اسم الله اسم الله

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 5072 - 2016 / 2 / 11 - 00:09
المحور: الادب والفن
    

اسـم الله اسـم الله
ميسون نعيم الرومي

احكـومـَـتــْـنـَه اسـم الله اسـم الله
نـايـبـْـنـَـه اويـا مـاشــاءالله

شـَـعـَـبـْـنـَه امـكـَـيـّـف مـَـوعـود
لـَـطم اونـوح الـمالـَه احـدود
مـن أرضه او ساكـِت مـَطرود

سـاكـت عَ الـجـوع اوعَ الـذلـَّه
احكـومـَـتــْـنـَه اسـم الله اسـم الله
***
شـَعـب اوصابـر مـامـش مـنـَّه
الـيـاخـذ امـَّه صايـر عـَـمـَّـه
مـا اسـتـثـني شـيـعـَه اوسـنـَّه

أقـَـلـّـيـات اومـن هـالـمـلـَّه
احكـومـَـتــْـنـَه اسـم الله اسـم الله
***
شـَـعـب امـغـَـلـّـس عَ الـحـكـام
صور ايـعـَـلـِگ وَي أعـلام
اخـنـوع اوصايـر مـَـوقـف عـام

مـا تـتـظاهـَـر بـَـس الـقـِـلـَّه
احكـومـَـتــْـنـَه اسـم الله اسـم الله
***
كـل احـگـوگ اتـريـد احـلـوگ
يـنـبـاع الـيـسـكـت بـالـسـوگ
طابـوگ اويـسـْـفـط طابـوگ

الـوَطـَن انـبـاع اتـفـَـرْهـَـد كـلـَّه
احكـومـَـتــْـنـَه اسـم الله اسـم الله
***
شـَـعـب الـنـاطر گـلـّي اولـيـش
ضيـم اومـَرض اوقـلـَّة عـيـش
سـَـد الـمـوصل هـَسـَّـه ايـشـيـش

مـايـَه ايـغـَـرَگ حـتى الحـلـَّه
احكـومـَـتــْـنـَه اسـم الله اسـم الله
***
بـالـلـَطم اويـلـطـم مـلـيـون
احـسـيـن الـثـائـرهـَـزالـكون
سـيـف اعـلـَه الـبـاطل مَسنـون

انـثـور اويـاه اوعـلى هـالـشـلـَّه
احكـومـَـتــْـنـَه اسـم الله اسـم الله
نـايـبـْـنـَـه اويـا مـاشــاءالله
----------------------------------------------------------
شباط / 2016
ســــــــــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل