أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عبدالله تركماني - فرص وتحديات اندماج اللاجئين المغاربيين في أوروبا















المزيد.....

فرص وتحديات اندماج اللاجئين المغاربيين في أوروبا


عبدالله تركماني

الحوار المتمدن-العدد: 5119 - 2016 / 3 / 31 - 01:37
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


فرص وتحديات اندماج اللاجئين المغاربيين في أوروبا (3 – 3) (*)
الإدارة الأوروبية للهجرة
هناك قلق متزايد في دول الاتحاد الأوروبي من آلاف المهاجرين المغاربيين الذين يعبرون البحر المتوسط ليتسللوا إلى أوروبا بطريقة غير مشروعة. وتفيد استطلاعات الرأي أنّ ظاهرة العداء للأجانب في ارتفاع مستمر في أوروبا، لسببين رئيسيين: أولهما، كثرة الأخبار السلبية حول الهجرة السرية والتوظيف السياسي لها من طرف بعض الأحزاب اليمينية المتطرفة. وثانيهما، الأحكام المسبقة لبعض الأوروبيين عن جيرانهم الجنوبيين المرتبطة بمآسي التاريخ المشترك والتي تتغذى يومياً من المشاكل الثنائية أو من التورط في الإجرام المنظم والإرهاب. إذ يرى أغلب الرأي العام الأوروبي أنّ تجمعات المهاجرين المغاربيين قد أنتجت " غيتوات " معزولة، وبؤر تطرف هامشية رافضة للمجتمعات التي تعيش فيها، وتحقد عليها، بل ومستعدة للتآمر ضدها وضد سكانها الأبرياء. لذلك، يلاحظ الآن بروز نزعة فقدت ثقتها بنظرية التعددية الثقافية، وصارت تدعو علانية لصهر المهاجرين والجاليات المغاربية في هوية البلد المضيف، فإما أن يتبنوها ويحترموها أو يغادروا تلك البلدان.
ويعتبر منهج التعامل مع تحديات الهجرة من أكبر الاختبارات الماثلة أمام الاتحاد الأوروبي. ففي حال تمكنت المجتمعات الأوروبية من التعاطي مع هذا التحدي بإيجابية، فإنّ الهجرة سوف تثري هذه المجتمعات وتزيدها قوة. كما أنّ الأمل في القضاء على ظاهرة الهجرة والاتجار بالعمالة سيكون ضعيفاً إذا لم يتم القضاء على كل الظروف الرئيسية التي تتسبب في الهجرة، إذ إنّ اتخاذ خطوات للحد من البطالة والحد من القصور في التنمية هي السبيل الوحيد للتعاطي المجدي مع المشكلة. ومن ثم فإنه يتعين على الاتحاد الأوروبي أن يخط استراتيجيات للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في دول الجنوب، عبر الدعم المالي والتقني لأجل توفير فرص عمل ودخول مناسبة في هذه الدول. وعلى جانب آخر، لابد من توفير الموارد لتحقيق استراتيجيات الحد من الفقر، وإنجاز التنمية المستدامة، وتشجيع الاستثمار المباشر في دول الجنوب. مما يتطلب ضرورة تحسين التشريعات الخاصة بحقوق العمال، بحيث تكون أكثر اتساقاً مع المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، التي ينبغي أن تكون عنصراً رئيسياً في المناقشات حول مسألة الهجرة، كما ينبغي تضمينها في الاستراتيجيات الموضوعة من أجل إدارة مسألة الهجرة.
فإذا كانت دول الاستقبال تبقي المهاجرين في حالة حرمان وتهميش كاملين وإقصاء ثقافي واجتماعي، وفي عزلة نفسية، وحالة ضنك اقتصادي، فإنّ مثل هذه الأوضاع يمكن أن تساعد على ظهور أشياء مكروهة.
• المعالجتان الأمنية والاقتصادية
في الجزء المتعلق بالعلاقة مع الآخر، تحاول أوروبا معالجة الهجرة عبر مقاربتين: أمنية واقتصادية. تكمن الأمنية في أمننة الهجرة، أي تحميل الدول غير الأوروبية المحاذية للاتحاد، التي هي مصدر و/أو معبر للمهاجرين، مهمة محاربة الهجرة. وبالتالي، حماية الحدود الأوروبية عن بعد. وحققت أوروبا بعض النجاح في هذا الإطار بإقناع دول جنوب المتوسط بلعب هذا الدور، لكنّ هذا لم يحد من تدفق المهاجرين. أما المقاربة الاقتصادية فتتمثل في محاولة تحسين ظروف المعيشة في الأوطان الأصلية للمهاجرين، لحثهم على البقاء في بلدانهم. بيد أنّ هذه المقاربة، وهي قديمة مقارنة بالأمنية، لم تأتِ أكلها لعدة أسباب: عدم جدية أوروبا في الأمر: معونات ضئيلة، برامج تعاون ثقيلة، ضعف وفساد إدارة وأنظمة الدول المستفيدة منها، حاجة أوروبا إلى الأنظمة القائمة في هذه البلدان، بغض النظر عن طبيعتها غير الديمقراطية.
