أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مينا الطيبى - الجنه بين الحقيقه والعقيدة















المزيد.....

الجنه بين الحقيقه والعقيدة


مينا الطيبى

الحوار المتمدن-العدد: 3670 - 2012 / 3 / 17 - 00:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



فى يوليه من صيف عام 2007 عندما كنت انا وزوجتى فى رحله قصيرة فى بولندا وكانت هذه ليست الزيارة الأولى لنا لهذه البلد لأننا نحبها كثيرآ بما تمتاز به من مناظر خلابه وجمال يفوق كل طبيعه رأيناه على الأرض من البلاد التى حظونا وان رأيناها فهذه البلد الكبير الرائع الجمال فى طبيعته فى غاباته وبحيراته وجباله التى احيانآ تتمتزج معآ فى مكان واحد وترى لون الماء والأشجار والجبال تخلق لك صورة كامله امامك وتنسى انك على الأرض التى يعيش عليها البشر الذين تعرفهم وتعتقد انك بالفعل فى الجنه التى نعرفها من خلال معتقدتنا بهذا الجمال الشامخ فى اشجاره المختلفة الأطوال والأشكال والأحجام واحيانآ فى الوان اورقها المتدرجة من اللون الأخضر بل هناك ايضآ الأحمر والأسود ايضآ ( اشجار صغيرة الحجم ) وتختلط احيانآ اشجار البندق واللوز وعين الجمل من بين اشجار هذه الغابات الشاسعه الرائعة التنسيق الألهى دون اى تدخل بشرى فيها عـدابعض اجزائها لتكون منتجعآ جميلآ للأنسان ليتمتع بهذه الطبيعه الرائعه الخلابه واقامة بعض الطرق الطويله لتخترق هذه الغابات حتى يستطيع الأنسان ان يصل الى الجانب الآخر من هذه الغابات او منها يصل الى اماكن الأستراحه والأستجمام ومباشرة بعض الهويات مثل الرياضه ركوب الخيل وصيد الأسماك والمشى والجرى ايضآ ولكل منهما طريق والسباحه فى بحيرتها التى تلتف حولها الأشجار تاركه شاطىء لها من بساط اخضر عريض يجرى فيها الكبار قبل الصغار خلف العابهم المختلفه وهناك شاطىء حول البحيرة صنعه الأنسان من البلاط ذات الألون المتعدده وبأشكال مختلفه جميله متناسقه يفترش فيها الناس بمقاعدهم ومناضدهم واحيانآ سراير البحر يتمددون عليها للأسترخاء بكامل اجسادهم ويوجد هناك بعض دورات المياة والحمامات المتناثرة هنا وهناك للأستحمام بعد السباحه فى البحيرة ويوجد مقهى صغير بجانب هذه البحيرة تستطيع شراء ماتحتاجه من بعض المشروبات والأطعمه الخفيفه ويلتف ايضآ حول المقهى تراس جميل مختلف الألون فى مقاعدة ومناضده جميلة الأشكال والأحجام ايضآ ولحظنا السعيد انا وزوجتى نستحوز على منضده ومقعدين من هذا المقهى نتناول فطورنا الذى تنولناه اخر مرة منذ اربعة سنوات مضت فى صيف عام 2003 وفى نفس المكان ولكن كان على منضده خلفنا بمسافة بعيده ولكن نحن الآن نجلس مباشرتآ على حافة البحيرة تقريبآ والذى يفصلنا عن البحيرة ممر عريض يسير فيه الناس امامنا بشتى احجامهم اقصد من الطفل ذات العام الواحد حتى الذين يبلغون العام التسعين من نساء ورجال وجميعهم يرتدون مايوهات البحر من نساء ورجال واطفال بكل الوان الطيف وبشتى الموضات ايضآ وخاصة كان الجو اكثر من رائع فى هذا اليوم الذى وصلت الحرارة فيه 28 درجه وهذا قليل مايحدث هنا .وكل الناس هنا يجلسون فى هدوء كامل ويتحدثون بصوت هادىء ايضآ ولم اسمع صراخآ او عويلآ او شجار بل اجد كل الناس وبدون استثناء كأنهم اسرة واحده متحبين معآ ولا اسمع غير الضحكات الرائعة الرقيقه السمع وايضآ الأبتسمات الجميله التى تطفى على وجوههم لتجعلهم اكثر جمالآ وصياح الأطفال الذى يكاد ان لا اسمعه .

وعند سيرنا للوصول الى هذا المكان الذى نعرفه منذ اول مرة نزور فيها بولندا كنا نشتم رائحة الأشجار المختلفه من مكان الى مكان آخر بعطر جميل مختلف نستنشقه من الهواء الذى حولنا وبين كل مكان وآخر تمتزج رائحة الأشجار معآ وتعطى عطرآ جديد ، واعيننا منبهره بكل ماتقع عليه وكل هذا معآ يجعل النشاط والحيويه تسير فى دمائنا وتجعلنا نشعربأن الشباب يدب فينا من جديد مرة اخرى .

