أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد عزيز - اينشتاين بين العلم والإيمان















المزيد.....

اينشتاين بين العلم والإيمان


سعيد عزيز

الحوار المتمدن-العدد: 5008 - 2015 / 12 / 9 - 16:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لو اتولدت ولقيت نفسك مسيحي أو مسلم أو بوذي أو أيا كان اعتقادك وتقضي البقيه من عمرك في دفاعك المستميت عن اشياء لم تختارها لنفسك وايمانك الاعمي بها هو اشبه بمن يرتدي باروكه او شعر مزيف ويتباهي بجمال خصلاته
زي ماقال الكاتب إبراهيم الكوني " الإيمان الموروث هو إيمان مستعار"
ليه دايماً فيه حساسيه بين العلم والايمان أو بتعبير أدق بين العلماء وبين رجال الدين لإن العلم ببساطه شديده مبني علي فرضيات ثم تجارب ونظريات علميه ومعمليه بعد مراحل كثيرة من الشك والاجتهاد والتعب في التعامل مع الامور عكس الايمان تماماً المبني علي المسلمات الدينيه والغيبيات بشكل عام والنزعه الوجدانيه للبشر فلا يتطلب الايمان أي جهد أو عمل مضني ففي تفسير الكتاب المقدس للايمان هو" الثقه بما يرجي والايقان بأمور لا تري" (عب 11:11) , بالرغم إن الإيقان يتطلب العيان والملاحظه ولكن كونك تؤمن وتعتقد وتثق وتتأكد من أمور غير ملموسه او غير محسوسه فهو درب من دورب إيمان الثقه أو الغباء.
العلم السليم والإيمان الصحيح الغير مزيف يتطلبان المعرفه ففي حوار للمذيع الشهير جون فريمان مع عالم النفس التحليلي كارل جوستاف يونج سأله هل تؤمن بالله؟ جاوب العالم بعد وقت تفكير وقال أنا لا أؤمن بالله أنا اعرفه فلا حاجة لي بعد أن أؤمن .. فإني أعرف ان هناك قوة أقوي مني يسمونها الأخرين بالله .. أما عن الإيمان , فإذا سمحت لنفسي ان أؤمن بشيء من اجل الايمان به .. فلا استطيع الايمان به" ..
أن تؤمن لمجرد إنك تجهش بالبكاء عند سماعك لتواشيح وأدعيه و تراتيل فهذا ارتباط وجداني وليس إيمان ..أن تتأثر وتدزف الدموع لسماعك خطبه أو عظه فهو ارتباط نفسي لا اكثر ولا اقل , أن تدافع وتهاجم وتخوض حروباً وتموت من أجل أفخاذ ونهود فهذا تدني ..أن تتقوقع وتنكمش ويتغلب عليك الشعور بالضعه واللامبالاه والطاعه العمياء وتسمي هذا إيمان فهذا إيمان غير محترم..الايمان المحترم هو بعد بحث وعناء ولحظات جنون فالبحث مضني والعلم مرهق ولكن الامر يستحق
عندما نتأمل رحله اينشتاين مع تمدد الكون اعتقد ان اينشتاين عاني الصراع عندما أدرك وقوعه في فخ وبراثن العلم الذي لا نهايه له وانكمش داخل شباك الفضاء الفسيح فقد بني اينشتاين علمه الحديث وانهي الفيزياء الافتراضيه بنظريته الشهيرة النسبيه لدراسه العلاقه بين الفضاء والمادة ومعادلته الشهيرة التي تتعلق بسرعه الضوء وكتله المادة والطاقه الهائله ولكن ارتأى آينشتاين أن خصائص المكان تحديداً ينبغي أن تنبع من توزيع المادة فيه، وذلك تأكيداً لما يسمى مبدأ ماخ، وهو المبدأ الذي سبق أن وضعه الفيلسوف والفيزيائي النمساوي، إرنست ماخ، في سياق نقد نظرية نيوتن. وعلى هذا الأساس، فقد إعتبر آينشتاين المكان محدوداً من حيث الحجم من دون أن يكون له نهايات وحواف، على غرار سطح الكرة في بعدين. لذلك أسمى آينشتاين هندسة الكون كروية، ورأى في ذلك مخرجاً منطقياً مرضياً من مآزق الكون النيوتني اللانهائي. فكتلة كون آينشتاين وحجمه وكثافته كلها محدودة من دون أن يقضي ذلك بوجود نهايات أو حواف للمكان
إذا اينشتاين أخد مباديء نيوتن (أمر مرفوض) وأكمل بحثه كما اعتمد علي مبدأ كوبرنيكوس في نظرته إلى توزيع المادة (امر مسلم به). وينص هذا المبدأ على أنه ليس هناك ما يميز أي نقطة مكانية عن أي نقطة أخرى، الأمر الذي قاد آينشتاين إلى فكرة تجانس مادة الكون موضعاً واتجاهاً. وهذا يعني أن كثافة المادة الكونية لا تتغير من نقطة إلى أخرى ولا من اتجاه إلى آخر.
ومن هنا اعتبر اينشتاين ان الكون ثابت ساكن غير متغير (الإيمان الأعمي دون بحث كافي) وإعتبر هذه الفكرة الموروثه بديهيه كما يعتقد المتدين بأفكاره التي لا تقبل النقاش أو النقد أو التحليل الموضوعي معتمداً بذلك علي نصوص كتبها بشر بإنزال مباشر أو وحي عاصم من قرون مضت وهكذا كان اينشتاين في فترة صباه يهودياً متديناً ولكن لوقت قليل.
اصطدم اينشتاين كما يصطدم المتدين بمسلماته ولكن كما يفعل البعض إما أن يسكت ضميره ويتسعيذ من الشيطان الرجيم فقرر اينشتاين وقتها أن يغير معادلاته المجاليه التي تطلبت تعب وكد وجهد وسهر ليالي علي أن يغير فكرته الموروثه ولكنه كان يغيرها ليثبت صحه فكرته عن ثبوت الكون من خلال افتراضه الثابت الكوني في معادلاته والتي مفاداها انجذاب الكتله العاديه ومن ثم تنافر الثابت الكوني فتكون المحصله صفريه والكون ثابت ومستقر. (كما يفعل مدعيين العلم من رجال الدين وهو تطبيق العلم علي نصوص القران أوالانجيل)
ولكن فرحه اينشتاين لم تدم طويلا ففي عام 1922 وضع الروسي، ألكساندر فريدمان، نموذجاً كونياً حلاً لمعادلات آينشاتين المجالية الأصلية الخالية من الثابت الكوني، أبقى فيه على افتراض تجانس المادة الكونية، لكنه أسقط افتراض سكونية الكون، الأمر الذي مكنه من إيجاد حل منطقي لمعادلات آينشتاين من دون الحاجة إلى الثابت الكوني. وكون فريدمان هو كون متمدد أو متقلص. وفي عام 1927، تمكن الفيزيائي البلجيكي، ليميتر، من وضع نموذج كوني متمدد ارتكازاً إلى معادلات آينشتاين المعدلة، التي تتضمن الثابت الكوني، مؤيداً بذلك نتائج فريدمان ومبيناً أن الثابت الكوني لا يقود بالضرورة إلى كون ساكن. ثم جاءت اكتشافات الأمريكي إدوين هابل التجريبية والرصدية تدعم نموذجي فريدمان وليميتر، وتشير بقوة إلى أن الكون آخذ في التمدد، الأمر الذي يتبدى في التباعد المطرد للمجرات عن بعضها. وقد أقر آينشتاين ببطلان الدافع الذي ألجأه إلى إفتراض الثابت الكوني، لكنه إستنتج من ذلك بطلان الافتراض ذاته، بل وأعتبره أكبر خطأ وقع فيه في حياته. وفي لفته محترمه من اينشتاين اعترف بهذا الخطأ علناً .ولم يكن يدري أن اكتشافه الثابت الكوني يعد أخطر اكتشافاته على الإطلاق وأساساً لفيزياء المستقبل، فيزياء القرن الحادي والعشرين. تحولت المشكلة من تبرير إدخال هذا الثابت في معادلات آينشتاين إلى تبرير غيابه في نموذج فريدمان، بمعنى أن افتراض غيابه لم يعد شيئاً طبيعياً، وأن تحديده أضحى مسألة أساسية في علم الكون على الصعيدين النظري والعملي.

