أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مينا الطيبى - لا .. لا تخف الموت .. هاهو عزيزى















المزيد.....

لا .. لا تخف الموت .. هاهو عزيزى


مينا الطيبى

الحوار المتمدن-العدد: 5046 - 2016 / 1 / 16 - 22:31
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لا..لا ..تخف الموت …
ها هو عزيزى !! ( الجزء الأول )


تعيش البشرية اجمع حتى هذه اللحظة فى عالم مملوء باشياء كثيرة مازالت غامضة رغم تطوراتة السريعة وتفوقة على اكتشاف بعضها .. الذى كان يفوق غموض الموت قبل اكتشفها …
الا ومازال الموت هو الأكثر غموضآ فى حياة الأنسان حتى هذه اللحظة رغم توصلة الى اكتشاف بعض اسرارة وغموضة …

فى العقدين الماضيين كانت هناك ابحاث علمية بحتة عن الموت .. بعد اثبات لوجود حياة بعد موت الأنسان .. فهناك حالات كثيرة فيها ناس خرجت منهم ارواحهم واصبحوا فى تعداد الأموات بالفعل .. وعادت لهم الحياة مرة ثانيه .. وتحدثوا لنا عما حدث لهم .
وايضآ توصلت الفلسفة الأنسانيه مسألة وجود حياة بعد الموت ايضآ وبطريقة علمية وفلسفية مبسطة على يد البرفسور الأمريكى Piter Krinb ويدعو فيها الى عدم اخضاع الظواهر الروحية الى التحليل العلمى لأن الروح غير خاضعة لقوانين العلم ولا يمكن ادراكها او فهمها الا عن طريق واحد فقط وهو الأيمان .. وفى حقيقة الأمر ان ماتوصل اليه عالم اخر البروفسور Krevt هى المحصلة النهائية لتجارب الأقتراب من الموت … فالظوهر الروحية تبقى عصية على قوانين العلم والطبيعة وتمثل التحدى الأكبر للأنسان وعجزة عن ادراكة … ولكن يتسنى لنا البراهين على عالم بعد الموت .. وهنا تواجهنا خمسة اسئلة من خلالها نثبت ذلك وهى :

1- هل يوجد هناك عالم بعد الموت ؟ فلا توجد اجابة وسطى فيوجد او لا يوجد .
2- اذا كان لمثل هذا العالم وجود هل يمكننا معرفته ؟ وهل يمكننا الأيمان بوجود شىء دون رؤيتة !؟ .
3- اذا علمنا بوجود مثل هذا العالم هل يمكننا التأكد من مثل هذه المعرفة ؟ فربما تكون معلومتنا صحيحة ولكن غير مؤكده .
4- اذا كانت هناك معرفة اكيدة فهل يوجد هناك ادلة منطقية تعطينا الحق لكى نكون متأكدين بهذا الشكل كما نحن على يقين من وجودنا ومن المسلمة القائلة ان النقيضين لا يجتمعان .
5- اذا سلمنا بوجود مثل هذه البراهين المنطقية هل تعتبر برهانآ علميآ على ضوء معطيات العلم الحديث ؟

نعم .. نعم.. فمن الشائع وجود براهين منطقية او ادلة مأخوزة من التجارب الحاصلة .. كما يمكن وجود انواع اخرى من الأدلة المقبولة الى جانب الأدلة العلمية .
تعتبر هذه الأسئلة الخمسة مهمه اذا شاء لنا عن امكانية وجود الحياة الآخرة .. فاألأمر يعتمد على نوعية الدليل الذى يمكننا تقبلة . فنحن لا نستطيع اثبات هذه المسألة كما هو الحال فى النظريات الهندسية فكل هذه التجارب قد حدثت قبل الموت وليس بعده !!!
وهنا يعوزنا الكثير من الأيمان بوجود عالم بعد الموت .. وان وجد هذا الأيمان يصبح ممكنآ .. اذا افترضنا امكانية الأيمان دون الحاجه الى دليل علمى ..نجد ان مثل هذا الأفتراض ينقض نفسة ويصبح غير مقبول فالأمر يعتمد فقط فى الدرجة الأولى على الأيمان .. هذا هو كل شىء الا وانه مجهول للبشريه فى كيفية خروج الروح والى اين تذهب ؟؟ ( وهذا ماسوف اجيب علية وخاصة لى تجربة خاصة فى هذا الأمر وهذا مادفعنى للكتابة فى هذا الموضوع ) .ورغم ان الأنسان عرف بعض تلك الأجابات بأجتهاد منه الا مازال الموت يحمل غموضة !!
وبعد ان اثبتنا وجود حياة بعد الموت علميآ وايضآ بأيماننا بذلك من خلال معتقدتنا .

