كلمة المرايا - 9

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5062 - 2016 / 2 / 1 - 15:11
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

كلمة المرايا - 9
لنتواصل بالمرايا...
احمد الحمد المندلاوي

** عزيزي القارئ الكريم هذا هو العدد التاسع من مجلتكم المتواضعة (مرايا مندلي) النابعة عن قضائنا الجميل،والمتابعة له،مع إطلالة العام الجديد 2016م جعله عام خير وأمان و سعادة و سؤدد لعراقنا الحبيب شعباً و أرضاً،ولنا أن نذكر شيئاً عن مرايا مندلي/العدد:الثامن/2015م،والتي تصفّحها عدد من القرّاء الكرام،واثنوا عليها واستحسنوا الفكرة،كما زودني بعضهم بمواضيع للمجلة،مشكورين على ذلك كثيراً..منهم الإعلامي القدير علي الحجية رئيس تحرير صحيفة ديالى،والنحات داخل المندلاوي،والدكتور فاضل عباس رئيس رابطة الأطباء،والأستاذ علي شيري علي مسؤول المنظمات الديمقراطية،والأستاذ جوهر درويش،الأستاذ صباح المندلاوي نقيب الفنانيين العراقيين ،و الأستاذ احمد ناصر الفيلي رئيس تحرير صحيفة التآخي وآخرون.كما وصلت أعداد منها الى بعقوبة،مندلي،كربلاء المقدسة،والسليمانية و أربيل ،والى خارج البلاد أيضاً،وكان التشجيع متواصلاً منهم للإستمرار بها.. حضورياً أو عن طريق الفيسبوك.. ونحن بانتظار آرائكم و مقترحاتكم لازدهار المجلة نحو الأحسن.ويتزامن صدور هذا العدد مع بدء انتصارات قواتنا البطلة على فلول داعش الإرهابية الضالة و تطهير مدينة الرمادي من دنسهم.. وفي هذا الفصل تقع أمور كثيرة مهمة في تاريخ عراقنا الأصيل،منها أعياد وطنية و شعبية،مع الإستمرار في تنفيذ حزمة الإصلاحات التي أعلنها رئيس الوزراء د.تور حيدر العبادي لخير الشعب والوطن.وهناك مناسبات مهمة وعزيزة أخرى منها أعياد وطنية و شعبية مثل : عيد الجيش،عيد الشرطة،عيد المعلم ،عيد نوروز، و عيد بغداد.. ومجلتنا بنفس
المحاور،كما كان نشاط ملحوظ لمركز مندلي الحضاري للتوثيق و الدراسات في رصد وتوثيق بعض نشاطاته والتي سيأتي ذكرها في متن المجلة،كما تم تعريف المجلة في عدد من وسائل الإعلام . وهناك طلب متزايد من الأخوة الكرام للحصول على المجلة،لذا نحاول تلبية الطلب.الشكر والثناء لرب العالمين على عونه لنا في تقديم خدمة متواضعة لعراقنا الحبيب..ولقضائنا الجميل،ومن الله التوفيق و السداد،وبذا سنتواصل معاً.
احمد الحمد المندلاوي –
1/2/2016م

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل