أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب الشعب الديمقراطي السوري - قراءة سياسية في المشهد السوري الراهن















المزيد.....

قراءة سياسية في المشهد السوري الراهن


حزب الشعب الديمقراطي السوري

الحوار المتمدن-العدد: 5119 - 2016 / 3 / 31 - 01:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قراءة سياسية في المشهد السوري الراهن
-1-
يدرك السوريون أينما كان موقعهم، في السلطة أو الثورة أو المعارضة، ومنذ زمن ليس بقليل، أن ما أصبح يعرف بـ " المسألة السورية "، لم يعد حلّها من صنع أيديهم أو في متناولها أيضاً. ولقد تحوّلوا، في المشهد الراهن، في السلطة والمعارضة على السواء، إلى لاعبٍ في مواجهة، أو إلى جانب، لاعبين كثر، ليس أكثر. هذا ما أوصلوا أنفسهم إليه، عن وعيٍ أو من دونه أحياناً، منذ أن اجتمعت كل دول العالم، الفاعلة والمؤثرة، في غربه وشرقه على السواء، وفي المحيط الإقليمي، ومع كلّ شذّاذ الآفاق، على إجهاض ثورة الشعب العظيمة وحرفها عن المسار الذي اختطته لنفسها عبر شعاراتها المطالبة بـ " الحرية " و " الكرامة " و " العدالة "، وعبر تطلعها نحو " دولة وطنية حديثة " و " مجتمع ديمقراطي تعددي ". لقد ثبت، بما لا يدع مجالاً للشك، أن هذا العالم القبيح، وإسرائيل والنظام الأسدي في صميمه، لا يريد لهذا الشعب الأبيّ الذي قدم كل هذه التضحيات أن يقيم دولته الوطنية الحديثة ومجتمعه الديمقراطي التعددي، حتى لو تطلب ذلك إخضاعه أو تغييبه عبر كل أشكال القمع القذرة من قتل واعتقال وتجويع وقهر وتدمير وتهجير، التي كنا نعتقد أن عالمنا المعاصر، ودوله المتقدمة والحضارية، الذي يرفع لواء حقوق الإنسان في كل مكان، ويعمل على إرساء الحرية والديمقراطية كما يدّعي، قد هجرها أو هو في طريقه إلى هذا الهجران!؟ وأيضاً عبر عمل ممنهج ومنحطّ لاستدعاء وإحياء كل أشكال النزعات والعصبيات ما قبل الوطنية، من دينية وطائفية وقبلية وعشائرية وعائلية، في مواجهة ثورة بدا أنها تتخطى وتتجاوز كلّ هذه العصبيات وجميع تلك النزعات.
ويبدو أنه قد أصبح أكثر جلاءً الآن، أن النظام الأسديّ ببنيته الإجرامية المعهودة التي تأسس عليها، قد كان رأس الحربة في هذه المواجهة المكشوفة. وليست الشعارات التي رفعها منذ البداية من مثيل " الأسد أو لا أحد " و " الأسد أو نحرق البلد " سوى مؤشرٍ ساطعٍ لكل ما جرى حتى الآن.
ويبدو واضحاً أيضاً أن الثورة السورية قد تحولت، بعد محاولات إجهاضها عبر تطييفها وعسكرتها، إلى ما أصبح يسمّى بـ " المسألة السورية "، هذه التسمية غير البريئة التي تذكرنا بـ " المسألة الشرقية " التي شهدتها منطقتنا قبل أكثر من مائة عام وكان يقصد بها وقتها توزيع ممتلكات الإمبراطورية العثمانية التي كانت موشكةً على الانهيار!؟ ومنذ هذا التحول آلت سورية إلى ملعبٍ لأطرافٍ وقوى دولية وإقليمية ومحلية ولأجندات ليس للشعب السوري مصلحة بها من قريبٍ أو بعيد. وصارت " المسألة السورية " ورقة تلعب بها هذه الدول لتحقيق مصالح لها ليس في النطاق السوري فقط، وإنما في النطاق الدولي أيضاً. وهو الأمر الذي أخذ يعني أن أيّ حلّ سياسيّ لهذه " المسألة " لن يتحقق بدون توفّر الحدّ الأدنى المطلوب من التوافق الدوليّ حيالها.
نقول هذا الكلام بمناسبة انعقاد مؤتمر جينيف 3 الذي أنهى جولة المفاوضات الأولى في الرابع والعشرين من شهر آذار الحالي. فهل يعني هذا الانعقاد أن هناك توافقاً دولياً ما أخذ يلوح في الأفق، ويمكن أن يفضي إلى حلّ سياسيّ لهذه " المسألة " ؟

