أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - تحية وتهنئة للحزب الشيوعي العراقي بعيد ميلاده الثاني والثمانين














المزيد.....

تحية وتهنئة للحزب الشيوعي العراقي بعيد ميلاده الثاني والثمانين


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 5118 - 2016 / 3 / 30 - 13:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرفيق العزيز حميد مجيد موسى سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي المحترم
الرفاق والأصدقاء الأعزاء في المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي المحترمين
رفاق الحزب ومرشحيه ومسانديه الأعزاء
تحية قلبية حارة
بمناسبة الذكرى الثانية والثمانين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي، حزب النضال الوطني في سبيل الاستقلال والسيادة الوطنية والتحرر والديمقراطية، حزب النضال للخلاص من النظام السياسي الطائفي والمحاصصة الطائفية، والخلاص من التمييز والتهميش والإقصاء والعسف، وفي سبيل تأمين الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية والسلام بالعراق، ومن أجل إقامة الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة والمجتمع المدني الديمقراطي والحياة الكريمة للشعب العراقي، أحييكم أطيب تحية وأهنئكم ونفسي بهذه المناسبة الغالية والعزيزة على نفوس كل المناضلين الساعين إلى إقامة عراق حر ومزدهر، وبناء وطن حر وشعب سعيد.
لتكن الذكرى الجديدة ملهماً لكل الشيوعيات والشيوعيين العراقيين، وكل المناضلات والمناضلين الديمقراطيين والتقدميين واليساريين والناس الشرفاء ببلادنا للتغيير والتقدم وإثراء النضال الوطني في هذه المرحلة الحرجة جداً التي تمر بها بلادنا ويمر بها شعبنا العراقي بكل قومياته، حيث يحتل الدواعش الأوغاد جزءاً من أرض العراق ويستعبدون جزءاً من شعبه الأبي ويمارسون القتل والسبي والاغتصاب والتشريد داخل الوطن ونحو الخارج، وحيث تقاتل القوات العراقية بكل صنوفها وقوات الپيشمرگة والمتطوعون في الحشد بضراوة وإقدام ضد هذه العصابات الدموية ومن يساندها من قوى البعث ومن الدول المجاورة.
لتكن هذه الذكرى ملهماً لكل المناضلين في الحراك المدني الشعبي وكل المشاركين في المظاهرات والاعتصامات السلمية لتشديد النضال في سبيل إنهاء المحاصصة الطائفية المذلة، والتخلص من وجود الدولة الموازية للدولة العراقية والقوات المسلحة الموازية للقوات المسلحة العراقية وميليشياتها الطائفية المسلحة، ومن تحميل الكادحين والفقراء والمعوزين تبعات عواقب الأزمة المالية والحرب ضد الدواعش والفساد المالي وضد الإرهاب. ليبني أبناء الشعب وبناته معاً الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة والحياة الكريمة. لتنتصر إرادة الشعب وليسد الأمن والاستقرار والسلام والعدالة الاجتماعية بالعراق.
كاظم حبيب ، في 31/3/2016




#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة إلى السيدة الفاضلة شروق العبايچي
- الأخطار المحدقة بالعراق واستهتار قادة الكتل السياسية
- الدولة الهشة والدولة الموازية بالعراق!
- من أجل لجم الاستبداد التركي في الداخل والخارج
- رسالة مفتوحة إلى السيد مقتدى الصدر
- معاناة شعب مصر من تحالف العسكر مع السلفيين
- من هم محركو وقاعدة وأداة التغيير وأهدافه بالعراق؟
- دور المثقف والفئات الاجتماعية الأخرى في الحراك الشعبي الجاري ...
- هل تعمل القوائم الكردية لتكريس المحاصصة الطائفية والأثنية با ...
- العمل لإنجاح ندوة -كولون-/ألمانيا الفكرية حول حالة حقوق الإن ...
- هل للسيد العبادي ملف فساد محفوظ عند المالكي؟
- ما الموقف من المتطوعين والحشد الشعبي بالعراق؟
- صراع النفوذ والمصالح يُغلف بالدين والطائفية السياسية!
- هل كانت العزلة المؤقتة للسيد السيستاني متوقعة؟
- هل من سبيل للتخلص من الطائفية والفساد والإرهاب؟
- مرة ثانية مع ملاحظات مهمة حول مقال: مادة للمناقشة: إشكالية ا ...
- هل كل شيء هادئ بإقليم كردستان العراق؟
- مرة أخرى حول الوافدين وطالبي اللجوء في ألمانيا
- هل احتوى الفساد جميع المنظمات الدولية؟
- مادة للمناقشة: إشكالية النزوح واللجوء من دول الشرق الأوسط وش ...


المزيد.....




- السعودية.. فيديو مرعب لجدار غباري في القصيم وخبير يوضح سبب ا ...
- محكمة استئناف أمريكية تلغي حكما قضائيا حول إعادة موظفي -صوت ...
- رئيس كوبا يعتبر فرصة زيارة الساحة الحمراء في التاسع من مايو ...
- الشرطة البريطانية تعتقل 5 أشخاص بينهم 4 إيرانيين للاشتباه بت ...
- إعلام حوثي: القصف الأمريكي يعاود استهداف مديرية مجزر في محاف ...
- يديعوت أحرونوت: تقرير واشنطن بوست بشأن تنسيق نتنياهو مع والت ...
- الاحتلال ينسف المباني السكنية في رفح ويكثف قصف خان يونس
- زلزال بقوة 5.4 درجة يضرب تكساس الأمريكية
- ترامب يجب أن يتراجع عن الرسوم الجمركية
- تلاسن واتهامات بين إسرائيل وقطر، والجيش يستدعي جنود الاحتياط ...


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - تحية وتهنئة للحزب الشيوعي العراقي بعيد ميلاده الثاني والثمانين