أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قصي طارق - اضطهاد اليهود قصة لا تنتهي_ (اختراق السياج الأمني) و هل داعش داخل القصة هذه المرة ؟















المزيد.....

اضطهاد اليهود قصة لا تنتهي_ (اختراق السياج الأمني) و هل داعش داخل القصة هذه المرة ؟


قصي طارق

الحوار المتمدن-العدد: 4967 - 2015 / 10 / 26 - 09:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كراهية اليهود أو كره اليهود هو مصطلح يشير إلى مجمل المعتقدات والممارسات والدعايات التي قادت إلى ازدراء اليهود كجماعة واضطهادهم ليهوديتهم، ويعتبر بعض الدارسين أنها امتدت على مدى فترة تفوق الثلاثة آلاف سنة، يشمل بعض دارسيها صراعات شعوب العبرانيين والإسرائيليين ويهودا بالشعوب المجاورة ضمن أصولها، ويربطه البعض الآخر بعلاقة وطيدة بالخلاف حول مفهوم الإله والرب بين الرومان واليهود، وامتد تاريخ الكراهية والاضطهاد من بعدها للمسيحية الرومانية والإسلام ومن ثم الكنيسة الكاثوليكية ووصول لاحقا إلى كراهية قومية-عرقية تمثلت بالنازية ومعاداة السامية، وتظل أشكال متنوعة منها مستمرة حتى اليوم.
في العصور اليوناينة والرومانية، هناك الكثير من التحامل على اليهود وعلى الديانة اليهودية ضمن النصوص التي وصلتنا من تلك الفترة، كما منع اليهود من ممارسة شعائرهم وتم تدنيس المعابد اليهودية. كما اضطهدوا في مصر في ذات الفترة، وقام اليهود بعدة ثورات على الحكم الروماني رد عليها الرومان بشتى أشكال الاضطهاد ومن ضمنها إبعاد اليهود الذين قدموا إلى روما ليسكنوا فيها. وبالرغم من تحسن العلاقة مع روما لاحقا، إلا انه عندما أصبحت المسيحية دين الإمبراطورية الرومانية، عاد موقف الدولة ليصبح سيئا تجاه اليهود.
وعليه شهدت مناطق مختلفة من قطاع غزة هجوم من اشخاص ملثمين يقال انهم فلسطينيين على جنود إسرائيليين بشكل منظم اشبه بكتائب ، توفي او ربما في حالة حرجة حسب الادعاءات شاب فلسطيني ويقال انه تتوفي بعيدا عن الحدث بعد اسبوع بالضبط ,و أصيب فيها أكثر من 120 فلسطيني لكن عدد اليهود العرب من اسرائيل غير معلوم فلم تفد الصحافة العربية الا بعدد الفلسطينيين العرب حسب قولهم وجنسيات اخرى لانهم يقولون ان هناك كاميرات كانت تصور الجريمة والاعتداءات ومحاولات اختراق السياج الأمني .
وهذا كله كان يوم الجمعة (23 تشرين الأول/ أكتوبر) خلال مواجهات في مناطق مختلفة في القطاع.
بينما نفى الجيش الإسرائيلي علمه بإصابة مصورين او صحفيين, وقالوا: إن الجنود أطلقوا طلقات تحذيرية في الهواء قبل إطلاق النار على محرضين حاولوا اختراق السياج الأمني في مقالي هذا اذكر كلمة قالو لي وقلت وقال وهي كلمات تدل على لعبة معين وستار قرقوز .
وقالوا ان 58 أصيبوا في المواجهات قرب معبر بيت حانون (ايريز) في شمال قطاع غزة ونحو 32 فلسطينيا أصيبوا في المواجهات قرب نقطة نحال عوز العسكرية الإسرائيلية شرق حي الشجاعية شرقي مدينة غزة فيما أصيب 18 شرق مخيم البريج (وسط) و15 في المواجهات شرق خان يونس واعداد كبيرة اخر لكن هل من صحه للقوال فبين دولة مهترئة(دولة فنادق ) وبين دولة مضطهده تعمل على نفسها بكل ما اوتت من قوة, قد ضاع بالكذاب صدق كثير ولكن لماذا اضطهاد اليهود لا يتوقف الم يكن لنا درس من اضطهاد المسيحين وقبلهم الشيعة في العراق فاذكر قول احد السياسيين المهمين البعثين لماذا خلق الله الشيعة والذباب , هل تريدون سبي اليهوديات ليكون نساء نكاح ام تريدون قتل الاطفال لكي لا يتكاثر مجتمعهم ام تريدون قتل الشباب لانهم كفرة حسب الادعاءات, يجب ان يكون هناك مبرر لهذا الهجوم , وفي اول مرة اكتب عن فلسطين بعد كتابي توجه العرب وآرائهم اتجاه القدس اسال هل هناك مجموعات من داعش ضمن الحدث ام ان هذه الاموال التي تصرف في هذا الحدث سقطت في سله من عند الله ؟؟؟؟؟؟؟ سؤال يطرح نفسه من انتم ماذا تريدون الى اين ذاهبون هل داعش بداءة تتدخل في القضية الفلسطينية ام هي عادت الى مكانها الاصلي ؟ .
