ماهر المنشداوي
الحوار المتمدن-العدد: 5006 - 2015 / 12 / 6 - 01:01
المحور:
الادب والفن
ولــي إمنية في آخر ديسمبر
أن أبقى طويلا مغمض العينين
على كرسي الهزاز
أن تسقط من ذاكرتي آلالاف الصور
أن أنسى البرد في إحدى قصص الحب
التي أدمنت نومها في أركاني
أن يفارقني وطن ( عزيز بس بالاسم )
كي أخطو هذا البرزخ الذي يضيعني
يا عشقئيل ،،،،
أوَ كُنتَ تدري وأنت تحمل حقائبك وعيالك
إنها آخر المحطات ؟
أم إنكَ مازلت على سكة لا تنتهي
تُرى متى تموت فيك الاغاني
#ماهر_المنشداوي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