ولا يتبقى لى على ان اجيب على بعض الأسئلة المجهولةعن الموت ( من خلال تجربتى الخاصة ) وايضآ من خلال مانعرفة نحن وما توصلنا اليه …

وهنا اكتب رحلة الموت من بديتها .. كيفية خروج الروح من جسد الأنسان ؟؟ واى طريق تتخده ؟؟ والى اى مكان تستقر فية الى ان تأتى الساعة ويأتى الديان السيد المسيح ( كما ذكر فى الأنجيل والقرآن ) .
هناك كثيرآ من الرويات والأحاديث عن هذا الأمر واننى بحثت فى هذا الأمر كثيرآ وطويلآ وسوف اكتب لكم ماهو اقتنع به فكرى من خلاصة قرأتى وبحثى اضافة الى تجربتى الشخصية فى هذا الأمر … وفى النهاية لكل منا قناعتة الفكرية والشخصية بخصوص هذا الأمر . وفى نهاية النهاية هناك اله خالق هذه الأرواح يعلم ما لا نعلمة احد منا .

كيفية خروج ( انطلاق ) الروح من الجسد :
اننا نعرف جميعآ الموت السريرى هناك يتوقف القلب ثم بعد ذلك هناك من 4 الى 6 ثوان ليتوقف وصول الدم الى المخ ثم يتوقف المخ عن العمل .. وهنا يصبح جهزان الحياة توقفت تمامآ ويصبح ويتحول الجسد الى جثة هامده لا حركة لها ولا حولة لها ولا قوة … وتبدأ الروح تخرج ( تترك ) الجسد فى تلك اللحظات تختلف مدة خروج الروح من انسان الى آخر فهناك من يحتاج الى بضعة ثوان وآخر الى بضعة دقائق وآخر ربما لساعات وآخر ليوم وربما لسنوات ( مثل شارون رئيس وزراء اسرائيل السابق الذى مكث13 عامآ ميتآحتى تركته روحة ومات ) فهو بالفعل كان ميتآ منذ 13 عام وكان جسده هو الذى يعمل بقلب خارجى ( الأجهزة الحديثة ) ليدفع الدم داخل الجسم لينبض الجسد ولكن بدون روح ويظل المخ بدون عمل اى لا يستطيع هذا الجسد الحركة او الحديث او التحكم فى اى عضو من اعضاء الجسد .. ويصبح الجسد يعيش بطريقة آلية اقصد بدون اى اشارات من المخ وهذا يعنى انه كان ميتآ ولو اوقفنا هذه الأجهزة اصبح جثة هامده دون مقدمات وهناك من يفضلون فى هذه الحالات توقيف هذه الأجهزة لينتهى شخص منتهى من اساسه وانه حى لمجرد وجود جهاز كهربائى خارج جسده يدير قلبة.. هذا من ناحية الوقت الذى تخرج فية الروح من الجسد …

+++ المرحلة التالية … المرحلة قبل خروج الروح... ساأكتب تجربتى الشخصية هنا كنت نائمآ وعندما جاء الموت ( عرفت انه الموت بعد ان مررت بمراحلة كاملة ) شعرت بشعور كما ولو اننى فاقد الوعى ( مثل الأغماء ) وشعرت بألام خفيفة بين رأسى قلبى وهناك شىء يتحرك بينهما صاعدآ ونازلآ كما وانه فى القصبة الهوائية شعور ليس بالطيب ولكنه غير مؤلم ولم اشعر به من قبل .. ورأيت نفسى فى عالم مظلم تمامآ وارى نجوم كثيرة جدآ كما ولو اننى بالفعل فى وسط السماء وفى منطقة لا ترى فيها الشمس او القمر ورأيت جسدى بالأاسفل كما ولو ان روحى ملتصقة بجسدى الميت ولكن ارى بينهما حاجز شفاف ولكن كلآ منهما فى عالم آخر وهم عالمين مختلفين تمامآ الأول هو الذى يمكث فية جسدى عند لحظة خروج الروح منه فى الغرفة التى كنت نائمآ فيها اما الآخر فهو وسط السماء المظلمة الكثيفه بالنجوم ولكننى داخل شىء اسطوانى لا تستطيع روحى الخروج منه وارى نفسى ( روحى ) ملتصقه بجسدى رغم وجود الحاجز الشفاف هذا وانا موجود ( روحى ) فى حيز اسطوانى فارغ بحجم روحى تمامآ اى لا استطيع الحركه فيه كثيرآ ( هنا الروح ترى وتسمع وتتكلم وترى كما ولو انها مازالت حيه فى الجسد الميت ولكن بدون جسد حقيقى )