وقال مرة اخرى : ان شهود عيان شاهدوا عشرات الشبان والصبية اجتازوا مجددا السياج الحدودي شرق البريج ورشقوا الحجارة في اتجاه السيارات العسكرية الإسرائيلية , لكن الفيديو الذي رايته لا يتضمن سوى رجال يرتدون الاسود يحملون قنابل يدوية ولا اعرف مدى صحته لا نه مصور بطريقة حرفية أي هناك مخرج متخصص وكأمرات من نوع معين الخاص بالفلام , وهذا يذكرني بطريقة قتل الشهداء العراقيين والطيار الاردني , فما القصة ان كان احد يعرف فليخبرني ؟ .
كما توفي مساء الجمعة الشاب الفلسطيني هاشم كريرة متأثرا بجروح أصيب بها برصاص الجيش الإسرائيلي قبل أسبوع في مواجهات قرب نقطة نحال عوز العسكرية الإسرائيلية شرق مدينة غزة.
من جهة أخرى، نظمت حركتا حماس والجهاد الإسلامي تظاهرة شارك فيها ألاف من عناصر ومؤيدي الحركتين بعد ظهر الجمعة في مخيم النصيرات وسط القطاع , اريد ان اعرف ان كان هناك مظاهرات سلمية لماذا هناك قتل عنيف , الوضع مريب الى درجة غريبة جدا جدا جدا . اخشى على الفلسطينيين ان يفعلوا فعلت اهل الموصل عندما استقبلوا داعش بالذابح والنذور والزغاريت واعطوهم من بانتهم زوجات ... ولكن الامر انقلب نار اكلت كل العراق ولم انجوا من كويتها ,
اما حادث الطعن الجديد نفذه شخص مجهول الهوية يقال انه فلسطيني واستهدف جندياً إسرائيلياً بالقرب من مستوطنة غوش عتصيون اليهودية جنوب القدس. هذا الهجوم يعتبر الأحدث في سلسلة من أحداث العنف التي أدت إلى مقتل نحو 50 فلسطينياً وثمانية إسرائيليين حتى الآن.
و أعلن الجيش الإسرائيلي أن أحد جنوده أصيب بجروح في عملية طعن بالضفة الغربية المحتلة الجمعة (23 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) وأن المهاجم أصيب بعد إطلاق النار عليه.
وأوضح الجيش أن "مهاجماً قام بطعن جندي أثناء قيامه بواجبه قرب السياج الأمني في غوش عتصيون"، وهو تجمع للمستوطنات اليهودية في جنوب مدينة القدس. وقال إن "جنوداً آخرين أطلقوا النار على المهاجم".
كما صرح مصدر في الجيش الإسرائيلي لوكالة فرانس برس أن الجندي المصاب هو من البدو ويعمل على فتح بوابة لتمكين الفلسطينيين من جني ثمار الزيتون. وأشارت قوات الأمن الفلسطينية إلى أن المهاجم هو مصعب غنيمات ويبلغ من العمر 17 عاماً، وينحدر من قرية صوريف المجاورة.
تأتي عمليات الطعن والهجمات في إطار دوامة العنف التي تثير مخاوف من اندلاع انتفاضة جديدة. وأدت المواجهات اليومية بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية منذ الأول من أكتوبر/ تشرين الأول إلى مقتل 49 فلسطينياً، إضافة إلى فلسطيني داخل إسرائيل، من جهة وثمانية إسرائيليين من جهة أخرى.
وشهدت مستوطنة غوش عتصيون، التي تمتد من القدس حتى مدينة الخليل، أعمال عنف مؤخراً، إذ حاول فلسطيني أمس الخميس طعن جندي إسرائيلي في الخليل قبل أن يفر.
وقد أفاد بيان للجيش الإسرائيلي أنّ فلسطينيين قد قتلا مساء الثلاثاء (20 تشرين الأول/ أكتوبر 2015) برصاص جنود إسرائيليين في الخليل بالضفة الغربية بعد أن هاجما جنودا بالسلاح الأبيض. وجاء في البيان أن رجلين هاجما جنديين في مركز عسكري في الخليل ما أدى إلى إصابة أحدهما، مضيفا أن "القوات الإسرائيلية ردت على هذا الاعتداء بإطلاق النار على المشتبه بهما".
من جانبها أعلنت مصادر فلسطينية عن مقتل شابين فلسطينيين مساء اليوم الثلاثاء بإطلاق نار إسرائيلي استهدفهما في الخليل جنوب الضفة الغربية. وذكرت المصادر أن الشابين قتلا قرب مستوطنة "كريات أربع" وسط الخليل وأن قوات الجيش الإسرائيلي لا تزال تحتجز جثتيهما.
