علاء كاظم لطيف
الحوار المتمدن-العدد: 5041 - 2016 / 1 / 11 - 11:44
المحور:
الادب والفن
وجـــه آخـــر يـلــتــحــقُ
مــلامـحــي
يـؤطـرنـي بــكـمـد
وغــبــار اســود
يــقــامـر بــرئــتـي
كــاحــادي الــمــوت
الــكاذب ,,,,,,,,,,
أتـسـرب كـغـاز يـحـبـس
مـلامـحـي لـيــتــخــمــر
بـهـا ,,,,,,,,
كـومـديـا سـوداء تـعـزف
أنـفـاسـي
تـسـتـهـتـر بـي
كأحـتـبـاس يــهــيـجُ
بـداخـلـي
هـكذا قـالـت
جـوانـحـي ,,,,,,,,
دبـابـيـس ودخــان
يــوخــز ,
يـخـنـق ,ثـم يلتسق
فـــوق
ضــحــكــتــي
يــسـتـل عـظـمـي
يــتـمـغـنـطٌ بــيــن
فــكــي
يــرســم الألــم
كـضــحـكُ قــاتــم ,,,,,,,,,
أتــلــعــثــم وأثـــمـــل
وحـــل عــيــنــي
الــمـتـرعـتـيـن
بــالـنــعـــاس والـــحـــول
#علاء_كاظم_لطيف (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