أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر عزيز النجار - يا من أحببت يوما لن أنساك أبدا














المزيد.....

يا من أحببت يوما لن أنساك أبدا


عمر عزيز النجار
(Omar Aziz Elnaggar)


الحوار المتمدن-العدد: 4983 - 2015 / 11 / 12 - 01:29
المحور: الادب والفن
    


تمر الأيام علينا كأنها ساعات بل دقائق وقل ان شئت لحظات ،بيد أننا لا نتذكر من تلك اللحظات الا ما نريد ان نتذكره او يسعدنا تذكره ،من ميلاد انسان جديد الي بشرة نجاح او ارتباط بحبيب
وأنا في الحقيقة لا أتذكر أيا من تلك اللحظات الا تلك اللحظة ،لحظة رأيتها أول مرة ،وكيف استبد بي الأرق المقيم
وكيف تمنيت ، ثم رجعت وتأنيت ، ثم تجرأت وتكلمت ، فرأيت منها ما رأيت
من حميد أخلاق ،وأصالة معدن ، وطيبة قلب ، وحسن كلمات
انها الأخت والصديقة والابنة والحبيبه
انها الركن الركين والملاذ الامن الذي لطالما لجأت اليه
انها القلب الطيب والانسان الطموح الذي مهما بدا امامه من صعاب فانه يصر علي فعل الخير الكامن فيه
اليوم تبلغ العشرين ، اليوم تدخل العقد الثالث من عمرها
سأظل موجودا من اجلها ، حافظا لعهدها ، فالحر من راعي وداد لحظة
لا تحسبو نأيكم عنا يغيرنا ان طالما غير النأي المحبينا
والله ما طلبت أهواؤنا بدلا منكم ، ولا انصرفت عنكم أمانينا
دومي علي العهد ما دمنا محافظة فالحر من دان انصافا كما دينا
الي كل من يقرأ كلماتي هذه ، تمنوا لها المديد من العمر ، والسداد في القول
تمنوا لها جميل الأمل وحسن العمل
فانكم لو عرفتموه لتمنيتم له خير ما في دنياكم وأثمن ما في أيديكم
كل سنة وانتي طيبة
يا من كنتي أحن انسان علي
يا أقرب الناس الي قلبي
يا من أحببت يوما لن أنساك أبدا



#عمر_عزيز_النجار (هاشتاغ)       Omar_Aziz_Elnaggar#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب يريد تطبيق شرع الله !!! عن أي شعب يتحدث هؤلاء ؟؟؟
- ايها المسلمون لماذا أنتم هكذا؟؟؟
- الانجاب الجريمة التي لاتغتفر
- رسالة الي مارينا 2
- رسالة الي مارينا
- هل حقا أغلبية سكان العالم مسلمين


المزيد.....




- وزير الثقافة الباكستاني يشيد بالحضارة الإيرانية
- تحقيق يكشف: مليارديرات يسعون لتشكيل الرواية الأمريكية لصالح ...
- زيارة الألف مؤثر.. بين تسويق الرواية والهروب من الحقيقة
- إبادة بلا ضجيج.. اغتيال الأدباء والمفكرين في غزة
- -سماء بلا أرض- للتونسية اريج السحيري يتوج بالنجمة الذهبية لم ...
- جدة تشهد افتتاح الدورة الخامسة لمهرجان البحر الاحمر السينمائ ...
- الأونروا تطالب بترجمة التأييد الدولي والسياسي لها إلى دعم حق ...
- أفراد من عائلة أم كلثوم يشيدون بفيلم -الست- بعد عرض خاص بمصر ...
- شاهد.. ماذا يعني استحواذ نتفليكس على وارنر بروذرز أحد أشهر ا ...
- حين كانت طرابلس الفيحاء هواءَ القاهرة


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر عزيز النجار - يا من أحببت يوما لن أنساك أبدا