• المفاوضات الأوروبية مع أفريقيا
عقدت قمة خاصة بين الاتحاد الأوروبي وأفريقيا في مالطا في 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، لمناقشة خفض تدفق المهاجرين عبر ليبيا. وأمل الجانب الأوروبي بإبطاء تدفق المهاجرين إلى أوروبا، من خلال إعطاء الدول الأفريقية تعهدات بتقديم أموال ومساعدات أخرى. إذ بحثت القمة في حلول لمشاكل بعيدة المدى، مثل مساعدة أفريقيا على خلق وظائف محلية، إضافة إلى محاولة إبرام اتفاقات لإعادة مئات الآلاف من الأفارقة الموجودين في أوروبا من حيث أتوا. وتأمل المفوضية الأوروبية تخصيص 3.6 بليون يورو لصندوق ائتماني لأفريقيا، وتعهدت بدفع نصف هذا المبلع من أجل وقف تدفق المهاجرين من أفريقيا.
• المهاجرون الأفارقة في الدول المغاربية
يُعرِّض وجود المهاجرين الأفارقة الدول المغاربية إلى ضغوط خارجية، ومشكلات محلية جمة، فأوروبا، دولاً واتحاداً، تضغط عليها لتراقب حدودها، وتقوم عملياً بحراسة حدود أوروبا عن بعد من خلال منع هجرة مواطنيها والمواطنين الأفارقة. وتقوم السياسات الأوروبية، في هذا المجال، بالدعم المالي للدول التي تتعاون معها في مكافحة الهجرة السرية، وتقبل بإعادة ترحيل المهاجرين إلى أراضيها، بما في ذلك الذين لا يحملون جنسيتها، وتفتح مراكز إيواء للمهاجرين على أراضيها. ويسمح هذا كله لأوروبا بتخفيف العبء عليها، والتقليل من حجم الظاهرة على ترابها. كما تضغط أيضاً على هذه الدول، عبر آليات التعاون في إطار سياسة الجوار الأوروبية، لحمل البلدان المغاربية، وحتى الساحلية الصحراوية، على الرضوخ للمطالب الأوروبية في هذا المجال. أما على مستوى الخطاب والممارسات، فقد تمكنت أوروبا من تصدير فكرة تجريم وأمننة الهجرة إلى المنطقة.
وتركز أوروبا جل اهتمامها على الأشخاص القادمين من جنوب الصحراء الكبرى الأفريقية: فقد قام نحو 130 ألف شخص بالرحلة في عام 2015، مقارنة بـ 70 ألفا في العام 2014، وفقا للمنظمة الدولية للهجرة. وقد نزح هؤلاء بسبب الفقر والنزاعات وتعلقوا بفرص للوصول إلى إيطاليا من ليبيا المجاورة.
• إسقاط الجنسية الفرنسية
تبنَّى النواب الفرنسيون المادة الثانية من مشروع القانون الدستوري بغالبية ضئيلة، على أن " يحيل الدستور إلى القانون من أجل تحديد الظروف التي يمكن في ظلها إسقاط الجنسية الفرنسية عن شخص ما أو اسقاط الحقوق المرتبطة بالجنسية عنه في حال إدانته بجريمة أو جنحة تشكل مساساً خطيراً بحياة الامة ".
نقد الإجراءات الأوروبية
إنّ الدول الأوروبية، التي تتحدث عن احترام حقوق الإنسان وضرورة تكريسها واقعياً وكونياً، هي ذاتها التي تجهز على الحق في التنقل الذي تنادي المواثيق والعهود الدولية به، وهي التي تنتهك الحقوق المدنية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية للمهاجرين المتواجدين فوق أراضيها، وهي التي تجعل منهم مواطنين من الدرجة الثانية بامتهان كرامتهم وتمريغها في وحل التمييز العنصري. بالرغم من أنّ البند 13 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان ينص على " حق أي شخص في اختيار مكان إقامته وحرية التنقل داخل أي بلد يشاء "، كما يؤكد على أنّ " لكل شخص الحق في مغادرة أي بلد والعودة إلى بلده الأصلي ".
إنّ أوروبا تتحمل المسؤولية التاريخية والأخلاقية في ما يخص موضوع الهجرة، فقسط كبير من رفاهيتها وتقدمها ناتج عن فائض القيمة التاريخي الذي راكمته إبان استعمارها المباشر للدول المغاربية، ولهذا لا يحق لها، وفق منطق الأشياء، أن تحمّل هذه الدول مسؤولية حل مشكل يتجاوز إمكانياتها وطاقاتها.
