهم بدفع رسوم مرتفعة جدا فيما لو كان لديهم نية الانتقال إلى الولايات المتحدة.
ما فعله ترامب هو انه قام بتجميل هذه الرؤية بفكرة او رؤية يسارية أخرى: فقد اشار بان الحكومة تحت قيادته، كانت ل"تبدأ المزايدات التنافسية في صناعة الأدوية". ("نحن لا نزايد تنافسيا!" قال ذلك مستغربا - وهذه حقيقة أخرى قدمت اليكم من قبل ادارة جورج بوش.) ثم وسع ترامب نقده للمصانع العسكرية، واصفا كيف اجبرت الحكومة على شراء طائرات مكلفة رديئة.
وبهذه الطريقة قام دونالد ترماب بالتلميح الى عروض بيعه البذيئة: لأنه هو شخصيا ثري جدا، وهذه حقيقة يحب أن يتباهى بشأنها، ترامب نفسه لا يتأثر بجماعات التبرعات و الضغوط التجارية. ولأنه غير متأثر بتمويل الحملات الانتخابية الحديثة، فقد عمل صانع الصفقات الشهير ترامب صفقات على حسابنا حيث ان ترامب يعتبر هذه الصفقات "جيدة" وليست "سيئة". وبالطبع، فأن فرصة أن يقوم بذلك قد تكون ضئيلة. ويبدو أنه منافق بشأن هذه المسألة مثل الكثير من الأمور الأخرى. ولكن على الأقل ترامب يتحدث عن هذه الامور علانية.
كل هذا فاجأني، لأنني قرأت جميع المقالات حول ترامب في الأشهر الأخيرة، ولا أتذكر ان ترامب طرح موضوع التجارة كثيرا. من المفترض أن يكون ترامب قد دخل في أشبه ما تكون حرب صليبية من أجل المجتمع الأبيض. هل من الممكن ان تكون كل هذه الامور التجارية المفتاح لفهم ظاهرة ترامب؟
* * *
ان قضية التجارة هي مسـألة تستقطب الأميركيون من جانب اجتماعي واقتصادي. فما يسمونه ب "التجارة الحرة" هو أمر جيد و نبيل بشكل واضح ولا يتطلب تفسير أو تساؤل أو حتى تفكير بالنسبة الى طبقة المهنيين، والتي تشمل الاغلبية الاوسع لشخصياتنا الاعلامية، الاقتصاديين، المسؤولين في واشنطن و الديمقراطيين. فالقادة اللبراليون والديمقراطيون يتفقون على ذلك، ولايمكن لمجموعة من الحقائق أن تمنعهم من تحقيق طموحهم في تجارة عالمية.
بالنسبة لل 80 أو 90٪-;- من الامريكيين، فأن التجارة تعني شيئا مختلفا جدا. هناك شريط فيديو يحظى بمشاهدة كبيرة. يصور هذا الفيديو غرفة كاملة من العمال في مصنع تكييف الهواء المتنقل في ولاية انديانا حيث يتم فيه ابلاغهم من قبل ضابط في الشركة أن المصنع تم نقله الى مونتري، مكسيكو، وان جميعهم سيفقدون وظائفهم.
عندما شاهدت هذا الشريط، فكرت بجميع النقاشات التي دارت حول التجارة والتي جرت في هذا البلد منذ اوائل عام 1990، كل تلك الكلمات الجميلة من محللينا الاقتصاديين حول فوائد التجارة الحرة، كل الوسائل او الطرق الموجودة في الصحف والتي تسخر من الاشخاص الذين يقولون ان اتفاقيات التجارة الحرة في شمال اطلنطا تسمح للشركات بنقل وظائفهم الى مكسيكو
حسنا، هنالك شريط فيديو عن شركة تنقل وظائفها إلى المكسيك، حسب اتفاقية التجارة الحرة في شمال الولايات المتحدة. فالمدير التنفيذي لهذه الشركة يتحدث بلغة مهنية عالية عن الحاجة إلى "الحفاظ على قدرتهم التنافسية" و "عن سوق التجارة المتأرجح". فهذا عامل يصرخ بوجه المدير التنفيذي "اللعنة عليك!" والمدير يطلب من الناس أن يتحلوا بالهدوء حتى يتمكن لهم "مشاركة معلوماتهم" حول فقدان وظائفهم.