فكان اينشتاين يتحايل علي معادلاته لتثبت صحه فكرته التي آمن بها ولم يدري يوما إن الإيمان هذا قاده الي العلم لا إلي الكسل فقوله الشهير " أن العلم بغير دين يصير كسيحاً والدين بغير علم يصير أعمـى " وحـتى أنه اعتبر "الدين بغيبياتهِ تُشكل المصدر الأول لكل العلوم" والايمان قاده الي الشك وليس الثقه فكتب قائلاً " أن جميع النظريات العلمية تقوم على حس ديني عمـيق , فأن أجمل التجارب التي يمر بها الأنسان وأعمقها هي حسه بالغيب , وهو الحس الذي يشترك فيه الدين مع العلم والفن " والتواضع قاده الي الربط بين العلم والإيمان . و المثير للأنتباه أيضاً أن اينشتاين كـان كثيراً ما يكرر ويربط لفظة "الاله" أو "الرب" بالعديد من الظواهر الفيزيائيه والكونية وهذا ما جعل الكثير يـرى أن اينشتاين مؤمناً بخالق أو مصمم للكون. فقوله الشهير ان الله لا يلعب النرد (الطاوله) معلقاً علي مبدأ اللادقه أو الشك الذي صاغه الفيزيائي الالماني فيرنر هايزنبرج ويعد من اهم مباديء نظريه الكم والذي ينص علي " لا يمـكن تحديد موقع الجسيم وسرعته في ذات الوقت " وحتـى عندما أشتد النقاش بين اينشتاين و نيلز بور الذي كان آمن بمبدأ اللادقه ....فقال أينشتاين له " أن الرب لا يترك الكون رهناً للمصادفه " فرد عليه بور صائحاً " كـفاك...ولا تمل على الرب أفعاله " وأيضاً مقولة اينشتاين الذي كان دائما يرددها وهي " أن الله بارع , ولكنه ليس شريراً "