-2-
الأداء الذي ميّز جولة المفاوضات الأولى، والموضوعات التي طرحت للنقاش والتفاوض في هذه الجولة، يشيران إلى أن هناك جدية من قبل المجتمع الدولي في التعاطي مع مسألة الحل السياسي لم نعهدها من قبل، وبصورة خاصة في جينيف 2. فهل يعني هذا أن هناك مساحة أوسع من التفاهمات، يمكن أن يكون الأميركان قد توصلوا إليها مع الروس؟ نميل بحذر إلى هذا التقدير، لأن هناك أفخاخاً ما زالت قائمة قد تهدد المسار بأكمله.
فلقد كرست هذه الجولة مسألة " الانتقال السياسي " عنواناً رئيسياً للتفاوض ومدخلاً لبحث المسائل الأخرى المرتبطة به. وهذا ما كانت تطالب به " الهيئة العليا للمفاوضات " وتصرّ عليه قبل مجيئها إلى جينيف. غير أن وفد النظام ظل مصراً على عدم الخوض في هذا الموضوع. لكن، وكما أشار ديفيد دبليو ليش، كاتب سيرة بشار الأسد، في صحيفة " نيويورك تايمز "، إلى أن الأسد يفهم على الأرجح ضرورة إطلاق نوع من العملية السياسية، لكنه قد يماطل ويعرقل الأمر، ويقول " لا " 49 مرة قبل أن يقول نعم في المرة الـ "50".
والوثيقة التي انتهى إليها دي مستورا، مبعوث الأمم المتحدة، وفريقه الأممي، وضمت إثني عشر بنداً، كمحصلة أو نتيجة لهذه الجولة من التفاوض، لم تشر إلى مصير بشار الأسد لا من قريب ولا من بعيد. وهي، كما جاء فيها، عبارة عن تلخيص لـ " النقاط المشتركة بين السوريين ". وقد يكون أهم ما تضمنته هذه الوثيقة إشارتها إلى أن " الانتقال السياسي يشمل آليات حكم ذي مصداقية وشامل " و " جدولاً زمنياً وعملية جديدة لإعداد الدستور وتنظيم انتخابات " على أن " يشارك فيها جميع السوريين، بمن فيهم السوريون المغتربون المؤهلون للتصويت "، إضافة إلى " احترام سيادة سورية واستقلالها " والتزام " إعادة بناء جيش وطني موحد " يعمل على " دمج أفراد الجماعات المسلحة الداعمة للعملية السياسية ".
وابتعدت الوثيقة عن الإشارة إلى " الفيدرالية " التي أعلنها " حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي ". كما لم تشر أيضاً إلى مبدأ " اللامركزية والإدارات المحلية " في مواجهة الفيدرالية والتقسيم.
ومن الواضح أن الوثيقة، إذا كانت قد وضعت بطريقة تتيح لكل طرف أن يجد فيها ما يريد، فإن المعضلة هي في عبارة " الانتقال السياسي "، وهي العقدة التي سوف تهيمن على جولة المفاوضات الثانية المقرر انعقادها في الأسبوع الثاني من شهر نيسان القادم.
السؤال المطروح الآن هو: هل تبقى وثيقة " مبادئ التسوية السياسية " التي صاغها دي مستورا وفريقه بدبلوماسية بليغة على قيد الحياة إلى حين انعقاد الجولة المقبلة ؟ وهل يوفر الأميركان والروس مظلة كافية لجمع الوفدين المتفاوضين وجهاً لوجه في مفاوضات مباشرة لبحث مسألة " الانتقال السياسي " ؟ يلوح هنا أن العقدتين اللتين يواجههما المندوب الأممي الوسيط وفريقه تتحددان في إشكالية تمثيل المعارضة بما ينسجم مع منطوق قرار مجلس الأمن 2254 أولاً، وفي رفض وفد النظام البحث في موضوع " الانتقال السياسي " ثانياً.