والواقع أنّ مشكلة المقاربة الأمنية المشددة تجاه حركة الهجرة الوافدة من الجنوب ليست محصلة عجز معرفي إزاء حاجة هذه البلدان ذاتها للهجرة، كآلية تعويضية لنقص العمالة الوطنية، بل نتيجة طبيعية للبيئة السياسية التي أنتجتها، فسياسة الهجرة لا تصوغها المعاهد البحثية التي تجمع جلها على الإيجابيات الكثيرة للهجرة بالنسبة لاقتصاديات الدول المستقبلة، وكذا لحيويتها الاجتماعية والثقافية، بل تصنعها حكومات وأحزاب رهينة حمأة المزايدات السياسوية وضغط المنافسات الانتخابية التي تزدهر فيها غالباً صنوف الخطابات الشعبوية التبسيطية، التي تتقنها تيارات اليمين المتطرف، وتدفع باقي الفاعلين في الساحة من يمين ويسار إلى ركوب منطقها من أجل سحب البساط من تحت أقدامها. وقد يكون أخطر ما يحصل اليوم أنّ أوروبا، مهد الحداثة ومصدرها، تتراجع تحت وطأة الهويات والهويات المضادة إلى ما سبق أن تجاوزته.
إنّ فرص التحكم بالوجهة العنصرية، والحد من فاعليتها، ليست قليلة، وأولها الجهر بالتمايزات داخل الكتل المغاربية اللاجئة والمهاجرة، وتبرؤ الأكثريات البريئة من أفعال الأقليات المسيئة، ومن ثم تطوير مشاركة هذه الأكثريات في الحياة السياسية للدول المستقبلة وفي الدفاع عن حقوقها، وتالياً التصدي للعنصرية من خلال القنوات التي لا تزال تتيحها الأنظمة الديموقراطية الأوروبية.
خاتمة
من المؤكد أنّ إدارة الهجرة بنجاعة تتطلب فتح الأبواب وتكاتف الجهود على المستوى الدولي، وأن تعمل كل دولة أوروبية على إدماج القادمين في مجتمعاتهم الجديدة. ولن تتمكن أوروبا من ضمان إثراء مجتمعاتها المضيفة، أكثر من زعزعة استقرارها، إلا من خلال استراتيجية بعيدة النظر لإدماج وتفهم الخصوصيات الثقافية للمهاجرين. ففي حال تمكنت المجتمعات الأوروبية من التعاطي مع هذا التحدي بإيجابية، فإنّ الهجرة سوف تثري هذه المجتمعات وتزيدها قوة. أما إذا ما فشلت في ذلك، فالنتيجة ستكون انخفاض المستويات المعيشية والانقسام الاجتماعي.
خلاصة القول: إنّ الحديث عن أية مقاربات إنسانية وأمنية من جانب دول الاتحاد الأوروبي في التعامل مع قضية الهجرة لا تأخذ في حسبانها الأوضاع المتردية في البلدان المغاربية المصدرة للهجرة، لن تأتي بنتائج حقيقية ولا يمكنها الحد من تنامي الظاهرة، بما يستوجب أن يكون هناك منهج متكامل وبنيوي وواسع يحقق التوازن بين حماية حدود دول القارة، ويضبط عملية استقبال المهاجرين واللاجئين من جانب، وبين الإسراع باتخاذ إجراءات جذرية واحترازية، تبدأ من حل الأزمات العالقة في البلدان التي تعاني غياب الاستقرار والأمن من جانب آخر.
المراجع:
- دراسة منجزة من طرف مركز البحوث الاقتصادية للتنمية التطبيقية الجزائري، بشراكة مع منظمة العمل الدولية حول هجرة الكفاءات من الدول المغاربية نحو أوروبا في أبريل/نيسان 2015.
- تقرير الهجرة الدولية لعام 2015.
- د. عبدالله تركماني: إشكاليات الهجرة إلى أوروبا وتحدياتها - مجلة " الحياة الثقافية " التونسية – العدد (223)، سبتمبر 2011.
- د. عبدالله تركماني: إشكاليات الهجرة في إطار الشراكة الأورو – متوسطية - ورقة قُدمت في إطار ندوة " العلاقات الأورو – مغاربية بين الشراكة والجوار " بدعوة مـــن " الجمعية التونسية للعلاقات الدولية " ودعم من مؤسسة " فريدريك إيبيرت " الألمانية، خلال يومي 22 و 23 مايو/أيار 2006.
- د. عبدالله تركماني: التجربة الأوروبية في التعاطي مع ظاهرتي الهجرة واللجوء - مقاربة قُدِّمت في الندوة الدولية حول " الهجرة وحق اللجوء: التحديات والحلول " بدعوة من " جامعة القاضي عياض – الكلية المتعددة التخصصات بآسفي " خلال يومي 9 و 10 ديسمبر/كانون الأول 2015.
- عبد النور بن عنتر: معضلة الهجرة في المغرب العربي – صحيفة " العربي الجديد " لندن - 16 يناير/كانون الثاني 2016 .
- د. ريتا فرج: جدلية الاندماج والهوية – صحيفة " القدس العربي " - لندن 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2010.
- إميل أمين: المسلمون أمام تحدي الاندماج في مجتمعات أوروبا وأمريكا – صحيفة " الشرق الاوسط " - لندن 11 يناير/كانون الثاني 2016.
- يورجن هابرماس: حق اللجوء من حقوق الإنسان الأساسية – صحيفة " الوطن " السعودية – 18 أكتوبر/تشرين الأول 2015.

