أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - خديجة صفوت - السودانيون و انغال الصهيونية العالمية و القبلية: السرقات الادبية و الثورة المضادة و مواجه الاخيرة شعبيا















المزيد.....



السودانيون و انغال الصهيونية العالمية و القبلية: السرقات الادبية و الثورة المضادة و مواجه الاخيرة شعبيا


خديجة صفوت

الحوار المتمدن-العدد: 4996 - 2015 / 11 / 25 - 21:04
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


مقدمة:
"اوكد لك ان اي من النصوص و النسخ الاليكترونية في مجلة الكلمة الالكيترونية او اي نسخ اليكترونية من كتبك او المنشورة ..... او اي من اعمالك غيرالمنشورة لن تستعمل او تنشر او يسنبط منها شئ او تزور او تدس عبارة منها او ترجمة او تنقل باي صورة بواسطة اي شخص او شركة او منظمة من اي نوع كليا او جزئيا باي لغة. هذا تصريح لاحد المساديين العرب كونه متمول بالمحل الاول و بيدق في جيوش من يحاولون الابقاء على العالم مستحوذ عليها من قبل الصهاينة القبليين و العالميين من المصرفيين الخ. و استكثر عليه صفة الصهاينة العرب فلا طاقة له على ادراك معنى ذلك و لو بعد مائة عام ضوئي . و اذ يقر ذل اللص بان اي من تلك المسروقات لن تقتطف او تترجم الخ باي لغة فهو يدين نفسه سلفا بانه تصور ان نشر واحدة من اهم تلك الاعمال و هي المعتزلة و المعتزلة الجدد بالفارسية ليس سوى جريمة واضحة.
و يقول فريدريكو ارسي لوركا: "ان انهار الذهب التى تتدفق عبورا بكافة العالم على شارع المال و الموت الذى يأتى معها تجعل من شارع المال المكان الوحيد الذى تنعدم فيه روح الجماعة فلا يبقى سوى رجال غير قادرين على العد لابعد من الرقم 3 يحتقرون العلم الحقيقي و يذرون بالحاضر. و ان الامرالافظع هو ان الناس جعلوا بحيث يعتقدون بان عليهم ان يثابروا على ابقاء العالم على ما هو عليه فالعالم سوف يبقى هكذا و ان عليهم ان يتعينوا على ان تبقى عجلة المال والذهب دائرة ليل نهار الى الابد[i](1).

قال لي صديق "يفرحون كلما مات واحد منا. , اخشى ما اخشاه انه ان مات اخرنا لا يبقى من يواجههم" و قد بقي معي قوله هذا لوقت طويل فلا انساه. ففي السنين الفائتة القليلة  التى رحل فيها توني بين Tony Ben  ومحجوب شريف و جارسيا ماركيز  Garcia Marques و عثما ن حميدة و رضوى عاشور و غيرهم من الشرفاء وراح الاف الابرياء بنيران صديقة friendly firs خسائر موازية collateral damage للنهب و السلب Plunder and pillage وتحل الذكرة 63 على ثورة 23 يوليو 1952و الذكرى الثانية لرحيل هيوجو شافيز Hugo Rafael Chavez و قد اغتاله اعداء البشرية كمعظم زعماء امريكا الجنوبية التحريريين ما يبرح اعداء الحرية  و العدل و الانسانية  يتربصون بنا الدوائر سرا وعلانية و يكيدون لنا فى الزوايا و الاركان فيصدرون احكاما  بالاعدام المدني civil death بحق خصومهم  حتى لا يسمع لهم صوت و لا ينشر لهم حرف لا يألو معظمهم جهدا من اجل تتفيه كل ما هو شديد الاهمية Makes nonsense of a  serious matter –افلاسا-تحت اسماء مستعارة  بغاية صرف القارئ عن الحقيقة التى تخيفهم. فذلك الدعي المأجور الذي يقوم لهم بالاعمال القذرة كاي ساعي رخيص لا يتجاسر على الافصاح و لو بالاحرف الاولى عن اسمه. الا انه يسهر الليالي و يستاجر عشرات الكائنان الهوان مثله برخص التراب للتعين على تعقب كافة الشرفاء الذين باتوا يقضون مضجع بيادق و زعامات الثورة المضادة بحق الشعوب و تاريخها و حضاراتها و كل ما يدل على البشرية الرصينة.
ماخطب هاتيك الكائنات مكسورة الظهر فاقدة العامود الفقري Spineless creatures تلك ؟ هل يقلقهم ما يقول و احد او واحدة من خلق الله كل هذا القلق؟ ام انها العنصرية او ربما الجنسوية ؟sexism? ?الا يحمدون لنا انه لولا ما نقوله لما توفرت لهم جعول بالملايين. و  ما كان ليقيض لهم التمول الوفير لولا وجود أمثالنا من خلق الله الشرفاء ؟ ام لكوننا نكلفهم كل ذلك الجهد اليومي و السهر في تعقب ما نقول؟ الا يغدق بيت الحرية Freedom House و امثاله- بشهادة المناضب الكبير م.ض وغيره- يغدق ما يفوق 100 مليون دولار سياسي على جماعة معدلة جينيا  Genetically modified  منهم مقابل اشاعة انصاف الحقائق و الاكاذيب فيما يتعينون على تعقب كل من عجزوا عن غوايته لمجارتهم ؟
في العظم:
كنت قد كتبت فى مغبة عنصرية العرب وقد عبرت عن نفسها في تقسيم السودان. وكيف ان الغفلة التى تشارف الخديعة توشك ان تودي بكافة العرب لولا صمود حزب الله و سوريا و كل الشرفاء. و اكتب مرة اخرى في كيف ان معظم المتثاقفين العرب و النخب الخائبة منهم و الصهاينة العرب الذين قال فيهم هينبوش Hinnebusch R انهم باتوا بحيث كان على الخارج-و قد خلقهم  و دربهم و غذاهم  و رعاهم و كرسهم- -يات على الخارج ان يحميهم على الدوام من شعوب الهوامش و المعارضات المستقيمة سياسيا و فكريا. فهم الذين يترعرعون بين احضان الانظمة الاستبدادية التى تدعهمم خصما على الشعوب و  المعارضات حتى اعتقدوا في انفسهم فتعالي  اهونهم شأنا على الشرفاء و اعزاء النفوس فصدق و امثاله انهم ا على شأن  و انهم بلغو شاوا لم يبلغه غيرهم و راحوا يعلنون عن انفسهم بوصفهم هكذا. فقد باتت الانظمة الاستبدادية تستضيف اؤلئك الانغال في افخم الفنادق و تمول و تدعم مراكز و صحف الثورة المضادة التى يديرها اولئك الانغال و توفر لهم جوازات سفر دبلوماسية. و بالمقابل يجأر اولئك الانغال بانهم يعارضون طفاة  انظمة المجتمعات التى ينتمون هم اليها بوصفهم ثوار و انا اعرفهم جيدا بالاسماء والتواريخ والاماكن و يعرفون اننى اعرفهم وقد غفوت عمن تاب و اناب اما الذين يتعدون الوصولية و التمول و الخديعة فهم يوم على ايدي الشعوب وقدرة  الله تعالي عليهم عاجلا.