هنا يبدو أن محادثات وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، في موسكو، قد تكون حملت حلولاً لهاتين العقدتين في مقايضة تقبل معها الإدارة الأميركية بتوسيع وفد " الهيئة التفاوضية العليا " للمعارضة وضم شخصيات أخرى ضمن " وفد موحد "، ويقبل الروس من جانبهم بالضغط على نظام الأسد للخوض في موضوع " الانتقال السياسي ".
-3-
والمحادثات هذه التي أجراها كيري في موسكو، وتزامنت مع اليومين الأخيرين لجولة التفاوض (الأربعاء والخميس 23-24/3)، التي كانت جارية في جينيف بين وفد المعارضة السورية ووفد النظام، كانت على درجة كبيرة من الأهمية. فلقد جرت هذه المحادثات على مرحلتين، كانت أولاهما مع وزير الخارجية الروسي، لافروف، واستغرقت أربع ساعات، وكانت الثانية مع الرئيس الروسي، بوتين، واستغرقت وقتاً مماثلاً أيضاً.
وإذا كانت هذه المباحثات قد ركزت على " الملف السوري "، غير أنها شملت كل " الملفات الخلافية " بين الطرفين. وهي، إذ عكست، حسب النتائج المعلنة، تقدماً ملموساً على صعيد " الملف السوري "، إلا أنها لم تحقق الاختراق الأهم المتمثل بحل عقدة التوافق على مصير بشار الأسد.
لكن، يبدو أن ما أعلن لا يشكل سوى جزءٍ من التفاهمات التي تم التوصل إليها خلف الأبواب الموصدة. ويبدو جلياً أيضاً أن هذه التفاهمات ستكون بمثابة البوصلة التي ستتحكم بمسار جولة المفاوضات المقبلة في جينيف المقررة في الأسبوع الثاني من شهر نيسان القادم. ولقد حملت العبارات التي نطق بها وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، إشارة على درجة كبيرة من الوضوح، إلى أن ثمة ملامح لاتفاق على الرؤية النهائية، لكن ليس معداً للإعلان عنه رسمياً بعد.
-4-
وبالعودة إلى ما قلناه سابقاً عن أن الحل السياسي لـ " المسألة السورية " الذي قد يأتي عبر بوابة التوافق الدولي، الأميركي- الروسي تحديداً، سوف يجري فرضه على الأطراف كافة بدون استثناء، في الداخل السوري وفي خارجه أيضاً، بعد المآل الذي آلت إليه ثورة شعبنا اليتيمة. غير أنه من الإنصاف القول إن وفد التفاوض المنبثق عن " الهيئة العليا للمفاوضات " قد أبلى بلاءً حسناً في الجولة المنصرمة من التفاوض. وقد اعترف له بذلك الأعداء قبل الأصدقاء. وحسناً فعل حين أعد عدته إعداداً جيداً قبل الذهاب إلى جينيف، وحين تمسك بمنهج صارم في مسار التفاوض، إن لجهة الشكل أو لجهة المضمون. ولقد تحقق له مكسب على درجة كبيرة من الأهمية، بتكريس مسألة " الانتقال السياسي " واعتبارها مدخلاً للبحث في المواضيع الأخرى كافة. كذلك الأمر حين أصر على التمسك برحيل الأسد في بداية " المرحلة الانتقالية " وليس في نهايتها.. وحين عكس هذه المسائل بصورة جيدة في علاقاته العامة وفي نشاطه الإعلامي المدروس.
إلى هذا، فإنه من المقرر أن تعقد " الهيئة العليا للمفاوضات " اجتماعاً في الرياض لإعداد الأجوبة عن الأسئلة الـ 29 الموجهة من قبل دي مستورا وفريقه إلى الوفدين المتفاوضين، وهي الأسئلة المتعلقة بـ " الحكم " وبـ " مبادئ الحكم ". فمن الطبيعي، في هذه المناسبة، أن تعد " الهيئة " العدة المناسبة لوفدها التفاوضي إلى الجولة القادمة في سياق وعبر تقييم أداء وفدها في الجولة المنصرمة.