ونحن جالسين انا وزوجتى امام هذا المشهد الأكثر من رائع ذهب عقلى بعيدآ جدآ ليتسائل هل الجنه التى فى السماء اكثر جمالآ من المكان الذى اجلس فيه الآن وسرحت فترة قصيرة من الوقت ربما لدقائق حتى اننى شعرت بالفعل اننى فى الجنه وان لم تكن الجنه كنت اتمنى ان تكون الجنه هكذا ثم افقت بمن يمسك بكتفى ويقول اين ذهبت ولحسن حظى كانت زوجتى لأننى نسيت انها معى فى تلك الحظه . وبعد برهه سألت زوجتى

- هل تعتقدين ان الجنه التى فى السماء اجمل من هذا المكان الذى نحن فيه الآن ؟
- فقالت : لا اعتقد اننا سندخل الجنه فكلنا خطاة ولم يستحوز احد منا عليها
- فقلت لها : ولنفرض اننا ذهبنا الى الجنه معآ وايضآ اسرتك واسرتى بأكملهم ...ولنفرض ...
- فقالت : لايوجد مقارنه بين مانحن الآن وفى الجنه التى فى السماء لأنه يوجد اشياء مختلفه تمامآ لا توجد هنا واننى افضل هذا المكان عن الجنه التى فى السماء !!
- فتعجبت شديدآ بما قالت فقلت ماذا تقصدين ؟
- فقالت : هنا انت ملكى وحدى وانا وحدى ملكك ولكن فى الجنه التى فى السماء فيها 69 امرأة اخرى تشاركنى فيك وانا لا احب ذلك ولو رأيتك تمارس الجنس مع امرأة اخرى لقتلتك .!
- فقلت لها مازحآ : لو قمتى بقتلى سوف تذهبين الى الجحيم .
- فقالت : هذا افضل لى من ان اراك مع امرأة اخرى وخاصة لو كانت هذه المرأة امى او اختى او ابنتنا الصالحين والمؤمنات ... لقد قلت اننا جميعآ سنكون فى الجنه . ولا اعرف اذا كنت تستطيع ممارسة الجنس مع اختك او امك الصالحات هناك ام لا !!
وهنا توقفت عن الكلام خوفآ ان تنتهى جلستنا الجميله هذه الى شجار وعراك خاصة واننى اعرف زوجتى انها غيورة جدآ ففضلت السكوت ولكن عقلى لم يسكت او يتوقف فى التفكير فى الأمر واخذت عيناى تذهب الى كل مكان من حولى هنا وهناك واتأمل كل شىء حولى وارسمه فى مخيلتى وسألت نفسى لماذا اتوا هؤلاء الناس الى هنا ؟ وهل اتوا برغبتهم ام مجيرين على ذلك ؟ وشعرت ان اسألتى اجد لها اجابة دون عناء ولكن الجنه التى فى السماء شىء آخر له ظروف آخرى والذهاب اليها يتحتم بشروط مسبقه نعرفها جميعآ وهى ان نكون صالحين بدون شرك بالله ونصلى وندفع الذكاة ونقوم الصيام و...و... . وهنا فكرت فى قول زوجتى بقولها :
- اننى افضل هنا عن الجنه التى فى السماء لأننى لو رأيتك هناك لقتلتك ... وقلت لنفسى وانا ايضآ لو رأيتها هناك مع شخص اخر لقتلتها .

وهنا شعرت بشىء من الحيرة والأزدوجيه بين ماأفكر فى الجنه التى فى السماء وعقلى البشرى الذى لم يستوعب ماأفكر فيه وشعرت بقلبى ينبض سريعآ وعيناى تذهب الى كل مكان يمينآ ويسارآ هنا وهناك ثم الى اسفل لأرى حذائى اللامع الذى قامت زوجتى فى الصباح بتلميعه لى ( ربنا مايحرمنيش منها ابدآ لأننى بالفعل احبها ولم اخونها يومآ حتى ولو بكلمه مع امرأة اخرى ) ثم وضعت وجهى بين راحة يداى واشعر بشىء من الذهول امام جبل عملاق الحجم لا استطيع رؤيه اى شىء خلفه حتى افهم شىء على مايطرحه عقلى من اسئله . وهل انا على صواب ام على خطأ اننى احتاج الى اجابات كثيرة لما تطرحه نفسى من اسئله . هل بالفعل عقيدتى تقصد ماأعرفه عنها ام اننى مخطأ ؟