و بالعودة الى تنويعات ابن حنبل فقد صمد اعزاء النفوس ووقفوا وقفة الامام ابن احنبل في وجه المعتزلة. فقد كانت وقفة الإمام أحمد بن حنبل-وهو ليس ابن حنبل الذي يستدعيه المعتزلة الجدد  من السلفيينامعانا فيى تشويه سمعته كما قعل المعتزلة العباسيون  قبل-هو ابن احلنب الذى وقف في وجه الظلم وفي وجه البدع المستحدثة التي أرادت النيل من الاسلام السنى،خصوصاً في مسألة خلق القرآن، تلك الوقفة العظيمة إذ اعتصم الإمام ابن حنبل برأيه رغم التعذيب والضرب بالسياط والحبس والملاحقة والإغراء. و لما لم يجدوا له تهمة،ولا قُيّضت لهم ذريعة مقنعة للنيل منه، فقد جاء من هنا مفهومهم المتكاذب المتحايل على الحقيقة والمفبرك والخبيث حقا للحنبلية. فاتهام الإمام أحمد بالحنبلية لم يكن المقصود به وصمه بالتشدد والتطرف اللذان لا يمكن أن يتهم بهما،وإنما كانت الغاية من ذلك النيل منه وصولاً إلى اغتيال شخصيته جراء ترفّعه واستعصائه على المساومة ورفضه التنازل تحت ضرب السياط والتعذيب، وحتى محاولة قتله، لولا أن حدث ما حدث رحمة من الله تعالى. وحيث بات الإمام أحمد بن حنبل الوحيد بين الأئمة الأربعة الذين صمدوا لطغيان المعتزلة وأزلامهم وقاوموا قاضي القضاة أحمد بن أبي دؤاد حتى النهاية، فقد بات الإمام ابن حنبل عنواناً على الصمود والترفع والإيمان معاً.
و لكنهم  في زماننا هذا لا يضربون خصومهم بالسياط وإنما بماهوأقسى، ذلك أنهم يوقعون بحق خصومهم عقوبة الإقصاء أو/والإعدام المدني (civil death) بجريمة  الاستعصاء على غواية المال السياسي،وبتهمة  العداء للسامية لمحض نقد الكيان الصهيوني أو الجرؤ على ما يسمى النظرية التآمرية،أي محاولة تحليل الرأسمالية المالية ومغبتها والتي باتت بمثابة خلق القرآن. فقد قال أحد الصهاينة الجدد "علينا إقصاء (بمعنى عزل وإيقاع عقوبة الإعدام المدني بشأن) كل من تسِّول له نفسه التعرض بكلمة أوإشارة إلى النظرية التآمرية وتغريمه في كل مرة يشير إليها".
المهم فورا فقد هيمن الصهاينة العباسيون، أمثال أحمد بن أبي خالد خاصة ثم يحيى بن أكثم، وبشر المريسي وثمامة بن أشرس وأحمد بن أبي دؤاد وغيرهم وقتها، على كافة مناحي الحياة وأشكالها الفكرية والاقتصادية وعلى العقيدة والسلوك والفن ...إلخ،كما يفعل المعتزلة الجدد و خدامهم و مواليهم و اجرائهم و ندمائهم في ليالي عواصم الدينا غربها و شرقها حتى خيل لهم لهم ما تصوروه انتصار على الشرفاء أنهم ليسوا بمثابة مبعوثي العناية الالهية في البرية وحسب و انما سادة المجتمعات العربية. وكأن المعتزلة العباسيون كانوا تنويعاً باكراً على دولة الاسلام فى العراق والشام"داعيش".
ذلك انه لما كان مجتمع الخلافة العباسية الاسراتية وقتها قلب الكون، وقد أضحت الخلافة قوة عظمى بهذا الوصف، فقد طرحوا أنفسهم بوصفهم سادة الخلافة وسادة الكون. وقد قيّض ذلك لهم، أوخيل لبعضهم،إن الأمر قد بات بأن لم يعد ثمة حاجة للتستر على هويتهم فقد راح ذلك البعض يعلن عن تلك الهوية، مما تجده في الأسماء التي لم تعد تتمسح بالأسماء العربية أو/وتنتحلها مثلما فعلوا على مرِّ التاريخ.
و لقد  تكرر ذلك المنوال المشبوه في الأندلس، وفي الخلافة العثمانية، وما ينفك يعبر عنه نفسه تباعاً في مناخ العولمة الراهنة  مثلما يلاحظ الناس في كل مكان، فيسير الواحد منهم اليوم في الطرقات وقد علّق شارة تقول ضاجع نفسك فأنا يهودي (Fuck yourself I am a Jew  او ليبرالي او ما بعد حداثي وهو لا بفهم حقطعا المعنى الاجرا ئي لتلك الادعاءات. و يجأر  الموساديون الصغارمنتصرا لنصرة القاعدة بالصوت و الصورة و قد كفف اكمامه مدعيا الثورية و وضع نظارة سوداء دليل الغموض والعته وهو الذى لم يلم بالثورة يوما بل كان يستنكفها و يهزأ بها و  لا يبالي بقهرالشعوب بل يرى ان الشعوب تسحق ما ما يحيق بها و ان زعامات  الشعوب الثورية رجالا و نساء مدعاة لتندره و الشخرية منهم لفشلهم في ان يثروا و ينجحوا على الطريقة العولمية الراهنة. و يكن امثل هؤلاء للمرأة خاصة سوى استغلالها كبيل الى توكيد ذواتهم المريضة على حسابها. و لم يكن و ما كان ذلك ببعيد على الفهم فنحن نعاصر ما يجري فى سوريا تحت بمغبة كفاح المضاجعة حينا الى جنب مع و تحت راية حقوق الانسان او-و الفصل السابع او-و العون الانساني الذى كان و بقى مشبوها منذ الستينات(2)[ii] مما يشي بطبيعة اجندة تلك الكائنات الحقيقية.
السودانيون و انغال الصهيونية العالمية و القبلية:
في سعيها لازاحة كل من لا يتفق معها تستكثر تلك النخب و المتثاقفون على السودانيين الابداع فيهملون شأن السودانيين بصورة فاضحة الا بقدر ما يستدعون الاستثناء على االقاعدة او يسرقون اعمال السودانيين مثلما يفعل اسيادهم و ارباب نعمتهم مع ثروات و ابداعات الشعوب العربية  و غيرها فى كل مكان. و اكاد اجزم انه  لولا رجاء النقاش الذي أوصاه عبد العزيز صفوت بالطيب صالح و لولا الصديق الكبير احسان عباس رحمه الله الذي نشر للطيب صالح فى مجلة "المدار" ماسمع بالطيب صالح احد او ربما لسرق احدهم عمله-حتى ينسب  اليه فخر انه فتح الامبراطورية بعضوة-او –و انتحل رواية الطيب صالح و غيره من المبدعين السودانيين لنفسه كما فعل كل من ر.ص الذى ينتحل عمل اؤتمن عليه  ليوصله الى ناشر فنشره باسمه هو وايضا ن. ج. الناشر الذي يسرق بحوث عملاء دار السويدي للنشر-ابو ظبي الامارات-التى يستغلها ككل شئ لصالحه الشخصى وحده و ع.ع. التى تسرق ابحاث طلابها-باعترافها هي و يكاد المريب ان يقول خذونى-و تنشرها تحت اسمها هي وغيرهم
و حيث ان معظم المرتزقة جاهل حتى بتاريخه -يردد تاريخا كتبه اعداؤه كالببغاء فهو لا  يعلم و لا يريد ان يعلم او يصدق ان السودان مجتمع حقيقي و هواقدم الدول العربية فعمره 200 الف عام قبل الميلاد[iii](3). الا ان ذلك الامرالجلل الذى غييب بصورة منظمة لا يعنى شيئا ان فقهوه فلا يكترث المرتزقة فينساقون لاغفال افريقيا و العرب اولافارقة و السود وقد بيضت الحضارة  الوادي نيلية الشمالية فباتت بمثابة ريتشارد بيرتون واليزابيث تيلور-اي الرومان والبطالمة مارك انتونى و كليوباترا–ينساق اؤلئك الانغال الى مخطط اغفال افريقيا المشبوه ذلك مما يقيض لهم  ان يمارسوا التعالي علينا  و استكثار ثرواتنا و افكارنا و ابداعاتنا فينا.  