ثم رأيت فى الأعلى فى نهاية الأسطوانه التى كنت بداخلها ( كما لو اننى كنت فى أناء ) فتحة ارى منها السماء بنجومها الساطعة … ولم اجد سوى الأتجاه الى اعلى للخروج من هذا المكان الضيق الذى لم اشعر بالراحه فيه فصعدت الى اعلى لأجد طفلين صغيرين جسديآ كما ولو انهما فى العام الرابع او الخامس من العمر ولون بشرتهما مثل بشرتنا القمحى ( على المستوى المصرى وكما اننى مصرى ايضآ ) ولكننى لم استطيع التميز بينهما اذا كانا نساء ام رجال ولست ادرى لأنهما كانا فى نفس الحجم ولا يختلفان كثيرآ عن بعضهما لاحظت واحدآ منهما شعرة طويلآ قليلآ واخر بشرته فاتحة عن الآخر يمدون يديهما لى لمساعدتى للخروج ... حتى خرجت ونظرت اليهما وشعرت بالرضا وبالراحه والثقة بهما كما ولو اننى اعرفهما ويعرفونى من قبل … ومسك بيدى من تحت ذراعى ومر بذهنى حينها لا خيار آخر غير الأستسلام لهما لأننى بدونهما اكون خائفآ وفاقد السبيل فيجب على الأستسلام والأنصياغ لهما لا حلآ آخر ) .

+++ الطريق الى المكان الأخير للروح حتى يوم الدينونه …..

وبعد ان مسكنى كلآ منهما من تحت ذراعى احدهما على اليمين والآخر على اليسار واندفع بى بسرعة الطائرة داخل سرداب اسطوانى محدود بأغصان من الشجر بدون اوراق فى ظلام الليل… متجهيآ الى اعلى اى الى اعماق السماء ورأيت النجوم تكبر حجمآ وضؤها يذداد واجد اننا لا نستطيع الخروج من داخل هذا السرداب الأسطوانى كما وانه يحدد لنا مسارنا الى المكان المطلوب
الى ان وصلنا الى مكان على شكل ارض ترابية مهجورة مسطحه ووجدت امامى كهف مظلم كبير الحجم واستطعت تحديد معالمة من ضوء النجوم وارى بالداخل بوابة بدون حواجز حديديه او اى شىء ورأيت امامى شخص اى (روح) مثلى بين طفلين آخرين مثل اللذان معى قد سابقنى الى ان وصلنا الى هذه البوابه ويقف عليها حارسان مجهولين الشكل والمعالم وهما فى حجم واحد الا وانهما مختلفان فى الملبس ( ليست بنوعية الملابس النى نستعملها نحن البشر ) وكل ما استوعبه هناك واحدآ باللون الذهبى المضىء بشعرة وجسدة ايضآ وآخر لونه بأكملة اسود اللون لم اجد معالم لوجهيهما غير ذلك الملبس الذى يرتدونه …واحدآ منهما على يمينى ذات الملابس السوداء .. والآخر على شمالى ذات الملابس الذهبية ( ليس العكس كما تعتقدون ) ...