ومع ما بدأ يلوح من أن " الهيئة " قد بدأت التفكير بإجراء تعديل على وفدها التفاوضي تحضيراً للجولة القادمة، فمن المناسب الإشارة هنا إلى أن هناك ضغوطاً سوف تمارس عليها لضم شخصيات إلى وفدها مما يسمى بمعارضات الداخل وموسكو والقاهرة. وإذا اضطرت إلى الرضوخ لمثل هذ الأمر، فإن عليها التمسك بأن الذي سوف ينضم إلى وفدها المفاوض عليه الالتزام بالبرنامج المقر من قبل " الهيئة " وليس بأي برنامج آخر. كما عليها التمسك بمقولة رحيل الأسد عند بدء " المرحلة الانتقالية " وليس في نهايتها. هاتان مسألتان لا يجوز التنازل عنهما تحت أي ظرف من الظروف.
-5-
أخيراً، وبغض النظر عن طبيعة " الحل السياسي " الذي يمكن أن يفرضه المجتمع الدولي على السوريين، وبغض النظر عن المخاطر التي يمكن أن يحملها لهم هذا الحل، وبغض النظر أيضاً عن " سورية الجديدة " التي يمكن أن يصنعوها لهم، فإن شعبنا لن يستكين، ولن يتخلى عن طموحاته في " الحرية " و " الكرامة " و " العدالة " التي حملتها ثورته العظيمة واليتيمة، ولا عن تطلعاته نحو " دولة وطنية حديثة " و " مجتمع ديمقراطي تعددي ". ونحن لا نسوق هذا الكلام كشعارات براقة خداعة أو كبلاغة إنشائية زاهية. نسوقه تعبيراً موضوعياً عن الواقع الراهن والوقائع الراهنة أيضاً. فشعبنا، رغم هول التضحيات الجسام التي قدمها والأثمان الباهظة التي دفعها، ورغم كل ما تعرض له من سحق لروحه قبل بدنه.. شعبنا هذا ما أن أتيحت له، بعد وقف ما سمي بـ " الأعمال القتالية "، فرصة العودة إلى الساحات والشوارع حتى ملأ الساحات وملأ الشوارع، واستعاد أيضاً بصورة ملفتة رونق تظاهراته السلمية الأولى وشعاراتها الوضاحة.
هذا التظاهر، أخذ يتحول إلى ظاهرة أو ثقافة لم يألفها مجتمع السوريين طوال ما يزيد على أربعة عقود من الزمن، الأمر الذي يعني أن الثورة سرعان ما سوف تعمل على إعادة تجميع نفسها لتعود من جديد إلى الساحات التي يفترض أنها سوف تكون خالية من السلاح.
إضافة إلى هذا، فإن التراكم الذي أحدثته الثورة طوال خمس سنوات مضت، على صعيد التنظيم والوعي معاً، أخذ يتمخض عن أشكال من تنظيمات سياسية، حديثة وعصرية، تقطع مع تلك الأحزاب التقليدية كافة التي كانت قائمة قبل الثورة، وتلبي حاجات الواقع السوري بالدفع نحو تجسيد طموحات الشعب وتطلعاته.. تلك الطموحات والتطلعات التي حملتها ثورته العظيمة، وقدم في سبيلها من التضحيات ما ليس له مثيل في التاريخ.
اللجنة التحضيرية للمؤتمر السابع
31 آذار 2016



#حزب_الشعب_الديمقراطي_السوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول فرص ومخاطر ومعوّقات اتفاقية الهدنة


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب الشعب الديمقراطي السوري - قراءة سياسية في المشهد السوري الراهن