و كنت قد صمت سنين على التشهير و كانت غايته اللا يسمع للضحية صوت و لا ينشر لها حرف حتى لا ينكشف امر ذلك لدعي الذي يطرح نفسه مدافع عن الديمقراطية و لم ابه لاخر كان قد حصل على مؤلفاتي بوصفه ناشر و لم ينفك ان نشر بعضها دون علمي طبعا و تشدق و يتشدق  ن. ج. الذي لا يملك قراءة جملة قصيرة باي لغة اجنبية ناهيك عن كتابتها وهو الذى يحشو سيرته الذاتية و موقعه على الشبكة بترجمات لنفس المجموعة مرارا و تكررا حتى تتصور انها عدة مجموعات و كتب  و مؤلفات و ابحات باللغاة الاجنبية من الانجليزية و الفرنسية والالمانية و من الاسبانية و خاصة الفارسية. وهو الذى لا يجيد ابعد من عربية الصف الثاني الثانوي فلا يملك فهم ما جاء فى اعمال تصدر عن اكثر من اربعة لغات و عن اكثر من 400 مرجع وعشرات المخطوطات و الكتب المراجع النادرة. و لا يفهم هو لتسطحه و تعجلة للشهرة بالتشويه انه يتسجيل علي ذلك اللص ادعاء الاطلاع على فالاصدار عن مخطوطات(اي بحوث غير منشورة بعد)  مما يبادله زملاء و اصدقاء في سياق تشاركهم ما يكتبون؟ و لكنه يجد مثل ذلك الناقد المتهاود معه و مثل اؤلئك الصبية الذين يجمعهم حوله بغواية بطاقات السفر والوجبات الدسمة و الوعود-يجد بقدرة قادر او بمال النفط  ذاك من يتغنى بقدرات ذلك اللص الفكرية و يصفه بالباحث الكبير بل بالكاتب الكبير. و لم يبق سوى ان يطلق عليه احدهم في لحظة دروشة مخمورة بكرم مخلوق ينفق ما ليس له بان ذلك المخلوق ناثر كبير و مفكر كبير. و تجده و قد استدت به لوثات الجنون التى تتملكه لا يتماهى وحسب مع دوريش و ادونيس و غيرهماو انما يتطاول عليهما بالقولو الفعل الشنيع على صفحات الصحف و القنواة و بين شلل ثرثرة المعاتيه[iv].(4)
راح صاحبنا ينشر من المادة حتى اخذ مقدمو برامح الفضائيات يسألونه فيها فيما بقى و امثاله يتدافعون خوفا من ان ينافسهم في تلك الفضاءات من يخشون افتضاح ضحالته امامها فوق تلك القنواة او الانكى انكشاف سرقاته من على شاشاتها-قال احدهم على احدى القنوات العربية المعتبرة "لم اكن اعرف ان نورى الجراح كاتبا كبيرا" فلم يزد الاخير و هو يود الا يستطرد الرجل فلا ينبش علنا امرا لا يرغب اللص ان يذاع بسوى اللياذ بالصمت الرهيب. و لكن البحوث و الاعمال المسروقة وغيرها نشرت فيما بعد على موقع االضحية كذلك الدراسات الخ نشر في مؤلفات اليكترونية على موقع الحوار المتمدن وفي مجلة الكلمة الاليكترونية الشهرية و مواقع اخرى ونشر فيما نشر الخوارج و الخوارج الجدد ورقيا منذ بضعو سنوات. و لعل اللص الذى لا يستبعد  عليه لشئ سعى-في هلعه  ان ينكشف المسروق –سعى الى شراء الكتاب حتى لا يوزع ابدا.  
عندما تغدو السرقات الادبية جريمة منظمة:
ان السارق لا يدرك ان احدا يصدقه في انتحال عمل لا قبل له به الا اذا كان السارق به مس من جنون وراثي. ذلك انه ان كان السارق لا يدرك ان احد لا يصدقه ان هو طلع على الناس بما لم يكتب فيه طوال حياته من قبل فلا شك ان به مس من الجنون. و ذلك كأن يكون اقسى ماوصلت اليه قدرته على الابداع بعد ادمان السرقة ثم السرقة هي تحرير ما كتبه اخرون في مجموعة ابحاث دون ان يكون له هو بينها بحث واحد ناهيك عن ان يكون قد كتب يوما في الاقتصاد السياسى مرة فى حياته. كيف لمثل ذلك المخلوق ان يدعي فجأة و لم يكتب يوما في الاقتصاد السياسى الذى هو من التخصصات شبه النادرة بين العرب –يدعى صبيحة يوم من الايام انه اقتصادي سياسي بل و ماركسى. و للوثة عقله يتصور انه يملك ان يغالط صاحب(ة) العمل المسروق فى اعماله(ا) التى هي امتداد لما كتب(ت) صاحب(ة) تلك الاعمال المسروقة و تكتب صاحب(ة) تلك الاعمال طوال حياته(ا) بلا انقطاع؟  و من بين كل ما تفتقت عنه قريحته في النيل من الضحية لم يجرؤ السارق و الامر كذلك على اتهام صاحب(ة) العمل المسروق بسرقة العمل المذكور.. فلماذا ياترى؟
فقد صدر واحد من اهم المسروقات في كتاب منذ بضعة اعوام و لم يقل صاحبنا شيئا. و مع ذلك لم يملك السارق سوى ان يثابر على النيل من الضحية صباح مساء بغاية التقليل من شانها و مما تكتب هي على المواقع القليلة التى ابقاها حقده لها بلاجدوى فيلجأ الى تهم مبتذلة طالما خصت بها النساء من حواء و المجدلية الى عائشة لينال من سمعة الضحية مثلما فعل مع غيرها من قبل و تصور انه اذ نجح احيانا انه ناجح في كل مرة. ويتخصص ذلك اللص فى سرقة اعمال النساء اكثر من غيرهن وهو الذى يدعى انه نصيرا للنساء من منطلق انه تزوج ثلاث منهن و وعد رابعة بالزواج و راح يصحبها في الاثناء الى المؤتمرات على رؤوس الاشهاد و يجالسها على المقاهي في احدة عواصم اللخيل بمعرفة زوجته التىجأرت بالشكوي منه و ما تبرح. و لعله يعتقد ان زيجاته تعبير عن "نصرة" المرأة و كاني به يخصهن بتنويع داعشي لنصرة المرأة.  لذلك لعله  و هو يتخذ عشيقه فانه يفعل بغاية نصرتها هى الاخرى. الا انهن هجرنه على التوالي من فرط الهناء معه واخلى هو  بالعشيقة ليثبت لنفسه انه هو ايضا يفعل و لا يفعل يه الا ان أهل العشيقة تعقبوه  فاضطر للهرب عبر القارات
كيف ينظم لص شعرا ؟
