امثال لقمان الحكيم في القران مقتبسة من الوثنية

لا ادري هل القران كتاب ارشاد وعبادة ام كتاب قصص؟ ما فائدة ادراج قصص واساطير كان الناس يتداولونها ويتسلون بها في الليالي الطويلة؟ محمد كان يتلو قصص على الناس لتسليتهم وبالتالي لجذبهم اليه ولا زال اخوتنا يقولون انه كلام الله . احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد صباح المحترم
ان التراث الانساني القديم تجده في كافة الكتب المقدسة
وليس الأمر محصورا في القرآن ولا في محمد
والتراث الديني لكل دين يعتبر جزءا من التراث الانساني
وبالنسبة للحكم والامثال
يمكن أن تجد شبيها لها في حكم وامثال (وهنا ما ينسب الى احيقار او لقمان) لدى شعوب أقدم منه فتجدها لدى الحكماء الصينيين والهنود وغيرهم
والاشوريون ليسوا من اخترع الحكمة بل أخذوا ايضا من غيرهم
علميًا ليس من مثلبة أن يرد في القرآن اقتباسات من التراث الانساني السابق أوالمعاصر له
بل على العكس، لو كان القرآن والتراث الاسلامي خاليين من التراث الانساني المشار اليه لاصبحا في موضع شك خطير
النقد الكتابي علميا يتطلب احتراما كبيرا للنصوص،إن كان نقدا للقرآن او التنخ او العهد الجديد او الاناجيل
فيجب اتباع ذات المنهجية باحترام وعدم الاعتداء على النصوص لانها تعتبر مقدسة لدى البعض ومن جانب آخر فهي نصوص ادبية لتراث انساني باقٍ الى زمن غير محدد على الباحث أن لا يجعلها في موضوع اهانة حتى لوكان الباحث غير متفق معها، يتم التعامل معها بنقد موضوعي وليس ذاتيا، ومن دون تجريح
لان التجريح يفقد البحث نزاهته

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

؟؟..وليست كلام الله النازل من السماءبهيئة دحي الكلبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عن اذن الأستاذ صباح ، بأعتقادي تعليق السيد سيلوس رقم 2 يكون معقول فيما إذا لم يكن هناك خدعة لتنسيب كلام بشري الى الله ، فصياغة كلام بشري على شكل آية قرآنية هو بمثابة احتيال ويشبه قول محمد في عبارة (هَكَذَا أُنْزِلَتْ عَلَيَّ) ويقصد العبارة التي الفها كاتب الوحي عبدالله بن ابي سرح عندما قال الأخير تَبَارَكَ اللَّه أَحْسَن الْخَالِقِينَ - المؤمنون 14 فحولها محمد الى نص قرآني رغم ان هذه العبارة فيها شرك وتسيئ الى الله بأستعمال كلمة تفضيل (احسن) مما يدل الى وجود آلهة اخرى ، وعليه اعتقد بأن هدف الأستاذ صباح من إثارة موضوع حِكم أحيقار هو لغرض تنبيه القارئ لكي لا يقع في خدعة عبادة نص بشري ويصبح كالأبله لا يميز كلام الله عن كلام التراث فأنا اعتقد بأن الأستاذ صباح يستحق الشكر والتقديرعلى جهوده التنويرية ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد شاكر شكور
مرحبا
شكرا لاهتمامك اخ شاكر
في الحقيقة أن الكتب المقدسة لجميع الاديان منسوبة لله
لكنها من كلام وخبرة البشر وارث الاديان المختلفة
وليس في الامر خدعة
كما ليس في تعليقي ما يقلل من شأن الاخ صباح أو غيره
ان تعليقي كان عاما يشمل كل الكتب المقدسة لانها كتبت من قبل بشر على ضوء خبرتهم مع الاله ومع مشيئته
وكل الكتب المقدسة للاديان الثلاثة عبارة عن روايات باساليب ادبية مختلفة نقلت للبشرية خبرتها ورؤيتها لله وللانسان وللتاريخ والخير والشر ومصير الانسان ولماذا الشر وووو
لا نعرف تاريخيا دينا له كتاب مقدس لم يعتمد على الارث السابق له دينيا وادبيا ومعرفيا
وهذا من اختصاص علم الاديان العلم الذي لم يجد له مكانا في الجامعات العربية والاسلامية لغاية اليوم لاسباب مختلفة تتعلق بقصر نظرهم لذلك تراهم في خوف ورعب من النقد بانواعه
ولا يعلمون ان النقد العلمي الموضوعي النزيه هو في مصلحة اتباع الاديان في تحديث خطابها ورؤيتها للعالم والانسان المعاصر
وبعكسه ستصبح الاديان المعروفة مجرد تقاليد من الماضي لا تصلح لكل وقت
الموضوع شيق وشاق واعتقد ان على الاخوة المسلمين ان ياخذوا بالمبادرة سريعا
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تتمة لتعليقي
اتعتقدون بان المسيحية (الكاثوليكية) التي تعرفونها اليوم هي ذاتها قبل 60 سنة ؟
انها فقط منذ ستينات القرن الماضي بدات بتحديث وانسنة خطابها
وقبولها بالنقد العلمي الكتابي وغيرها من العلوم الحديثة وبالخصوص بتاثير الاكتشافات الاثرية المتسارعة دائما تتكشف الكثير من الحقائق باستمرار
وان المسيحية الارثوذكسية لازالت ملتزمة بخطابها القديم العقائدي الجامد احيانا
ان تحديث النظرة وتجديد الخطاب الديني ليست بالامر الهين
وبالخصوص على رجال الدين التقليديين الذين يعتبرون انفسهم حراسا للكتب المقدسة
فان كان لازال عدد ليس بالقليل من رجال الدين المسيحيين لغاية اليوم لم يتمكنوا من تغيير طريقة تفكيرهم ونظرهم على ضوء العلوم الحديثة ذات العلاقة بالاديان
فما بالك برجال الدين المسلمين ؟ ان الامر اكثر تعقيدا لدى رجال الدين الاسلامي وائمته الذين لايزالون يفكرون مثلما فكر أمثالهم قبل 10 قرون
على كل حال يجب تثمين جهود جميع من يكتبون في سبيل الاصلاح والتحديث في الاديان
لكن من الضروري ان يكون العمل النقدي للاديان حكيما تماما كالطبيب الذي يحاول كل جهده شفاء مريضه وليس قتل مرضاه
تحية لك وللجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الفيس بوكSami Simo الاخ
الاخ شاكر شكور- الاخ سمير - الاخ سيلوس العراقي-
تحياتي لك لتعليقكم و اضافة معلومات جديدة مفيدة
القرآن كما وصفه القمص زكريا عبارة عن سوبر ماركت تجد فيه كل ما تريد قصص على اساطير على اوامر بالقتل والقتال و تعليمات النكاح و زواج المتعة ، و سب و شتم لابي لهب و اليهود والنصارى و تكفيرهم بأنهم يعتبرون الله ثالث ثلاثة و ان الله هو المسيح بن مريم و غير ذلك من اقتباسات من كتب اليهود والنصارى و الزرادشت و المشنا و اساطر الاولين .
والمتناقضات يه كثيرة و منوعة مرة يمدح اهل الكتاب ويقوا ان لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ومنهم قسيسين ورهبانلا يستكبرون و مرة يعتبرهم اخوة القردة والخنازير و اكثرهم من الفاسقين

الاخ سيلوس العراقي : القرآن يقولون انه كلام الله فكيف يحتوي تراث انساني مستمد من البشر ؟ الا تجد ان كلامك في خطأ لغرض تجميل القرآن ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---