أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - سمير امين :ينتقد عدم محاربة الغرب للارهاب خارج بلدانهم..حركةالنهضة مؤهلة فقط لذر الرماد في العيون وتأخير الوعي السياسي اللازم للطبقات الشعبية حتى لا تشارك في الكفاح















المزيد.....

سمير امين :ينتقد عدم محاربة الغرب للارهاب خارج بلدانهم..حركةالنهضة مؤهلة فقط لذر الرماد في العيون وتأخير الوعي السياسي اللازم للطبقات الشعبية حتى لا تشارك في الكفاح


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5056 - 2016 / 1 / 26 - 23:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ترجمة مادة للمفكر العالمي سمير امين عن الانكليزية غير منشورة في الاعلام العربي على كثرته الضحلة :
من مآسي الشعوب في المنطقة العربية ان شخصا تافها لايقدم اي جنس من المعرفة كفيصل القاسم وجوقة الجزيرة تتناقل وسائل اعلام كثيرة ما يهذيه من وحي الريال القطري واجندته في الفتنة بينما لاتجد من يترجم ما يخطه المفكر العالمي سمير امين الى العربية فيبقى بالفرنسية او الانكليزية حسبما علق او قدم مداخلته..اليوم اترجم بسرعة وبدقائق محاولا نقل الافكار قدر الامكان مادة صغيرة في مدونة المفكر العالمي سمير امين وهي مهمة عن طرد المراسلة الفرنسية ارسولا غوتييه من الصين والتمييز العنصري الذي يتعرض له المسلمين في فرنسا..كتب المفكر العالمي سيمر صاحب كتاب التبادل اللامتكافئ مادته الصغيرة باللغة الانكليزية في يوم 31 كانون الأول 2015:
"طردت مؤخرا من الصين المراسلة الفرنسية ،ارسولا غوتييه ،لانتقادها السياسات التي تنتهجها الصين في شين جيانغ..المرء يتوقع ايضا من الصحافيين الفرنسيين ان يكرسوا جهودهم للنظر في التمييز العنصري المستمر والمنتظم حيال مواطنيهم من "استخراج المسلمين"من قبل العديد من الجهات-المجالس البلدية.. والشرطة..وارباب العمل- بعد الدعم الذين حظوا به من تلك الأقلية المهمة التي تعطي اصواتها للفاشيين العنصريين.ان الانتقاد ينبغي ان ينسحب على هذه الممارسات التي لاتسهم بمكافحة الارهاب بل تعزز من فرص انتشاره..وعلي ان اوضح للقراء مسألة مهمة وهي ان فرنسا وقوى غربية اخرى لاتحارب الارهاب خارج حدودها ونقصدالذين يدعمون بفعالية داعش والنصرة والجهاديين الاخرين في سوريا والعراق وليبيا وتونس ومصر ومالي وكذلك في روسيا والصين وهو غير مندد به ابدا..هؤلاء الصحفيين ينتمون الى ائتلاف رجال الدين ووسائل الاعلام الذين يصطفون في خدمة الامبريالية الاوليغاريشية الحاكمة لبلدانهم..لدي الثقة ان السياسات الصينية في شين جيانغ والتبت ليست فوق النقد ولكن ليس وفق التنميطات التي رسمتها وسائل الاعلام الغربية حيث انها تحارب الناس وليس الارهاب..لقد حررت الثورة الصينية شعوب شين جيانغ والتبت من اقبح اشكال العبودية التي كان يمارسها مولهاس والرهبان..الغرب يسميهم بـ"الديمقراطيين "دون ان يأتي على ذكر هذه الحقيقة..القوى الغربية لم تفعل ذلك لمستعمراتها ..لقد حاربت هذه القوى الغربية النضال الديمقراطي في بلدان الجنوب وبالعكس مما يصوره اعلامها عينت عليهم الفئات الاكثر رجعية وعداء لشعوبهم لأن ذلك يخدم القوى الغربية..وبهذا يمكن ان نفهم تقديم الدعم للمولهاس ورهبان الدالاي لاما بما فيهم من انتقلوا فعليا الى الاعمال الارهابية..القوى الغربية ورجال الدين ووسائل الاعلام الخاصة ليس لها الحق ان تعطي دروسا في الديمقراطية للصين ينبغي عليهم ان يصححوا سلوكهم القبيح في الاماكن الذي يسيطرون عليها"
وللامانة بعض ما اورده يتطلب بحث تاريخي في بعض الكلمات التي اوردها وهذا في حالة ترجمتها بشكل نهائي لاستخدام علم الدلالة في تسميات لانستخدمها عادة في الصحافة العربية
واورد النص بالانكليزية للمقارنة ولمن يريد ان يضيف او يصحح
JEUDI 31 DÉ-;-CEMBRE 2015
A report on Xin Jiang-;- short comment of Samir Amin December 2015
A REPORT ON CHINESE XIN JIANG -;- A Short Comment from SAMIR AMIN
A French reporter (Ursula Gauthier) has been recently expelled from China for her criticism of the policies pursued by China in Xin Jiang. Well one would expect from French journalists that they devote their efforts rather to look into the continuous and systematic racist discrimination practiced vis a vis their nationals of “moslem extract” by many of the authorities (municipal councils, police, employers) running after the support of that important minority who gives its votes to the racist fascists. She should have denounced these practices which do not contribute fighting terrorism but rather reinforce its chances. She should have explained to her readers that France and other Western powers do not fight terrorism out of their boundaries. The continuous alliance with the Gulf countries and Turkey, who actively support Daesh, Nosra and other djihadists in Syria, Iraq, Libya, Tunisia, Egypt, Mali , as well as in Russia and China, is never denounced. These journalists belong to what I qualify “the media clergy in the service of the imperialist oligarchies ruling their countries”. For sure Chinese policies in Xin Jiang and Tibet are not above any criticism, but it is not what is painted in the Western media. It fights terrorism, not people. The Chinese revolution has liberated the peoples of Xin Jiang and Tibet from the ugliest slavery practiced by the Mollahs and the monks. The Western so called “democrats” of to-day ignore these facts. The Western powers never did it in their colonies. They always fought democratic struggles in the countries of the South, pursuing their exclusive goal –subordinating those countries to their plunder- which implies associating with the most reactionary local classes, enemies of their own people and therefore useful friends of the Western powers. They pursue the same target in Xin Jiang and Tibet and to that effect provide support to the Mollahs and the Dalai Lama’s monks, including to those of them who moved into terrorist action. The western powers and their media clergy have no right to give lessons of democracy to China. They should first correct their ugly behavior in the places they control.
( December 2015)