يتخصص ذلك اللص المحترف بالمقابل–لتخلفه العقلي والعاطفي-في التعريض بمن يتصوره منافس له مثل ادونيس و محمود درويش. و يحنق صاحبنا الى ذلك على كل متعلم او صاحب درجة علمية ذلك انه لا يملك حتى شهادة لا اله الا الله كونه يدعى انه علماني متصورا ان ذلك دليل على الرجل العالم المحيط بالكون و ما عليه و ما فيه الذي يوصله الى الالحاد. ويزيع ذلك المخلوق فرية ان ادونيس خائن و يستعدي عليه بعض السلفيين و يصح في خيلاء معتوه حق انه هو الذي  صنع و صفع درويش فيما لا يعدم ان يسرق اقوال الاخير المأثورة مثل "ان الشاعر يموت مع كل قصيدة" وكان قصائده تلك تلرق بيه المثل ذلك الادعاء المصحك منه. و قياسا فان يتصور ذلك اللص المحترف انه يكتب شعرا كمثل محمود دوريش فان نفسه تسول له انه ناثر عظيم مثله و مثل نزار قباني, و لعجزه عن اتيان مثل ذلك النثر العظيم فانه يسرق نثر غيره ليتطاول به على من لن يطالهم ابدا من كبار الشعراء و أصحاب المسروق جميعا. مثل المذي ينفق وقته في محاولة التستر على فظائع اعماله يتسجيل ان يتوفر له وقت او روح لكتاب اي شئ جميل ناهيك عن ان يناضل من اجل الشعب و الوطن. ان ذلك اللص لما لا يجدى كل ما يفعل لستر الجريمة فانه يروح يتحف ضحيته بالمكالمات الهاتفية الهابطة و الايميلات الاشد هبوطا ثم ياخذ بتهديد الضحية بالقتل. فكيف لمثل ذلك الكائن ان يكون شاعرا او ناثرا كبيرا اصلا؟
و يقول الشاعر اللبناني الكبير  طلال حيدر في كيف يخلق الشاعر الحق الشعر " اتجرد من الحقد و من الغيرة و من كل ذلك الذى يحرق الروح فيأت الشعر. لا احتاج ان  افعل شيئا سوى تلقي  الشعر فيأت الشعر من حيث لا ادري. و لو كنت  اعرف من اين يات الشعر لما كتبت شعرا[v](5). و يقول الشاعر الايرلندي الكبير ييتس Yates إنَّ على من يكتب شعراً أن يمشي عارياً بين الناس، ويقول المستعرب الإسباني بدرو مارتينث مونتابث أحد كبار نقاد محمود درويش: يبقى محمود درويش مثال الشاعر الذي تتداخل عنده أبعاد الإبداع والنضال اليومي بجانب الجماهير الشعبية والتوجه الكوني جميعاً في سياق جدلي باستمرار، بمعنى أن شعره تسيطر عليه حالة الصراع والجدل بين أبعاد شعريته الثلاثة خصماً على الاندماج والاتفاق فيما بينها مما يمكن فهمه، فمحمود درويش فلسطيني تسود في شعريته ديمومة الصراع على حساب مفتاح الحلّ.
منتهى الذراية لو تعلمون:
في سعيه المهووس بتعقب الضحية يكتسح بغواية ما يملك من المغريات المادية و غير المادية يكتسح موقع بعض السودانيين. و اسال هل يسمح اي موقع عربي و لنقل  سوري لغير السوريين لاي لسوداني مثلا خاصة اذا كان محتال وصولي ان  يسرح و يمرح في الموقع السوري  ليسئ الى السوريين جماعات و افراد و تنظيمات و احزاب فلا يترك لهم جنبا يرتاحون عليه سبا و نقدا و انكار درجاتهم العملية عليهم هكذا ؟ ام ان السودنيين من الهوان على انفسهم و على غيرهم بحيث يستحقون ما يحيق بهم حتى من احط خلق الله و من اللذين تطلبهم  العدالة في اي مجتمع محترم و بين اي جماعة تحترم نفسها ان لم يودعوا مصحات نفسية او عقلية؟ فلقد سمح موقع سوداني لمحتال افاك مجرم مع سبق الاصرار سارق متردد سرقات ادبية على رؤوس الاشهاد ان يسرح و يمرح في موقعهم بل و راح الموقع ينشر مقالات بعض السودايين السذج الذين لا يعرفون شئا عن ذلك الافاك المرتزق بامتياز تتغنى بمواهب ذلك الافاك و ابدعاته المتوهمة و انجازاته العظيمة التى لا تزيد على جوائز تافهة مثله. فهو من اللذين يتسولون جوائز الدولة فيما يترفع على تلك الجوائز و يرفضها اعزاء النفوس على عين اؤلئك المرتزقة او-و يعلم امثال ذلك المرتزق أنفسهم ممن يرسلهم الحكام بوصفهم قواد من كل صنف للتوسط لدى اعزاء النفوس. أو- و يكرون  بعض عرابي الارتزاق بجوائز لا قيمة لها او ببرنانج محاضرات يعتقدون بها انهم من كبار أهل الادب.
ويكاد ذلك الكائن يقنع من هبط لتوه على ارض بريطانيا العظمى  من لا يلم بما يدور في مجال الفكر و الادب و بصورة كافية بانه كاتب كبير. فقد اوههم الدكتور مكرم فاخورى انه من ذو الشان و الباع الطويل فقال الاخير على احدى القنوات و اظنها الحوار بان ن. ج. "كاتب كبير" و يفتح له موقع عربي ابوابه مشرعة فيكتب فيه باسمه و باسماء مستعارة بما قال مالك فى الخمر فلا يترك كاتب او مفكر سوداني و حركة و حزب سوداني الا و حط من شانه فيما يكتب بعض المشاركين فى الموقع فيه هو ما يكتبون و قد اهالوا عليه الالقاب من الشاعر الكبيرو الباحث ا لكبير و قد يكتب بعضهم بغواية ذلك المحتال متعهد المخاتلة و الخديعة التى تجري في دمه على حد قول اقرب و  اقدم  معارفه يكتب ذلك المخادع و المخدوع فيه  مقابل عشوة او غدوة ويغلق الموقع في وجه من هم اشرف منه و من قبيلته كاملة فيما  يسافر ذلك اللص رائح غاد الى الخرطوم و يستقبل باحتفال و يقدم في اكبر الجامعات ليردد المسروق على جمهور غافلعن سرقاته بالضرورة . فقد كان ذلك الص قد صادق رجالات الحكومات في كل  مكان و منهم وزراء الثقافة و دعى بعضهم الى مؤتمراته و توادد مع اخرين و بات منهم و هم منه. كل ذلك حتى يضيق الخناق على الضحية فلا يسمع لها صوت في اي مكان حتى ليكاد يستصدر امرا جمهوريا يمنع الضحية  من زيارة بلدها كرمانا لوصولي منبطح امام كافة الحكام فيما يدعي الثورة و الفكر وكل ما ليس له به هو صلة من قريب اوبعيد الا بقدر ما يسرق و يتمول و يرتزق.
