الإضطهاد المسيحي

أحسنت وأجملت وأكملت أستاذة الحوار المتمدن

وحمامة السلام التي ناحت فباحت فاستراحت، أحيي وعيك الذي يغطي أشباه الرجال الزور في تعصبهم المستتر بالعلمانية والإلحاد

المنتسب إلى الديانة الإبراهيمية التي قوامها العهدين القديم والجديد وختامها القرآن بلغته العربية السامية شقيقة العبرية، السمحة القاهرة لضآلة تطرف (د واعش) محاكم التفتيش الكنسية قرونأوسطية

،لغتك أستاذة الحوار المتمدن حسبها لغة (موقع الحوار المتمدن) هذا
وهم عالة طوارىء على إنسانيتها

منبرك الراد تخرصات الأشباه البائسين المتهافتين الدون

إلى نحورهم وأنوفهم راعفة مرغمة

وأنفك الحمي أشم.. والسلام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية.. باسف شديد وانا اطالع مقالتك المتواضعة وانتى تلقين بالائمة على المسيحيين وكان المسيحيين هم من يشعل النار ويصب البنزين عليها، نسيت يا سيدتى التاريخ الاسلامى الدموى والملئ بالاضطهاد لكل من ليس مسلما، هذا التاريخ اللعين يعيد نفسه اليوم وانتى شاهدة على العصر، امكنتك الظروف ان تكتبى كلمات تنتقدين فيها الاخرين ولكنك لم تكاسلتى ان تطالعى شيئا من التاريخ الاسلامى واضطهاده للاخر، كان الاجدر بك ان تطالعين هذا التاريخ الدموى في العراق وسوريا ومصر وصولا الى المغرب العربى، فانك تلومين غير المسلمين وتحديدا المسيحيين كان أوروبا وشعوبها هم من يضطهد المسلمين وكان الشعوب الأوروبية هم من يخربون بلادهم نسيت او تناسيت ان جل من يخرب ويقتل في العالم هم من المسلمين وتحديدا من العرب ،هذه حقيقة يجب الإقرار بها وعليك ان تسلطين الضوء عليها باهتمام كبير قبل اقدامك على نقد الاخرين بسوء ومن يملك مثل هذه الافكار، نسيت ان احد طرفى الصراع في مكان ما هو منتمى للاسلام واخص والعرب. اليس الاجدر بالإنسان ان يصلح ذاته ونتقدها قبل ان ينتقد الاخرين، اذا لم اصلح نفسى كيف يمكننى ان أرى الأخطاء في الاخرين،؟
تحيتى مرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وأكرر اسفى لمقالة تحملين الاخر مسؤولية التعصب المضاد نتيجة الاحداث التي لاتنتهى دمويتها ونظرة المسلم الدموية للاخر لابل فالتعصب متآصل في الإسلام من خلال العشرات من الايات التي يستخدمها المسلم وكآن الاخرين هم حوريات وسبايا وخدم عند المسلمين والعرب،بامكانك ان تلتمسين ووتسمعين يوميا من المجتعمات الإسلامية والعربية الذين يطعنون بالاخر يوميا وياكلون من خيرات المسيحيين ومن أموالهم ويفتحون أبواب بلدانهم لهم، ادخلى الى المجعتمات الإسلامية والعربية في بلدان أوروبا والغرب عموما وشغل الشاغل اذا كان الاخر مسلما او غير مسلم، هل ياكل لحم الخنزير او يشرب الخمرة، هيا وشوفى بام عينك كيف ان المجعتمات الإسلامية والعربية متقوقعة على بعضها، لا أقول الا انهم يؤدون الفريضة ويحاولون ان ينهبوا الأرض وكان البلدان والشعوب لا قانون فيها او يسودها قانون الغاب، هكذا يفكر العربى والمسلم للأسف قد نكرت الواقع ولا تعترفين به، فكلامى هذا لايشمل بطبيعة الحال الكل والجميع ولكن الغالبية العظمى هم على هذه الشاكلة، فلماذا ننتقد الاخر ونلقى باللوم عليهم، نحن أيضا نريد ان نعيش بإمان وسلام ليس هنا وانما على ارض ابائنا واجدادنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الأستاذة سندس.. أنا أحييك دائماً على مقالاتك الجريئة والجميلة.. لكنني إسمحي لي هنا أن أخالفك بعض الشئ.. رغم إعترافي بوجود بعض الإضطهادات المسيحية أو الإسلامية كل ضد الأخر لا يجب أن نعممها.. المسيحية ديانة شرقية يا سيدتي وإن تقمصها الغرب فهو تقمصها بشخصيته وحضارته وثقافته وليس كل ما يفعله يعني المسيحية كديانة أو كل ما يفعله العربي المسلم يمثل الإسلام بحضارته وثقافته.. لا يجب أن نخلط بين الديانات في حد ذاتها (وإن إختلف البعض في بعض مبادئها) وبين ما يفعله من يتقمص هذه الديانات من الشرقيين أو الغربيين أو العرب أو غيرهم.. بعض التطورات السياسية جعلت الإسلام اليوم هو العدو الأول للغرب كما كانت الشيوعية في وقت سابق وقبلها النازية..إلخ فالشعوب على دين ملوكها كانت أوروبا تكره الشيوعية وقبلها النازية واليوم الإسلام السياسي يبدو أنه العدو الأول هذا ما في الأمر.. لا ننسى ما عانته أوروبا نفسها من صراعات بين المسيحيين أنفسهم بروتستانت وكاثوليك في وقت ما رغم مسيحيتهم الإثنين.. لذلك دائماً ما تخلق السياسة عدواً فتتأثر الشعوب بذلك..

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---