وتقدم الشخص الذى قبلى ورأيته يتجه الى الحارس ذات الملابس السوداء كما ولو انه يعرفة ويعرف طريقة ايضآ دون ان يرشدة احد فآخذه الحارس ذات الملابس السوداء وذهب به يمينآ نازلآ الى اسفل وأخذ هذا الشخص واتجه به الى باب غامق اللون وفتحه له ولم استطيع رؤية اى شىء داخل هذا الباب لأنه كان حالك ..حالك السواد فسألة ( الروح ) الى متى ساأمكث هنا فاأجاب الحارس وكانت اجابته على لسانى كما ولو اننى ادرك الأمر او اعرفه .. فكانت اجابة الحارس ..الى ان يأتى يوم الدينونه الذى يأتى فية الهى السيد المسيح ليدين العالم ( كما ذكر فى الأنجيل والقرآن ) ثم اتى دورى فآخذنى الحارس ذات الملابس الذهبية الى اعلى يسارآ ( بالنسبة لى ) كما وانه هناك سلم فصعدت معه ثم فتح لى الباب من كثرة الضوء وسطوعه الشديد جدآ لم استطيع ان ارى شىء اى شىء ولم استطيع السير الى الداخل فوقفت على الباب احاول الدخول ولم استطيع الدخول لشدة هذا الضوء الذى لم تستطيع عيناى مقاومته … وقمت بالعوده الى الشخصين ( الملاكين ) الذان اوصلانى الى هنا بطلب العوده بعد ان قام الحارس ذات الملابس الذهبية بأيمائة برأسة لهما بالموافقة… والغريب فى الأمر اننى استيقظت فى اليوم التالى فى ميعادى الذى تعودت علية دون قلق …. ولكننى استرخيت فى فراشى وأستعدت كل مارأيتة مرة بعد آخرى لأتأكد مما رأيته وأخذت كراستى وقلمى اللذان بجانبى دائمآ وأخذت اسطر ماكتبته اليكم …

ولكن الأمر هنا لا يتوقف الى هذا الحد وفقط فأنه يستحق التفكير والتعمق اكثر فأكثر …... ليس لمجرد انها حقيقة ام شىء آخر من عالم الأحلام … تذكروا ذلك اعزائى.....





*** سوف اكتب فى الجزء الثانى والأخير عن الرحلة الأخيرة للروح من ذلك المكان الذى توقفنا عنده الى مرحلة الدينونه حتى يصل كل انسان لمسواه الأبدى والأخير ( وهذا الجزء معلوم لدينا ومعلوماته متوفرة لنا ايضآ ) ... موضحآ بالظروف العالمية التى ستحدث حتى يأتى يوم الدينونه وبعد ذلك ساأكتب عن الموت بين نعمتة ونقمتة وحكمتة ايضآ …... ارجو المتابعة .. تحياتى



#مينا_الطيبى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأديان السماوية بين الحقيقة .. والخرافة ..!!
- صراخ ... كافر !!
- هل نحن المسلمين افضل خلق الله ؟؟
- اولى رحلاتى على مصر للطيران
- الجنه بين الحقيقه والعقيدة
- هل من المعقول يحكمنا الجهلاء فى القرن الواحد والعشرين ؟؟
- هل هناك من رحماء ..على اقباط مصر
- لماذا لم يقوم اقباط مصر بطرد الأستعمار الأسلامى منها ؟
- الله لايدعو الى اقامة الدولة الدينية...
- اين مصر بين العقل والدين وبين الجهل والتحضر ؟ ؟


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي: دخول أول شحنة مساعدات إلى غزة بعد وصولها م ...
- -نيويورك تايمز-: إسرائيل أغضبت الولايات المتحدة لعدم تحذيرها ...
- عبد اللهيان يكشف تفاصيل المراسلات بين طهران وواشنطن قبل وبعد ...
- زلزال قوي يضرب غرب اليابان وهيئة التنظيم النووي تصدر بيانا
- -مشاورات إضافية لكن النتيجة محسومة-.. مجلس الأمن يبحث اليوم ...
- بعد رد طهران على تل أبيب.. الاتحاد الأوروبي يقرر فرض عقوبات ...
- تصويت مجلس الأمن على عضوية فلسطين قد يتأجل للجمعة
- صور.. ثوران بركاني في إندونيسيا يطلق الحمم والرماد للغلاف ال ...
- مشروع قانون دعم إسرائيل وأوكرانيا أمام مجلس النواب الأميركي ...
- بسبب إيران.. أميركا تسعى لاستخدام منظومة ليزر مضادة للدرون


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مينا الطيبى - لا .. لا تخف الموت .. هاهو عزيزى