ترجمتي السريعة عن الفرنسية -اخذت عدة دقائق - لمقالة للاقتصادي العالمي سمير امين التي نشرت على موقعه بالفرنسية - واتمنى ان لايكون مزورا - واعتقد ان هذا مستبعدا لأن اللغة لغته والمصطلحات مصطلحاته..واتمنى اذا كان هنا خطأ او شطط في الترجمة ان يضيف القراء المتخصصون تصحيحاتهم للتعاون ..فهذا المقال غير منشور بالعربية رغم اهميته ولا في اي وسيلة اعلام واتمنى ان يترجمها خبير مترجم للفائدة:
تونس كما هو متوقع
سمير امين
استؤنفت الاحتجاجات الجماهيرية في تونس منذ 20 كانون الثاني في القصرين ثم في البلد كله كما هو متوقع ..سعت
الحكومة المشكلة من ائتلاف"الوحدة الوطنية"-التي هي حزب النهصة مرورا بالبورقيبيين من بقايا نظام بن علي المخلوع- نحو سياسة نيوليبرالية لاتسمح بالتقدم الاجتماعي خلال خمس سنوات وحتى ادت الى مزيد من التدهور الاجتماعي..و اثبتت الاشادات المتهورة التي اغدقت على الحكومة من قبل الدمقراطية "الغربية" من جميع المشارب انها كانت للعبث بها
في اجتماع المائدة المستديرة لدينا الذي نظمه المنتدى الاجتماعي العالمي في تونس اذار 2015 شرحناانه كان لدينا بدايات ردا على مطالب الشعب التونسي بسياسة اقتصادية اخرى ووالتخلي عن السياسات النيوليبرالية..الامين العام المنطمة الشغل حسين العباسي اشار في كلمته مع حجج قوية ومقنعة ان "لاشيء قد استقر في تونس وان الديمقراطية الانتخابية دون التنفيذ المتوازي لسياسات اقتصادية واجتماعية جريئة جديدة من شانه ان لايعطي اي شيء جيد يمكن على اساسه ان تستقر البلاد
هذه ليست دعوة الى المساعدة الغربية من الدول الغربية وعلى وجه الخصوص فرنسا التي سوف تمكن من التقدم في حل المشاكل التونسية..بداية حلها يتطلب خطة تنمية مستقلة ذات سيادة مع فتح المفاوضات مع الشركاءالذين يقدمون الدعم او الصين او الجزائر المجاورة ودول البريكس
حان الوقت الان كي يأخذ الشعب التوني يالمبادرة وعلى جميع الديمقراطيين في العالم ان يفهموا اخيرا ما هي الاهداف الحقيقية لاستراتيجية القوى الامبريالية..واصدقائهم المحليين- النهضة الاسلامي والبورقبيين من بقايا نظام بن علي المخلوع - وحتى عدد كبير من المنظمات العاملة في الكفاح الديمقراطي على جبهات متعددة
القوى الرجعية المهيمنة تتابع هدف واحد:للحفاظ على مكانتها في تونس ان تظل الدولة تابعة لمتطلبات توسع الرأسمالية الامبريالية والاحتكارات المالية لاشيء اكثر من ذلك
الخطاب عن "الديمقراطية " وتحويلها الى قضية هي تصريحات ساذجة كاذبة فيما يتعلق بالنهضة المؤهلة فقط لذر الرماد في العيون وتأخير الوعي السياسي اللازم للطبقات الشعبية حتى لا تشارك في الكفاح.ان استمرار السياسة التي فرضتها القوى الغربية لايمكن ان تشجع الا على انشاء شبكات الارهابيين..هذا ما تتضمنه تصريحات القادة الغربيين بالتأكيد وهذا هو ما يريدونه وخوفهم الوحيد ان يأخذ الناس في ايديهم تسيير شؤونهم والاستمرارية بذلك
La Tunisie, comme prévu (janvier 2016)
La Tunisie, comme prévu
Les protestations de masse ont repris en Tunisie, depuis le 20 Janvier, à Kasserine, puis à Tunis et dans tout le pays. Comme prévu, la poursuite par le gouvernement d’une prétendue « -union- nationale » (qui va des Islamistes de Nahda à la gauche, en passant par les Bourguibistes et les rescapés du régime défunt de Ben Ali) d’une politique néolibérale, n’a permis aucun progrès social depuis cinq ans et a même conduit à la poursuite de la dégradation des conditions sociales. Les éloges inconsidérés prodigués à l’encontre de ce gouvernement par les « démocrates » occidentaux de tous poils ont démontré leur futilité.
Dans la table ronde que nous (FTM-FMA) avions organisée au FSM de Tunis en mars 2015 nous avions expliqué que l’amorce d’une réponse aux justes revendications du peuple tunisien exigeait une autre politique économique, en rupture avec le néolibéralisme. Le Secrétaire Général de l’UGTT, Hussein el Abassi, rappelait dans son intervention, avec des arguments puissants et convaincants, que « rien n’était encore réglé en Tunisie, et que la démocratie électorale sans la mise en œuvre parallèle de politiques économiques et sociales nouvelles et audacieuses, ne donnerait rien de bon qui puisse stabiliser le pays».
Ce n’est pas un nième appel au secours financier des pays occidentaux, de la France en particulier, qui permettra d’avancer dans la solution des problèmes tunisiens. L’amorce de leur solution passe par la mise en œuvre d’un plan souverain de développement et l’ouverture de négociations avec des partenaires susceptibles de le soutenir, la Chine, voire l’Algérie voisine, les BRICS.
Il est temps, maintenant que le peuple tunisien reprend l’initiative, que tous les démocrates du monde comprennent enfin ce que sont les objectifs réels de la stratégie des puissances impérialistes, de leurs amis locaux (les Islamistes de Nahda, les Bourguibistes et les « rescapés » du régime défunt de Ben Ali), et même d’un bon nombre d’organisations engagées dans les combats démocratiques sur de multiples fronts. Les forces réactionnaires dominantes poursuivent un seul objectif : maintenir la Tunisie dans son statut de pays subordonné aux exigences du déploiement du capitalisme impérialiste des monopoles financiers -;- rien de plus. Les discours sur « la démocratie », les propos faussement naïfs tenus à l’égard de la Nahda qualifiée de « -convert-ie à la cause démocratique », ne sont là que pour jeter de la poudre aux yeux et retarder la prise de conscience politique nécessaire des classes populaires engagées dans le combat. La poursuite de la politique imposée par les Puissances occidentales ne peut qu’encourager l’implantation des réseaux « terroristes ». Les -dir-igeants de l’Occident « démocratique » le comprennent certainement -;- mais c’est ce qu’ils veulent -;- leur unique crainte est que les peuples prennent en mains la conduite de leurs affaires.
A luta continua.
Samir AMIN