وذهبت مرة اخرى استرجع ذاكرتى عن الجنة السمائيه التى اعرفها من خلال عقيدتى التى يملأها حور العين ولى منهم الكثير 70 حوريه وزوجتى واحده منهم وفى بعض التفاسير يصل عددهم الى اكثر من ذلك وهذه الجنه التى ليس لى فيها عمل او مهنه غير ممارسة الجنس وفض غشاء البكارة فى كل مرة امارس فيها الجنس وسيكون هناك دماء نتيجة ذلك . واتذكر عندما قمت بفض غشاء بكارة زوجتى احتجت الى بضعة ايام ليس لضعف عندى ولكن لرقة زوجتى ورقتى ايضآ معها فهل سيكون هناك عنفآ حيونيآ فى فض غشاء هؤلاء الحوريات فى دقيقه من الزمن وينتهى الأمر . واعتقد اننى لا احتاج الى هذا العدد الكبير من الحوريات اعتقد واحده كفايه وربما اخرى لمجرد التغير فقط ( هذا اذا كنت ملتوى الأخلاق ) ونحن الرجال نمارسة الجنس ساعة من الزمن مع المداعبه مع زوجتنا كافيه للأسترخاء والهدوء النفسى لمدة يوم او يومين فكيف نتعامل مع هذا الكم من النساء( الحوريات ) واذا كان الرجل سيكون بقوة 40 حصان اذآ ماذا عن المرأة لابد ان تكون هى ايضآ فى قوة مئة حصان والا ستموت من عنف هذا ال 40 حصانآ وارى الجنس عند الحصان رغم قوته وحجمه لايمارس الجنس مثل الأنسان فهو اقل منه ممارسه له فيما عدا القرود !! واجد هنا ممارسة الجنس عند الأنسان ماهى الا مشاعر وحب بين شخصين فقط فهل فى الجنه ستكون ممارسته مثل الحيونات بدون مشاعر او اخلاص لأنه يمارس الجنس مع اى انثى مثل نوعة ( ولكن ليس دائمآ فهناك الطيور وبعض الحيونات التى لاتمارس الجنس الا مع شريكته الوحيده ) . وسألت نفسى هل هناك منازل فى الجنه لأننى خجول بطبيعتى ولا استطيع ممارسة الجنس علنيآ امام الناس او حتى امام القطه التى امتلكها فى منزلى اننى متعود على اخراجها من الغرفه اذا اردت فعل ذلك مع زوجتى . وتوقفت فجأة مرتعدآ ومرتعبآ عندما عرفت ان الله سيكون هناك فهل استطيع فعل الجنس فى حضور الله ( حاشا ) ووقفت منزعجآ وبدون شعور حتى شعرت زوجتى بشىء من الخوف فى وقوفى فجأة مرة واحده وقالت ماذا بك اليوم انك غير طبيعى نهائى هيا نترك هذا المكان الذى يجعلك اليوم ليس كما تعودت عليك فيه .
فطلبت منها اننى سوف اتجول حول البحيرة واعود لها مرة ثانيه فوفقت واخذت اتجول ببطىء شديد حول البحيرة التى لايزيد محيطها اكثر من عشرين دقيقه سيرآ على الأقدام تقريبآ واخذت استكمل خيالى وفكرى عندما قمت مرتعبآ عندما علمت بوجود الله عند ممارستى الجنس وتخطيت هذا الأمر وفكرت فى امر اخر وهو عندما اقوم بممارسة الجنس فى الجنه التى فى السماء سيكون هناك دماء لفض غشاء البكارة الدائم الوجود فى كل مرة امارس فيها الجنس وعرق ومنى اقذف به وسوائل اخرى تفرزها حورة العين وهذه الأمور تحتاج الى مناشف وفوط فهل ستكون متوفرة ؟؟ ومن سيقوم بغسيلها ؟ ومن سيقوم بصنعها ؟ فهل هناك غسالات اتومتيك ام غسلات ليس لها شكل فى مخيلتنا ؟ وهل تعمل بالكهرباء ام بشىء آخر ؟ ومن سيصنع هذه الغسلات ؟ ومن سيصنع لنا الفوط والمناشف ؟ وهل هناك صابون للغسيل وصابون نستعمله فى الأستحمام ؟ ومن سيصنعه لنا ومن اى مواد ؟ واى نوع من الطاقه تستعمل هناك ربما الشمس لست ادرى !!

وهناك ايضآ يوجد نهر من العسل ونهرآ من البن ونهرآ من الخمر فابالطبع هناك كؤوس واكواب للشرب فهل هى من ذهب ام من فضه ام من ماذا ؟؟ ونتيجة للشراب والطعام لا بد ان يكون هناك مخلفات للأنسان فهل سيكون هناك دورات مياة وتوليتات وشطفات . ومن سيصنع لنا الصنابير والمراحيض والبلاط القيشانى والسيفونات ؟ وهل هناك صرف صحى وتكون هناك روائح كريهه من مخلفات المؤمنين والمؤمنات ام مخلفاتهم ذات روائح كريمه ؟ وهل سانسير عريا امام الله ام محتشمين (اعتقد هذا لايغير فى الأمر شىء اذا كنا نمارس الجنس فى حضورة فاأى معنى اذا كنا عريا ام لا ) .