 و السؤال لماذا يتخصص ذلك المخلوق بهذا القدر و الجهد و المثابرة فى شخصية ما بعينها؟ هل هذه الشخصية دون سواها هي التى تقود المعارضة في الداخل و الخارج و الثورة ضد الحكومات التى تستأجره هو دون سواه؟ و لماذا اذا كانت تلك الشخصية بهذه الخطورة فلماذا يقول ذلك اللص فيها كل شئ الا ان يتهمها هي بسرقة اعماله هو بدلا من سهر الليالى كي يتأكد من ان اي من دراستها لا تصل الى الاكثر قراءة في اي  مكان او-و يثابر على تتفيه ما تكتب او يتعين بمعرفه نسيبه و بعض اصدقائه المحررين في بعض الصحف اليومية على تشويه و تمزيق اوصال ما تكتب  مثلما فعل بالدراسة التى كانت قد نشرت بالكلمة حول مرور 50 عام على ثورة اكتوبر 1964 ؟  مؤكدا ان ذلك ليس و حسب ضغينة على المؤلفة و انما و الاهم ابتزالا للمناسبة بغاية النيل من نضال الشعب السوداني العظيم لحساب اسياده الصهاينة القبليين و العالميين و السلفيين و كافة اعداء الشعوب و انتصاراتها على مر التاريخ غير المكتوب بعد. و اجزم ان ذلك اللض و احد من احقر عملاء القائمة الصهيونية لتسويد سمعة كل من يجرؤ على النطق بالحقيقة. و ليست تلك حريمة ذلك  اللص وحده و لكن  يحاسب على تلك الجريمة من يسمحون للغير بان يذرون بتاريخ السودانيين و يمرغون تاريخ الشعب السوداني  العظيم بالارض. خسف الله بكل عنصري و جاهل و مرتزق يتجرأ على الشعب السوداني و تاريخه و نضالاته الناصعة.
لص الادب المحترف بامتياز[vi]  كائن سام بنفسية دودة
عرف ذلك المحتال بدرجة فارس بسرقة اعمال غيره ثم ابتزازهم حتى يصمتون. فقد سرق عمل كاتبة و صنع منه مسلسلا على شاشة قناة الحوار.  فلما حاولت صاحبة العمل مقاضاته اسكتها بان نقب– حسب نصيحة صديقته الكبيرة التى ينعتها بالتاجرة- نقب فى سيرتها و الاحرى اختلق لها تهمة بالصوت و الصورة و راح يهددها بالفضيحة. و السؤال الذ يطرح نفسها هل حتى اذا كانت تلك التهمة قائمة هل يمنع تلك الكاتبة من ان الكتابة و من ان تبدع؟ و هل اذا طبق ذلك المعيار على الرجال-ناهيك عن علاقات بعض الرجال المثلية-فهل كان يبقى رجل واحد على الارض يملك ان يدعى انه كاتب؟ ان امثال ذلك اللص صاحب السيرة المعروفة بين من يهتمون و لو على سبيل التندر بسيرة كائن مثله هل تلك السيرة تؤهله هو لكتابة اي شئ بما في ذلك تلك الترهات التى يملأ بها الشبكة و القنواة الا ما خلا ما يسرق و يدعى من اعمال غيره فيبدو بها مهما؟ بل لا يبدو هما الا بما يسرق.
 ان من يعجز عن الكيل لامرأة بانعدام الموهبة طالما كان هو قد سرق عملها فان سرقته بذاتها تحرمه من اتهامها بالعطالة عن الموهبة. و لذلك فان سارق عمل امرأة لا يملك سوى ان يعمل  على استدعاء تلك التهم الجاهزة بحق كل امرأة –فيلجأ الى تكنولوجيا رقمية الصورة والصوت الصناعيين synthetic speech  لتيسر له مهامه مدفوعة الاجر كالعادة- بلا جدوى.
و يفوت على ذلك اللص ان اي كان يستطيع أن ينشر له هو نفسه صورة و صوت "منبطحا" امام احد اسياده في ليالي احياء العواصم العربية و الغربية الفاخرة و في اطراف الدنيا البائدة فوق رأسه المتطأطئ بالمذلة. المهم ورغم ان امر سرقة اعمال تلك السيدة الفاضلة زاع ما بين لندن و عمان و القاهرة الخ الا ان ذلك المخلوق الرقيع لم ينفك ان اخذ يجأر و قد فات على ضميره المتخثر المعنى  الحقيقي لفعلته و كانه انتصر :
-"ما كل هذه الدوشة فلم اتقاضى عن الحلقة اكثر من 200 استرلينى". و بعد ان وعد امام شهود انه "حرم" و لن يعود الى تلك الفعلة الا انه كان في الوقت ذاته ينهل من عمل صاحبة المعتزلة و المعتزلة الجدد تصورا منه ان اهم صحاياه على الاطلاق من "حسن النية" اي الغفلة بحيث لن تنتبه. ذلك انه  بقي يسرق اعمال  ضحيته الكبرى التى وفرت له كنزا لا ينفذ من الاعمال غير المسبوقة بشهادة بعض معارفه من العالمين ببواطن الامور مما شحذ جشعه و طمعه في ان يغدو كاتبا كبيرا-بقي يسرق على مر السنين دون ان تنتبه الضحية.(6) فقد نشر ذلك اللص بحث للضحية كانت قد امضت فيه اكثر من ست سنوات كانت قد ارسلته اليه بناء على طلبه بوصفه ناشر و الى ناشرين اخرين فنشره باسمه هو بالفارسية ثم راح يزعم انه يجيد الفارسية على صفحة سيرته الذاتية الملفقة بكل ما هو زائف و غير قابل للاثبات. ذلك انه لم يكن ليجرؤ على نشر ذلك البحث بالذات بالعربية مع ان البحث حول المعتزلة نشر في فبراير 2013 و قد شارف 700 صفحة و أصدر عن اكثر من 400 مرجع مؤلف غير المخطوطات و الرسائل و عن 4 لغات.
و حيث راحت الضحية تشرع في 2001 بمقاضاته فقد اقر كتابة لمحاميها ب"ان اعمال الضحية التى فصلها له المحامي " لديه هو و انه لن يتصرف فيها"(7)[vii]. علما بان كافة الايميلات بذلك يبقى لدى الضحية بعضها لسوء حظه بصور الى اخرين مثل الناشر المعروف ماهر الكيالي صاحب المؤسسة العربية للدراسات ومازن مصطفي و صبري حافظ و الشاعر الكبير علي كنعان  ومحمد سي فضيل المناضل الجزائري و محرر جريدة المجاهد الجزائرية سابقا( و كانت الضحية تكتب بها) واخرين. و منها تلك البحوث مما ذكر اعلاه و تباعا ما هو منشور بموقع الضحية و بموقع الحوار المتمدن و بالكلمة وعلى الشبكة بغزارة و غير ذلك تباعا.