كل الأديان تخبرك باطناً إن الله شريراً ,هذه هي الحقيقه الخفيه بينما اينشتاين يقول ان الله بارع فمن هو المؤمن بحق ؟ كل الأديان تخبرك علناً ان الله واحد احد كبير ورحيم ورحمن ومحبه وتهمس لك سرا في الكنيسه ان الله هو المسيح (عيسي بن مريم) وليس أخر ومن بعده فهو كاذب وفي المعبد الله هو يهوه آدوناي السيد الرب وغيره هو كاذب وتصرخ في الجوامع ان الله هو الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد وبعث برسوله رحمه للعالمين في إشارة لرفض إله النصاري وتدعو البهائيه ان الله هو الجامع والمحب والرؤف وانه بعث بالهدي رحمه للناس مختلفين مع الإسلام كدين أخير..هذا الامر الذي لا يقبله المسيحين لإنه حسب عقيدتهم أن المجيء الثاني سيكون للمسيح دياناً للعالم وسيأتي بعده أنبياء كذبه كثيرين (الإسلام والبهائيه وغيرهم) والإسلام يطلقها صراحه ان محمد هو أخر الانبياء والرسل والاسلام خير الخواتم وصرح المجمع الفقهي الإسلامي في تصنيفه للملل والنحل والفرق والمذاهب إن البهائيه حرباً علي الاسلام وكفر أتباعه كفرا لا تأويل فيه ويهيب بالمسلمين أن يقاوموها (لك ان تتخيل معني المقاومة) ولكن في المجالس والمؤتمرات يقولون ان الله واحدا ونعبده جميعا. فأي إله تقصد ايها الازهري وايها البطريرك ؟
أما بالرجوع الي العظيم في الانبياء والبطاركه "اينشتاين" فهو لم يكـن يؤمن بإله شخصي , أو رب الأديان , بل كان ينتقد الاديان بأستمرار ويصفها بأنها تجسيداً للخرافات , و يرى أن الكتاب المقدس عباره عن مجموعه من الأساطير البلهاء (ففي نظر البعض ملحداً لهذا السبب) بالرغم من عدم تقديم أي دليل علمي علي صحه أيمانهم , لكن كان أينشتاين ربوبياً أي أنه يؤمن بوجود خالق عظيم خلق الكـون لـكنه لا يتدخل في سير العالم الطبيعي (الإيمان بالعلم) , بل وضع مجموعة من القوانين التي تحكم الكـون وتركه يدير شأنه بنفسه (العلم بالايمان)

مسألة عـدم إلحاد اينشتاين تجـلت بوضوح عندما كتب عام 1929....حين قال " أننـي لـست ملحداً و لا أظننـي ممن يعتقدون بوحدة الوجود , أننا كبشـر نشبه الطفل الذي دخل مكتبه ضخمه مليئه بكتـب مكتوبه بلغات عده , أنه يـدرك أن أحداً ما كتـب هذه الكتب لكـنه لا يعـرف كيـف ولا يفهم أياً من اللغات المكتوبه بها , أن الطفل في هذه الحاله يعتقد في وجود نظام غيبي يحكـم ترتيب هذه الكتـب لكنـه لا يعرف ماهيته , و في ظني إن هذه هي الطريقه التي يرى بها أكثر الناس ذكاء ربـهم , فالبشر يرون الكون منظماَ بشكل مذهل ويخضع لقوانين محددة لكنهم لا يفهمون من هذه القوانين إلا القليل , فعقولنا المحدودة لا تستطيع إدراك القوى الغامضه التي تحكم حركة المجموعات النجمية , أنني مبهور بمبدأ وحدة الوجود الذي وضعه سبينوزا لكـنني معجب أكثر بأسهاماته في الفكر الحديث لأنه أول فيلسوف يتعامل مع الروح والجسد ككل واحد لا عنصرين منفصلين " .