واثناء سيرى وعقلى لم يكن معى بل فى عالم آخر اصطدمت بقدمى كورة صغيرة لونها اصفر يميل الى الون الأخضر ووقفت تحت قدمى فاأستيقظت مرة ثانيه لأجد اربعة اطفال حولى بين الخامسه والعاشرة من العمر يتأسفون لى عما حدث منهم من ازعاج لى فابتسمت لهم جميعآ ووجوهم واصوتهم تبعث الراحه فى النفس ورقتهم ايضآ تدفعك الى محبتهم واخذهم بين زراعيك حبآ فيهم واستمريت فى سيرى وسألت نفسى مرة اخرى وماذا عن هؤلاء الأطفال فى هذه الجنه التى فى السماء واطفال أبرياء لايعلمون شىء عن الحياة غير اللعب والمرح وتذكرت انه سيمارس الجنس معهم من قبل الكبار وهم لايعرفون شىء عنه وسيقوم رجل بقوة 40 حصان يفتك بأجسادهم الصغيرة الرقيقه اربابآ ارباب مثل عندما تقع غزالة حديثة الولاده بين مخالب نمر بالغ يصل وزنه اكثر من فريسته ربما الى 1000 مرة ليقتلع من جسدها مايكفى فمه .
وهنا توقفت لحظه لأسترد انفاسى كما لو اننى كنت فى مصارعة مع هذا النمر المتوحش القاتل بالعوده مرة اخرى بالنظر حولى اتفحص هذا الجمال الخلاب حتى تهداء نفسى قليلآ حتى وجدت نفسى استلقى على الأرض جالسآ على العشب الأخضر الكثيف الجاف من ماء الأمطار واخرجت سيجارة من علبة سجائرى واشعلتها حتى عاد عقلى مرة اخرى من حيث انتهيت عنده وسألت نفسى للمرة الأخيرة حائرآ ... هل بالفعل الجنه التى فى السماء حقيقيه بهذا الشكل كما تخيلته من خلال عقيدتى ؟؟ وهل عقلى وضميرى ونفسى وقلبى ايضآ يوفقون على هذه الجنه ؟؟ وهل يرفضون هذه المكافأة الألهيه لهم مقابل حفظ وصاياة والعمل بها ولقد شعرت أن هذا عذاب وليست مكافأة لأى انسان يمتلك المحبه التى يدعو اليها الله نفسه . واننى فى ذات الوقت اجد انها حقيقيه بالفعل ومرسخه ومثبته فى عقيدتى وايمانى بها!! ومن عقيدتى التى أؤمن بها منذ اكثر من 65 عامآ بقليل ولست ادرى لماذا لم افكر فى هذا الأمر من قبل وهنا اظل حائرآ بين وجود هذه الجنه التى فى السماء التى يرفضها عقلى وضميرى ونفسى وروحى وجسدى ايضآ والجنه الجميله الرائعه التى اعيش فيها هذه اللحظات الآن ولا احب الخروج منها الى اخر يوم من حياتى .

وهنا اجد نفسى امام جبل عظيم الحجم اكثر من الآخر الذى قبلته من قبل يقف امام وجهى ولا استطيع التقدم ملليمتر واحد حتى يستوعب عقلى وضميرى الأنسانى الذى لا يسمح لى بالزنا على الأرض فكيف يسمح لى بذلك فى حضور الله ( اذا كانت هذه حقيقه ).
وساأظل حائرآ الى اخر نفس فى حياتى واخر نبضة قلب حتى ارى الحقيقه بأم عينى وهنا ينتهى الصراع بين ماأؤمن به وما يقره عقلى وضميرى ... ولكن الخطر الأكبر حينها يكون فات الآوان اذا كان مصيرى هو الجحيم الذى لا يرغبه انسان على وجه الأرض وان الجنه ماهى الا التى رأيتها عندما كنت حيآ فى بولندا ! ! !



#مينا_الطيبى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل من المعقول يحكمنا الجهلاء فى القرن الواحد والعشرين ؟؟
- هل هناك من رحماء ..على اقباط مصر
- لماذا لم يقوم اقباط مصر بطرد الأستعمار الأسلامى منها ؟
- الله لايدعو الى اقامة الدولة الدينية...
- اين مصر بين العقل والدين وبين الجهل والتحضر ؟ ؟


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مينا الطيبى - الجنه بين الحقيقه والعقيدة