السرقات و الثورة المضادة و مواجه الاخيرة شعبيا
ان ذلك المخلوق و عصاباته و امثاله وجه اخر للثورة المضادة على المناضلين والثوار. فالثورة المضادة لا تشعل فوق ارض المعارك و حسب و انما و الاهم تشعل في وجه الكتاب الشرفاء. خصوم المرتزقة و اللصوص. و قياسا لا تعبر الثورة المضادة عن نفسها فى احباط الثورات التاريخية الموضوعية و لا في تدمير اوطان الحضارات الحجرية  الفكرية العتيدة و لا في سرقة الثروات الطبيعية و غير المادية و لا في تدنيس المقدسات  و محوها من  على الارض و لا في قتل المدنيين العزل و لا في اكل الاكباد و القلوب وقطع الرؤوس وحسب وانما تتعين ماليشيات الثورة المضادة على مناصبة المناضلين الشرفاء و كل من يقف مع الشعوب فى وجه الثورة المضادة و اعوانها المتثاقفين ممن ينتخلون صفة الثقافة و الفكر من المرتزقة و المتزلمين المتمولين العداء المرير. و لا يترك الاخيرون- وهم مدفوعي الاجر- لمن عداهم فضاءا للحركة بل و لا حتى للحياة. فقد راحوا يهددون كل من لا  يتفق مع خطاب اسيادهم و من يستعصى على الغواية و علي كافة الثوار والمناضلين بالموت و يقتلونهم و يفتلعون عيونهم مثلما بثورة الميدان و يحرقونهم احياءا كما فى سوريا و اوكرانيا.  
هذا فان لا تتهاون الثورة المضادة مع اي محاولة لفضح الاكاديب و انصاف الحقائق اليومية فان اخطر ما يتطير منه لصوص الفكر من الصهاينة العرب افتضاح المسروق الذى ينتحلونه بعد تفريغه من محتواه. وقياسا يثابر الصهاينة العرب -العرب الموساديون على اغتيال شخصيات خصومهم حتى لا يفضح المسروق الذي يتعين معظم الصهاينة العرب المفلسين من كل موهبة و ضمير على انتحاله ثم يختلقون  تهما لاصحابه الاصليين. واتحير فيما هو ذلك الذي يبرر للصهاينة العرب العرب الموساديون اقصاء  ضحاياهم؟ لا بد انه تبرير عبقري لا تتفتق عنه سوى عقلية شيطانية مجرمة مثلما هي عقلية الشر دوما. و احزن ان ثمة من يسارع الى تصديق ذلك التبرير المزعوم  دون تردد. فكان الكل اما ممن يقنع من الغنيمة بالاياب او –و يركض بدوره  وراء التمول و العمالة و الاستزلام و الارتزاق.
وحيث تجد تلك المخلوقات فضاءا و كيمياءا مواتيان في زمان التغابن و الناس منهكون بالغم و الاحباط و مستهدفون للغواية و قد جوعوا فكريا و تنظيميا و روعوا ثقافيا و حضاريا- تجد تلك الكائنات سوانح مشرعة لما يفعلون و يتركون. ذلك ان الصراع غير متكافئ فهم منظمون ممولون أثرياء و نحن غير منظمين و نحن مفردون ومفقرون لا نملك دفع فواتيرنا فييستفرسون بنا واحدا و احدا او يتصورون انهم يملكون ان يفعلوا..
السرقات الادبية اعمال عدوانية
 
ان السرقات الادبية و الفكرية افعال عدوانية بامتياز . فان تطلق على احدهم صفة سارق افكار يعنى انك تصمه  الى الابد بوصمة يستحيل عليه التخلص منها
طوال حياته This is an act of aggression of the most cruel kind. To call someone a plagiarist is to brand him for life -هذا اذا كان لدى ذلك الشخص ذرة من الضمير. و لكن اذا كان مثل ذلك السارق محترف فانه لن ينفظم من السرقة..فمهما كان العقاب فانه لن يرعوي متصور انه يملك ابتزاز الضحية فينجو من العقاب. و ان كان السارق كاتب عاطل عن الابداع  فانه ما ينفك يقنع نفسه انه ند للكتاب الكبار فيسرق عملهم ليتساوى معهم. سوى ان ذلك المخلوق لا يدرك انه ان كان  الفكر العبقري ينتج بطبعه نثرا عبقريا مثله فسارق الفكر يعجز بطبعه عن ان يفرز نثرا متميزا.
و قياسا فان يسرق  الكاتب الردئ فانه يخفي مصدره مع سبق الاصرار و الترصد فان الكاتب الجيد قد يقتبس و يسجل ذلك امانة و اقتادا.  اما الكاتب  الردئ فيسرق لينتجل دون اي اقرار بالمصدر. بل يتعين الكاتب الردئ على استلاب صوت صاحب العمل الاصلي بان يصادر الاخير عاملا على اغلاق السبل و المنابر فى وجهه ويحاول اغتيال شخصيته و قد ينجج فى اصدار حكم بالاعدام المدني عليه.. فاقسى ما يتمناه  السارق ان تختفي ضحيته ان تقضي فلا يبقى لها اثر. The plagiarist wishes the original writer his victim dead; he tries to make him or her disappear. The plagiarist seeks to serve the victim is served with a sentence  of CIVIL DEATH  و قياسا فالسرقة الادبية جريمة كاملة  و السارق مجرم بامتياز A plagiarist is a criminal and he can be a virtual murderers.. و مع ذلك تظل افكار الضحية ملك  صاحبتها  فاضحية هي التى تملك انتاج تلك الافكار  فى كل مرة واعادة انتاجها لان الحي وحدها التي تعرف كيف تضعها فى كلمات تخصها. ان افكار الضحية لا يمكن ان يسرقها  من لم يجترب ما افرزها حياتيا و ذهنيا كما ان السارق يستحيل عليه اعادة  انتاج ناهيك عن انتاج اي شئ جديد الا بالسرقة مرة بعد مرة و هكذا. فنحن ازاء سارق محترف لا ينام بحثا عما يسرق و هربا من مغبة افتضاح امره و سعيا لاخفاء اثار جرائمة المتفاقمة صباح مساء. فالسرقة الادبية وظيفة الكليفتوماينا و السارق سيكوباتي. Plagiarism is a form of kleptomania. Plagiarism is psychopathological. A serial plagiarist is a psychopath.
يكاد يدفع حياته مقابل الا ينكشف فتراه يسخو على كل من يملك مساعدته في النيل من الضحية. و في زمان المال السياسي المتدفع بلا حساب يملك السارق شراء صغار الشباب المتضور لفتاة العيش المروع حياتيا فتجد ان فردا لم يكن سوى سائق يتحول بليل الى مدير مجموعة شركات فجأة فيعبر القارات بوصفه ممثل لاعمال كبرى لدى واحدة من دول المال السياسي السائب.
The serial Plagiarizer 
 
لص الافكار المحترف  نوري الجراج
A plagiarist is a criminal and he or she can be a virtual murderer. This is an act of aggression of the cruelest kind. To call someone a plagiarist is to brand him for life; that is if he or she has a modicum of consciousness. But if he or she is not a serial plagiarizer he or she may never recover from the accusation. This is an act of racism sometimes of sexism when it is directed towards a woman. That makes the act of plagiarism as such more complex and despicable.
The anxiety of the influence which should disturb the victim of plagiarism is not insignificant in the process until one gets back ones voice. That voice is only to be found inside the writer who writes originally and independently of most of what the main stream salivates about and, celebrates and encourages.