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهمات منظمة الاخوان المسلمين الارهابية في حماية العدو النازي ...
- الشطرنج محرم لأن العقل يبنغي ان يغيب..مملكة داعش السعودية وف ...
- قصيدة: الشهيد بين منزلتين
- قصيدة:علاقة جدلية
- ثورة تونسية متواصلة ضد حكام تونس في البنك الدولي الامريكي ال ...
- عن فيصل القاسم مقاول الدم والارهاب القطري الاخوانجي ....ملاح ...
- قصيدة:في مواجهة البرابرة السعوديين
- الصناعة المصنعة للارهاب الداعشي الاخوانجي الدولي: مملكة الكب ...
- قصائد:حافات مجنونة..ممتطيا الاوهام..ارخبيلات مسكرة
- قصائد:مذاق صنوبري..فوانيس النضارات..لطخات التفاح المنقوع
- همج ال سعود وثاني ينشرون جاهليتهم بالانظمة الطالبانية المتخل ...
- جرائم ال سعود وثاني واردوغان اليومية ضد اطفال حلب ومدنييها-م ...
- ابادة جماعية اقترفتها مملكة داعش السعودية بحق مليون ضحية بال ...
- قصائد:مأوى..نسائم عارية..كلمات متحركة
- قصائد:امتداد الفلاة..جدول مضاء..باب وفراغ
- الشعب الفرنسي يقطع رأسه بيديه ويختار البديل الانتحاري العنصر ...
- النصرة والجزيرة في قطع الرؤوس جسديا ومعنويا :التحالف في مسرح ...
- عقلية اردوغان البافلوفية و كيفية ادارتها بالريموت كونترول
- الفضيحة :السعودية تقصف نفسها بنفسها..ما معنى ذلك؟
- قصائد:فيما بعد..الى هناك..مراسي


