أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - يمان طرقجي - الموت ... لآل سعود ...! عقيدة حزب و رسالة حلف














المزيد.....

الموت ... لآل سعود ...! عقيدة حزب و رسالة حلف


يمان طرقجي

الحوار المتمدن-العدد: 4970 - 2015 / 10 / 29 - 23:27
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الموت ..... لآل سعود....!؟ عقيدة حزب ورسالة حلف .
مشروع حزب الله الموت , الموت للبنان وسوريا و ........ , في اللقاء الأخير (لنادي) حزب الله ( .؟! ) هتفت الجماهير لسيدهم حسن ( نصر الله...؟! ) الموت لآل سعود , وفي الفكر الخامنئي وحزب البعث ( حزب الله) نعرف أن هُتاف جماهير العبيد نشوة ً مكتوبةً وأمراً يُصدره صاحب القرار ( صاحب السماحة) القائد المُلهَم الرب المتجسد , وهنا ألقت الجماهير هذا الشعار الديموقراتي العلماني فلاننسَ أن حسن ( نصر الله؟!) وحزبه دخل سوريا مجاهداً في سبيل الديموقراتية ...! , ودفاعاً عن نظام ديموقراتي علماني , فأبدل حسن (نصر الله؟!) لحيته بلحية تشي غيفارا للدفاع عن اعتدال وديموقراتية بشار ضد قوى الإرهاب من شعب بكل ما فيه من شباب وشابات ورجال ونساء وحتى أطفال هتفت بالصوت تنشد الحرية , حرية الكلمة وحرية الصوت فقابلها نظام بشار وحلف الديموقراتية إيران وحزب... بحبال المشانق ورصاص البغض فيما يُذَكِر بديموقراطية الخميني الذي عاد من باريس إلى إيران لينشر القتل والخراب بعد الرأسمالية , فشنق وقتل الآلاف من الشعب الإيراني عميل الحرية والرأسمالية والديمقراطية والإنسانية , ففي درعا هتف بضعة أطفال بخربشاتٍ على جدار الصمت على حائط الإرهاب الأسدي: الشعب يريد.... الحرية , فصرخ النظام الديموقراتي الموت لشعبٍ يريد الحياة ويخون مبادىء الحزب والقائد : في الموت في سبيل القائد , وليحيا القائد الأوحد الفذ العظيم الأبدي السرمدي وليمت الشعب والبلد والولد .
انتفض النظام الديمقراتي وحلف المقاومة ضد إرهاب الشعب وتطرفه , وقاومه بالبوالين ,ببوالين من أجساد الأطفال, أي نظام وحلف أكثر ديموقراتية وإنسانية ودماثة من نظامٍ يُطلق في سماء الحرية بوالين من أجساد أطفال الشعب :حمزة وأخوته , قابل هتاف الشعب ببوالين من الشعب , فنفخ جسد الطفل حمزة , وأطلقه في سماء الوطن ليكون شعار الحرية التي ارادها النظام . ونفخ الشعب السوري الذي طار بواليناً , بوالين تطيرُ في أصقاع الأرض مشردة تملأ سماء العالم تحكي ألوان العذاب الذي يعيشه وطن عاثَ فيه حلف المقاومة الذي يعلن اليوم عن ثقافته التي يريدها للعالم .(ألم يقل يوماً مفتي النظام أحمد حسون في العام 2011 أنه سيملأ العالم تفجيراً لدعم الأسد , فلديه إرهابيين جاهزين لتفجير العالم ) , ومن بقي في بقايا الوطن كان كحمزة بالوناً ممزق الأشلاء .
وهاهو حسن ( نصر الله !! ) ومشروعه الذي بدأ في لبنان ناشراً الموت, ومشى في العراق ,ودخل سوريا عابراً إلى العالم ليحل السلام (سلامه المزعوم المحمل بالسلاح والمضرج بالدماء ), ويُرَحل التطرف والإرهاب جالباً معه هُتاف حناجر عباده مبشرةً بالموت الموت الموت.
عجبي..!!
يمان طرقجي



#يمان_طرقجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صدام وحافظ , البغدادي وبشار , حجرا الرحى .... وسالت الدماء.
- هل الأسد , مدفيديف بوتين في جمهورية ( الأسد داعش ) ....؟؟


المزيد.....




- نهاية غير سعيدة لفائز بجائزة يانصيب قيمتها أكثر من 167 مليون ...
- تتجاوز -حماس-.. مصدر لـCNN: إسرائيل وأمريكا تناقشان آلية دخو ...
- توقيف أمين عام -الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- طلال ناجي في س ...
- ميدفيديف يهدد زيلينسكي بعد رفضه هدنة موسكو القصيرة: لا ننتظر ...
- تعادل قاتل - لايبزيغ يؤجل تتويج بايرن بلقب الدوري الألماني
- في موسكو.. انعقاد المنتدى العالمي الثاني لمناهضة الفاشية
- ما وراء تصريحات ترامب حول قناة السويس؟
- -نيوزويك-: سياسات ترامب تحفز حلفاء واشنطن الأوروبيين لتطوير ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن رصد طائرة مسيرة قادمة من الحدود المصري ...
- كوريا الجنوبية.. حزب سلطة الشعب يختار كيم مون-سو مرشحا للانت ...


المزيد.....

- حين مشينا للحرب / ملهم الملائكة
- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - يمان طرقجي - الموت ... لآل سعود ...! عقيدة حزب و رسالة حلف