You become a writer because you possess that quality which is called talent for writing and because you have read books as many languages as you can and are a keen observer of life not a hoarder of books in all languages that you stack in your living room for showing off, you are not a floater, gliding on the surface of life.
Books and the observations and your life experience inspire your thoughts. The plagiarizer cannot come between you and those books and thoughts by steeling your voice. When a plagiarizer does that he seeks to overshadow the writer and to eliminate him or her from the scene. For that to happen the plagiarizer strives to debar the victim from any possible platform and by trying to discredit the victim. The plagiarist wishes the original writer; his victim dead; he tries to make him or her disappear. 
It takes a time before the original writer recovers back that voice which was his before the crime.  He/she can only do that by continuing to write until that voice-sure as the sun rises from the East- comes back more powerfully and best inspired.  And the original writer knows who the plagiarizer really is; by discovering-probably for the first time- the false metal, the nature of such a creature; by finding out what the phenomenon of the plagiarizer means and what I plays in the sphere of creativity. The original writer will only be able to do that by resisting tremendous difficulties and more seriously realizing who the plagiarizer really is.
In the process the original writer realizes the mendacity of thought turning into words in the way in which he or she has thought them to be and that those thoughts could never be stolen by someone who had never experienced them. That is because when the plagiarizer puts the stolen words on paper he cannot ever reproduce the thoughts he never experienced.
A good writer borrows a bad writer steals. Plagiarism is a form of kleptomania. Plagiarism is psychopathological. A serial plagiarist is a psycho pathetic criminal(8)[viii].
 
 
 
وختاما الذين قال الناس لهم ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم  ايمانا و قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل
اصل المتون و مبتغاه: عبد الناصر و الزمن الجميل: بمناسبة الذكرى  63 لثورة 23 يوليو
القاهرة و صبانا و  شباب العالم
كانت القاهرة على عهد عبد الناصر ملاذ زعماء الحركات الوطنية و حركات التحرير العربي  و الافريقي و كنت تعرفت على اميلكار كابرال زعيم ثورة غينيا البرتغالية و ماريا الماضا فى القاهرة ثم فى بالى و باكو و كذا تعرفت على اوغسطينوا ناتو زعيم ثورة انجولا و سعيد لوممبا و مالكوم اكس و ماريام ماكيبا و غيرهم من زعماء و نجوم حركات التحرر مثل زعماء ثورة الكونغو و ثورة الكاميرون فى الخرطوم و القاهرة بمكاتبهم فى حى الدقى. و كان الاخير زاخرا بالثوار واللاجئين السياسيين و الشخصيات و الافكار و الحماس و الثورة من اجل عالم افضل. فقد كانت القاهرة ملاذا رحبا لزعماء معارضة الاستعمار على عهد جمال عبد الناصر الزاهر. و كان عبد الناصر نصير الثوار الافارقة و العرب.
وكان المستقبل يبشر بتحقق المنى و كان جيلينا شباب العالم و شباب البشرية وكنا سنحقق العدل و الاشتراكية و الجنة على الارض فلم نلتفت الى الوراء كثيرا و لم ننفق وقتا فى المرارات او الانكفاء على المضاضة. فقد كنا موعودين بمجد بناء حياة جديرة بان تعاش و مستقبل افضل للبشرية. و كانت اهازيج الشعراء تملأ جوانحنا. فقد كان ناظم حكمت و قد التقيته فى احد مؤتمرات التضامن الاسيوى الافريقى احد انبيائنا و كان بابلو نايرودا يهزج لنا بالحلم الكبير عبر المحيط و كان صلاح عبد الصبور صديقنا و معلمنا يضئ قلوبنا بالشعر الحماسى و العاطفى الجميل و كنا اشد الناس حظا و لم نكن ندرك ان تلك كانت افضل السنين. الا ان اشعار البياتى و ناظم حكمت وعدتنا بانتظار ما هو ات. فانتظرنا الربيع و ساهيم وحدى فى البحار مغنى النساء الساحرات و الخمر و  الدم و ا لدموع و دليل مركبى الطروب عينان خضراوان زبقت حيدقتنا بلا زهور. وكان ناظم حكمت وعدنا بان اجمل السنين التى لم نعشها بعد و اجمل البحار التى لم نعبر بعد فبقينا ناشطين و نحن على يقين بانتظار السنين التى لم نعشها بعد لنعبر البحار التى لم نعبر بعد. الا ان الستنيات و كانت شباب العالم و شبابنا كانت الى ذلك كمثل تدفق الغدير قبل ان يغيض.
و كانت علاقات مصر و السودان بعد الاستقلال طيبة و ان بقيت تمر بتوترات دورية كعهدها منذ بدئ التاريخ. و قد بقى يعز على السودان و السودانيين ان يعاملهم المصريون و كأنهم اخوة صغار لم يبلغوا الرشد. و احتفى بنا اصدقاء لم نكن لنرقى الى سنهم او مراكزهم وقتها من محمود امين العالم و عبد العظيم انيس الذى التقيته فى لندن فى طريقى من الصين فى مظاهره المعادين للعدوان الثلاثى الى محمد عودة الى رجاء النقاس و وحيد النقش و نجيبة العسال و غيرهم من فطاحل الفكر فى مصر و غيرهم من غيرالمصريين و كانت القاهرة ملتقى الفكر و الثقافة على عهد عبد الناصر. و كانت تلك السنين سنين الصداقات العظيمة بالوفاء للمبدأ و الانسان النبيل معا فحظيت بمعرفة استاذتى لطيفة الزيات و أمينة السعيد و قد التقيتها فى المانيا فى وفد نساء عربيات فى منتصف الستنيات و لم تنقطع صلتنا فحتى بعد ان باتت-بسبب المرض و الضيم السياسى الذى تعرضت له-لا تتعرف على الناس بيسر كنت ارى فى عينها نظرة بعيدة لزمان جميل جمعنا مرة فاحسن عملا. وكان معظم ضحافيي روزا ليوسف اصدقاء من سعاد الطويل فوذية مهران و عبد الله الطوخى و لويس جريس. و فى حفل وداع اقامه  اصدقائى عشية رحيلى غب احدى رحلات الصيف الدورية كان لويس جريس و سناء جميل و كنت تعرفت عليها ودعتنى و صديقات اخريات لحفل افتتاح اول عرض فيلم فى بيتنا رجل. و تعرفت سناء على لويس فى تلك الحفلة و اتفقا على الزواج ما بين ذلك الصيف وموعد زيارتى القادمة للقاهرة فى الصيف التالى  فقد كنت اتيها و  اصدقائى كمثل وفاء النيل و الفصول بلا تأخر. و كان مفروضا ان احضر عقد زواجهما الا ان طائرتى الصيفية تأخرت فتقابلنا بعد العقد بساعات وهما فى طريقهما الى شهر العسل. و لم تنقطع صلتنا رغم الادغال و المسافات و عدوان الخدمات البريدية.  و تعرفت على حبيبتى و شقيقة روحى نجلاء حامد و خطيبها وقتها سامى خشبة عن طريق صديق مشترك هو جيلى عبد الرحمن وبقيت نجلاء مرفأئى الراسخ الرصين كمصر يمر عليها المغول فلا ينالون من روحها و ربما تستأنسهم و يحط على شواطئها الغزاة فتمصرهم كما فعلت مصر على مر الزمان فلا يمر غدر الزمان و قبح السنين و ذهاب الوفاء على المحبة التى لا تطلب الا لذاتها و الود الذى لا ينقطع و لا تتغير على نجلاء. و نضحك الى كيف كنا نجأر باننا سنغيير العالم وقد بات اقصى ما نتمنى الا نتغير فتشهوهنا تشوهات عشية يوم القيامة[ix].