أتعجب عندما يتكلم رجل الدين بغباء مطلق في العلم فيأتي علينا زغلول النجار وأمثاله من هنا وغيرهم من هناك وأتعجب اكثر عندما يقرأ شاب أكثر من كتاب فيقرر إلحاده بالرغم ان نظريه النسبيه لاينشتاين في وقت ما لم يكن يفهمها سوي ثلاث أشخاص فقط في العالم وإلي الان مازالت مرجع لكثير من البحوث.
فطبقا لمقياس دوكينز لتصنيف الايمان عن طريق احتمالية وجود الاله قدمها ريتشارد دوكينز في كتابه وَهْم الإله.
يعتبر دوكنز ان وجود اله هو فرضيه علميه، و يقترح طيف متصل من الاحتمالات تحدد درجة او نوع الايمان بحيث يقع على طرفي الطيف الايمان المطلق (بوجود اله او بعدم وجوده)، و بين الطرفين هناك 5 علامات فارقه، يلخصها في النقاط التالية:
مؤمن بقوه بوجود إله احتمال وجود إله 100% يتلخص إيمانه بعبارة كارل يونج انا لا اؤمن انا اعرف
مؤمن بوجود الله بحكم الامر الواقع (De facto)، احتمالية وجود الله عنده عالية جدا لكنها اقل من 100%. "انا لااعرف بشكل مؤكد، لكني أؤمن بقوه بوجود اله، و اعيش حياتي على اعتبار انه موجود".
المؤمن الضعيف - الميل تجاه الايمان بإله. الاحتماليه أكثر من 50% لكنها ليست عاليه جدا. "انا لست متأكد إلى حد كبير، لكني اميل إلى الاعتقاد بوجود إله"
الحياد التام. "تتساوى عندي نسبة احتمال وجود إله من عدمه
الملحد الضعيف - الميل تجاه الإلحاد، أقل من 50 بالمئه، لكنها لسيت قليله جدا. "انا لا اعرف ان كان الاله موجودا ام لا، لكني اميل إلى الشك بوجوده"
الإلحاد بحكم الامر الواقع، النسبه قليله جدا لكنها لا تصل إلى الصفر. "انا لا اعرف بشكل مطلق، لكني اعتقد ان وجود اله هو احتمال ضئيل جدا، و اعيش حياتي على اعتبار انه غير موجود"
ملحد بقوه. "انا اعرف ان الاله غير موجود بنفس الدرجة التي يعرف بها كارل يونج انه موجود"

يرى البعض ان النقطة الأخيرة تناقض نفسها فالالحاد مرتبط بالشك، و من غير المنطقي ان يكون الملحد متأكد بنسبة مائه بالمائه من إلحاده. بينما يجادل البعض الاخر بأن مقياس دوكينز يصلح فقط للأديان الابراهيميه التي تؤمن باله شخصي خالق للكون، و لا يصلح للديانه الهندوسيه او البوذيه مثلا.

يري دوكينز نفسه في المرتبه قبل الاخيرة او التصنيف السادس لانه لا يستطيع الإيمان بقوه بعدم وجود خالق
كريستوفر هيتشنز يصنف نفسه ملحد بقوه وذلك بسبب ربطه بين نصوص الاديان والحروب والقسوه والكراهيه.
وفي رأيي مغالطه كبري ان أخذ الله وأنزل به لمرتبه الأديان وأحدّه في كنيسه أو جامع.





المصادر :
خواطر شخصيه
كتاب البدايات- نيل ديجراس تايسون
كتاب الله والفيزياء الحديثه- بول ديفيز
كتاب وهم الإله –ريتشارد دوكينز
كتاب التدبير الإلهي - بول ديفيز
كون اينشتاين –ميشيو كاكو
الانسان والكون والتطور بين العلم والدين –الاب هنري بولاد




#سعيد_عزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواطن وبطرك وأسقف
- صلاه باكر


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد عزيز - اينشتاين بين العلم والإيمان