وأوضحت المصادر أن استهداف الشابين تم بالتزامن مع مسيرة لمجموعة مستوطنين وسط الخليل احتجاجا على حادثة مقتل مستوطن دهسا بمركبة فلسطينية ظهر اليوم. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الشابين الفلسطينيين نفذا عملية طعن ضد جنديين إسرائيليين دون تحديد طبيعة إصابتهما قبل أن يتم قتلهما بإطلاق النار عليهما…وقتل الشابان الفلسطينيان ظهر اليوم بإطلاق نار إسرائيلي ، أحدهما في الخليل والآخر في بيت لحم؛ وقال الجيش الإسرائيلي إنهما نفذا عمليتي طعن ودهس أسفرتا عن إصابة جنديين ومستوطن بجروح متوسطة......ويأتي تصاعد التوتر المستمر بين الفلسطينيين وإسرائيل منذ مطلع الشهر الجاري بالتزامن مع وصول أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون إلى إسرائيل في محاولة للتهدئة بين الجانبين. وبالفعل حث الأمين العام الفلسطينيين وإسرائيل على التراجع عن ما وصفها بحافة "هاوية محفوفة بالمخاطر"، وذلك إثر وصوله في زيارة سريعة للمنطقة في إطار مساع دولية لإخماد ثلاثة أسابيع من العنف.
مع عدم ظهور أي دلالة على انحسار اسوأ اضطرابات في إسرائيل والأراضي الفلسطينية منذ سنوات، عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اجتماعا طارئا لمجلس وزرائه الأمني، ما تخاذ إجراءات جديدة لوقف "الهجمات".
قتل ثلاثة إسرائيليين في هجومين في القدس اليوم الثلاثاء (13 تشرين الأول/ أكتوبر 2015)، أحدهما داخل حافلة بسلاح ناري والثاني بواسطة سيارة صدم سائقها مارة ثم هاجمهم بسكين، وقتل فلسطيني واحد على الأقل من المنفذين الثلاثة للهجومين، بينما أصيب الآخران برصاص الشرطة، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية ميكي روزنفيلد لوكالة فرانس برس. وفي بيت لحم في جنوب الضفة الغربية المحتلة قتل الثلاثاء فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي خلال مواجهات.....وإثر اتخاذ الهجمات الفلسطينية منحى جديدا الثلاثاء بعدما كانت تقتصر منذ بدأت موجة العنف الراهنة قبل أسبوعين على استخدام السكاكين، قال نتانياهو مساء الثلاثاء إن حكومته ستستخدم "كل الوسائل" الممكنة لمواجهة العنف وستتخذ "تدابير قوية" لمواجهة التصعيد...وحذر نتانياهو، في تصريح أمام البرلمان الإسرائيلي الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أن حكومته تحمله مسؤولية أي تدهور محتمل في الوضع ودعاه إلى وقف ما وصفه بـ "التحريض على كراهية" الإسرائيليين. وأضاف "سنستخدم كافة الوسائل التي بحوزتنا من اجل إعادة الهدوء"، مشيرا إلى أن حكومته "ستقرر اليوم التدابير الإضافية القوية" التي "ستنفذ على الأرض في أسرع وقت ممكن".
وأثارت هجمات الطعن اليومية تقريبا القلق من اندلاع انتفاضة فلسطينية جديدة تعبيرا عن الإحباط الذي يشعر به الجيل الجديد من إخفاق قيادتهم المخضرمة في إقامة الدولة. بيد أن رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني قال انه لا يتوقع انتفاضة جديدة. وكان المالكي يتحدث في جنيف حيث رفع العلم الفلسطيني على مقر الأمم المتحدة للمرة الأولى اليوم.
في غضون ذلك انتقدت الأمم المتحدة الثلاثاء "الاستخدام المفرط للقوة" من قبل إسرائيل ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة ودعتها إلى إعادة النظر في الأمر. بينما دانت الولايات المتحدة الهجمات "الارهابية" التي نفذها فلسطينيون في القدس، مجددة دعوتها الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني إلى إعادة إرساء الهدوء.
ملاحظة:
كره الاجانب زينوفبيا وكراهيه الاجانب هو الخوف من الاجانب او احتقار الغرباء . انها تأتي من الكلمات اليونانيه ξ-;-έ-;-ν-;-ο-;-ς-;- (xenos) ، وتعنى "اجنبي" ، "الغريب" ، وφ-;-ό-;-β-;-ο-;-ς-;- فوبوس ، و تعنى "الخوف". وهو مصطلح يستخدم عادة لوصف خوف او كراهيه الاجانب او من عامة الشعب في المختلف عن ذاتية المرء.
كما هي الحال مع كل أنواع الكراهية ،شخص مدرك لكراهيه الاجانب ، وبالتالي إلى الاعتقاد في بعض المستوى ان الهدف هو في الواقع شخص اجنبي . يفصل بين العنصريه و كراهيه الاجانب في شخص من عرق مختلف ليس بالضروره ان يكون من جنسيات مختلفة.
في سياقات مختلفة ، مصطلحات "كراهيه الاجانب" و "العنصريه" تستخدم بشكل متبادل ، وان كانت لهم معان مختلفة كلية (كره الاجانب يكون على اساس مكان الميلاد ، والعنصريه تستند إلى الأصل العرقي).. على سبيل المثال : كراهيه سوداء من فرنسا لأنها فرنسية هي كره الاجانب، ولكن كراهيه سوداء من فرنسا لأنها من السود هي عنصريه.