* * *
الآن، ليس لدي أدنى شك أن دونالد ترامب شخص عنصري. فإما انه هو شخص عنصري ، أو (كما أشار الى الكوميدي جون أوليفر John Oliver) أو انه يتظاهر بأنه عنصري، وهذا ينتهي الى نفس النتيجة..
لكن هناك طريقة أخرى لتفسير ظاهرة ترامب. فعلى الرغم من التأييد الكبير لترامب والذي تجده بشكل كبير في صفحات الانترنت الا ان السبب الذي جمع كل هذا العدد الهائل من المؤيدين هو تراجع الصناعة واليأس، مع مناطق البؤس الاقتصادي التي تقول أن 30 عاما من إجماع واشنطن حول مفهوم السوق الحرة قد جمع بقية أمريكا.
ومن الجدير بالذكر أن سبب مهاجمة ترامب لشركة إنديانا لتكييف الهواء في خطاباته هو الحديث عن التدهور الاقتصادي وبالتالي اثارة العنصرية. فكثير من أتباع ترامب متعصبون وبلا شك، ولكن الكثير منهم ربما متحمس لتوقعات رئيس قد يبدو أنه يعني مايقول عندما يدين اتفاقياتنا التجارية والوعود ليضرب بذلك المدير التنفيذي الذي طردك و دمر بلدتك، على عكس باراك أوباما وهيلاري كلينتون.
هنا تأتي الحقيقة الداعمة الاكثر وضوحا: عندما يتحدث الناس إلى أنصار ترامب البيض من الطبقة العاملة، بدلا من مجرد تخيل ما قد يقولون، وجدوا أن ما معظم مخاوف هؤلاء الناس هي الاقتصاد ومكانهم في ذلك. وأنا أشير الى دراسة نشرت مؤخرا من قبل Working America، المساعد السياسي للاتحاد الفيدرالي للمنظمات العمالية، والتي تشير الى مقابلات اجريت مع 1600 ناخب ابيض من الطبقة العاملة في ضواحي Cleveland و Pittsburgh في كانون الاول وكانون الثاني.
و قد وجد بأن التأييد لدونالد ترامب كان قويا بين هؤلاء الناس، حتى بين الديمقراطيين ، ولكن سبب لتأييد الذي حصل من هؤلاء الديمقراطيين لم يكن بسبب توقهم لفكرة العنصرية في البيت الأبيض. ان الجانب المفضل لترامب من قبل الديمقراطيين هو "الموقف"، والطريقة الفظة والصريحة التي يتحدث بها . وفيما يتعلق بقضايا "الهجرة" فقد احتلت الاخيرة المركز الثالث من بين الامور التي تهم هؤلاء الناخبين بينما الامر الوحيد والاول الذي يهمهم هو: "الاقتصاد اي وظائف جيدة".
" ان الناس خائفون اكثر مما هم متعصبون"، وهو ما توصلت اليه النتائج من قبل Karen Nussbaum ، المدير التنفيذي لWorking America "وأكد المسح الذي أجراه ان "ما سمعناه كل هذا الوقت هو: أن الناس قد ضجروا، والناس قد جرحوا، فهم يشعرون بالاسى حول حقيقة أن أطفالهم لن يكون لهم مستقبل" ، وأنه "لا يزال هنالك ركود، أن كل عائلة ما زالت تعاني منه بطريقة أو بأخرى"
توم ليواندووسكي(Tom Lewandowski)، رئيس مجلس شمال شرق ولاية انديانا المركزية لحزب العمل في فورت واين Fort Wayne ، يتحدث عن الموضوع بصراحة أكثرعندما سألته عن الطبقة العاملة المؤيدة لترامب. "هؤلاء الناس ليسوا عنصريون، فلا يمكن القول بأنهم أكثر عنصرية من أي شخص آخر"، كما يقول أحد أنصار ترامب . "عندما يتحدث ترامب عن التجارة، علينا أن نفكر في إدارة كلينتون، أولا في موضوع التجارة الحرة في شمال الولايات المتحدة وبعد ذلك مع [العلاقات التجارية الطبيعية الدائمة] الصين، وهنا في شمال شرق ولاية انديانا، حيث نبحث عن فرص عمل."