المزيد.....




- ردا على بايدن.. نتنياهو: مستعدون لوقوف بمفردنا.. وغانتس: شرا ...
- بوتين يحذر الغرب ويؤكد أن بلاده في حالة تأهب نووي دائم
- أول جامعة أوروبية تستجيب للحراك الطلابي وتعلق شراكتها مع مؤ ...
- إعلام عبري يكشف: إسرائيل أنهت بناء 4 قواعد عسكرية تتيح إقامة ...
- رئيس مؤتمر حاخامات أوروبا يتسلم جائزة شارلمان لعام 2024
- -أعمارهم تزيد عن 40 عاما-..الجيش الإسرائيلي ينشئ كتيبة احتيا ...
- دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية تكشف عن عدد السكان
- مغنيات عربيات.. لماذا اخترن الراب؟
- خبير عسكري: توغل الاحتلال برفح هدفه الحصول على موطئ قدم للتو ...
- صحيفة روسية: هل حقا تشتبه إيران في تواطؤ الأسد مع الغرب؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - سمير امين :ينتقد عدم محاربة الغرب للارهاب خارج بلدانهم..حركةالنهضة مؤهلة فقط لذر الرماد في العيون وتأخير الوعي السياسي اللازم للطبقات الشعبية حتى لا تشارك في الكفاح