 


(1)[i] The terrible, cold, cruel part is Wall Street. Rivers of gold flow there from all over the earth, and death comes with it. There, as nowhere else, you feel a total absence of the spirit: herds of men who cannot count past three, herds more who cannot get past six, scorn for pure science and demoniacal respect for the present. And the terrible thing is that the crowd that fills the street believes that the world will always be the same and that it is their duty to keep that huge machine running, day and night, forever."  - Federico Garcia Lorca - Spanish Poet and Playwright: Information Clearing Newsletter: 20th. April 2010
(2)[ii] انظر(ي الامريكي القبيح The Ugly American رواية ل "وليام ليدرر" William J Ledrer صدرت فى الستنيات
 حول ابتذال شعوب جنوب شرقى اسيا- كوريا- فيتنام و كامبوديا بالعون الغذائى الامريكى مرمز فى ابوية السفير الامريكى الصلفة ابان حروب الهند الصينية .
(3)[iii] انظر(ي) المتحف البريطاني انظر(ي) Derek A.Welsby and Juliet R. Anderson:2004: Sudan Ancient treasures: the British Museum, Press
(4)[iv] وكانت الليدي ماكبيث زوجة ر.ص الخبيرة فى "تنظيم" الاسرة بالبنك الدولي التى بقيت تتحرق كيما تجعل منه صنوا لابناء عمومته و بعض ابناء جلدته مثل شفيق الحوت و معن بشور. و لكن هيهات. فلم تنفك ان راودتنى  على دفع مادة كانت تعرف انها جاهزة للنشر لزوجها ليحملها معه في طريقه الى بيروت. و قد حدث لغبائى و عجزء عن استباق ما كان عملا شيطانيا خطط له الاثنان بدقة المجرمين فاعطيتهم المادة على عدة ديكيتس   Diskettes   ليأخذها ر.ص. معه الى الصديق المناضل البحرينى عبد الرحمن النعيمى صاحب دار الكنوز. وتجد ادناه  ايميل بهذا المعنى و في بعض ما انتحله  ر.ص. تباعا.  وقد حزفت الاسم وتركت الحروفين الاولين من اسمه . قد كان  واعطيت ر. ص. مسودة من اكثر من 700 صفة على اقراص بحث  بعنوان قاموس الاستحواز. فراح صاحبنا ينشر من المادة حتى اخذ مقدمو برامح الفضائيات يسألونه فيه فيقول له على احدى القنوات العربية المعتبرة ما معناه "انت مهتم بالقياسات بين التاريخ العربي و الغربي فيحنى رأسه في خفر العذارى و لا يزيد و هو يود الا يستطرد المذيع فلا ينبش علنا امرا لا يرغب صاحبنا ان يذاع. و لكنى نشرت البحث و غيره فيما بعد على موقعي ثم بات البحث من بعد مادة خام لعدة دراسات نشر بعضها في مؤلفات اليكترونية على موقعى ايضا و موقع الحوار المتمدن وفي مجلة الكلمة الاليكترونية الشهرية و مواقع اخرى و بعضها نشر ورقيا.  
(5)[v] انظر(ي) برناج بيت القصيد على قناة الميادين.
[vi](6)[vi] نفحة قصيرة كريهة من تاريخ الناشر لص الادب المحترف  
(7)[vii] انظر(ي) رد محامية على لسانه الذي  يقر فيه اللص بان اعمال الضحية- مفصلة عملا عملا و الادلة على انها لديه بوصف ان الايميل يؤخذ به لدى المحاكم و بانه لن يستخدمها باي صورة من الصور بتاريخ  13 مارس 2012 حرفيا I assure you that nothing of you manuscripts, electronic copies in monthly electronic Al kalimiah, any electronic copies of your published book Sufism and Modern political parties or any of your unpublished work l not be used, published, extrapolated, interpolated,  translated or   .communicated  in any manner by any person, company or organization of any  kind, in full or in part in any language .yours faithfully:Nouri Al Jarrah
و الترجمة الحرفية لهذا الاقرار القانوني هى "اوكد لك ان اي من النصوص و النسخ الاليكترونية في مجلة الكلمة الالكيترونية او اي نسخ اليكترونية من كتبك او المنشورة او اي من اعمالك غيرالمنشورة لن تستعمل او تنشر او يسنبط منها شئ او تزور او تدس عبارة منها او ترجمة او تنقل باي صورة بواسطة اي شخص او شركة او منظمة من اي نوع كليا او جزئيا باي لغة. المخلص نوري الجراح" 13 مارس 2012   هذا علما بان كافة تلك الاعمال لدى نوري منذ عام 2006 بواقع قائمة من الايميلات و المكاتبات الاليكترونية بنسخ لاخرين مثل مازن مصطفى و ماهر الكيالي ومحمد فضيل وغيرهم.     
(8)[viii] -أنظر(ي): Some of the basic ideas are borrowed from: The sense of literature BBC Radio 4 Monday 19th.Auguts 2013
 
(9)[ix] من مذكرات تنشر قريبا باذن الله   



#خديجة_صفوت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاقة الجدلية بين المتثاقف الارهابي و الدياليكتيك المسفسط
- العلاقة الجدلية بين التثاقف الارهابي و الدياليكتيك المسفسط
- تواجه رأس المال المالي و طبقة التضامن الاممي الجديدة
- الديمقراطية الليبرالية الجديدة تباع في ام الديمقراطيات
- اعتقلنا للمطالية بالديمقراطية و نعذب اليوم لمقاطعة الانتخابا ...
- الصهيونية القبلية المنظمة وتدمير مجتمعات الغويم
- كيف تخلق الأوليجاركيات كل شيء رأسمالي مالي
- شكرا للسماء على البنات الصغيرات موريس شيفالييه[i]:
- كيف ذهبت تقديس المال بقدسية طفولة البشرية
- شرح على متون ثورة اكتوبر 1964: انتصار الربا على البيع و المص ...
- هل تقلصت فضاءات الأمل بانقضاء المعسكر الاشتراكى؟
- ثورة اكتوبر و الثورة العالمية المضادة مغية انقسام المعسكر ال ...
- اكانت اخر الثورات السودانية في الزمن الضائع للرأسمالية الصنا ...
- استباق الثورة المضادة للإبداعات الشعبية
- صناعة الثورة المضادة بالغدر و الخديعة:
- جانب من سيرة سيدة مبدعة جليلة
- الثورة المضادة و الفتنة المعتزلية
- الاقتصاد السياسي لاحلال الخديعة مكان الصراع الطبقي
- سفر تكوين الثورات المضادة و الحريق العربي الماثل
- المرأة و الثورة


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - خديجة صفوت - السودانيون و انغال الصهيونية العالمية و القبلية: السرقات الادبية و الثورة المضادة و مواجه الاخيرة شعبيا