تونس في 22/3/2016 الدكتور عبدالله تركماني
باحث استشاري في الشؤون الاستراتيجية


(*) – ورقة قُدمت في ندوة حول " الشباب المغاربي وتداعيات الهجرة السرية " بدعوة كريمة من
مؤسسة التميمي للبحث العلمي والمعلومات ومؤسسة كونراد أديناور إلى " المؤتمر 47 لمنتدى الفكر المعاصر " في تونس خلال يومي 24 و25 مارس/آذار 2016.



#عبدالله_تركماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرص وتحديات اندماج اللاجئين المغاربيين في أوروبا (2 - 3)
- فرص وتحديات اندماج اللاجئين المغاربيين في أوروبا (1 - 3)
- كي لا تكون الفيدرالية مقدمة لتقسيم سورية
- مخاطر صك الانتداب الروسي على سورية
- مقاربة للثورة السورية في ذكراها الخامسة
- الحضور المميز للنساء في الثورة السورية
- مآلات الدولة والمجتمع في سورية
- التداخلات الإقليمية والدولية وآفاق حل المسألة السورية
- محاولة استشراف مستقبل النظام الدولي
- بيان إلى الرأي العام السوري حول جينيف 3
- عقدة الأسد في خطة طريق فيينا
- بيان إلى الرأي العام السوري حول تطورات الوضع الداخلي لحزب ال ...
- معطيات المشهد السوري وتداعياته (3 - 3)
- معطيات المشهد السوري وتداعياته (2 - 3 )
- معطيات المشهد السوري وتداعياته (1 - 3)
- بيان إلى الرأي العام السوري حول قرار مجلس الأمن 2254
- بيان حزب الشعب الديمقراطي السوري حول مؤتمر الرياض
- اللامركزية الموسَّعة لسورية ما بعد التغيير
- التجربة الأوروبية في التعاطي مع ظاهرتي الهجرة واللجوء (3 - 3 ...
- التجربة الأوروبية في التعاطي مع ظاهرتي الهجرة واللجوء (2 - 3 ...


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عبدالله تركماني - فرص وتحديات اندماج اللاجئين المغاربيين في أوروبا