المصادر:
http://www.dw.com/ar/%D8%A5%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%AC%D9%86%D8%AF%D9%8A-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%A8%D8%AC%D8%B1%D9%88%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%B9%D9%86/a-18801475
http://www.dw.com/ar/%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%85%D9%86-120-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A/a-18802854
http://www.dw.com/ar/%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%B4%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D9%84/a-18794286
http://www.dw.com/ar/%D9%82%D8%AA%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B6%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D9%88%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B4%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA/a-18779896
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF
http://i.imgur.com/WGi31wA.jpg



#قصي_طارق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علاء بشير مستفز جدا
- حاسبو نفسكم اول شي بقضية بول بريمر
- بغداد حلم وردي فاتح اللون
- داعش وممارسة الجنس
- رحلة الزوارق المطاطية بين الجحيم والنعيم
- اهديت لوحه لفارس كرم
- حفيد فان كوخ يقتل بيد مسلم متطرف محمد بويري
- زينب العطار ابنة ليلى العطار ابن البط عوام
- مقتل عزت الدوري نائب الرئيس العراقي الراحل صدام حسين
- بان كي مون اليمن سورية جديدة
- داعش يذبح الفلسطيني سعيد إسماعيل لتخابره مع الموساد
- تدمير داعش لمدينة نمرود الأثرية
- تحطيم الحضارة العراقية من قبل داعش ...اثارنا تذهب ادراج الري ...
- محكمة تطالب فلسطين بدفع 218 مليون دولار
- بالفيديو إسرائيل تسخر من داعش
- عزيزي عيد الحب سجلني غياب كالعادة .. المخلص حديقة خمس نظريات ...
- قوات أمريكية برية ل -تحرير الموصل-
- الملك ينتقم من عملية شفاء الصدور
- سبايا الخلافة انتهاك لحقوق الانسان
- خمسة أشياء قد لا تعرفها عن جلد المدون السعودي رائف بدوي


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قصي طارق - اضطهاد اليهود قصة لا تنتهي_ (اختراق السياج الأمني) و هل داعش داخل القصة هذه المرة ؟