" ان انصار ترامب يبحثون عن ذلك، فها هو يتحدث عن التجارة بطريقة خرقاء، ولكن على الأقل يتحدث الى مشاعرهم او ما يشعرون به. لقد كان لدينا كل المؤسسات السياسية تقف وراء كل صفقة تجارية، ونؤيد بعض من هؤلاء الناس، وبعد ذلك كان علينا أن نقاتلهم كي يمثلونا." "
الآن، دعونا نتوقف ونشم رائحة الانحراف او الفساد او الحماقة. هنالك الأحزاب اليسارية التي تأسست لتعزيز مطالب العمال. ولكن حزبنا اليساري في أمريكا – واحد من أحزابنا المحتكرين - اختار منذ فترة طويلة أن يدير ظهره عن مخاوف هؤلاء الناس، مما يجعل من نفسه بدلا ذلك حزبا مدافعا عن الطبقة المهنية المستنيرة، و "الطبقة المبدعة" التي تبتكر أشياء مثل اتفاقيات بيع وشراء السلع وتطبيقات الهواتف الذكية. هؤلاء الناس الذين لطالما اهتم لهم الديمقراطيون ليس لهم مكان آخر يذهبون إليه أو يقصدونه وخاصة في عهد كلينتون الشهير ولم ينو الحزب الاستماع اليهم.
ما يحاول Lewandowski و Nussbaum قوله يجب أن يكون واضحا إلى كل شخص لا يعرف شيئا عن رفاهية الحياة على الساحلين والسياسات التي تركت أثرها هناك، عن الصفقات التجارية السيئة، عن الكفالات المالية السخية و أرباح شركات التأمين. كما يقول ترامب "أعدنا بناء الصين ومع ذلك مازالت بلادنا تتهاوى. أبنيتنا التحتية تتهاوى ... مطاراتنا تشبه مطارات العالم الثالث."
ان كلمات ترامب تفصح عن رد الفعل الشعبي ضد الليبرالية والذي تتطور تدريجيا على مدى عقود وربما تحتل البيت الأبيض نفسه، وعند ذلك سيكون مطلوبا من العالم بأجمعه ان يأخذ على محمل الجد افكارهم المعتوهة.
حتى الآن لا يمكننا النظر الى الامور جيدا وبدقة. وليس بأمكاننا أن نعترف بأننا نحن الليبراليون نتحمل بعض المسؤولية عن الاحباط الذي تشعر به الطبقة العاملة، عن مدنهم المنكوبة وحياتهم التي تتدهور سريعا. فمن السهل علينا ان نحتقرهم لنفوسهم العنصرية الملتوية، ولنغمض أعيننا عن حقيقة واضحة منها ان ظاهرة الترامبية Trumpism هي مجرد مصطلح قبيح و غير ناضج: وان الليبرالية الجديدة قد فشلت بحق.



#سحر_جعفر_الكيشوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -لا وجود لدولة اسمها النرويج-
- كيف تجعلنا القراءة أكثر إنسانيةً؟
- اليوم الذي أكتشف فيه دستويفسكي معنى الحياة


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سحر جعفر الكيشوان - ملايين من الامريكيين يؤيدون دونالد ترامب. اليكم الاسباب